الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 71 من حديث: ( مثل القائم في حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهوا على سفينة..)

71 من حديث: ( مثل القائم في حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهوا على سفينة..)

Your browser does not support the audio element.
4/187- الرَّابع: عن النُّعْمانِ بنِ بَشيرٍ رضي اللَّه عنهما، عن النبيِّ ﷺ قَالَ: مَثَلُ القَائِمِ في حُدودِ اللَّه، والْوَاقِعِ فِيهَا كَمَثَلِ قَومٍ اسْتَهَمُوا عَلَى سفينةٍ، فصارَ بعضُهم أعلاهَا، وبعضُهم أسفلَها، وكانَ الذينَ في أَسْفَلِهَا إِذَا اسْتَقَوْا مِنَ الماءِ مَرُّوا عَلَى مَنْ فَوْقَهُمْ، فَقَالُوا: لَوْ أَنَّا خَرَقْنَا في نَصيبِنا خَرْقًا وَلَمْ نُؤْذِ مَنْ فَوْقَنَا. فَإِنْ تَرَكُوهُمْ وَمَا أَرادُوا هَلكُوا جَمِيعًا، وإِنْ أَخَذُوا عَلَى أَيْدِيهِم نَجَوْا ونَجَوْا جَمِيعًا رواهُ البخاري.
5/188- الخامِسُ: عَنْ أُمِّ المُؤْمِنِينَ أُمِّ سَلَمَة هِنْد بنتِ أَبِي أُمَيَّةَ حُذَيْفَةَ رضي اللَّه عنها، عن النَّبيّ ﷺ أنَّه قَالَ: إِنَّهُ يُسْتَعْمَلُ عَلَيْكُمْ أُمَراءُ، فَتَعْرِفُونَ وتُنْكِرُونَ، فَمَنْ كَرِهَ فَقَدْ بَرِئَ، وَمَنْ أَنْكَرَ فَقَدْ سَلِمَ، وَلَكِنْ مَنْ رَضِيَ وَتَابَعَ قَالوا: يَا رَسُولَ اللَّه، أَلا نُقَاتِلُهُمْ؟ قَالَ: لا، مَا أَقَامُوا فِيكُم الصَّلاةَ رواه مسلم.
6/189- السَّادسُ: عن أُمِّ الْمُؤْمِنين أُمِّ الْحكَم زَيْنبَ بِنْتِ جَحْشٍ رَضِي اللَّه عنها: أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ دَخَلَ عَلَيْهَا فَزِعًا يقُولُ: لَا إِلهَ إِلَّا اللَّه، وَيْلٌ لِلْعربِ مِنْ شَرٍّ قَدِ اقْتَرَبَ، فُتِحَ الْيَوْمَ مِن رَدْمِ يَأْجُوجَ وَمَأْجوجَ مِثْلُ هذِهِ وَحَلَّقَ بأُصْبُعه الإِبْهَامِ والَّتِي تَلِيهَا، فَقُلْتُ: يَا رَسُول اللَّه، أَنَهْلِكُ وفِينَا الصَّالِحُونَ؟ قَالَ: نَعَمْ إِذَا كَثُرَ الْخَبَثُ متفقٌ عليه.

الشيخ: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد: فهذه الأحاديث الثلاثة كالتي قبلها في وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأيضًا الخطر بإضاعة ذلك، فالناس في خيرٍ ما أمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر، وفي أمنٍ من الله، فإذا أضاعوا هذا الواجب فهم على خطرٍ عظيمٍ، كما قال الله سبحانه: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ [التوبة:71]، وقال جل وعلا: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ [آل عمران:110]، وقال جل وعلا: وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [آل عمران:104]، فأثبت لهم الفلاح العظيم بدعوتهم إلى الخير، وأمرهم بالمعروف، ونهيهم عن المنكر، وقال جل وعلا: لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ ۝ كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ [المائدة:78- 79]، فأخبر أنهم لُعنوا على ما فعلوه من العصيان والاعتداء وإضاعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ولا حول ولا قوة إلا بالله!
فالواجب على المسلمين وعلى ولاة الأمور: القيام بهذا الواجب، والحرص عليه، والحذر من إضاعته.
وفي حديث النعمان بن بشير بن سعد الأنصاري رضي الله عنه: أنه سمع النبيَّ ﷺ يقول: مثل القائم على حدود الله والواقع فيها:
مثل القائم يعني: على إنكار الوقوع فيها، والتحذير من محارم الله، حدود الله يعني: محارم الله، كما قال تعالى: تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا [البقرة:187] يعني: محارمه، يعني: المعاصي.
فمثل القائم عليها الذي ينهى عنها، ويحذر منها، والواقع فيها -الواقع في المعاصي- كمثل قومٍ استهموا على سفينةٍ اقترعوا على سفينةٍ لها طابقان، فأصاب أحدُهم طابقها الأسفل، والثاني طابقها الأعلى، فكان الذين في الأسفل إذا أرادوا الماء صعدوا فوق ليسحبوا الماء من فوق، فقالوا: لو أننا خرقنا في نصيبنا يعني: الطابق الأسفل، خرقنا على البحر، وأخذنا من البحر، ولم نُؤذِ مَن فوقنا.
يقول النبي ﷺ: إن تركوهم وما أرادوا غرقوا جميعًا يعني: يدخل الماء السفينة فتغرق، وإن أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا جميعًا، يعني: إن منعوهم من خرق السفينة نجوا جميعًا.
فهكذا العُصاة هم خُرَّاق السفينة، والآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر هم الذين يمنعون من خرقها.
فالواجب على جميع المؤمنين وعلى ولاة الأمور أن يهتموا بهذا الأمر، وأن يحرصوا على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وألا يدعوا أحدًا يتظاهر بشيءٍ من المنكر لهذا الحديث العظيم.
ويقول ﷺ في حديث أم سلمة: إنه يُستعمل عليكم أمراء، فتعرفون وتُنكرون يعني: تعرفون من أعمالهم وتُنكرون، ففي أعمالهم الشيء الطيب، وفي أعمالهم الشيء الرديء، فمَن كره فقد برئ، ومَن أنكر فقد سلم، ولكن مَن رضي وتابع، وفي اللفظ الآخر: أفلا نقاتلهم؟ قال: لا، ما أقاموا فيكم الصلاة، وفي اللفظ الآخر: مَن رأى من أميره شيئًا من معصية الله فليكره ما يأتي من معصية الله، ولا ينزعنَّ يدًا من طاعةٍ.
فالواجب على المسلمين التعاون على البر والتقوى، والتناهي عن المنكر، والأمر بالمعروف، والتواصي بذلك، مع السمع والطاعة في المعروف، وعدم نزع اليد من الطاعة.
فمَن أنكر بيده فقد سلم، بلسانه فقد سلم، كره بقلبه إذا لم يستطع سَلِمَ، والمصيبة مَن رضي وتابع، ولا حول ولا قوة إلا بالله؛ ولهذا يقول ﷺ: مَن رأى منكم منكرًا فليُغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان، والإنكار بالقلب كراهة المنكر، وعدم مجالسة أهله على المنكر؛ يعني: يكرهه بقلبه ولا يحضره.
وفي حديث زينب بنت جحش أم المؤمنين رضي الله عنها: أن النبي ﷺ دخل عليها ذات يومٍ فزعًا، يعني: قد تغيَّر وجهه، يقول: لا إله إلا الله، ويلٌ للعرب من شرٍّ قد اقترب، فُتِح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثلُ هذه وأشار بأصبعيه السبابة والتي تليها: الوسطى، فقالت زينب: يا رسول الله، أنهلك وفينا الصالحون؟ قال النبي ﷺ: نعم، إذا كثر الخبثُ الخبث: الشر، يعني: المعاصي، فهذا يدل على أنَّ المعاصي إذا ظهرت ولم تُنْكَر فهذه من أسباب الهلاك العام، ولا حول ولا قوة إلا بالله!
وفَّق الله الجميع.
الأسئلة:
س: كيف يكون الإنكار باللسان؟
ج: الإنكار باللسان تقول: اتَّقِ الله، هذا لا يجوز، راقب الله، هذا الإنكار باللسان، وباليد إذا كانت ملاهي تكسرها، صورة تكسرها، اجتماع على باطلٍ تُفرِّقه إذا كنت تقدر، مثل صاحب البيت، ومثل رجل الحسبة، ومثل الأمير، فهؤلاء لهم قدرة.
س: خروج يأجوج ويأجوج من علامات الساعة؟
ج: نعم، من أعظم أشراطها، لكنها من الأشراط العشرة الأولى: بعد المهدي، وبعد الدجال، وبعد نزول عيسى يخرج يأجوج ومأجوج، فهم العلامة الرابعة، ففي وقت المسيح ابن مريم والدجال يخرج يأجوج ومأجوج: وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ [الأنبياء:96] من جهة المشرق.
س: إذا أنكر بقلبه ولم ينكر بلسانه ولا بيده، هل يكون بريئًا من الإثم؟
ج: إذا كان عاجزًا عن اليد واللسان برئ، أما إذا كان يقدر ما يبرأ.
س: الشر الذي اقترب ما هو؟ الذي حذَّر منه النبيُّ ﷺ.
ج: خروج يأجوج ومأجوج، وخروج الدجال، هذه الشرور القريبة. الدجال شرُّ، ويأجوج ومأجوج شرٌّ، وانتشار المعاصي شرٌّ، كلها شرٌّ.
س: كثر حُلَّاق اللحى يمنةً ويسرةً، فهل يُنكر على كلِّ حالق لحيةٍ أم كل بحسبه؟
ج: أما سمعت الحديث: مَن رأى منكم منكرًا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه؟ كل بحسب طاقته، الأمير له شأن، والعالم له شأن، وربّ البيت له شأن، والجيران فيما بينهم لهم شأن، كل على حسب طاقته.
س: إذا كان الشخص مريضًا في غيبوبةٍ، ولا يعرف مَن يزوره، هل يُزار؟
ج: ما هناك فائدة؛ لأن المقصود من الزيارة التحري عنه وسؤاله وإيناسه، وهذا ما فيه فائدة إلا الدعاء له؛ لأنك إذا زرته وهو يعقل يأنس بك، ويرى أنك تهتم به، وأما إذا لم يكن يشعر فلا فائدة للزيارة، وما يبقى إلا الدعاء له بالعافية والشفاء.
س: الدعاء له بظهر الغيب؟
ج: بظهر الغيب لا بأس.
س: القراءة عليه؟
ج: إذا قرأ عليه جزاه الله خيرًا، إذا قرأ عليه هذا معروف آخر غير الزيارة.
س: ........؟
ج: يُرْجَى إن شاء الله، هذا زيادة خير.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه