الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 69 من: (باب في النصيحة)

69 من: (باب في النصيحة)

Your browser does not support the audio element.
22- باب في النصيحة
قَالَ الله تَعَالَى: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ [الحجرات:10]، وَقالَ تَعَالَى إخبارًا عن نوحٍ ﷺ: وَأَنْصَحُ لَكُمْ [الأعراف:62]، وعن هودٍ ﷺ: وَأَنَا لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ [الأعراف:68].
وأما الأحاديث:
1/181- فَالأَوَّلُ: عن أَبِي رُقيَّةَ تَميمِ بنِ أَوْسٍ الدَّارِيِّ : أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: الدِّينُ النَّصِيحَةُ، قُلْنَا: لِمَنْ؟ قَالَ: للَّه، وَلِكِتَابِهِ، ولِرسُولِهِ، وَلأَئمَّةِ المُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ رواه مُسْلم.
2/182- الثَّاني: عَنْ جرير بْنِ عبدِاللَّه  قَالَ: "بَايَعْتُ رَسولَ اللَّه ﷺ عَلى: إِقَامِ الصَّلاةِ، وإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَالنُّصْحِ لِكلِّ مُسْلِمٍ" متفقٌ عَلَيهِ.
3/183- الثَّالثُ: عَنْ أَنَسٍ ، عن النبيِّ ﷺ قَالَ: لا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ متفقٌ عليه.

الشيخ: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد: فهذه الآيات مع الأحاديث الثلاثة كلها تتعلق بالنصيحة، وأنَّ الواجب على المسلمين فيما بينهم التناصح، والتعاون على البرِّ والتقوى، والتواصي بالحقِّ؛ لأنَّ هذه الدار هي دار العمل، ودار التواصي بالحق، ودار التناصح، ودار الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، أما الآخرة فهي دار الجزاء على الأعمال.
فالواجب على جميع المسلمين أن يتناصحوا، وأن يتعاونوا بالبر والتقوى، وأن يحرص كل واحدٍ على صلاح غيره، وهداية غيره، ونجاة غيره؛ لأن المسلم أخو المسلم، قال تعالى: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ [الحجرات:10]، فالمؤمنون إخوة يجب بينهم التناصح والتعاون على البر والتقوى، والتآمر بالمعروف، والتناهي عن المنكر، كما قال : وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ [التوبة:71] يرحمهم بهذه الأعمال؛ لما بينهم من الولاء والمحبة في الله، والتعاون على الخير، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، وأداء فرائض الله، وترك محارم الله، بهذا يرحمهم جلَّ وعلا.
قال تعالى: وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ ۝ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ [العصر:1- 3]، التواصي بالحق هو التناصح، هو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وهو داخل في قوله: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى [المائدة:2].
ونبي الله نوح عليه الصلاة والسلام قال لقومه: وَأَنْصَحُ لَكُمْ [الأعراف:62]، ويقول هود لقومه: وَأَنَا لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ [الأعراف:68]، وهكذا جميع الرسل، كلهم نصحوا لأممهم، وأدوا الرسالة، وبلَّغوها خير بلاغٍ، فهكذا أتباعهم من المؤمنين، يجب أن يُؤدوا هذه النصيحة، وأن يجتهدوا فيها، لعله يحصل بذلك على أيديهم هداية الكثير، قال النبي ﷺ: مَن دلَّ على خيرٍ فله مثلُ أجر فاعله، ويقول ﷺ: مَن دعا إلى هدًى كان له من الأجر مثل أجور مَن تبعه، لا ينقص من أجورهم شيئًا، نعمة عظيمة، ويقول ﷺ لعليٍّ لما بعثه إلى خيبر لليهود: لأن يهدي الله بك رجلًا واحدًا خيرٌ لك من حمر النعم.
فالإنسان في بذله النصيحة، والدعوة إلى الله، والتوجيه؛ له خيرٌ عظيمٌ، وله أجرٌ عظيمٌ، وله مثل أجور مَن يهديه الله على يديه، وإن كثروا، إن هدى الله على يديه مئةً له مثل أجورهم، هدى الله على يديه ألفًا له مثل أجورهم، هدى الله على يديه ألوفًا له مثل أجورهم، إذا قال لهذا: "يا عبدالله، بلغني أنَّك عاقٌّ لوالديك، يا عبدالله، اتَّقِ الله، برّ والديك، حقّهم عظيم، اتَّقِ الله في الإحسان إليهم"، فإذا نفعت النصيحةُ صار له مثل أجره، وإذا قال له: "يا عبدالله، لا تتكاسل عن الصَّلوات، بادر إليها، حافظ عليها في الجماعة، لا تكن مثل المنافقين الذين يتكاسلون عنها، كما قال عنهم سبحانه: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى [النساء:142]"، يحذره: "لا تكن مثلهم، بادر إلى الصلاة في جماعةٍ في المساجد"، فإذا هداه الله على يديه صار له مثل أجره، وإذا رآه يُدَخِّن أو يشرب الخمر أو يحلق لحيته ينصحه ويقول له: "اتَّقِ الله يا عبدالله، هذا لا يجوز، أنا والله لك ناصح، الرسولُ ﷺ نهى عن هذا، الله حرَّم هذا"، فإذا هداه الله وتاب على يديه صار له مثل أجره، وهكذا إذا كان يبخل بالزكاة أو يُتَّهم بذلك، يُنْصَح ويُوَجَّه إلى الخير، فإذا قَبِلَ النَّصيحةَ صار للناصح مثل أجره في أدائه الزكاة، وهكذا إذا كان في صيام رمضان يُخِلُّ به أو ببعضه، ونصحه، ثم هداه الله على يديه له مثل أجره، وهكذا إذا كان يستطيع الحجَّ ولم يحج، ثم نصحه وشجَّعه على الحج، فحجَّ بسببٍ من أسباب النصيحة؛ صار له مثلُ أجره، وهكذا.
ويقول النبي ﷺ: الدين النَّصيحة، وفي الرواية الأخرى: "كررها ثلاثًا": الدين النصيحة، الدين النصيحة، الدين النصيحة، قيل : لمن يا رسول الله؟ قال: لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين وعامَّتهم، فهي عامة: لله: بتوحيده، والإخلاص له، وأداء حقّه. ولكتابه القرآن: بالإيمان به، والعمل بما فيه، والإكثار من تلاوته. وللرسول: بتصديقه، والإيمان بما جاء به، والعمل بشريعته. وولاة الأمور: بالدعاء لهم بالتوفيق، والنصيحة لهم، والتعاون معهم في الخير، كل هذا من النصيحة لهم. وعامة المسلمين: بتوجيههم إلى الخير، وأمرهم بالمعروف، ونهيهم عن المنكر، وإرشادهم إلى أسباب النجاة، وتحذيرهم من أسباب الهلاك، كل هذا من النصيحة لعامة المسلمين.
ويقول جرير بن عبد الله البجلي الصحابي الجليل: "بايعتُ النبيَّ ﷺ" بيعة: معاهدة "على إقام الصلاة، وعلى إيتاء الزكاة، وعلى النصح لكل مسلمٍ"، وفي الرواية الأخرى: "والسمع والطاعة في المعروف، والنصح لكلِّ مسلمٍ"، عاهد النبيَّ ﷺ أن ينصح لكل مسلمٍ، هكذا ينبغي للمؤمن: أن ينصح لإخوانه في كل شيءٍ، ومن ذلك المعاملة: إذا كان يبيع ويشتري معهم لا يكذب، ولا يخون في المعاملة، ولا يغُشّ في المعاملة، ويكون أمينًا في المعاملة، لا كذب، ولا غشّ، ولا خيانة، ولا أيمان كاذبة، بيعٌ لا خِلابَ فيه، بيع المحبِّ لمحبوبه، لا يغشه، ولا يخونه، ولا يكذب عليه، هذه النصيحة في المعاملة.
وهكذا في جميع الأمور: ينصح في الشركة، كونه شريكًا له ينصحه، كونه وكيلًا له ينصحه، كونه عاملًا عنده ينصحه، هكذا في جميع الأحوال.
"بايعتُ النبيَّ ﷺ على إقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلمٍ"، سواء كنت تعرفه أو ما تعرفه، "كل مسلم" عربي، أعجمي، بدوي، حضري، فقير، غني، ذكر، أنثى، أنت ناصحٌ لكل مسلمٍ في أي معاملةٍ.
والحديث الثالث: يقول ﷺ: لا يؤمن أحدُكم حتى يُحبَّ لأخيه ما يُحبُّ لنفسه، ومن ذلك النصيحة، كما تُحب أن تُنصح، وأن تُوجَّه إلى الخير، وأن تُرْشَد إلى ما ينفعك، فأنت كذلك تفعل هذا مع أخيك، كما تُحب أن تكون جيدًا، وأن يتيسر لك مَن يُعينك وينصحك ويُوجِّهك، فأنت كذلك مع أخيك: تُحب له الخير، وتكره له الشر، وتنصحه إذا رأيتَ منه خطأً وخلالًا، وتُعينه على الخير، كما قال ربُّك جل وعلا: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى [المائدة:2]، ويقول النبيُّ ﷺ: مَن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته متفق على صحته، أي حاجة: حاجته في قرضٍ، في شفاعةٍ، .......، في أيِّ شيءٍ ينفعه مما أباح الله؛ كان الله في حاجته، الجزاء من جنس العمل.
ويقول ﷺ: والله في عون العبد ما كان العبدُ في عون أخيه، قبلها يقول ﷺ: مَن نفَّس عن مؤمنٍ كُربةً من كُرَب الدنيا نفَّس الله عنه كُربةً من كُرب يوم القيامة، ومَن ستر مسلمًا ستره الله في الدنيا والآخرة، ومَن يسّر على مُعسرٍ يسَّر الله عليه في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبدُ في عون أخيه كلمة جامعة.
وفَّق الله الجميع.
الأسئلة:
س: بالنسبة للكتيب أو الشريط هل يقوم مقام النصيحة المباشرة؟
ج: نعم، الشريط الطيب ينفع الله به، إذا وزَّعه على الناس من أهل العلم المأمونين طيب، هذه نصيحة.
س: إنكار المنكرات المُعلنة هل يُشترط فيه الإسرار كما يُشترط في النصيحة، أم أنَّ المنكر المُعلن يُنكر علنًا دون إسرار؟
ج: إذا كان بين الناس يُنْكَر علنًا، أما بينك وبين صاحبه الذي قام به تكلَّم بينك وبينه، تنصحه، أما إذا فعله عند الناس فيُبَيَّن عند الناس أنَّ هذا منكر ولا يجوز، حتى لا يغتَرَّ به أحدٌ، أما إذا رأيتَه يفعل المنكر فعليك أن تنصحه بينك وبينه، إذا رأيته وحده تقول له: يا عبدالله، هذا منكر. ونحو هذا الكلام الطيب، والأسلوب الحسن، والرفق، كما قال ربك: ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ [النحل:125]، لكن إذا كان يفعله عند الناس تُبين له أنَّ هذا منكر، وأنه لا يجوز هذا العمل، مثل: مَن يشرب الدخانَ عند الناس، ومَن يشرب الخمر عند الناس، سبَّاب، لعَّان، يُنكر علنًا.
س: المقصود المنكرات العامة المعلنة، هل تُنكر علنًا؟
ج: نعم تُنكر علنًا، ما دامت معلنةً تُنكر علنًا.
س: ما يُشترط فيها الإسرار؟
ج: يبين للناس أنها منكرة، الذي يُجاهر في الأسواق بالمنكرات يُنكر عليه.
س: بعض العُصاة يقول أنه لا يوجد دليلٌ صريحٌ من القرآن على تحريم الدخان؟
ج: قل له: الله جل وعلا حرَّم الخبائث، فهل هذا خبيث أم طيب؟ يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ [المائدة:4]، وقال في وصف النبي ﷺ: وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ [الأعراف:157]، ثم إن الأطباء قد أجمعوا وأجمع الناس على أنَّ مضارَّه عظيمةٌ، وأنه يُسبب أمراضًا كثيرةً، وشرًّا كثيرًا، ويموت بسببه جَمٌّ غفيرٌ، هذه الأضرار تُبين خبثه -نسأل الله العافية- لكن الهوى يُعْمِي.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه