الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 36 من: (باب في التفَكُّر في عظيم مخلوقات الله تعالى وفناء الدنيا وأهوال الآخرة وسائر أمورهما وتقصير النفس وتهذيبها وحملها على الاستقامة)

36 من: (باب في التفَكُّر في عظيم مخلوقات الله تعالى وفناء الدنيا وأهوال الآخرة وسائر أمورهما وتقصير النفس وتهذيبها وحملها على الاستقامة)

Your browser does not support the audio element.
 
9- باب في التفَكُّر في عظيم مخلوقات الله تَعَالَى وفناء الدنيا وأهوال الآخرة وسائر أمورهما وتقصير النفس وتهذيبها وحملها عَلَى الاستقامة
قَالَ اللَّه تَعَالَى: إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا [سبأ:46]
وَقالَ تَعَالَى: إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآياتٍ لِأُولِي الْأَلْبَاب الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ الآيات [آل عمران:190-191].وَقالَ تَعَالَى: أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ۝ وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ ۝ وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ ۝ وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ۝ فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ [الغاشية:17-21] وَقالَ تَعَالَى: أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا الآية [محمد:10] والآيات في الباب كثيرةٌ. ومِنْ الأحَاديث الحديث السَّابق: الْكَيِّس مَنْ دَانَ نَفْسَه.
 
10- باب في المبادرة إلى الخيرات وحثَّ من توجَّه لخير على الإِقبال عليه بالجدِّ من غير تردَّد
قَالَ الله تَعَالَى: فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ [البقرة:148] وَقالَ تَعَالَى: وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ [آل عمران:133]
وأما الأحاديث:
1/87-فالأوَّل: عَنْ أبي هريرة  أنَّ رسولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: بادِروا بالأعْمالِ فِتَناً كقطَعِ اللَّيلِ الْمُظْلمِ يُصبحُ الرجُلُ مُؤمناً ويُمْسِي كَافِراً، ويُمسِي مُؤْمناً ويُصبحُ كَافِراً، يَبيعُ دِينَهُ بعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيا رواه مسلم.
2/88-الثَّاني: عنْ أبي سِرْوَعَةَ -بكسرِ السين المهملةِ وفتحها- عُقبةَ بنِ الْحارِثِ  قَالَ: صَلَّيتُ وراءَ النَبيِّ ﷺ بالمدِينةِ الْعصْرَ، فسلَّم ثُمَّ قَامَ مُسْرعاً فَتَخَطَّى رِقَابَ النَّاسِ إِلَى بعْضِ حُجَرِ نسائِهِ، فَفَزعَ النَّاس مِنْ سرعَتهِ، فَخَرَجَ عَليهمْ، فَرأى أنَّهُمْ قدْ عَجِبوا منْ سُرْعتِه، قالَ: ذَكَرتُ شَيئاً مِنْ تبْرٍ عندَنا، فكرِهْتُ أنْ يحبسَنِي، فأمرْتُ بقسْمتِه رواه البخاري.
وفي رواية لَهُ: كنْتُ خلَّفْتُ في الْبيتِ تِبراً مِنَ الصَّدقةِ، فكرِهْتُ أنْ أُبَيِّتَه.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الآيات الكريمات والحديث الشريف والآيات الأخرى بما يتعلق بالمسارعة إلى الخيرات والمسابقة إلى الطاعات كلها تدل على أنه ينبغي للمؤمن أن يفكر في آيات الله ومخلوقاته في هذه الأرض، ويفكر ويتدبر أيضاً فما شرع له وما أمره الله به ويتفكر في الآخرة وما يكون فيها من الأهوال والعجائب والصراط والميزان وتوزيع الكتب وانقسام إلى فرقين فريق في الجنة وفريق في السعير حتى يعد العدة متى فكر في آيات الله ومخلوقاته وعظيم شرعه وما أعد لأوليائه وما أعد لأعدائه وما يكن في الآخرة من الأهوال، لو نظر في مخلوقات الله بعين الاعتبار عرف الأمر العظيم والعجب العجيب وكان هذا من أسباب خضوعه لله واستقامته على أمر الله وتعظيمه لله ووقوفه عند حدود الله ومسابقة إلى الطاعات ومسارعة إليها؛ اغتنامًا للفرصة واغتنامًا للحياة يقول الله جل وعلا: قل يا محمد للناس إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا [سبأ:46] يعني آمركم بالتفكر انظر فكر في هذه الأرض أرساها الله بالأوتاد بسطها لك تبني عليها، تحرث عليها،  لو اهتزت هلكت أنت ومعك، لو اهتزت بك سقط البناء وسقط كل شيء واختلت الأمور، لكن الله ثبتها وأرساها بالأوتاد، وإذا وجدت هزة في أي بقعة من البقاع اختلت الأمور وهلك الكثير من الناس، ثم هذه الأشجار والأنهار التي في الأرض والمعادن والنبات وأنواع الخيرات التي خلقها لك في الأرض إذا  أنزل الله المطر أنبتت من كل شيء، وإذا زرعتها أنبتت من كل شيء، تفكر في هذه الآيات والعبر والنعم وهذه السماء فوقك تأملها، الله جعلها سقفًا لك فيها نجومها شمسها وقمرها آيات وعبر، كذلك ما في الأرض من أنهار وبحار ومخلوقات متعددة فيها عبرة، ومن ذلك الإبل والبقر والغنم وبقية الحيوانات أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْأِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ [الغاشية:18] هذه الإبل العظيمة خلقها الله في أجسام جيدة وسخرها لك تركبها وتنيخها وتقودها ولو سلطت عليك لأهلكتك، لكن الله ذللها لك، وإذا هاج البعير أبعدت عنه وأبعد عنه الناس لخطره، والله ذلل لك هذه الإبل تركبها وتحمل عليها وتقودها، يقودها الصغير والكبير فضلاً من الله. وهذه الجبال نصبت ثبت الله بها الأرض وجعل فيها ما جعل من المعادن والغيران والمصالح والأشجار وغير ذلك، والأرض سطحها وبسطها لك فيها بيتك فيها حرثك فيها أموالك فضلاً من الله جل وعلا؛ فالواجب أن تنظر لهذه الأشياء هذه المخلوقات من الإبل من غنم ومن بقر ومن حيوانات أخرى ومن جبال ومن أرض مسطوحة وأنهار كلها آيات وعبر وهذه السماء فوقك فيها آياتها ونجومها وشمسها وقمرها.
وهكذا قوله جل وعلا: إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآياتٍ لِأُولِي الْأَلْبَاب لأولي العقول الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ الْنَّارِ الآيات [آل عمران:190-191] يتفكر ويقول سبحانك ما خلقت هذا باطلاً ليس بعبث، قال تعالى: وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا ذَلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ [ص:27]، بل خلقها لحكمة عظيمة وأنت مخلوق لحكمة لتعبد ربك، والحيوانات المأكولة طعامًا لك والاختيار امتحان وابتلاء هل تكف عنها؟ هل تفعل شيئًا معها مما يغضب الله؟ أنت مبتلى وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً [الأنبياء:35]، وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ  [الأعراف:168]، وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ  [محمد:31]، والله شرع لك المسابقة إلى الخيرات، فاحرص على ما ينفعك واستعن ولا تعجزن، وقال: الكيس من دان نفسه الحازم من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني، وقال سبحانه: سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ[الحديد:21]، وقال تعالى: وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ[آل عمران:133]، وقال تعالى: فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ [البقرة:148]، فأنت مأمور بالمسارعة إلى الخيرات والمسابقة إليها، قال الله جل وعلا: وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ ۝ أولئك  يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون [المؤمنون:60-61].
وفي الحديث أنه ﷺ صلى العصر ذات يوم ثم قام مسرعًا فتعجب الناس من ذلك! فرجع إليهم وقال: إني تركت في البيت شيئًا من ذهب من الصدقة فكرهت أن أبيته، خاف أن ينساه فحرص أن ينفقه قبل الليل، ففي هذا المسارعة، وإذا كان الإنسان أعد الشيء للصدقة أو زكاة أو أشياء من الكفارات يسارع يحرص لا يتساهل ربما ينساها فليحرص على إيصال الحق إلى مستحقه، الكفارة إلى مستحقيها، الزكاة إلى مستحقيها، الصدقة إلى مستحقيها، مادام ذاكر يبادر حتى لا ينسى.
وفيه التعجل إلى الخير، يقول موسى عليه الصلاة والسلام: وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى [طه:84]، فالمسابقة إلى الخيرات من شأن أهل الإيمان ومن شأن الرسل وأتباعهم. وفق الله الجميع.

الأسئلة:

س: صحة الحديث: الكيس من دان نفسه؟
ج: في سنده بعض اللين، لكن معناه صحيح.
س: حديث أبي هريرة يقول: يصبح الرجل مؤمنًا ويمسي كافرًا يبيع دينه بعرض من الدنيا ما معنى هذا الحديث؟
ج: يقول ﷺ: بادروا بالأعمال فتنًا كقطع المظلم يقول: سارعوا بالأعمال الصالحة بادروا بها فتنًا كقطع الليل المظلم، فتن في الدين، وفتن في الأبدان، وفتن في الأموال، وفتن في المجتمع، الإنسان يحذر يبادر بالأعمال قبل أن يفتن قبل أن تقع فتنة تحول بينه وبين العمل بادروا بالأعمال فتنًا كقطع الليل المظلم من اشتباهها وكثرتها وحيرة الفكر فيها، يصبح الرجل فيها مؤمنًا ويمسي كافرًا، ويمسي مؤمنًا ويصبح كافرًا يبيع دينه بعرض من الدنيا؛ لأجل اشتباهها وعدم وضوحها؛ قد يصبح مسلمًا ويمسي كافرًا مفتونًا بها، ويمسي مسلمًا ويصبح كافرًا؛ بسبب اشتباهها وكثرة ما فيها من الشرور، وفي اللفظ الآخر: بادروا بالأعمال سبعًا هل تنتظرون إلا فقرًا منسيًا أو غنى مطغيًا أو مرضًا مفسدًا، أو هرمًا مفندًا أو موتًا مجهزًا أو الدجال، فالدجال شرب غائب ينتظر، أو الساعة فالساعة أدهى وأمر فالإنسان يبادر بالأعمال ويحرص على أعمال الخير ؛ لأنه قد يبتلى بشيء يمنعه قد يموت، قد يمرض، قد يشغل، فإذا هم بالعمل الصالح فليبادر. وفق الله الجميع.
الأسئلة:
س: فتن كقطع الليل المظلم في زماننا هذا؟
ج: لاشتباهها في زماننا وقبله وبعده.
س: ويصبح الرجل مؤمنًا ويمسي كافرًا في زماننا؟
ج: يرتد، نعم بسبب اشتباهها يجي واحد يقول له كذا وكذا ويوافقه على الباطل على الردة ويرتد، يجيه واحد من أهل السنة والدعوة والخير فيسلم لاشتباه الأمور.
س: الحديث يدل على أن الرسول ﷺ ذكر التبر وهو في صلاته؟
ج: هذا الظاهر لما سلم أسرع.
س: في بعض الناس إذا التزم انتكس، ثم إذا انتكس يصعب أنه يرجع إلى الله عز وجل يعني يئسوا منه يقولون أنه يطلع أشد من أول، أول قبل ما يهتدي؟
ج: لا، ينصح حتى يتوب ويرجع فكثير من الناس ارتد ورجع  وحسن إسلامه، مثل عبدالله بن سعد بن أبي سرح وغيره. الإنسان إذا وجد منه شيء ينصح حتى يرجع إلى الصواب لا ييأس ولا ينبغي وَلا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ [يوسف:87]  بعد موت النبي ﷺ ارتد كثير من الناس ثم هداهم الله وأسلموا ورجعوا إلى الحق.
س: ويثاب على أعماله قبل أن يرتد؟
ج: نعم أسلمت على ما أسلفت من خير، إذا أسلم واستقام حفظ الله له أعماله السابقة.
س: إذا ارتد ثم أسلم؟
ج: السابق حال إسلامه يعطى أياها، وكذلك أعماله في الجاهلية إذا أسلم أعماله الطيبة هي له.
س: هو مسلم مثلا حلق لحيته، أو ترك السنة..؟
ج: هو مسلم، هذه معاصي.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلس
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
Share via Email
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه