الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 102 من: (باب الوصية بالنساء)

102 من: (باب الوصية بالنساء)

Your browser does not support the audio element.
 
34- باب الوصية بالنساء
قَالَ الله تَعَالَى: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ [النساء:19]، وَقالَ تَعَالَى: وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا [النساء:129].
1/273- وعن أبي هريرةَ  قَالَ: قالَ رسول ُ اللَّه ﷺ: اسْتوْصُوا بِالنِّساءِ خيْرًا، فإِنَّ المَرْأَةَ خُلِقَتْ مِنْ ضِلَعٍ، وَإِنَّ أَعْوجَ مَا في الضِّلَعِ أَعْلَاهُ، فَإِنْ ذَهبْتَ تُقِيمُهُ كَسرْتَهُ، وإِنْ تركتَهُ لَمْ يَزلْ أَعوجَ، فاستَوْصُوا بِالنِّسَاءِ متفقٌ عَلَيهِ.
وفي روايةٍ في "الصحيحين": المَرْأَةُ كالضِّلَعِ، إِنْ أَقَمْتَها كسَرْتَهَا، وإِنِ استَمتَعْتَ بِهَا اسْتَمتعْتَ وفِيها عِوَجٌ.
وفي روايةٍ لمسلمٍ: إِنَّ المَرْأَةَ خُلِقَتْ مِن ضِلَعٍ، لَنْ تَسْتَقِيمَ لكَ علَى طريقةٍ، فَإِنْ استمتعْتَ بِهَا اسْتَمتَعْتَ بِهَا وفِيها عِوجٌ، وإِنْ ذَهَبْتَ تُقيمُها كسرتَهَا، وَكَسْرُهَا طلاقُها.
2/274- وعن عبداللَّه بن زَمْعَةَ : أَنه سمعَ النبيَّ ﷺ يخْطُبُ، وذكَر النَّاقَةَ والَّذِى عقَرهَا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ: إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا [الشمس:12] انْبعثَ لَها رَجُلٌ عزِيزٌ، عارِمٌ، منِيعٌ في رهْطِهِ، ثُمَّ ذكَرَ النِّساءَ، فَوعظَ فِيهنَّ، فَقالَ: يَعْمدُ أَحَدُكُمْ فيَجْلِدُ امْرأَتَهُ جَلْد الْعَبْدِ فلَعلَّهُ يُضاجعُهَا مِنْ آخِر يومِهِ، ثُمَّ وَعَظهُمْ في ضحكهِمْ مِن الضَّرْطَةِ وَقالَ: لِمَ يضحكُ أَحَدُكُمْ مِمَّا يفعلُ؟! متفق عليه.
3/275- وعن أَبي هريرةَ  قَالَ: قالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ: لَا يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً؛ إِنْ كَرِهَ مِنها خُلُقًا رضِيَ مِنْهَا آخَرَ، أَوْ قَالَ: غَيْرَهُ رواه مسلم.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الآيات والأحاديث في الحثِّ على الوصية بالنساء خيرًا، والإحسان إليهن، وعدم تتبع عثراتهن؛ لأنه لا بدّ لهن من عثرةٍ وعوجٍ، فالمشروع للزوج الصبر وعدم التسرع في الطلاق، ولهذا قال جل وعلا: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ [النساء:19]، وقال: وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ [البقرة:228]، فالواجب على الزوج أن يتقي الله في النساء، وأن يستوصي بهن خيرًا، كما أمر النبي ﷺ بذلك، وأن يحذر من ظلمهن، والعدوان عليهن، وتقدَّم الحديث: إني أُحَرِّج حقَّ الضَّعيفين: المرأة، واليتيم.
فكثيرٌ من الأزواج أسدٌ على الزوجة، نعامة عند غيرها، لا ينبغي هذا، لا ينبغي أن يتأسَّد على الزوجة بالضرب والأذى والسب ونحو ذلك بدون موجبٍ، بل ينبغي الرفق، والصبر، والوصية بهن خيرًا، وتعديل العوج بالأسلوب الحسن، والتفاهم، والتعاون على الخير، لا بالضرب والقوة والشدة، ولهذا قال ﷺ: استوصوا بالنساء خيرًا، قال هذا في خطبته في حجة الوداع على رؤوس الأشهاد، يوم عرفة، يُوصيهم بأزواجهم خيرًا، فإنها خُلِقَتْ من ضِلَعٍ، وفي اللفظ الآخر: من ضِلَعٍ أعوج، فإذا ذهبتَ تقيمها كسرتها، وإن تركتها لم يزل، وكسرها طلاقها، وفي اللفظ الآخر: لا يفرك مؤمنٌ مؤمنةً، إن سخط منها خلقًا رضي منها خلقًا آخر، لا بدّ أن يُلاحظ أخلاقها الطيبة، وأعمالها الطيبة معه، ومع أولاده، ويتحمل بعضَ النقص الذي قد يقع عند الغضب، وعند سوء المعاملة.
فكثيرٌ من الناس لا يتحمل، عند أقل خطأ يُطلِّق، أو يضرب، وهذا لا ينبغي، ينبغي للمؤمن أن يكون عنده سعة بال، وعنده تحمل في إصلاح العوج، وفي إصلاح الأخطاء بالكلام الطيب، والوصية، والنصيحة، والتحمل، وعدم المسارعة إلى ضربٍ، أو طلاقٍ، ومتى تأمل في حقِّ المؤمنة رضي منها أخلاقًا كثيرة، وإن ساءه خلقٌ يجد منها أخلاقًا طيبةً تسره، فينبغي أن يتحمل بعضَ أخلاقها التي فيها نقص من أجل أخلاقها الطيبة، ولن يجد امرأةً معصومةً، لا بدّ من نقصٍ، كما قال ﷺ في الحديث الصحيح: ما رأيتُ من ناقصات عقلٍ ودينٍ من إحداكنَّ، لو أحسن زوجُها إليها الدهر كله ثم رأت منه شيئًا قالت: ما رأيتُ منك خيرًا قط، نسيت كل شيء، نسيت إحسانه الكثير عند وجود زلَّةٍ منه.
ويقول ﷺ: لا يجلد أحدُكم امرأتَه جلد العبد يعني: لا يُسويها بالخادم، بالعبد، فيجلدها ويشتد في الضرب، لا، إذا كان ولا بدّ فضربًا خفيفًا، كما قال سبحانه: وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ [النساء:34]، وفي حديث خطبة حجة الوداع قال: ولهنَّ عليكم رزقهنَّ وكسوتهنَّ بالمعروف، ولكم عليهن ألا يأذنَّ في بيوتكم لمَن تكرهون، وألا يُوطئنَ فرشكم مَن تكرهون، فإن فعلن فاضربوهنَّ ضربًا غير مبرح يعني: خفيفًا لا يُؤَثِّر؛ لقوله تعالى: وَاضْرِبُوهُنَّ يعني: المراد الضرب الخفيف الذي لا يترتب عليه جرحٌ ولا كسرٌ، ويحصل به التأديب والتخويف، ولهذا قال ﷺ: لا يجلد أحدُكم امرأتَه جلد العبد يعني: لا يُسويها بجلده لعبيده، فلعله يُضاجعها من آخر النهار، يعني: ربما سمح عنها في مدةٍ قريبةٍ بعد هذا الأذى.
ووعظهم في الضَّرطة أيضًا فقال: لِمَ يضحك أحدُكم مما يقع منه؟! يعني: ينبغي الستر، فإذا وجد شيئًا في الحلقة بين الإخوان -ضرطة أو غيرها- فلا يُضحك منه ويفشل، يعني: يُعْرِض عن هذا، كأنَّه ما صار شيء؛ لأنَّ هذا يقع من زيدٍ ومن عمرو، فلم تضحك منه؟! قد يقع منك أنت أيضًا على غير اختيارك، فالستر مطلوبٌ، والغلطة تقع بين الناس، قد يزل بكلمةٍ، قد تقع منه ضرطة عند تحركه، فينبغي الإعراض عن هذا، وكأنَّك ما رأيتَ ولا سمعتَ، من باب التعاون على الخير، ومن باب الإحسان إلى الإخوة في الزَّلات اليسيرة، والهنات اليسيرة، فالإنسان يُعْرِض عنها، ولا يكون بينه وبين أخيه ما يُسبّب الكدر والفرقة والاختلاف.
وهكذا قد يزل بكلمةٍ لكن ما يُثمن لها ولا يعقل لها بالًا، فكأنها ما صارت، ويُعرض عنها، ولا يُشَنِّع عليه بها، وإذا نُصح نصيحةً خاصةً فلا بأس.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:

س: سألتكم عن حكم التَّبرع بالكُلَى بحضور الشيخ عبدالعزيز القاسم، وكان جوابكم أنكم متوقفون، وفي إحدى المرات قلتم حفظكم الله: أنكم متوقفون، والمنع أقرب، ثم نقلت هذه الفتوى إلى المدرسة، فأحضر أحد المدرسين ورقةً مصورةً من "المجلة العربية" أحضرها أحدُ الطلاب، فيها فتوى لكم بجواز التبرع بالكلى، هل تأذنون حفظكم الله بقراءتها عليكم؟
ج: هذا رأي بعض أعضاء المجلس.
س: ذكر أنَّها لكم أحسن الله إليكم.
ج: ولو، فأنا راجعٌ عنها إن صحَّتْ عني.
س: أقرأها عليكم؟
ج: الصحف تنشر ما هَبَّ ودَبَّ.
س: إذن ما الذي استقررتم عليه حفظكم الله؟
ج: أنا أرى عدم التبرع، المسلم محترم حيًّا وميتًا، لا يُقطع منه شيء.
س: هل يجوز إنشاء بنك للبن الآدميات؟
ج: لا يجوز، هذا فسادٌ كبيرٌ، هذا يترتب عليه إلحاق أنسابٍ بعد الموت، ما يجوز، هذا يجب إتلافه.
س: من الممكن أن يُجعل هذا اللبن في عبوات، ويُجعل على كل عبوةٍ معلومات عن هذه المرأة؟
ج: لا، ما يصلح، يجب القضاء عليه.
س: الاعتراض على بعض الألفاظ مثل: كرمك الله ...؟
ج : هذا غلط.
س: البعض إذا أراد أن ينادي زوجته يقول: يا هيش يا ولد؟
ج: لا، يا أم فلان، طيب، يا فلانة، أو يا أم فلان، وإذا اصطلحوا على "هيش" فهو معروف، "هيش" يعني: تعالي، مصطلحين عليه.
س: بعض الناس اعتادوا أن يقولوا: يا هيش؟
ج: هذا اصطلاح، كلمات معروفة.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه