الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 62 من حديث: (إن مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل غيث ..)

62 من حديث: (إن مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل غيث ..)

Your browser does not support the audio element.
 
7/162- [السَّابِعُ:] عَنْ أبي موسى قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّه ﷺ: إِنَّ مَثَل مَا بعَثني اللَّه بِهِ منَ الْهُدَى والْعلْمِ كَمَثَلَ غَيْثٍ أَصَاب أَرْضاً فكَانَتْ طَائِفَةٌ طَيبَةٌ، قبِلَتِ الْمَاءَ فأَنْبَتتِ الْكلأَ والْعُشْبَ الْكَثِيرَ، وَكَانَ مِنْهَا أَجَادِبُ أَمسكَتِ الماءَ، فَنَفَعَ اللَّه بِهَا النَّاس فَشَربُوا مِنْهَا وسَقَوْا وَزَرَعَوا. وأَصَابَ طَائِفَةٌ مِنْهَا أُخْرَى، إِنَّمَا هِيَ قِيعانٌ لا تُمْسِكُ مَاءً وَلا تُنْبِتُ كَلأ فَذَلِكَ مَثَلُ مَنْ فَقُهَ فِي دِينَ اللَّه، وَنَفَعَه بمَا بعَثَنِي اللَّه بِهِ، فَعَلِمَ وعَلَّمَ، وَمثلُ مَنْ لَمْ يَرْفَعْ بِذلِكَ رَأْساً وِلَمْ يَقْبَلْ هُدَى اللَّهِ الَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ متفقٌ عَلَيهِ.
 8/163-[الثَّامِنُ:] عن جابرٍ  قَالَ: قالَ رسول اللَّه ﷺ: مثَلِي ومثَلُكُمْ كَمَثَل رجُلٍ أَوْقَدَ نَاراً فَجَعَلَ الْجَنَادِبُ وَالْفَراشُ يَقَعْنَ فيهَا وهُوَ يذُبُّهُنَّ عَنهَا وأَنَا آخذٌ بحُجَزِكُمْ عَنِ النارِ، وأَنْتُمْ تَفَلَّتُونَ منْ يَدِي رواه مسلمٌ.
9/164- [التَّاسعُ:] عَنْهُ أَنْ رسولَ اللَّه ﷺ أَمَر بِلَعْقِ الأَصابِعِ وَالصحْفةِ وَقَالَ: إِنَّكُم لا تَدْرُونَ في أَيِّهَا الْبَرَكَةَ رواه مسلم.
وفي رواية لَهُ: إِذَا وَقَعتْ لُقْمةُ أَحدِكُمْ. فَلْيَأْخُذْهَا فَلْيُمِطْ مَا كَانَ بِهَا مِنْ أَذًى، وَلْيَأْكُلْهَا، وَلا يَدَعْهَا لَلشَّيْطانِ، وَلا يَمْسَحْ يَدَهُ بِالْمَندِيلِ حَتَّى يَلْعَقَ أَصَابِعهُ، فَإِنَّهُ لاَ يدْرِي في أَيِّ طَعَامِهِ الْبَركَةَ.
وفي رواية لَهُ: إِنَّ الشَّيْطَانَ يَحْضُرُ أَحَدكُمْ عِنْدَ كُلِّ شَيءٍ مِنْ شَأْنِهِ حَتَّى يَحْضُرَهُ عِنْدَ طَعَامِهِ، فَإِذَا سَقَطَتْ مِنْ أَحَدِكُمْ اللُّقْمَةُ فَلْيُمِطْ مَا كَان بِهَا منْ أَذًى، فَلْيأْكُلْها، وَلا يَدَعْهَا لِلشَّيْطَانِ.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الثلاثة كالتي قبلها في الحث على اتباع السنة وتعظيمها والأخذ بها والدعوة إليها والحذر من اتباع الهوى والشيطان، يقول النبي عليه الصلاة والسلام: مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل غيث أصاب أرضًا فكانت منها طائفة طيبة قبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير، وكانت منها أجادب أمسكت الماء، فنفع الله به الناس فشربوا وسقوا وزرعوا، وأصاب طائفة أخرى إنما هي قيعان لا تمسك ماء ولا تنبت كلأ فذلك مثل من فقه في دين الله ونفعه ما بعثني الله به فعلم وعلم، ومثل من لم يرفع بذلك رأسًا ولم يقبل هدى الله الذي أرسلت به الذي قبل الحق وعلم الناس وانتفع بعلمه وأرشد الناس إلى الخير مثل الأرض الطيبة التي قبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير، هكذا العالم الذي نفع الله به الناس وعلم الناس ونشر العلم.
وهناك من العلماء من غلب على علمهم الحفظ والإتقان، ولكن ليس من شأنهم التفقه والتبصر واستنباط الأحكام، وهم الحفاظ؛ فهؤلاء مثلهم مثل الأرض التي أمسكت الماء حتى شرب منه الناس فسقوا وزرعوا والحفاظ أخذ منهم الناس العلم ونقلوا منهم العلم وانتفع بهم الناس.
أما بقية الناس وهم الأكثرون فهم مثل القيعان التي ما تمسك ماء ولا تنبت كلأ يمر عليها الماء ولا يفيد فيها شيئًا لا تنبت ولا تمسك، هذه حال أكثر الخلق لا يتعلم ولا يستفيد ولا ينفع غيره، وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ [يوسف:103]، وقال تعالى: وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [الأنعام:116] وقال سبحانه: وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلَّا فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ [سبأ:20].

ثم ضرب مثلاً ثانيًا عليه الصلاة والسلام، قال: مثلي ومثلكم كمثل إنسان أوقد نارًا فجعلت هذه الدواب والجنادب تقعن فيها وهو يذبهن ويغلبنه يذبهن يمنعهن ويغلبنه حتى يقعن فيها، فهكذا الرسل عليهم الصلاة والسلام وأفضلهم محمد ﷺ بعثهم الله بالهدى والخير يدعون الناس إلى الهدى ويأبى أكثر الخلق إلا أن يقعوا في النار، هم يدعون الناس إلى السلامة من النار، والعافية من النار، وأكثر الخلق يأبى إلا أن يقحم نفسه في النار بمعاصيه وسيئاته كالدواب الصغيرة هذه كالفراش الذي يقحم نفسه في النار، إذا شاف النور وقع على النور واحترق، هكذا أغلب الخلق يجره نفسه إلى النار ويقودها إلى النار بأعماله السيئة، والرسول ﷺ يدعوه إلى ترك ذلك والحذر من ذلك ويقوده إلى الجنة؛ فينبغي للمؤمن أن ينتبه وأن لا يأخذ بأي عمل أو بأي قول إلا إذا كان يدله إلى الجنة ويرشده إلى الجنة ويقوده إلى الجنة، أما الأعمال الأخرى والأقوال الأخرى التي تباعده من الجنة أو تقربه غضب الله وعقابه فليحذرها، ولا يكن بمنزلة الدواب التي ترمي نفسها في النار، لا يحذر مشابهة هذه الدواب والجنادب التي تلقي نفسها على النار.
ويقول ﷺ: إذا أكل أحدكم فليلعق أصابعه، وليعلق القصعة الإناء يعني؛ فإنه لا يدري في أي طعامه البركة إذا فرغ من الأكل فالسنة أن يلعق أصابعه ويأخذ ما في جنبه من آثار بقية الطعام قبل أن يمسح يده، وفي الحديث: ولا يمسح يده بالمنديل حتى يلعقها أو يُلعقها، وإذا سقطت لقمة إنسان فلا يدعها للشيطان يأخذها ويزيل ما بها من الأذى إن كان لحقها شيء أعواد أو شيء يزيله ثم يأكلها، ولا يدعها للشيطان.
فهذا يفيد أن السنة لعق الأصابع وكونه يمسح بطريقه بين الصفحة حتى يأخذ ما به، وإذا سقطت اللقمة أخذها وأزال ما بها من الأذى وأكلها كل هذا إرغامًا للشيطان. وفق الله الجميع.

الأسئلة:

س: هل يفهم منه عدم كراهية الشبع؟ لأنه أتى على الطعام الذي في القصعة كله؟
ج: يجوز الشبع، لكن يخلي بقية أحسن، وإلا يجوز الشبع، في الصحيح أن الرسول ﷺ دعا أهل الصفة يومًا فاجتمعوا عنده وكانوا نحو السبعين وكان قد أهدي له لبن؛ فأمر أبا هريرة أن يمشي باللبن على الناس القدح، وكان يمر عليهم ويشربون نحو سبعين كل واحد يشرب حاجته، ثم بقي في القدح كأنه ما شرب منه أحد فقدمه أبو هريرة للنبي ﷺ، فقال له النبي ﷺ: اشرب يا أبا هريرة فشرب، ثم قال له: اشرب فشرب، ثم قال له: اشرب فشرب، ثم قال له: اشرب، فقال: والذي بعثك بالحق لا أجد له مسلكًا، ثم أخذ النبي ﷺ الفضلة وشربها عليه الصلاة والسلام، هذا يدل على علم من أعلام النبوة سبعين في قدح واحد يشربون ويروون من هذا القدح، ثم يبقى بقية يروى منها أبو هريرة ويقول: لا أجد مسلكًا، ثم يبقى بقية ويشربها النبي ﷺ من قدح واحد، هذه من آيات الله العظيمة الذي يقول للشيء كن فيكون .
س: شباب وصلوا في العلم درجة طيبة ونصحوا بالحسنى أن يوجهوا الناس فقالوا: يكفي أن نرفع عن أنفسنا الجهل، هل لهم حجة في ذلك؟
ج: لا ما يجوز، اللي عنده علم يبين للناس، الله أخذ على من عنده علم أن يبين وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ [آل عمران:187] لكن بس لا يتكلمون إلا بعلم ورفق وحكمة لا بالجهل. .....
س: هذه حجتهم ولا يعلمون الناس؟
ج: هذا غلط، خيركم من تعلم القرآن وعلمه وفي الحديث يروى عنه ﷺ أنه قال: إن الله وملائكته يصلون على معلم الناس الخير وأعظم منه قوله تعالى: وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا [فصلت:33] وقال جل وعلا: قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ [يوسف:108] ويقول ﷺ: من دل على خير فله مثل أجر فاعله الأحاديث في هذا كثيرة.
س: إذا كان بعض الناس يخالفون السنة هل يجب علينا أن ننصحهم؟ وكيف تكون النصيحة؟
ج: النصيحة بالرفق، تنصحه بالرفق تعلمه، إذا رأيته يسبل إزاره تنصحه، رأيته ما يلعق أصابعه تعلمه، رأيت يأكل باليسار تعلمه، رأيته يفعل أشياء أخرى مما لا توافق الشرع تنصحه، لكن بالكلام الطيب والأسلوب الحسن، كما قال ربنا : ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ [النحل:125].
س: النصيحة هل تكون سرية أو جهرية؟
ج: على حسب الحال، إن كان عند الناس بينك وبينه، وإن كان بينك وبينه ترفع صوتك، وإن كنتم حول الناس تسر حتى لا تكون سببًا لرد النصيحة حتى يكون أقبل للنصيحة.
س: قوله في الحديث الأول: فذلك مثل من فقه في دين الله يعود للطائفة الأولى والثانية؟
ج: في الثنتين كلهم.
س: هل الأولى أنه ما يبقى في القصعة حتى ما يتم شبعه وإلا ؟
ج: على حسب، يأكل من الجوانب حتى تنتهي.
س: كثير من الناس يبقي نصف القصعة لا يأكلها؟
ج: يأكل منها حتى شبع، وإذا بقي يخلي شوية يشبع شوي أحسن، حديث: بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه ينبغي أن يخلي شيئًا للنفس وللشراب طيب.
س: ولو فسد الطعام؟
ج: البقية يتصدق على الفقراء وإلا يعطيه دواب.
س: العلوم الحديثة اكتشفوا أن آخر الأكل أن اللي يمسح بيده يساعد على هضم الطعام، إذا لحس يده يساعد على الدهون اللي تطلع من اليد تساعد عى الهضم؟
ج: الله أعلم، سنة وبس... هضمت أو ما هضمت، السنة أن يلعق يده هضمت أو ما هضمت الله أعلم.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه