الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 94 من حديث: (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بلغه أن بني عمرو بن عوف كان بينهم شر..)

94 من حديث: (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بلغه أن بني عمرو بن عوف كان بينهم شر..)

Your browser does not support the audio element.
 
4/251- وعن أَبي العباس سهلِ بنِ سعدٍ السَّاعِدِيِّ : أَنَّ رسولَ اللَّه ﷺ بلَغهُ أَنَّ بَني عَمْرِو بن عَوْفٍ كَانَ بيْنهُمْ شَرٌّ، فَخَرَجَ رسولُ اللَّه ﷺ يُصْلِحُ بَيْنَهمْ فِي أُنَاسٍ مَعَه، فَحُبِسَ رَسُولُ اللَّه ﷺ وَحَانَتِ الصَّلاةُ، فَجَاءَ بِلالٌ إِلَى أَبي بَكْرٍ رضي اللَّه عنهما فَقَالَ: يَا أَبَا بَكْرٍ، إِنَّ رسولَ اللَّهِ ﷺ قَدْ حُبِسَ، وَحَانَتِ الصَّلاةُ، فَهَلْ لكَ أَنْ تَؤُمَّ النَّاس؟ قَالَ: نَعَمْ إِنْ شِئْتَ، فَأَقَامَ بِلالٌ الصَّلاةَ، وَتقَدَّمَ أَبُو بَكْرٍ فَكَبَّرَ وكبَّرَ النَّاسُ، وَجَاءَ رَسُولُ اللَّه يَمْشِي في الصُّفوفِ حتَّى قامَ في الصَّفِّ، فَأَخَذَ النَّاسُ فِي التَّصْفِيقِ، وكَانَ أَبُو بَكْرٍ  لا يَلْتَفِتُ فِي صلاتِهِ، فَلَمَّا أَكْثَرَ النَّاسُ التَّصْفِيقَ الْتَفَتَ، فَإِذَا رسولُ اللَّه ﷺ، فَأَشَار إِلَيْهِ رسولُ اللَّه ﷺ، فَرَفَعَ أَبُو بَكْرٍ  يدَهُ فَحمِد اللَّه، وَرَجَعَ القَهْقَرَى وَراءَهُ حَتَّى قَامَ فِي الصَّفِّ، فَتَقدَّمَ رَسُولُ اللَّه ﷺ فَصَلَّى للنَّاسِ، فَلَمَّا فرغَ أَقْبلَ عَلَى النَّاسِ فَقَالَ: أَيُّهَا النَّاسُ، ما لَكُمْ حِين نَابَكُمْ شَيْءٌ في الصَّلاةِ أَخَذْتُمْ فِي التَّصْفِيقِ؟ إِنَّما التَّصْفِيقُ لِلنِّسَاءِ، مَنْ نَابَهُ شيءٌ فِي صلاتِهِ فَلْيَقُلْ: سُبْحَانَ اللَّهِ، فَإِنَّهُ لا يَسْمعُهُ أَحدٌ حِينَ يَقُولُ: سُبْحانَ اللَّهِ إِلَّا الْتَفَتَ، يَا أَبَا بَكْرٍ، مَا منعَك أَنْ تُصَلِّيَ بِالنَّاسِ حِينَ أَشرْتُ إِلَيْكَ؟ فَقَالَ أَبُو بكْرٍ: مَا كَانَ ينبَغِي لابْنِ أَبي قُحافَةَ أَنْ يُصلِّيَ بِالنَّاسِ بَيْنَ يَدَيْ رسولِ اللَّه ﷺ متفقٌ عَلَيهِ.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه.
أما بعد:
فهذا الحديث العظيم في قصة إصلاح النبي ﷺ بين بني عمرو بن عوف، وبنو عمرو بن عوف من جملة الأنصار ، حصل بينهم شنآن ونزاع، فخرج إليهم النبي ﷺ للإصلاح بينهم، فهذا يدل على أنه ينبغي لولي الأمر ولأعيان الناس إذا حصل نزاعٌ بين بعض القبائل أو بعض البيوتات أن يصلح بينهم، وإذا تقدم من خواصِّ المؤمنين مَن يقوم بذلك كان ذلك أيضًا مشروعًا؛ فإنَّ الإصلاح بين الناس من القربات، قال تعالى: فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ [الأنفال:1]، وقال: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ [الحجرات:10]، فالإصلاح بين الإخوة، أو بين القبيلة، أو بين القبائل، أو بين الجيران، أو بين الأقارب؛ كله طيب ومطلوب، وفيه فضل كبير، فيُشرع لكل مؤمنٍ -ولا سيَّما أهلُ الحل والعقد ومَن يُسمع له- التوسط للإصلاح كما فعله النبي ﷺ بين بني عمرو بن عوف، وكما أصلح بين كعب بن مالك وغريمه ابن أبي حدرد، وغير ذلك من الوقائع التي فيها الصلح.
فلما حضرت الصلاة حبسه الأنصار على طعامٍ لهم، يعني: لزَّمُوا عليه أن يتغدَّى فيأكل طعامهم، فحضرت الظهر، فأتى بلالٌ إلى أبي بكرٍ فقال له: هل لك أن تُصلي بالناس؛ لأن النبي ﷺ قد حُبِسَ؟ يعني: قد تأخَّر في بني عمرو، فقال له أبو بكر: نعم، فتقدم أبو بكر وكبَّر وكبَّر الناس، فبينما هو في أول الصلاة إذ جاء النبيُّ ﷺ واخترق الصفوف حتى قام خلف الصديق، فأكثر الناسُ التصفيق لما عرفوا أنَّه الرسول ﷺ؛ تنبيهًا للصديق ، فلما أكثروا التفت فرأى النبيَّ ﷺ، فأشار له النبيُّ ﷺ أن يبقى وأن يستمر في صلاته ويُصلي بالناس، فرفع الصديقُ يديه وحمد الله أن الرسول ﷺ أشار إليه بالبقاء، وأنه لم يغضب عليه، حمد الله على ذلك، ثم تأخَّر الصديق على القهقرى -على قفاه- وتقدَّم النبيُّ ﷺ فصلى بالناس، فلمَّا سلَّم قال للناس: ما لكم لما نابكم شيءٌ أخذتم بالتصفيق؟ إنما التصفيق للنساء، مَن نابه شيءٌ في صلاته فليُسبِّح، ثم قال: ما لك يا أبا بكر لا تُصلي بالناس لما أشرتُ لك؟ فقال الصديقُ : ما كان لابن أبي قحافة أن يتقدَّم بين يدي رسول الله ﷺ يعني: ما يليق مني أن أتقدم وأنت موجود رضي الله عنه وأرضاه.
فدلَّ هذا الحديث على فوائد:
منها -وهو المقصود-: الإصلاح بين الناس، وأنه يُشرع لأهل الإيمان أن يُصلحوا بين الناس: بين الأقارب، بين الجيران، بين قبيلتين، بين بيتين، بين حمولتين، فالإصلاح مطلوب كما أمر الله به، وفعله النبي ﷺ.
ومن الفوائد: إكرام الضيف؛ لأنهم أكرموه، يعني: حبسوه على طعامٍ، والضيف له حقٌّ، ولهذا لزَّموا عليه أن يأكل طعامهم.
ومن الفوائد: أن الإمام الراتب إذا تأخَّر عن وقت مجيئه يتقدم مَن يصلي بالناس، ولا يُحْبَسون، فإذا تأخَّر الإمامُ الراتب لعلَّةٍ من العلل فإنَّ المؤذن يلتمس مَن يُصلي بالناس حتى لا يحبسهم، وحتى لا يشقَّ عليهم، ولهذا التمس بلالٌ مَن يصلي بالناس، وطلب من الصديق أن يُصلي بالناس، فإذا تأخَّر الإمامُ عن عادته فالمؤذن يلتمس مَن يصلي بالناس، وإذا جاء الإمامُ صلَّى مع الناس، لا يتقدَّم ويُؤخِّره، لا، يُصلي مع الناس والحمد لله، ويترك الإمام على ما هو عليه.
بعض الأئمة ما يرضى بهذا، وهذا غلط، فإذا تأخَّر سقط حقُّه، فيُقدَّم مَن يصلي بالناس، وإذا جاء يُصلي مع الناس، وقد ثبت عن النبي ﷺ في غزوة تبوك أنه تأخَّر عن صلاة الفجر، فتقدم عبدُالرحمن بن عوف وصلَّى بالناس، فجاء النبيُّ ﷺ وقد صلَّى عبدالرحمن ركعةً، فأراد أن يتأخَّر فقال له النبيُّ ﷺ: كَمِّلْ فكمَّل عبدُالرحمن صلاة الفجر، وصفَّ النبيُّ ﷺ معه ومعه المغيرة بن شعبة، فلما سلَّم عبدُالرحمن قام النبيُّ ﷺ والمغيرة فقضيا الركعةَ التي فاتتهما، ولم يُصلِّ النبيُّ ﷺ خلف أحدٍ من أمته إلا خلف عبدالرحمن بن عوف .
وفيه من الفوائد: أنَّ مَن فاتته الصلاةُ إذا سلَّم الإمامُ يقوم ويقضي، كل واحدٍ يقضي لنفسه والحمد لله.
وفيه من الفوائد أيضًا: أن الإمام الراتب إذا جاء وقد كبَّر الإمامُ النائب وتقدَّم وصلَّى بالناس فلا حرج، كما فعل الصديقُ لما تأخَّر وتقدَّم النبي ﷺ.
وفيه من الفوائد: أنَّ الرجال لا يُصفِّقون، إنما يقولون: سبحان الله، سبحان الله، أما النِّساء فتُصَفِّق؛ لأنها عورة، قد يكون في صوتها شيءٌ من العورة، لا سيَّما إذا رخَّمته وليَّنته، فشُرع لهن التَّصفيق دون الكلام.
وفيه من الفوائد أيضًا: أنَّ مَن يسَّر الله له نعمةً ولو في الصَّلاة أنه يحمد الله عليها، ويُثني على الله؛ لأنَّ الصديق لما أقرَّه النبيُّ ﷺ على إمامته وطلب منه أن يستمر رفع يديه وحمد الله أنَّ الرسول ﷺ رضي بهذا ولم يَرَهُ مُنكرًا، بل أقرَّه على ما فعل.
كذلك من الفوائد: أنه إذا جاء الإمامُ يشق الصفوف حتى يتقدَّم بين الناس، لا حرج.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:

س: هل ظنَّ أنهم لم يُصلوا بعد فأراد أن يُصلي أمَّ لسدِّ فرجة؟
ج: ظاهر شقّ الصفوف أنه أراد أن يؤم الناس، ولهذا فهمه الصديق وتأخَّر، ظاهر تقدمه إلى الصف الأول خلف الصديق قد يظهر من هذا أنه ﷺ يريد أن يؤمَّ الناس، ولهذا فإن الصديق  تأخَّر وتقدم عليه الصلاة والسلام.
س: إمام مسجد تأخَّر وصلوا الجماعة، ولما أتى وقد قضوا الصلاة قال: أقم، وصلَّى ثانيةً؟
ج: لا، هذا غلطٌ منه، جاهل بالحكم الشرعي أو غلط منه، وقد يكون الإمامُ الجديد تقدَّم عن الوقت المعتاد، فهذا ما له عذر أنَّه صلَّى بهم قبل وقت مجيء الإمام، فرأى أنَّ هذا غلط.
س: ما المقصود بالقهقرى؟
ج: القهقرى على ورائه.
س: حكم التَّصفيق والتَّصفير؟
ج: هذا من عمل الجاهلية، ما ينبغي: وَمَا كَانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكَاءً وَتَصْدِيَةً [الأنفال:35] المكاء: الصفير، والتصدية: التصفيق.
س: هل من فوائد الحديث: جواز الالتفات في الصلاة؟
ج: يجوز، هذا من فوائد الحديث: الالتفات عند الحاجة، إذا دعت الحاجة إلى الالتفات يلتفت برأسه فقط، في الفرض والنفل.
س: هل يجوز للأم أن تلتفت لولدها؟
ج: إذا دعت الحاجة تلتفت إليه وتحمله؛ لكي يسكت ويهدأ.
س: ما القهقرى؟
ج: القهقرى: أن يمشي على قفاه، يعني: يُدْبِر، أي: لا يلتفت يمينًا ولا يسارًا، يمشي على قفاه.
س: يقول السائل: ما معنى قوله تعالى: إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً [البقرة:30]؟ وما المقصود بخليفة؟
ج: يعني: يؤم الناس ويقضي حوائجهم، خليفة في الأرض ينوب عن الله في تبليغ أمره ونهيه، كالرسل والأمراء.
س: كيف علم الملائكةُ أنَّ ابن آدم سيُفسد في الأرض؟
ج: الله أعلم، بعض أهل العلم قالوا: علموه من أخبار الجن؛ لأنَّ الجنَّ قبل الإنس، وقد أفسدوا في الأرض، فظنُّوا أنَّ هؤلاء مثلهم، وبعضهم استنبطه من شيءٍ آخر.
س: العلماء يدخلون في كلمة الخليفة؟
ج: الخلفاء: العلماء والأمراء، العلماء خلفاء الرسل، والأمراء خُلفاء الإمارة.
س: والدُّعاة كذلك؟
ج: الدعاة من العلماء إن كان عندهم علم.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه