الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 19 من حديث ( كان ابن لأبي طلحة رضي الله عنه يشتكي، فخرج أبو طلحة، فقبض الصبي..)

19 من حديث ( كان ابن لأبي طلحة رضي الله عنه يشتكي، فخرج أبو طلحة، فقبض الصبي..)

Your browser does not support the audio element.
 
20/44- وعنْ أَنَسٍ  قَالَ: كَانَ ابْنٌ لأبي طلْحةَ  يَشْتَكي، فَخَرَجَ أبُو طَلْحة، فَقُبِضَ الصَّبِيُّ، فَلَمَّا رَجَعَ أَبُو طَلْحةَ قَالَ: مَا فَعَلَ ابنِي؟ قَالَت أُمُّ سُلَيْم وَهِيَ أُمُّ الصَّبيِّ: هُوَ أَسْكَنُ مَا كَانَ، فَقَرَّبَتْ إِلَيْهِ الْعَشَاءَ فَتَعَشَّى، ثُمَّ أَصَابَ مِنْهَا، فَلَمَّا فرغَ قَالَتْ: وارُوا الصَّبيَّ، فَلَمَّا أَصْبحَ أَبُو طَلْحَة أَتَى رسولَ اللَّه ﷺ فَأَخْبرهُ، فَقَالَ: أَعرَّسْتُمُ اللَّيْلَةَ؟ قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: اللَّهمَّ باركْ لَهُما فَولَدتْ غُلاماً فقَالَ لِي أَبُو طَلْحَةَ: احْمِلْهُ حتَّى تَأَتِيَ بِهِ النبيَّ ﷺ، وبَعثَ مَعهُ بِتمْرَات، فَقَالَ: أَمعهُ شْيءٌ "قَالَ: نعمْ، تَمراتٌ فَأَخَذَهَا النَّبِيُّ ﷺ فَمضَغَهَا، ثُمَّ أَخذَهَا مِنْ فِيهِ فَجَعَلَهَا في فِيِّ الصَّبيِّ ثُمَّ حَنَّكَه وسمَّاهُ عبدَاللَّهِ متفقٌ عَلَيهِ.
وفي روايةٍ للْبُخَاريِّ: قَالَ ابْنُ عُيَيْنَة: فَقَالَ رجُلٌ منَ الأَنْصارِ: فَرَأَيْتُ تَسعة أَوْلادٍ كلُّهُمْ قدْ قَرؤُوا الْقُرْآنَ، يعْنِي مِنْ أَوْلادِ عَبْدِ اللَّه الْموْلُود.
وَفي روايةٍ لمسلِم: ماتَ ابْنٌ لأبِي طَلْحَةَ مِنْ أُمِّ سُلَيْمٍ، فَقَالَتْ لأهْلِهَا: لاَ تُحَدِّثُوا أَبَا طَلْحَةَ بابنِهِ حتَّى أَكُونَ أَنَا أُحَدِّثُهُ، فَجَاءَ فَقَرَّبَتْ إِلَيْهِ عَشَاءً فَأَكَلَ وشَرِبَ، ثُمَّ تَصنَّعتْ لهُ أَحْسنَ مَا كانتْ تَصَنَّعُ قَبْلَ ذلكَ، فَوقَعَ بِهَا، فَلَمَّا أَنْ رأَتْ أَنَّهُ قَدْ شَبِعِ وأَصَابَ مِنْها قَالتْ: يَا أَبَا طلْحةَ، أَرَأيْتَ لَوْ أَنَّ قَوْماً أَعارُوا عارِيتهُمْ أَهْل بيْتٍ فَطَلبوا عاريَتَهُم، ألَهُمْ أَنْ يمْنَعُوهَا؟ قَالَ: لا، فَقَالَتْ: فاحتسِبْ ابْنَكَ. قَالَ: فغَضِبَ، ثُمَّ قَالَ: تركتنِي حتَّى إِذَا تَلطَّخْتُ ثُمَّ أَخْبرتِني بِابْني، فَانْطَلَقَ حتَّى أَتَى رسولَ اللَّه ﷺ فأخْبَرهُ بِمَا كَانَ، فَقَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: بَاركَ اللَّه لكُما في ليْلتِكُما.
قَالَ: فحملَتْ، قَالَ: وكَانَ رسولُ اللَّه ﷺ في سفَرٍ وهِي مَعَهُ وكَانَ رسولُ اللَّه ﷺ إِذَا أَتَى الْمَدِينَةِ مِنْ سَفَرٍ لاَ يَطْرُقُها طُرُوقاً فَدنَوْا مِنَ الْمَدِينَةِ، فَضَرَبَهَا الْمَخاضُ، فَاحْتَبَس عَلَيْهَا أَبُو طلْحَةَ، وانْطلَقَ رسولُ اللَّه ﷺ. قَالَ: يقُولُ أَبُو طَلْحةَ إِنَّكَ لتعلمُ يَا ربِّ أَنَّهُ يعْجبُنِي أَنْ أَخْرُجَ معَ رسولِ اللَّه ﷺ إِذَا خَرَجَ، وأَدْخُلَ مَعهُ إِذَا دَخَلَ، وقَدِ احْتَبَسْتُ بِما تَرى. تقولُ أُمُّ سُلَيْمٍ: يَا أَبَا طلْحةَ مَا أَجِد الَّذي كنْتُ أَجِدُ، انْطَلِقْ، فانْطَلقْنَا، وضَربهَا المَخاضُ حينَ قَدِمَا فَولَدتْ غُلاماً. فقالَتْ لِي أُمِّي: يا أَنَسُ لا يُرْضِعُهُ أَحدٌ تَغْدُوَ بِهِ عَلَى رسُول اللَّه ﷺ، فلمَّا أَصْبحَ احتملْتُهُ فانطَلقْتُ بِهِ إِلَى رسولِ اللَّه ﷺ. وذَكَرَ تمامَ الْحَدِيثِ.
21/45- وعنْ أَبِي هُريرةَ  أَن رسولَ اللَّه ﷺ قَالَ: لَيْسَ الشديدُ بالصُّرَعةِ إِنمَّا الشديدُ الَّذي يمْلِكُ نَفسَهُ عِنْد الْغَضَبِ متفقٌ عَلَيهِ.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وصحبه.
أما بعد:
فهذان الحديثان يتعلقان بالصبر، وقد سبقت آيات كثيرات وأحاديث كثيرة كلها تتعلق بالصبر، وسبق أن الصبر واجب من الواجبات وفرض من الفرائض وعبادة من العبادات العظيمة والله أمر به في مواضع كما قال جل وعلا: وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ [الأنفال:46]، وقال سبحانه: وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ [النحل:127] فالصبر على طاعة الله الواجبة واجب، والصبر عن المعاصي واجب، والصبر عند المصائب واجب، فالمؤمن يصبر عند الأوامر فيؤدي أوامر الله عن إخلاص وصدق ورغبة ويصبر عن محارم الله؛ فيبتعد عن معاصي الله ويكف عنها عن إيمان وعن رغبة بما عند الله، ويصبر عند المصائب فلا يجزع إذا أصابه مرض أو موت قريب أو فقر أو غيرها لا يجزع، بل يتحمل ويصبر ويكف لسانه عما لا ينبغي وجوارحه عما لا ينبغي ويقول: إنا لله وإنا إليه راجعون عند المصيبة، اللهم آجرني في مصيبتي، واخلف لي خيرًا منها يسأل ربه العون ويتصبر ويتحمل.
ومن هذا قصة أم سليم، أم أنس وصبرها العظيم ذكرت في الحديث أنها ولدت ابنها عبدالله وكان مريضاً فأخفت موته على أبيه أبي طلحة، فلما جاء قربت عشاءه وتعشى ووقع بها؛ لأنها قد تصنعت له ولم تخبره، فلما انتهى من أمره قالت يا أبا طلحة، أرأيت لو أن قومًا استعاروا عارية من قوم ثم طلب القوم عاريتهم، أيردونها؟ قال: نعم يردون عاريتهم قالت: احتسب ابنك، قد توفي عارية عندنا من الله، الله أعطانا إياه وأخذه، فهو عارية ما لنا حيلة إلا الصبر والاحتساب، فغضب عليها وقال: تركتني حتى فعلت وفعلت ثم أخبرتني، فذهب إلى النبي ﷺ أخبره يشكوها فقال النبي ﷺ: بارك الله لكما في ليلتكما يعني ما حصل من الجماع، دعا لهما النبي ﷺ بالبركة في تلك الليلة التي حصل فيها الجماع ومات فيها الطفل، فحملت من ذلك الجماع، فلما ولدت أمرت أنس أن يذهب بالطفل إلى النبي ﷺ قبل أن يرضع قبل أن يمسه أحد، فذهب به إلى النبي ﷺ ومعه تمرات ليحنكه فأخذ بعض التمرات ثم مضغها ﷺ ثم مجها في فم الصبي، ثم حنكه وسماه عبدالله.
قال الراوي: ولقد رأيت تسعة كلهم من أولاد عبدالله قد قرأوا القرآن، يعني بارك الله فيه وهو صحابي صغير ورزقه الله تسعة من الولد كلهم قد حمل القرآن.
ففي هذا فوائد، منها: الصبر والاحتساب؛ لأن الرسول ﷺ ما أنكر أم سليم ما فعلت ولها صبرها العظيم وتحملها لهذه المصيبة.
وفيه أيضاً: الدعاء للمولود وللمجامع بالبركة بارك الله لكما في ليلتكما.
وفيه من الفوائد: أنه لا بأس أن يسمى المولود في أول يوم، إن سمى في أول يوم فلا بأس وإن سمى في اليوم السابع فلا بأس. وفي هذا سماه النبي ﷺ في أول يوم، وهكذا ابنه إبراهيم، قال ﷺ: ولد لي الليلة ابنًا فسميته إبراهيم فالتسمية تكون في أول يوم والعقيقة في اليوم السابع، وفيه التحنيك وأنه يحنك الطفل بالتمرة يعني ترفع لهاته يمضغها أبوه أو أمه ويحنكه بالتمرة.
وفيه أنه لا بأس بإخفاء موت القريب لمصلحة ثم يبين لأهله موته إذا دعت المصلحة إلى ذلك.

كذلك حديث: ليس الشديد بالصرعة الصرعة اللي يطرح الناس، يصرع الناس، يسمونه اللي يطرح الناس إذا طرحهم طرحهم بقوته ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب يعني أولى بهذا الاسم وأولى بهذا المدح الذي يملك نفسه عند الغضب، مثل قوله ﷺ: ليس المسكين بهذا الطواف الذي ترده اللقمة واللقمتان والتمرة والتمرتان، وإنما المسكين الذي لا يجد غنى يغنيه، ولا يفطن له فيتصدق عليه، ولا يقوم فيسأل الناس هذا أولى باسمه بالمسكنة اللي يطوف مسكين، لكن الذي يتعفف أولى وأولى باسم المسكنة وأولى بالصدقة والمساعدة، فهكذا الذي يملك نفسه عند الغضب أولى بهذا الاسم من اللي يصرع الناس؛ لأن الغضب نار تغلي في قلب الإنسان، فإذا أعانه الله على كظمه والصبر صارت نعمة كبيرة، فالغضبان قد يضرب وقد يلعن قد يطلق من شدة التغير، فالذي يملك نفسه عند الغضب له مزية عظيمة وفضل كبير. وفق الله الجميع.

الأسئلة:

س: أحسن الله إليك لو كان غير التمر هل يصلح؟
ج: ما أعلم شيء، لكن الأولى التمر مثل ما فعله النبي ﷺ التحنيك بالتمر مستحب التحنيك...
س: إن كان هناك رجل فاضل...؟
ج: لا هذا خاص بالنبي ﷺ.
س: أحسن الله عملك بالنسبة للتحنيك يعني أول ما يولد يعني قبل ما ترضعه أمه؟
ج: أفضل في أول الولادة.
س: ما هو بشرط يعني؟
ج: لا، ما هو بلازم لو بعد يوم يومين ما يضر.
س: أحسن الله إليك ما الفرق بين الصبر والاصطبار؟
ج:  والاصطبار التصبر يعني في كونه يجاهد نفسه على الصبر؛ يعني الذي يرزق الصبر من غير تكلف أزين وأزين، وإذا ما تيسر له يجاهد نفسه حتى يكفها عما لا ينبغي، فلا يجزع ولا يتكلم بما لا ينبغي ولا يفعل ما لا ينبغي؛ ولهذا قال ﷺ: أنا بريء من الصالقة والحالقة والشاقة وقال ﷺ: ليس منا من ضرب الخدود أو شق الجيوب أو دعا بدعوى الجاهلية وعقد النساء وعاهدن على ألا ينحن.
س: بالنسبة للأسماء؟ راكان؟
ج: ما فيه شيء راكان من أسماء البادية ما فيه شيء.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه