الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 89 من حديث: (لا تحاسدوا ولا تناجشوا ولا تباغضوا ولا تدابروا..)

89 من حديث: (لا تحاسدوا ولا تناجشوا ولا تباغضوا ولا تدابروا..)

Your browser does not support the audio element.
 
14/235- وعن أبي هريرة  قَالَ: قَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: لا تَحاسدُوا، وَلا تناجشُوا، وَلا تَباغَضُوا، وَلا تَدابرُوا، وَلا يبِعْ بعْضُكُمْ عَلَى بيْعِ بعْضٍ، وكُونُوا عِبادَ اللَّه إِخْوانًا، المُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِم: لا يَظلِمُه، وَلا يَحْقِرُهُ، وَلا يَخْذُلُهُ، التَّقْوَى هَاهُنا ويُشِيرُ إِلَى صَدْرِهِ ثَلاثَ مرَّاتٍ بِحسْبِ امرئٍ مِنَ الشَّرِّ أَنْ يَحْقِر أَخاهُ المُسْلِمَ، كُلّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حرامٌ: دمُهُ، ومالُهُ، وعِرْضُهُ رواه مسلم.
15/236- وعن أَنسٍ ، عن النَّبيِّ ﷺ قَالَ: لا يُؤْمِنُ أَحدُكُمْ حتَّى يُحِبَّ لأخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ متفقٌ عليه.
16/237- وعنه  قال: قال رسولُ اللَّه ﷺ: انْصُرْ أَخَاكَ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا، فقَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُول اللَّه، أَنْصرهُ إِذَا كَانَ مَظلُومًا، أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ ظَالِمًا كَيْفَ أَنْصُرُهُ؟ قَالَ: تَحْجُزُهُ –أَوْ: تَمْنعُهُ- مِنَ الظُّلْمِ، فَإِنَّ ذلِك نَصْرُه رواه البخاري.
17/238- وعن أَبي هريرة : أَنَّ رسول اللَّه ﷺ قَالَ: حقُّ الْمُسْلمِ عَلَى الْمُسْلِمِ خمسٌ: رَدُّ السَّلامِ، وَعِيَادَةُ الْمرِيضِ، واتِّبَاعُ الْجنَائِزِ، وإِجابة الدَّعوةِ، وتَشمِيت العَاطِسِ مُتَّفَقٌ عليه.
وفي روايةٍ لمسلمٍ: حقّ الْمُسْلمِ سِتٌّ: إِذا لقِيتَهُ فسلِّمْ عليْهِ، وإِذَا دَعاكَ فَأَجِبْهُ، وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لهُ، وإِذا عطس فحمِد اللَّه فَشَمِّتْهُ، وَإِذَا مرِضَ فَعُدْهُ، وَإِذَا ماتَ فاتْبعهُ.

الشيخ:
الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الأربعة كلها تتعلق بحقِّ المسلم على أخيه، وتقدم أحاديث، فالمسلم له حقٌّ على أخيه في  كلِّ شيءٍ بما لا يُخالف الشرع، يجمعها قوله ﷺ: المسلم أخو المسلم، وفي القرآن الكريم: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ [الحجرات:10]، وقوله سبحانه: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ إلى آخر الآية [التوبة:71].
فالمؤمن هو أخو المؤمن فيما ينفعه وفي دفع ما يضره على العموم، أخوه في دفع ما يضره، وفي إعانته على ما ينفعه.
ومن هذا قوله ﷺ: لا تحاسدوا، ولا تناجشوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، ولا يبع بعضكم على بيع بعض، وكونوا عباد الله إخوانًا، فالتَّحاسُد يكون بأن يحسد كلُّ واحدٍ الآخر، يعني: يتمنى زوال النعمة عن أخيه، هذا هو الحسد، فالحسد أن يتمنى زوال النعمة عن أخيه أو يسعى في ذلك.
ولا تناجشوا: التناجش معناه: أنَّ كلَّ واحدٍ يزيد على الآخر في السلعة وهو لا يريد شراءها، لكن يرفع ثمنها عليه إمَّا بُغْضًا له، وإما محبَّةً لصاحب السلعة حتى يزداد الثمنُ له، هذا هو التناجش، أن يزيد في السلعة وهو لا يريد الشراء، إنما قصد إيذاء الذين يسومونها ويرغبون فيها، أو نفع صاحبها.
ولا تباغضوا: لا تتعاطوا أسبابَ البغضاء، من الغيبة، والنميمة، وغير هذا من أسباب البغضاء.
ولا تدابروا: لا تفعلوا الأشياء التي تُوجب ذلك، فالبغضاء والإيذاء والضَّرر والظلم كل هذا يُوجب التَّدابر والبغضاء.
ولا يبع بعضُكم على بيع بعضٍ: هذا أيضًا مما يُوجب التباغض، كونه يبيع على بيع أخيه أو يشتري على شراء أخيه، يبيع على بيعه مثل: إنسان اشترى سلعةً بمئةٍ، فيجيء آخرُ ويقول للمشتري: عندي سلعة مثلها أو أحسن منها بأقل من المئة، هذا هو البيع على بيعه، فهو يُخفض الثمن حتى يشتري منه، هذا بيع على بيعه، والشراء على شرائه مثل: أن يجيء البائعُ ويقول: أنا أشتريها منك بأحسن مما اشترى فلانٌ، بمئةٍ وزيادة، فلا تبتع على بيعه، يعني: لا تشتري على شرائه، فهو لا يبيع على بيعه، ولا يشتري على شرائه؛ لأنه يُوجب البغضاء والعداوة، ولأنه ظلم.
وكونوا عباد الله إخوانًا في كلِّ شيءٍ، إخوانًا في كل شيءٍ: في دفع الضَّرر، وفي تعاطي ما ينفع.
المسلم أخو المسلم: والله يقول في كتابه العظيم: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ [الحجرات:10]، ثم أكَّد هذا بقوله ﷺ: المسلم أخو المسلم: لا يظلمه، ولا يحقره، ولا يكذبه، ولا يخذله، التقوى هاهنا وأشار إلى صدره، يعني: في القلب، فمتى صلح القلبُ استقام البدن، وأشار إلى صدره ثلاث مراتٍ، يعني: إلى القلب، يعني: متى صلح القلب استقامت الجوارح، ومتى فسد القلبُ وخبث فسدت الجوارحُ، كما في الحديث الصحيح: ألا وإنَّ في الجسد مُضْغَةً إذا صلحت صلح الجسدُ كله، وإذا فسدت فسد الجسدُ كله، ألا وهي القلب.
كل المسلم على المسلم حرام: دمه، وماله، وعرضه، وقبلها: بحسب امرئٍ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، يعني: يكفيه من الشر أن يحقر أخاه ويستصغر أخاه؛ لأنَّ هذه مجلبة للشر إذا حقره وحسده وظلمه واغتابه، وغير هذا من أنواع الظلم.
كل المسلم على المسلم حرامٌ: دمه، وماله، وعرضه كلمة جامعة، ويقول ﷺ: لا يؤمن أحدُكم حتى يُحبَّ لأخيه ما يُحبُّ لنفسه هذا من كمال الإيمان، ومن تمام الإيمان: أن يُحبَّ لأخيه ما يُحب لنفسه، كما تُحب لأخيك الصحة والسمعة الحسنة، وأن يكون طيبًا في دينه، سليمًا من العاهات، فأنت تحب ذلك لأخيك؛ لأن المسلم أخو المسلم، لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه كلمة جامعة.
كذلك حديث أنسٍ الآخر داخلٌ فيما تقدَّم: انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا، قيل: يا رسول الله، نصرته مظلومًا، فكيف أنصره ظالمًا؟ يعني: استنكروا نصر الظالم، فبيَّن النبيُّ ﷺ نصر الظالم، وأنَّ نصر الظالم حجزه عن الظلم، ومنعه من الظلم، تقوم عليه وتقول: لا، لا تظلم الناس، وتأخذ على يديه، ولا سيَّما إذا كان تحت ولايتك، كولدك، وأنت أمير كذلك تأخذ بيد الرعية، فتمنع من الظلم، هذا نصره منعه من الظلم والأخذ على يديه، وإذا صار التعاون هكذا استقامت الأحوال، واستقرت المحبة بين المسلمين.
كذلك حديث: حقُّ المسلم على المسلم ستُّ خصالٍ: إذا لقيتَه فسَلِّمْ عليه، وإذا دعاك فأجبه، وإذا استنصحك فانصح له، وإذا عطس وحمد الله فشمِّتْهُ، وإذا مرض فعده، وإذا مات فاتبعه ست خصالٍ من حقِّه عليك، والحقوق كثيرة، لكن هذه من حقِّه عليك.
إذا لقيتَه فسَلِّمْ عليه وإذا سلَّم رُدَّ عليه ردّ السلام، كذلك تبدأه وإذا بدأك ترد.
وإذا دعاك فأجبه إجابة الدعوة من حقِّ المسلم على أخيه، إلا أن يمنع مانعٌ من مرضٍ ونحوه، أو وجود منكر، أو بُعد مسافةٍ، أو ما أشبه ذلك.
وإذا استنصحك قال: أيش تقول في هذا؟ يشاورك، أريد أن أتزوج من فلانة؟ أو أريد أن أشتري السلعة الفلانية ماذا ترى؟ تنصح له، ولا تغشه.
وإذا عطس وقال: الحمد لله، تقول: يرحمك الله، وهو يقول: يهديكم الله ويُصلح بالكم، بعض الناس يقول: يرحمني ويرحمك الله، لا، قل: يرحمك الله، وهو يقول: يهديكم الله ويُصلح بالكم، إذا عطس وحمد تقول: يرحمك الله، وهو يقول جوابًا: يهديكم الله ويُصلح بالكم.
الخامسة: إذا مرض فعُدْه.
والسادسة: إذا مات فاتبعه يعني: اتبع الجنازة: صَلِّ عليه، واذهب معه إلى المقبرة إذا تيسَّر ذلك.
والله المستعان، وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:

س: معنى قوله حق يعني: واجب أو متأكد؟
ج: متأكد، المعروف عند أهل العلم أنه متأكِّد.
س: قد يكون بعضها واجبًا وقد يكون بعضها مستحبًّا؟
ج: المعروف عند أهل العلم أنها سنة، أنَّ هذه الحقوق متأكِّدة، كلها متأكدة، أمَّا رد السلام فهو واجب.
س: وتشميت العاطس إذا حمد الله؟
ج: القول بوجوبه قوي؛ لأن فيه أمرًا، وكلها أوامر، فينبغي للمؤمن ألا يتخلَّف عنها.
س: إجابة الدعوة؟
ج: واجب، «مَن لم يُجِبِ الدَّعوةَ فقد عصى الله ورسوله»، ينبغي للإنسان أن يحتاط لنفسه، ويحذر فلا يتساهل فيها ويقول: بعض العلماء يقول أنها مستحبة، لا، يأخذ بالحيطة؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر، والأمر يقتضي الوجوب، قال: فقد عصى الله ورسوله، هذا صريحٌ في الوجوب.
س: ماذا تُرجِّحون في البداءة بالسلام: الوجوب أم الاستحباب؟
ج: المعروف عند أهل العلم السنية، أولى الناس بالله الذي يبدأهم بالسلام.
س: إذا تعددت الدعوات، فدعاه مثلًا ثلاثةُ أشخاصٍ أو شخصان؟
ج: يبدأ بالأول، فإن كانت الدعوات جميعًا جاءت مرةً واحدةً فيُجيب أقربهم بابًا، إذا تعددت الدعوة يجاب الأول، فإن جاءت جميعًا يُجاب أقربهم بابًا كما جاء في الحديث.
س: لو ما حمد الله، هل يأمره أحدٌ بأن يحمد الله ؟
ج: إذا ذكَّره كان طيبًا، إذا ذكَّره فهذا من النُّصْح له.
س: في بعض الروايات بالنسبة للعاطس يقول: الحمد لله على كلِّ حالٍ، وفي الرد: يغفر الله لنا ولكم؟
ج: لا، الثابت عن النبي ﷺ في الحديث الصحيح يقول: يهديكم الله ويُصلح بالكم.
س: وسائر الروايات غير هذا؟
ج: محل نظر.
س: شابٌّ يعيش عند والديه، فأبوه قال له: إن لم تحلق لحيتك أو تُقصرها تخرج من البيت، فهو يسأل الآن: ماذا يفعل؟
ج: يُكلِّمْه بالكلام الطيب، وإن شاء الله يهديه الله.
س: وإن أبى عليه؟
ج: يخرج من البيت، لا طاعةَ لمخلوقٍ في معصية الخالق.
س: سائلة تقول: فتحتُ حسابًا في بنك الراجحي، فاتصل عليَّ قسم النساء وأعطوني هديةً ساعة مقابل هذا الرصيد، فماذا أفعل بها؟
ج: رصيد أيش؟
س: رصيد في البنك، فقد وجدوا أنَّ أموالها كثيرة فقالوا: أنت تستحقين هذه الهدية: ساعة قيمة، تقول السائلة: أنا استلمتها فماذا أفعل بها؟
ج: الأحوط لها والذي يظهر أنها تبيعها وتتصدق بها، وإلا تردها عليهم حتى يفهموا أنَّ هذا ما هو طيب.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه