الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 119 من حديث: (أن هرقل قال لأبي سفيان : فماذا يأمركم به؟ يعني النبي صلى الله عليه وسلم..)

119 من حديث: (أن هرقل قال لأبي سفيان : فماذا يأمركم به؟ يعني النبي صلى الله عليه وسلم..)

Your browser does not support the audio element.
 
16/327- وعن أَبي سُفْيان صَخْر بنِ حربٍ  في حدِيثِهِ الطَّويل في قصَّةِ هِرقل: أَنَّ هِرقْلَ قَالَ لأَبي سُفْيان: فَماذَا يأْمُرُكُمْ بِهِ؟ يَعْني: النَّبِيَّ ﷺ، قَالَ: قُلْتُ: يقولُ: اعْبُدُوا اللَّهَ وَحْدَهُ، وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا، واتْرُكُوا مَا يقُولُ آباؤُكمْ، ويَأْمُرُنَا بالصَّلاةِ، والصِّدْقِ، والعفَافِ، والصِّلَةِ. متفقٌ عَلَيهِ.
17/328- وعن أَبي ذرٍّ  قَالَ: قَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: إِنَّكُم ستَفْتَحُونَ أَرْضًا يُذْكَرُ فِيهَا القِيرَاطُ.
وفي روايةٍ: ستَفْتحُونَ مِصْر، وهِي أَرْضٌ يُسَمَّى فِيها القِيراطُ، فَاستَوْصُوا بِأَهْلِها خيْرًا، فَإِنَّ لَهُمْ ذِمَّةً ورَحِمًا.
وفي روايةٍ: فإِذا افْتتَحْتُموها فَأَحْسِنُوا إِلى أَهْلِهَا، فَإِنَّ لهُم ذِمَّةً ورَحِمًا، أَو قَالَ: ذِمَّةً وصِهْرًا رواه مسلم.
18/329- وعن أبي هريرةَ  قَالَ: لما نزلَتْ هذِهِ الآيَةُ: وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ [الشعراء:214] دعا رسولُ اللَّه ﷺ قُرَيْشًا فاجْتَمَعُوا، فَعَمَّ وخَصَّ، وَقالَ: يَا بَني عبدِ شَمسٍ، يا بَنِي كَعْب بنِ لُؤَي، أَنْقِذُوا أَنْفُسَكُمْ مِنَ النَّارِ، يَا بَنِي مُرَّةَ بنِ كَعْبٍ، أَنْقِذُوا أَنفُسَكُمْ مِن النَّار، يَا بَنِي عبْدِ مَنَافٍ، أَنْقِذُوا أَنْفُسَكُمْ مِنَ النَّارِ، يَا بَني هاشِمٍ، أَنْقِذُوا أَنْفُسَكُمْ مِنَ النَّارِ، يَا بني عبْدِ المُطَّلِبِ، أَنْقِذُوا أَنْفُسَكُمْ مِن النَّارِ، يَا فاطِمَة، أَنْقِذِي نفْسَك منَ النَّار، فَإِنِّي لا أَمْلِكُ لَكُمْ منَ اللَّه شيْئًا، غَيْر أَنَّ لَكُمْ رَحِمًا سأَبُلُّهَا بِبِلالِها رواه مسلم.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث كالتي قبلها في الحثِّ على صلة الرحم، وتقدم في ذلك قوله جل وعلا: فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ ۝ أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ [محمد:22-23]، فالواجب على كل مؤمنٍ ومؤمنةٍ العناية بهذا الأمر.
ثم في ذلك أيضًا تأليف القلوب، والتعاون على الخير، فصلة الرحم يترتب عليها خيرٌ كثيرٌ: من التقارب والتعاون على الخير، والتَّحابّ في الله، ولهذا أرشد إليها النبيُّ ﷺ وحثَّ عليها، كما دلَّ على ذلك كتاب الله العظيم.
فالواجب على المسلم أن يعتني بهذا الأمر، ولا يتساهل في هذا الأمر، يرجو ثواب الله، ويخشى عقابه ، والرسول ﷺ بلَّغ وأنذر وحذَّر من القطيعة، ودعا إلى صلة الرحم التي فيها الخير الكثير للمسلمين، فالواجب على المسلمين أن يعتنوا بها، وأن يحذروا قطيعتها، ومن هذا أنه ﷺ أنذر عشيرته لما قال الله له: وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ [الشعراء:214]، فصعد الصفا ونادى: يا معشر قريش، اشتروا أنفسَكم من النار، يا بني عبد مناف، اشتروا أنفسَكم من النار، يا بني قُصي بن كلاب، اشتروا أنفسَكم من النار، حتى خصَّ: يا بني هاشم، يا بني عبد المطلب، حتى قال: يا فاطمة، اشتري نفسَك من النار، فإنِّي لا أملك لكم من الله شيئًا، غير أنَّ لكم رَحِمًا سأبُلها ببلالها يعني: سأصلها بصلتها.
فهذا كله يدل على أنَّ الأمر عظيم، وأن الواجب على المسلمين العناية بالرحم.
وهكذا وصايته بأهل مصر؛ لأنَّ لهم رَحِمًا وذِمَّةً، فهاجر أم إسماعيل منهم، ومارية المصرية أم إبراهيم ابن النبي ﷺ، فهذا يدل على أنه ينبغي العناية بالأرحام والأقارب والحرص على صلة الرحم.
وكذلك حديث أبي سفيان لما كان في الشام وسأله هرقل عمَّا يأمرهم به النبيُّ ﷺ، وكان قبل أن يُسْلِم، فقال: إنه يأمرنا أن نعبد الله وحده، يقول: اعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا، واتركوا ما يقول آباؤكم، ويأمرنا بالصلاة، والصدق، والعفاف، والصِّلة، فقال هرقلُ لمَّا قال له هذا الكلام: هذا أمر النبوة، هذا لا يأمر به إلا نبيٌّ، لو قدرت لتَجَشَّمْتُ المشقةَ للوصول إليه، ولغسَلْتُ عن قدميه.
فالمقصود أنه كان في أول دعوته مثلما تقدَّم، قال: غير أنَّ لكم رَحِمًا سأبلها ببلالها، فهكذا قول أبي سفيان، مع كونه في ذلك الوقت كافرًا على دين قومه قبل أن يُسْلِم، فأخبر أنه يأمرهم بعبادة الله وحده، قال: "يأمرنا أن نعبد الله وحده ولا نشرك به شيئًا، وأن ندع ما يقول آباؤنا" من التَّعلُّق على غير الله، والتعلق على الأموات والأصنام والأشجار والأحجار، "ويأمرنا بالصلاة" بعدما فرض الله الصلاة، "والصدق، والعفاف" عن المحارم وعن الزنا، "والصِّلة" صلة الرحم، فهذه من دلائل النبوة، ما يأمر به ويدعو إليه من الدلائل العظيمة على أنه رسول الله حقًّا عليه الصلاة والسلام.
ومن هذا قول خديجة رضي الله عنها لما جاءها النبيُّ فزعًا حين جاءه جبرائيلُ في الغار وحصل ما حصل، جاءها يرجف فؤاده من شدَّة ما أصابه عند الوحي، لما غطَّه جبرائيلُ ثلاث غطَّات، قالت: "كلا والله لا يخزيك الله، إنَّك لتصل الرحم، وتَقْرِي الضيف، وتحمل الكَلَّ، وتصدق الحديثَ، وتُعِين على نوائب الحقِّ"، اللَّهم صلِّ عليه، فهذه الخصال العظيمة كانت فيه قبل أن يُوحَى إليه عليه الصلاة والسلام، ومنها صلة الرحم.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:

س: الحديث الذي أخرجه الإمامُ أحمد وغيره: ليس الخبرُ كالمُعاينة ما درجته؟
ج: ما أتذكر حاله، لكن غالب ظني أنه لا بأس بإسناده: ليس الخبرُ كالعيَان، وهذا معروفٌ، لكن الجزم بسنده ما أعرف حاله، غالب ظني أنه لا بأس به.
س: بعد الصلاة وراء المقام هل من السنة أن يذهب إلى زمزم ثم يستلم الحجر الأسود، أو يذهب إلى الحجر الأسود ثم يذهب إلى الصفا؟
ج: هذا في طواف الإفاضة، أما في طواف القدوم فبعد الطواف يذهب إلى السعي.
س: ما يذهب ..؟
ج: لا، هذا بعد طواف الإفاضة الذي ما فيه سعي، أما إذا كان فيه سعي فيبدأ بالسعي.
س: قبل زمزم؟
ج: قبل كل شيء.
س: ما الحكمة في كون الرسول ﷺ خصَّ فاطمة دون سائر أخواتها؟
ج: لأنَّ أخواتها ماتوا وما بقي إلا فاطمة.
س: هي كانت أصغرهم؟
ج: نعم، يحتمل أنه قاله لأجل صغرها، أو لأنَّها حاضرة، أو لأسبابٍ أخرى.
س: قوله عليه الصلاة والسلام: فإنَّ لهم ذِمَّةً وصهرًا، كيف كان الصِّهْر؟
ج: الظاهر -والله أعلم- ما حصل من كون هاجر منهم وتسرَّاها إبراهيمُ، وكون مارية منهم وتسرَّاها النبيُّ ﷺ وجاءت منه بإبراهيم، أما سارة أم إسحاق فليست منهم، ولا أذكر من أين كانت رضي الله عنها ورحمها.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه