الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 34 من حديث ( عن أبي بَكْرٍ الصِّدِّيق رضي اللَّه عنه قال: نظرت إلى أقدام المشركِين ونحن في الغار وهم على رؤوسنا..)

34 من حديث ( عن أبي بَكْرٍ الصِّدِّيق رضي اللَّه عنه قال: نظرت إلى أقدام المشركِين ونحن في الغار وهم على رؤوسنا..)

Your browser does not support the audio element.
 
8/81-الثَّامِنُ: عنْ أبي بَكْرٍ الصِّدِّيق  عبدِ اللَّه بنِ عثمانَ بنِ عامِرِ بنِ عُمَرَ بن كعب بنِ سعدِ بْنِ تَيْمِ بْن مُرَّةَ بْنِ كَعْبِ بْن لُؤيِّ بْنِ غَالِب الْقُرَشِيِّ التَّيْمِيِّ  - وهُو وأبُوهُ وَأُمَّهُ صحابَةٌ،  - قَالَ: نظرتُ إِلَى أقْدَامِ المُشْرِكِينَ ونَحنُ في الْغَارِ وهُمْ علَى رُؤُوسِنا فقلتُ: يَا رسولَ اللَّهِ لَوْ أَنَّ أحَدَهمْ نَظرَ تَحتَ قَدميْهِ لأبصرَنا فَقَالَ: مَا ظَنُّك يَا أَبا بكرٍ باثْنْينِ اللَّهُ ثالثِهْما متفقٌ عَلَيهِ.
9/82-التَّاسِعُ: عَنْ أُمِّ المُؤمِنِينَ أُمِّ سلَمَةَ، واسمُهَا هِنْدُ بنْتُ أَبي أُمَيَّةَ حُذَيْفةَ المخزومية رضي اللَّهُ عنها أنَّ النبيَّ ﷺ كانَ إذَا خَرجَ مِنْ بيْتِهِ قالَ: بِسْمِ اللَّهِ، توكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذُ بِكَ أنْ أَضِلَّ أَوْ أُضَلَّ، أَوْ أَزِلَّ أوْ أُزلَّ، أوْ أظلِمَ أوْ أُظلَم، أوْ أَجْهَلَ أَوْ يُجهَلَ عَلَيَّ حديثٌ صحيحٌ رواه أبو داود والتِّرمذيُّ وَغيْرُهُمَا بِأسانِيدَ صحيحةٍ. قالَ التِّرْمذي: حديثٌ حسنٌ صحيحٌ، وهذا لَفظُ أبي داودَ.
10/83-الْعَاشِرُ: عنْ أنسٍ  قَالَ: قالَ: رسولُ اللَّهِ ﷺ: مَنْ قَالَ -يعنِي إِذَا خَرَج مِنْ بيْتِهِ: بِسْم اللَّهِ توكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ، وَلا حوْلَ وَلا قُوةَ إلاَّ بِاللَّهِ، يقالُ لهُ هُديتَ وَكُفِيت ووُقِيتَ، وتنحَّى عَنْهُ الشَّيْطَانُ  رواه أبو داودَ والترمذيُّ، والنِّسائِيُّ وغيرُهمِ: وَقالَ الترمذيُّ: حديثٌ حسنٌ، زاد أبو داود: فيقول: يعْنِي الشَّيْطَانَ - لِشَيْطانٍ آخر: كيْفَ لَكَ بِرجُلٍ قَدْ هُدِيَ وَكُفي وَوُقِى؟.
11/84- وَعنْ أنَسٍ  قَالَ: كَان أخوانِ عَلَى عهْدِ النبيِّ ﷺ، وكَانَ أَحدُهُما يأْتِي النبيِّ ﷺ، والآخَرُ يحْتَرِفُ، فَشَكَا الْمُحْتَرِفُ أخَاهُ للنبيِّ ﷺ فَقَالَ: لَعلَّكَ تُرْزَقُ بِهِ رواه التِّرْمذيُّ بإسناد صحيحٍ عَلَى شرطِ مسلمٍ.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الأربعة تتعلق بالتوكل واليقين وتقدم آيات وأحاديث في الحث على التوكل والإيمان الصادق الإيمان بالله الصادق والتوكل عليه  وأنه يكفي من توكل عليه صادقًا مع الأخذ بالأسباب؛ فإن التوكل من تمامه الأخذ بالأسباب فالتوكل يجمع أمرين:
أحدهما: الإيمان بالله والثقة به، وأنه مصرف الأمور، وبيده كل شيء.
والأمر الثاني: تعاطي الأسباب والأخذ بالأسباب.

ومن هذا حديث الصديق رضي الله عنه وهو الحديث الأول: لما خرج النبي ﷺ إلى الهجرة من مكة ومعه الصديق ، ومعهما عامر بن فهيرة مولى الصديق معهم الراحلة، ومعهم عبدالله الديلي هو الدليل لهم إلى المدينة، وكانت قريش قد أجمعت رأيها على قتل النبي ﷺ؛ فخلصه الله من بين أظهرهم وخرج مهاجرًا في خفاء في الليل وخرج معه الصديق وكانوا أرسلوا الطلب في أثره وقالوا: من أتى بمحمد حيًا أو ميتًا فله مائة من الإبل، فتوجه الطلب ها هنا وها هنا يطلبون النبي عليه الصلاة والسلام؛ فدخل النبي ﷺ والصديق في غار في الطريق وكانوا يمرون حول الطريق ولا يرونهم وهم فوق الجبل ولا يرونهم، فقال الصديق للنبي ﷺ: لو نظر أحدهم إلى قدميه لأبصرنا! فقال النبي ﷺ: يا أبا بكر، ما ظنك باثنين الله ثالثهما؟! يعني من وقاه الله ما يضره أحد، قال جل وعلا في هذا المعنى: إِلَّا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ [التوبة:40]، فهو سبحانه الواقي والكافي لمن توكل عليه وأخذ بالأسباب، هم أخذوا بالأسباب ودخلوا في الغار واختفوا بالغار هذا من الأسباب فجاء الطلب سراقة بن مالك المدلجي رآهم وكان على فرس، فلما رآه الصديق، قال: يا رسول الله هذا سراقة قد وصل، فقال: يكفينا الله إياه، فلما قرب منهم ساخت قوائم فرسه في الأرض إلى بطنها، يعني ذهبت قوائمها في الأرض غاصت قوائمها إلى بطن الفرس وبقيت ملتصقة بالأرض الفرس، فنزل عنها سراقة وقال: يا محمد أن هذا بأسبابك فادع الله لي أن يخلصني ولا أضرك وأرد عنك الطلب، فدعا الله جل وعلا أن يخلص فرسه، فخلص الله فرسه وقامت، وأوفى سراقة بما قال، ورجع وكل ما وافاه طلب قال: هذا الوجه قد كفيتكم إياه ما فيه شيء، ارجعوا ما في أحد هذا الوجه قد كفيتكم إياه وأنا قد نظرت فيه ما فيه أحد ارجعوا محمد ليس من هذا الطريق، فصار في الأول طالبًا وفي الآخر مدافعًا وقاهم الله شره، ثم استمر النبي ﷺ والصديق وأتاهم عامر بالناقة وركبا وذهبوا إلى المدينة سالمين معافين حتى وصلا المدينة في ربيع الأول، فهذا فيه الدلالة على كفاية الله لعبيده المؤمنين أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ [الزمر:36]، وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ [الطلاق:3]، لكن مع الأخذ بالأسباب مع سؤال الله والضراعة إليه والثقة به كما أخذ النبي ﷺ بالأسباب.

وهكذا إذا خرج المسلم من بيده من السنة أن يقول: بسم الله توكلت على الله، لا حول ولا قوة إلا بالله، اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أضل، أو أزل أو أزل، أو أظلم أو أظلم، أو أجهل أو يجهل عليّ. إذا خرج من بيته للسوق أو للمسجد أو لغير ذلك، يسن له أن يقوله عند خروجه لحديث أم سلمة وحديث أنس.

وفي الحديث أن الشيطان يقول للشيطان: مالك برجل قد هدي وكفي ووقي؟! يعني أن الله يحصنهم بهذا من الشيطان وفتنته وبلائه فعليه أن يجتهد في الأخذ بالأسباب والثقة بالله والاعتماد على الله فهو يغلق بيته عند النوم، يتخذ الحرس عند الحاجة إليه، يجعل في مزرعته حارس عند الحاجة إليه، وهكذا يأخذ بالأسباب ويسأل ربه الوقاية ويتوكل عليه.
وهكذا يأكل ويشرب ويأخذ بالأسباب؛ أسباب العافية الأكل والشرب، يتزوج ويرجو من الله العفة ويرجو الولد يتوكل على الله بهذا ويأخذ بالأسباب، يبيع ويشتري ويطلب الرزق ويتوكل على الله أن الله يرزقه ما هو يجلس في البيت ويقول: أنا متوكل على الله وإلا في المسجد لا، هذا ما هو توكل هذا عجز.
فالتوكل يجمع أمرين:
الثقة بالله والاعتماد على الله وسؤاله جل وعلا التوفيق والإعانة والهداية.
والأمر الثاني: الأخذ بالأسباب المباحة والشرعية هذا هو التوكل.

كذلك حديث الأخوين: أحدهما كان يجتمع بالنبي ﷺ ويصحب النبي ﷺ ويحضر حلقات العلم، والآخر يتسبب ويحترف، فاشتكى اللي يحترف أخاه قال: أنا أروح أحترف وأتسبب وهو عندكم، فقال له النبي ﷺ: لعلك ترزق به يعني بأسبابه هذا يتعلم العلم ويتفقه في الدين وأنت تدور الرزق، تعاونوا لعل انصرافه إلى طلب العلم والتفقه في الدين من أسباب توفيق الله لك في رزقك وأعمالك، فهذا فيه الحث على طلب العلم والتفقه في الدين والتعاون إن كانوا أخوين أو أكثر، بعضهم يطلب العلم وبعضهم يطلب الرزق ويتجر حتى يحصل لهم ما يعينهم لا بأس بهذا؛ لعل هذا الذي يطلب الرزق يرزق بهذا الذي يحضر حلقات العلم ويتفقه في الدين. وفق الله الجميع.

الأسئلة:

س: ما هو سبب قلة حديث أبي بكر الصديق؟
ج: ما عاش بعد النبي ﷺ إلا سنتين وأشهر. ما طالت مدته، مدة خلافته سنتين وأشهر.
س: عندما يذكر الرسول ﷺ في حلق العلم يكون ذكره عليه الصلاة والسلام بكثره هل يلزم أنه كلما ذكر يصلى ويسلم عليه؟
ج: السنة السلام عليه رغم أنف امرئ ذكرت عنده فلم يصل عليّ كلما مر ذكره صلى عليه.
س: إذا مر على آية فيها ذكر النبي ﷺ وهو في أثناء الصلاة هل عليه أن يصلي على النبي ﷺ؟
ج: نعم، الظاهر تعمه الأحاديث إلا إذا كان الإمام يجهر ينصت لقراءة إمامه. لكن في النافلة إذا وقف الإمام يدعو أو يصلي المأموم مثله.
س: بالنسبة لدعاء الخروج في أي خروج من السوق أو من عمله؟
ج: المعروف من بيته إذا خرج من بيته للسوق أو للمسجد أو للسفر كله طيب كلام طيب لكن نص الحديث من بيته.
س: حديث: اللهم اجعل في قلبي نورًا للخارج إلى الصلاة صحيح؟
ج: نعم رواه البخاري ومسلم.
س: الدعاء عند الذهاب للمسجد؟
ج: بسم الله توكلت على الله ما هو خاص بس للمسجد، لكن اللهم اجعل في قلبي نورًا كان يفعله ﷺ عند الخروج للمسجد، أما بسم الله توكلت على الله هذا عام عند كل خروج.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلس
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
Share via Email
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه