الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 27 من حديث ( إن الله تعالى يغار، وغيرة الله تعالى، أن يأتي المرء ما حرم الله عليه..)

27 من حديث ( إن الله تعالى يغار، وغيرة الله تعالى، أن يأتي المرء ما حرم الله عليه..)

Your browser does not support the audio element.
 
5/64- الْخَامِس: عَنْ أبي هريْرَةَ، ، عن النبيِّ ﷺ قَالَ: إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَغَارُ، وَغَيْرَةُ اللَّهِ تَعَالَى، أنْ يَأْتِيَ الْمَرْءُ مَا حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ متفقٌ عَلَيهِ.
6/65- السَّادِسُ: عَنْ أبي هُريْرَةَ  أَنَّهُ سمِع النَّبِيَّ ﷺ يَقُولُ: إِنَّ ثَلاَثَةً مِنْ بَنِي إِسْرائيلَ: أَبْرَصَ، وأَقْرَعَ، وأَعْمَى، أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَبْتَليَهُمْ فَبَعث إِلَيْهِمْ مَلَكاً، فأَتَى الأَبْرَصَ فَقَالَ: أَيُّ شَيْءٍ أَحبُّ إِلَيْكَ؟ قَالَ: لَوْنٌ حسنٌ، وَجِلْدٌ حَسَنٌ، ويُذْهَبُ عنِّي الَّذي قَدْ قَذَرنِي النَّاسُ، فَمَسَحهُ فذَهَب عنهُ قذرهُ وَأُعْطِيَ لَوْناً حَسناً. قَالَ: فَأَيُّ الْمالِ أَحَبُّ إِلَيْكَ؟ قَالَ: الإِبلُ - أَوْ قَالَ الْبَقَرُ- شَكَّ الرَّاوِي -فأُعْطِيَ نَاقَةً عُشرَاءَ، فَقَالَ: بارَك اللَّهُ لَكَ فِيها. فأَتَى الأَقْرعَ فَقَالَ: أَيُّ شَيْءٍ أَحب إِلَيْكَ؟ قَالَ: شَعْرٌ حسنٌ، ويذْهبُ عنِّي هَذَا الَّذي قَذِرَني النَّاسُ، فَمسحهُ عنْهُ. أُعْطِيَ شَعراً حَسَناً. قالَ فَأَيُّ الْمَالِ. أَحبُّ إِلَيْكَ؟ قَالَ: الْبَقرُ، فأُعِطيَ بَقَرَةً حامِلاً، وقَالَ: بَارَكَ اللَّهُ لَكَ فِيهَا. فَأَتَى الأَعْمَى فَقَالَ: أَيُّ شَيْءٍ أَحَبُّ إِلَيْكَ؟ قَالَ: أَنْ يرُدَّ اللَّهُ إِلَيَّ بَصَري فَأُبْصِرَ النَّاسَ فَمَسَحَهُ فَرَدَّ اللَّهُ إِلَيْهِ بصَرَهُ. قَالَ: فَأَيُّ الْمَالِ أَحَبُّ إِليْكَ؟ قَالَ: الْغنمُ فَأُعْطِيَ شَاةً والِداً فَأَنْتجَ هذَانِ وَولَّدَ هَذا، فكَانَ لِهَذَا وَادٍ مِنَ الإِبِلِ، ولَهَذَا وَادٍ مِنَ الْبَقَرِ، وَلَهَذَا وَادٍ مِنَ الْغَنَم. ثُمَّ إِنَّهُ أتَى الأْبرص في صورَتِهِ وَهَيْئتِهِ، فَقَالَ: رَجُلٌ مِسْكينٌ قدِ انقَطعتْ بِيَ الْحِبَالُ في سَفَرِي، فَلا بَلاغَ لِيَ الْيَوْمَ إِلاَّ باللَّهِ ثُمَّ بِكَ، أَسْأَلُكَ بِالَّذي أَعْطَاكَ اللَّوْنَ الْحَسَنَ، والْجِلْدَ الْحَسَنَ، والْمَالَ، بَعيِراً أَتبلَّغُ بِهِ في سفَرِي، فقالَ: الحقُوقُ كَثِيرةٌ. فَقَالَ: كَأَنِّي أَعْرفُكُ أَلَمْ تَكُنْ أَبْرصَ يَقْذُرُكَ النَّاسُ، فَقيراً، فَأَعْطَاكَ اللَّهُ، فقالَ: إِنَّما وَرثْتُ هَذا المالَ كَابراً عَنْ كابِرٍ، فقالَ: إِنْ كُنْتَ كَاذِباً فَصَيَّركَ اللَّهُ إِلى مَا كُنْتَ. وأَتَى الأَقْرَع في صورتهِ وهيئَتِهِ، فَقَالَ لَهُ مِثْلَ مَا قَالَ لهذَا، وَرَدَّ عَلَيْه مِثْلَ مَاردَّ هَذَّا، فَقَالَ: إِنْ كُنْتَ كَاذِباً فَصَيّرَكَ اللهُ إِليَ مَاكُنْتَ. وأَتَى الأَعْمَى في صُورتِهِ وهَيْئَتِهِ، فقالَ: رَجُلٌ مِسْكينٌ وابْنُ سَبِيلٍ انْقَطَعَتْ بِيَ الْحِبَالُ في سَفَرِي، فَلا بَلاغَ لِيَ اليَوْمَ إِلاَّ بِاللَّهِ ثُمَّ بِكَ، أَسْأَلُكَ بالَّذي رَدَّ عَلَيْكَ بصرَكَ شَاةً أَتَبَلَّغُ بِهَا في سَفَرِي؟ فقالَ: قَدْ كُنْتُ أَعْمَى فَرَدَّ اللَّهُ إِلَيَّ بَصري، فَخُذْ مَا شِئْتَ وَدعْ مَا شِئْتَ فَوَاللَّهِ ما أَجْهَدُكَ الْيَوْمَ بِشْيءٍ أَخَذْتَهُ للَّهِ عزَّ وجلَّ. فقالَ: أَمْسِكْ مالَكَ فَإِنَّمَا ابْتُلِيتُمْ فَقَدْ رضيَ اللَّهُ عنك، وَسَخَطَ عَلَى صَاحِبَيْكَ" متفقٌ عَلَيهِ.

الشيخ:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذان الحديثان فيهما الحث على مراقبة الرب والصدق والاعتراف بنعم الله والحذر من محارمه، وأن من خالف ذلك واستكبر عن اتباع الحق وجحد النعم حري بأن يرد إلى حاله السيئة الأولى وأن يحرم من نعم الله وفضله.
الحديث الأول
الحديث الأول يقول ﷺ: إن الله يغار وغيرته سبحانه أن تنتهك محارمه، وفي اللفظ الآخر: ما أحد أغير من الله أن يزني عبده أو تزني أمته فهو سبحانه يغار ويغضب على من عصى وارتكب المحارم، وليس أحد أغير منه سبحانه وتعالى، فالواجب الحذر من ارتكاب المحارم  والواجب مراقبة الرب لذلك، لا تحسبن الله غافلاً عنك، أنتم بمرأى من الله ومسمع إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى [طه:46]  لَا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ [الحاقة:18] وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ [الحديد:4] ويقول سبحانه: وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُوا مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي السَّمَاءِ وَلا أَصْغَرَ مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ [يونس:61]، يعلم ويرى، يعلم حالك ويرى مكانك في المعصية والطاعة، فاحذر غضب الله عليك وانتقامه منك بسبب إقدامك على محارمه وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ [إبراهيم:42] قد يمهل، قال تعالى: سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ ۝ وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ [الأعراف:182-183]،  قد يمهل قد يظلم ويمهل ثم يؤخذ فالواجب الحذر.
الحديث الثاني
وفي حديث الثلاثة عبرة هؤلاء الثلاثة من بني إسرائيل أبرص وأقرع وأعمى ابتلاهم الله بالنعم وضدها ابتلاهم بالأمراض وابتلاهم بالنعم؛ ليشكروا أو يكفروا؟ فشكر واحد وكفر النعمة اثنان، اثنان كفرا النعمة وجحداها وواحد أقر بها، ورضي الله عنه وبارك له.
أبرص أرسل الله إليه ملك في صورة إنسان فقال للأبرص: أي شيء أحب إليك؟ قال: لون حسن وجلد حسن ليذهب هذا الذي قد قذرني الناس به من البرص، فمسحه الملك وعافاه الله من البرص وشفي، فقال له الملك: أي المال أحب إليك؟ قال: الإبل، فأعطي ناقة عشراء يعني في بطنها ولد، وقال الملك: بارك الله لك فيها، ثم أتى الأقرع الأقرع اللي ما له شعر أصلع فقال: أي شيء أحب إليك؟ قال: شعر حسن وجلد حسن فمسحه، فأعطاه الله شعرًا حسنًا وجلدًا حسنًا، فقال: أي شيء أحب إليك من المال؟ قال: البقر، فأعطي بقرة حامل، وقال: بارك الله لك فيها، ثم أتى الأعمى فقال: أي شيء أحب إليك؟ فقال: أن يرد الله إليّ بصري فأبصر به الناس، فمسح عينيه ورد الله إليه بصره، فقال: أي شيء أحب إليك بعد هذا؟ قال: الغنم، فأعطي شاة والدًا يعني ولودًا وقال: بارك الله لك فيها.
بارك الله لهم جميعًا، صاحب الإبل أنتجت ناقته فصار عنده واديًا من الإبل كثرت الإبل عنده، وصاحب البقر أنتجت وصار عنده واديًا من البقر، وصاحب الشاة أنتجت وصار عنده واديًا من الغنم، كثر المال بارك الله فيهم إبل وبقر وغنم، وبعد مدة جاءهم الملك بأمر الله في صورة إنسان فقير ابن سبيل مسافر، فقال للأبرص: أنا رجل ابن سبيل وفقير قد انقطعت بي الحبال في سفر فلا بلاغ لي اليوم إلا بالله ثم بك، فقال له: الحقوق كثيرة، علينا لوازم، وعلينا حقوق متعذرة، قال: ألم تكن أبرص يقذرك الناس فقيرًا؟ فقال: ورثت هذا المال كابر عن كابر هذا عن أبي وجدي، وأنكر هذه النعمة وأنكر ما سبق له، فقال: إن كنت كاذبًا فصيرك الله إلى ما كنت، والأقرب والله أعلم أنهم رجعوا والدعوة أجيبت، ثم أتى الأقرع فقال له: رجل فقير وابن سبيل، قد انقطعت بي الحبال يعني الأسباب في سفري هذا فلا بلاغ لي إلا بالله ثم بك، أسألك بقرة، قال: الحقوق كثيرة مثل ذلك، علينا لوازم وعلينا حقوق متعذرة، قال: ألم تكن أقرعًا يقذرك الناس فقيرًا ما عندك مال؟ قال: الحقوق كثيرة يعني ما عندك خبر، الحقوق كثيرة، فقال: إن كنت كاذبًا فصيرك الله إلى ما كنت مثل ما دعا  للأبرص، ثم أتى الأعمى فقال مثل ما قال للأبرص والأقرع: إني رجل فقير وابن سبيل ولا بلاغ لي اليوم إلا بالله ثم بك، أسألك بالذي رد عليك بصرك شاة أتبلغ بها في سفري، فقال: نعم، قد كنت أعمى فرد الله إليّ بصري، فخذ ما شئت ودع ما شئت، فوالله لا أمنعك من  شيء أخذته لله، اعترف بالنعمة وقال له: خذ شاة وإلا أكثر، فقال: أمسك عليك مالك، فقد ابتليتم فرضي الله عنك وسخط على صاحبك. قال: ما  أنا واخذ شيء، علمه أخبره أنه ابتلاء وامتحان فرضي الله عنك وسخط على صاحبيك.
وفي هذا العبرة، قال الله تعالى: وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ [سبأ:13]  وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ [يوسف:103]، هذا يفيد الحذر من كفر النعم وأن الواجب على العبد الاعتراف بالنعمة وشكر الله على النعمة والحذر من طاعة الشيطان في إنكار النعمة وجحد النعمة والبخل بالشيء اليسير الذي ينفعه، فالبخل داء عضال، فالواجب على المؤمن أن يشكر الله على نعمه وأن يجود بما أعطاه الله ويحسن على الفقير وابن السبيل يرجو فضل الله وإحسانه ويخشى نقمته، فمن تدبر الأمور وراقبها عرف أنه على خطر وأنه مبتلى وأن الواجب الشكر على النعم والصبر عند البلاء. وفق الله الجميع.

الأسئلة:

س: أيش حكم كفر النعم؟
ج: جحدها وإنكارها وإذا صرفها في غير وجهها هذا نوع من الكفر الفعلي.
س: الغيرة تثبت صفة؟
ج: نعم من صفات الله، الغضب والرضا والغيرة من صفات الله.
س: دعاء الملائكة مستجاب؟
ج: ترجى إجابته، حري بالإجابة؛ لأنهم من عباد الله الصالحين.
س:إذا صلى الإنسان الفريضة ثم أتى على جماعة يصلون فهل ... ويدخل معهم؟
ج: لا يستحب له مثل ما قال في الحديث الصحيح في الأمراء الذين يؤخرون الصلاة قال: صلي الصلاة لوقتها فإذا أدركتها معهم فصلي ولا تقل صليت فلا أصلي فإنه يكون أفضل ... لك نافلة النافلة ما هي فريضة
س: بعض أهل العلم كره مقالة: يا فلان لا تنسنا من الدعاء؟
ج: ما فيها شيء إن شاء الله لا حرج إن شاء الله؛ لأن الرسول ﷺ قال: يقدم عليكم أويس وكان بارًّا بأمه وأنه كذا وكذا فمن لقيه فليطلب منه الاستغفار له رواه مسلم في الصحيح، وجاء في حديث عمر لما أراد العمرة، قال له النبي ﷺ: لا تنسنا يا أخي من دعائك، وإن كان في سنده بعض اللين ولكن يشهد له حديث أويس.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه