الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 120 من حديث: (إن آل بني فلان ليسوا بأوليائي إنما وليي الله وصالح المؤمنين..)

120 من حديث: (إن آل بني فلان ليسوا بأوليائي إنما وليي الله وصالح المؤمنين..)

Your browser does not support the audio element.
 
19/330- وعن أَبي عبداللَّه عمرو بن العاص رضي اللَّه عنهما قَالَ: سمعتُ رَسُولَ اللَّه ﷺ جِهارًا غيْرَ سِرٍّ يَقُولُ: إِنَّ آلَ بَني فُلانٍ لَيسُوا بأَوْلِيائي، إِنَّما وَلِيِّي اللَّهُ وصالحُ المُؤْمِنِين، ولَكِنْ لَهُمْ رَحِمٌ أَبُلُّها بِبِلالِها مُتَّفَقٌ عَلَيهِ، واللَّفظُ للبُخاري.
20/331- وعن أَبي أَيُّوب خالدِ بن زيدٍ الأنصاري : أَنَّ رجلًا قَالَ: يَا رسولَ اللَّه، أَخْبِرْني بِعملٍ يُدْخِلُني الجنَّةَ، وَيُبَاعِدني مِنَ النَّارِ، فقال النبيُّ ﷺ: تعبُدُ اللَّه وَلا تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا، وَتُقِيمُ الصَّلاةَ، وتُؤتِي الزَّكاةَ، وتَصِلُ الرَّحِم متفقٌ عَلَيهِ.
21/332- وعن سَلْمان بن عامرٍ ، عن النبيِّ ﷺ قَالَ: إِذا أَفْطَرَ أَحَدُكُمْ فَلْيُفْطِرْ عَلَى تَمْرٍ، فَإِنَّهُ بركَةٌ، فَإِنْ لَمْ يجِد تَمْرًا فَالماءُ، فَإِنَّهُ طهُورٌ، وَقالَ: الصَّدقَةُ عَلَى المِسْكِينِ صدقَةٌ، وعَلَى ذِي الرَّحِمِ ثِنْتَانِ: صَدَقَةٌ وصِلَةٌ رواه الترمذي وَقالَ: حديثٌ حسنٌ.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الثلاثة كالتي قبلها في التَّرغيب في صلة الرحم والحثِّ عليها ولو لم يكونوا مسلمين، فإن صلة الرحم قد تُسبب دخول الكافر في الإسلام، وقد يكون فيها تأليفٌ لقلبه كما تقدَّم في حديث أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها وعن أبيها، قالت: يا رسول الله، إنَّ أمي قدمت عليَّ من مكة حال الهدنة وهي كافرة، تريد أن أصلها، قال النبي ﷺ: صِلِيها يعني: صلي أمك بالمال بالمعروف، وهكذا قوله جل وعلا في الكافِرَيْنِ لولدهما: وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا [لقمان:15].
والله جعل للمؤلفة قلوبهم حقًّا في الزكاة وفي بيت المال، من باب الدعوة إلى الله والترغيب في الإسلام والاستقامة عليه، ولهذا يقول ﷺ في حديث عمرو بن العاص : إنَّ آل أبي فلانٍ ليسوا بأوليائي، إنما وليي الله وصالح المؤمنين، غير أنَّ لهم رَحِمًا سأَبُلّها ببلالها، مثلما تقدَّم في نذارته لقريش وغيرهم: إلا أنَّ لهم رَحِمًا سأَبُلها ببلالها يعني: سأصلها بصلتها، فصلة الرحم بمنزلة إطفاء الحرارة، فالشيء الذي فيه حرارة يُبَلّ حتى تطفأ حرارته أو يلين، فهكذا الصدقة تُطفئ الحرارةَ وتُلين القلوبَ، والصلة كذلك.
فينبغي للمؤمن أن يحرص على صلة الرحم حتى مع أقاربه الكفار إذا لم يكونوا حربًا لنا، بيننا وبينهم هدنة وأمان، فإنهم يُوصَلون، كما كان عمرُ يصل أقاربه في مكة في وقت الهدنة، وكما وصلت أسماءُ بنت أبي بكرٍ رضي الله عنهما أمَّها وهي كافرة في حال الهدنة، والله جل وعلا يقول في كتابه العظيم: لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ [الممتحنة:8]، فإذا كان بيننا وبينهم هدنة فلا بأس أن نبرّهم ونصلهم رجاء أن يهديهم الله، ورجاء أن يجعل اللهُ في قلوبهم محبةَ الخير والإيمان.
فالحاصل أن السنة للمؤمن أن يحرص على صلة الرحم، بل هي واجبة من واجبات الإسلام، والقطيعة من المحرَّمات.
الحديث الثاني
ويقول ﷺ لما سأله الرجلُ عن عملٍ يُدخله الجنةَ: تعبد الله ولا تُشرك به شيئًا، وتُقيم الصلاة، وتُؤتي الزكاة، وتصل الرحم، فجعل صلة الرحم من أسباب دخول الجنة، كما أنَّ قطيعتها من أسباب دخول النار: لا يدخل الجنةَ قاطعُ رحم، وقال تعالى: فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ [محمد:22- 23]، وقال عليه الصلاة والسلام: مَن أحبَّ أن يُبْسَط له في رزقه، وأن يُنْسَأ له في أجله؛ فَلْيَصِلْ رحمَه.
الحديث الثالث
وفي حديث سلمان بن عامر يقول النبيُّ ﷺ: إذا أفطر أحدُكم فليُفْطِر على تمرٍ، فإنَّه بركةٌ، فإن لم يجد فعلى ماءٍ، فإنه طهور، وهذا يدل على استحباب الفطر على التمر، إلا إذا وجد رطبًا فالرطب أفضل، وكان النبيُّ ﷺ يُفْطِر على الرّطب، فإن لم يجد أفطر على تمراتٍ، فإن لم يجد حسا حسواتٍ من ماء.
ثم قال: الصدقةُ على الفقير صدقة، وعلى ذي الرحم ثنتان: صدقة وصِلَة، فإذا تصدَّق على قريبه أو أهدى إلى قريبه صار فيها فائدتان: صلة الرحم، ومُواساة الفقير والإحسان إليه، وإذا كان أجنبيًّا كانت صدقةً فقط، فالصدقة على الأقارب فيها اثنتان: صدقة، وصلة، صلة الرحم والتَّقرب إلى الله بمُواساة الفقير.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:

س: مَن له رَحِمٌ ويستغيث بالقبور هل يزوره؟
ج: إذا كان في وقت أمانٍ وليس بيننا وبينهم حربٌ يُعلِّمه الدِّين وينصحه.
س: رجل مسلم يزور القبورَ له رَحِم؟
ج: ينصحه، لا يتَّخذه صاحبًا، ينصحه ويُعلِّمه الدين.
س: رجل عمل حادثًا: صدم سيارةً، وكلفت السيارة تقريبًا عشرة آلاف أو ثلاثة عشر ألفًا، فهل يجوز أن ندفع له الزكاة؟
ج: نعم إذا كان فقيرًا.
س: هو يأخذ راتبًا لكن عنده عائلة؟
ج: إذا كان فقيرًا وراتبه ما يكفيه يتصدَّق عليه.
س: لأجل أنَّ هذا ظرف طارئ؟
ج: إذا كان فقيرًا لا يستطيع يُعْطَى.
س: يقول أحد أرحامي: لا يكفيني سلامك، وإنما أن تقبل عزيمتي، ولا أستطيع أن أُلَبِّي عزيمته أو دعوته، فهل أكون واصِلًا أم قاطعًا؟
ج: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16]، إن استطعت فقبول العزيمة من صلة الرحم، وتلبية الطلب من صلة الرحم، وإجابة الدعوة من صلة الرحم، إلا إذا حال حائلٌ من مرضٍ أو سفرٍ ............. أو يستحق الهجر؛ فتُعلمه العلَّة التي تمنعك من صلته.
س: إذن السفر مُعَوِّق؟
ج: ما فيه شك.
س: يُشترط تبييت النية في صيام ستٍّ من شوال؟
ج: نعم، حتى يكون أفضل، وإلا لو صام من أثناء النهار لا بأس، لكن ما يكون صومه كاملًا إلا إذا بيَّت النيةَ، صام يومًا كاملًا، وإلا يكون صومه ناقصًا إذا صام أثناء النهار.
س: درجة حديث: سلمان بن عامر؟
ج: صحيح.
س: رجل جبان يخاف من الحيوانات والحشرات، ومن الليل، فهل يسقط عنه الجهاد؟
ج: لا، إذا كان مع إخوانه المجاهدين تشجَّع إن شاء الله، فلا يترك الجهاد، وعليه أن يذهب مع إخوانه.
س: معاملة الزيارة بالمثل: بعضهم يقيس على أنهم إذا زاروه زارهم؟
ج: يقول النبيُّ ﷺ: ليس الواصِلُ بالمكافئ، ولكن الواصلَ الذي إذا قطعت رحمُه وصلها، هذا الواصل الذي لا يُكافئهم يقول: ما جاءوني فلستُ آتيهم، لا، يذهب إليهم، ويُحسِن إليهم ولو قطعوه، ولو أساؤوا، هكذا الكمال.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه