الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 11 من حديث ( أن امرأة من جهينة أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي حبلى من الزنا..)

11 من حديث ( أن امرأة من جهينة أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي حبلى من الزنا..)

Your browser does not support the audio element.
 
10/22- وَعَنْ أبي نُجَيْد-بِضَم النُّونِ وَفَتْح الْجيِمِ- عِمْرانَ بْنِ الحُصيْنِ الخُزاعيِّ رَضِي اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ امْرأَةً مِنْ جُهينةَ أَتَت رَسُولَ الله ﷺ وَهِيَ حُبْلَى مِنَ الزِّنَا، فقَالَتْ: يَا رسول الله أَصَبْتُ حَدّاً فأَقِمْهُ عَلَيَّ، فَدَعَا نَبِيُّ الله ﷺ وَليَّهَا فَقَالَ: أَحْسِنْ إِليْهَا، فَإِذَا وَضَعَتْ فَأْتِنِي فَفَعَلَ فَأَمَرَ بِهَا نَبِيُّ اللَّهِ ﷺ، فَشُدَّتْ عَلَيْهَا ثِيَابُها، ثُمَّ أَمَرَ بِهَا فرُجِمتْ، ثُمَّ صلَّى عَلَيْهَا. فَقَالَ لَهُ عُمَرُ: تُصَلِّي عَلَيْهَا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَقَدْ زَنَتْ، قَالَ: لَقَدْ تَابَتْ تَوْبةً لَوْ قُسِمَتْ بَيْن سبْعِينَ مِنْ أَهْلِ المدِينَةِ لوسعتهُمْ وَهَلْ وَجَدْتَ أَفْضَلَ مِنْ أَنْ جَادَتْ بِنفْسهَا للَّهِ ؟  رواه مسلم
11/23- وَعَنِ ابْنِ عَبَّاس وأنس بن مالك  أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: لَوْ أَنَّ لابْنِ آدَمَ وَادِياً مِنْ ذَهَبِ أَحَبَّ أَنْ يَكُونَ لَهُ وادِيانِ، وَلَنْ يَمْلأَ فَاهُ إِلاَّ التُّرَابُ، وَيَتُوب اللَّهُ عَلَى مَنْ تَابَ مُتَّفَقٌ عَليْهِ.
12/24- وَعَنْ أبي هريرة  أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: يَضْحكُ اللَّهُ  إِلَى رَجُلَيْنِ يقْتُلُ أحدُهُمَا الآخَرَ يدْخُلاَنِ الجَنَّة، يُقَاتِلُ هَذَا في سبيلِ اللَّهِ فيُقْتل، ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَى الْقَاتِلِ فَيسْلِمُ فيستشهدُ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.

الشيخ:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الثلاثة كلها تتعلق بالتوبة كالأحاديث السابقة والتوبة من أهم الواجبات، ومن أفضل نعم الله على العباد أن الله جعل لهم فرجًا من الذنوب بالتوبة، لو كان الإنسان إذا أذنب ما في حيلة لكان الحرج عظيمًا! ولكن من رحمة الله أن فتح باب التوبة وجعل للمذنبين فرجًا وللكافرين فرجًا؛ فمن تاب تاب الله عليه كما قال جل وعلا: أَفَلا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ [المائدة:74] وقال تعالى: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31]، وقال تعالى:  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا [التحريم:8]، وقال تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر:53] يعني للتائبين فلا يجوز القنوط واليأس، بل يجب التوبة والبدار بها والله يتوب على من تاب كما قال رسول الله ﷺ: ويتوب الله على من تاب من تاب إليه توبة صادقة تاب الله عليه ومحا سيئاته. وفي حديث عمران بن حصين  عن أبيه أن امرأة من جهينة وبعض الروايات من غامد أتت النبي ﷺ وقالت: يا رسول الله، إني أصبت حدًا فأقمه عليّ، وفي رواية: إني زنيت فأقم عليّ الحد، وكانت حبلى، وقال النبي ﷺ لوليها: أحسن إليها فإذا وضعت فائتني بها فلما وضعت وفطمت جنينها أمر ﷺ بإقامة الحد عليها برجمها؛ لأنها كانت محصنة فرجمت كما رجم النبي ﷺ ماعزًا لما جاءه تائبًا رجمه عليه الصلاة والسلام، فدل ذلك على أن من تاب من الذنب وجاء يطلب إقامة الحد يقام عليه الحد، ومن تاب بينه وبين الله وستره الله فلا حاجة يكفيه التوبة والحمد لله، ولهذا في حديث عبادة بن الصامت قال رسول الله ﷺ: من أدركه الله في الدنيا كان كفارة لها، ومن ستره الله في الدنيا فأمره إلى الله، إن شاء الله غفر له، وإن شاء عذبه فالمقصود أن العبد في الدنيا إذا تاب تاب الله عليه، وإن مات على ذنبه فأمره إلى الله تحت مشيئة الله جل وعلا، كما قال سبحانه: إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48] تحت مشيئة الله إن شاء غفر له، وإن شاء عذبه، لكن من تاب تاب الله عليه كما قال النبي ﷺ: ويتوب الله على من تاب وتقدمت الآيات في التوبة.

فالواجب على المؤمن أن يعتني بالتوبة وأن يحرص عليها وأن يبادر إليها كلما وقع في الذنب، ومن طبيعة ابن آدم حب الدنيا، يقول ﷺ: لو أعطي ابن آدم واديين من مال لابتغى لهما ثالثًا، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب فالمؤمن يحرص ويحذر شر الذنوب ويبادر إلى التوبة منها ومن تاب تاب الله عليه سبحانه وتعالى.

كذلك حديث: قوله ﷺ: يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة هذا فيه وصف الله بالضحك، وهو يضحك لا كضحكنا، سبحانه وتعالى يضحك ويرضى ويغضب على الوجه اللائق به سبحانه لا يشابه الخلق في شيء من صفاته جل وعلا كما قال سبحانه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ [الشورى:11] يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر يعني في سبيل الله، ثم يسلم الكافر ويموت على الإيمان كلاهما يدخل الجنة القاتل والمقتول، فالمقتول في سبيل الله شهيد يدخل الجنة، ثم الكافر يسلم فيموت مسلمًا أو يقاتل ويستشهد فيدخل الجنة كما دخلها مقتوله السابق، كلاهما يجتمعان في الجنة القاتل والمقتول، فالأول قتل في سبيل الله، والثاني أسلم ومات وقتل في سبيل الله بعد العداوات الشديدة، تاب الثاني وهداه الله ثم قتل شهيدًا أو مات على فراشه فدخل الجنة، فهذا يدل على أن من تاب توبة صادقة من ذنوبه حتى من الشرك أدخله الله الجنة، فنسأل الله أن يوفقنا وإياكم للمسارعة إلى طاعة الله والحذر من معاصيه، المؤمن يحذر الذنوب؛ لأنه قد يبتلى بالذنوب ولا يوفق للتوبة ولا حول ولا قوة إلا بالله.
فالواجب الحذر فإذا بلي بالذنوب فليبادر بالتوبة، ولا يؤجل، بل يسارع إليها، ويبادر بها قبل أن يحال بينه وبين ذلك، فنوصي الجميع بتقوى الله والتوبة إليه ورحمة الفقراء والمحاويج؛ فإن التوبة والرحمة للفقراء من أسباب غيث الله ورحمته، فنوصي الجميع بالتوبة إلى الله والمبادرة بالتوبة من الذنوب والندم والإقلاع على أن لا يعود، وكذلك بكثرة الاستغفار والدعاء والرحمة للفقراء، نسأل الله أن يتوب على الجميع، وأن يغيث المسلمين غيثًا مباركًا، وأن يصلح القلوب والأعمال، وأن يكفينا شر الذنوب إنه سميع قريب، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وأصحابه.

الأسئلة:

س: شخص سرق مالاً من أحد أقاربه ثم قام بالتصدق عنهم بنية التصدق عنهم؟
ج: لا، يعطيهم إياه ما يكفي، يرد عليهم أموالهم ولو من طريق آخر ولو ما بين نفسه.
س: حتى ولو كانت قليلة؟
ج: ولو، يردها عليه ولو من طريق آخر، ما هو بلازم يقول: هذا مني قل: هذا مال لكم عند إنسان أعطانيه أوصله لكم.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه