الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 05 من حديث ( صلاة الرجل في جماعة تزيد على صلاته في سوقه وبيته بضعاً وعشرين درجة.. )

05 من حديث ( صلاة الرجل في جماعة تزيد على صلاته في سوقه وبيته بضعاً وعشرين درجة.. )

Your browser does not support the audio element.
 
1- باب الإِخلاصِ وإحضار النيَّة في جميع الأعمال والأقوال والأحوال البارزة والخفيَّة
10/10- وَعَنْ أبي هُرَيْرَةَ  قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: صَلاَةُ الرَّجُلِ في جماعةٍ تزيدُ عَلَى صَلاَتِهِ في سُوقِهِ وَبَيْتِهِ بضْعاً وعِشْرينَ دَرَجَةً، وذلِكَ أَنَّ أَحَدَهُمْ إِذا تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ، ثُمَّ أَتَى الْمَسْجِد لا يَنْهَزُهُ إِلاَّ الصَّلاَةُ، لا يُرِيدُ إِلاَّ الصَّلاَةَ، لَمْ يَخطُ خُطوَةً إِلاَّ رُفِعَ لَهُ بِها دَرجةٌ، وَحُطَّ عَنْهُ بِهَا خَطيئَةٌ حتَّى يَدْخلَ الْمَسْجِدَ، فَإِذَا دَخَلَ الْمَسْجِدَ كانَ في الصَّلاَةِ مَا كَانَتِ الصَّلاةُ هِيَ تحبِسُهُ، وَالْمَلائِكَةُ يُصَلُّونَ عَلَى أَحَدكُمْ مَا دَامَ في مَجْلِسهِ الَّذي صَلَّى فِيهِ، يقُولُونَ: اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ، اللَّهُمَّ تُبْ عَلَيْهِ، مالَمْ يُؤْذِ فِيهِ، مَا لَمْ يُحْدِثْ فِيهِ متفقٌ عليه، وهَذَا لَفْظُ مُسْلمٍ.
وَقَوْلُهُ ﷺ: ينْهَزُهُ" هُوَ بِفتحِ الْياءِ وَالْهاءِ وَبالزَّاي: أَي يُخْرِجُهُ ويُنْهِضُهُ.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الثلاثة الصحيحة عن النبي ﷺ كلها تدل على عظم شأن النية وأن الأعمال بالنيات كما قال ﷺ: الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فهذه النية الطيبة تجعل العمل عظيمًا ومقبولاً وإذا كانت النية خلاف ذلك جعلت العمل باطلاً أو جعل العمل آثمًا مؤذيًا لا ينفع بل يضر، وبكل حال هذا يبين لنا عظم شأن النية وأن شأنها عظيم، وهكذا الإنسان يخرج من بيته، إن خرج من بيته إلى الصلاة أو إلى عيادة مريض أو اتباع جنائز أو طلب علم فهو على خير خطواته خير له تكتب له حسنات.
كل خطوة يرفعه الله بها درجة ويحط عنه بها خطيئة فإذا دخل المسجد فهو في صلاة، والملائكة تصلي عليه قبل الصلاة وبعدها تقول: اللهم اغفر له، اللهم ارحمه، اللهم تب عليه ما لم يؤذ ما لم يحدث إذا خرج لا نية له إلا الصلاة، نيته طلب العلم نيته عيادة المريض، نيته اتباع الجنائز نيته طلب العلم فهو على نيته الأعمال بالنيات؛ فالذي خرج للصلاة في جماعة يصلي في الجماعة يريد وجه الله والدار الآخرة خطواته تكتب له حسنات تحط خطيئات والملائكة تصلي عليه ما دام في مصلاه قبل صلاة وبعدها ولا زال في صلاة يعطى أجر المصلين ما لم يؤذ أو يحدث، يؤذي بكلام منكر أو فعل منكر كالغيبة والنميمة وأشباه ذلك، أو يحدث ينقض الطهارة فإذا أحدث توقف استغفار الملائكة له، يعني بعد الصلاة ما دام جالسًا في مصلاه على طهارته ولم يؤذ فالملائكة تصلي عليه، وهو في صلاه مأجور ما لم يؤذ أو يحدث، وبكل حال فالمشروع للمؤمن أن يصطحب النية الطيبة دائمًا حتى إذا خرج للبيع والشراء يطلب الرزق، يريد الكسب الحلال، يريد أن يستغني عن الحاجة إلى الناس، فهو بنيته يطلب الحلال يريد الحلال فله نيته في تجارته في زراعته في غير ذلك، يريد الكسب الحلال الذي يغنيه عما في أيدي الناس، وفي اللفظ الآخر: ما من مسلم يغرس غرسًا أو يزرع زرعًا فيأكله دابة أو طير أو إنسان إلا كان له صدقة ولا سيما إذا احتسب ذلك فأجره عظيم.
وفق الله الجميع، وثبت الجميع على الهدى، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
 
11/11 وَعَنْ أبي الْعَبَّاسِ عَبْدِاللَّهِ بْنِ عبَّاسِ بْنِ عَبْدِالْمُطَّلب رَضِي اللهُ عنهما، عَنْ رَسُول الله ﷺ، فِيما يَرْوى عَنْ ربِّهِ، تَبَارَكَ وَتَعَالَى قَالَ: إِنَّ اللهَ كتَبَ الْحسناتِ والسَّيِّئاتِ ثُمَّ بَيَّنَ ذلِكَ: فمَنْ همَّ بِحَسَنةٍ فَلمْ يعْمَلْهَا كتبَهَا اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عِنْدَهُ حَسَنَةً كامِلةً، وَإِنْ همَّ بهَا فَعَمِلَهَا كَتَبَهَا اللَّهُ عَشْر حَسَنَاتٍ إِلَى سَبْعِمَائِةِ ضِعْفٍ إِلَى أَضْعَافٍ كثيرةٍ، وَإِنْ هَمَّ بِسيِّئَةِ فَلَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبَهَا اللَّهُ عِنْدَهُ حَسَنَةً كامِلَةً، وَإِنْ هَمَّ بِها فعَمِلهَا كَتَبَهَا اللَّهُ سَيِّئَةً وَاحِدَةً متفقٌ عليهِ.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذان الحديثان العظيمان الصحيحان يدلان على عظم شأن النية في الأعمال، وأن لها شأنًا عظيمًا في صلاح العمل وثمرته والانتفاع به في الدنيا والآخرة، ولاسيما عند الشدائد والكروب كما تقدم في الأحاديث الكثيرة، ومن هذا سبق قوله ﷺ: إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى، فهذا الحديث العظيم الذي حصر الأعمال بالنيات فكل الأحاديث التي بعده تفسره، وأن العمل إنما ينفع صاحبه في الدنيا والآخرة إذا قارف نية صالحة، ويضره إذا كان عن نية سيئة، ومن هذا حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي ﷺ قال فيما يرويه عن ربه عز وجل: أنه سبحانه كتب الحسنات والسيئات التي يفعلها العباد، سيئات العباد وحسناتهم كل مكتوب عمله وهو في بطن أمه رزقه وأجله وعمله وشقاوته وسعادته، فإذا هم العبد بالحسنة ولم يعملها كتبها الله له حسنة فضلاً منه سبحانه، هم أن يزور مريضًا يعود مريضًا ما تيسر يكتب له هذه الزيارة الحسنة، هم أنه يتصدق فلم يتيسر يكتب له صدقة حسنة، هم أنه يأمر بمعروف فلم يتيسر يكتب له، هم أنه يترك معصية يكتب له وهكذا.. يكتب له ما هم به من الحسنات، فإن فعل الحسنة كتبها الله له عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة، هم أن يعود المريض فعاده كتب الله له عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة، هم أن يتصدق فتصدق بريال، بعشرة، بمائة كتب الله له أجر ذلك مضاعفًا عشر مرات إلى أضعاف كثيرة، قد يضاعف إلى سبعمائة ضعف، وقد يضاعف إلى آلاف الأضعاف حسب نيته وحسب إتقان عمله وكمال عمله من جهة الإخلاص والمتابعة.
وهكذا السيئة، إذا هم بسيئة فلم يعملها خوفًا من الله وتعظيمًا له كتبها الله له حسنة كما في الحديث: إنما تركها من جرائي يعني من أجلي، فإن تركها تشاغلاً عنها لا عن نية، عن تشاغل لم تكتب عليه؛ لكونه لم يفعلها، فإن تركها عجزًا بعدما عمل كتبت عليه إن ترك السيئة عجزًا أو قد عمل تكتب عليه.
فصار ترك السيئة على أقسام ثلاثة:
القسم الأول: يتركها خوفًا من الله، فهذا تكتب له حسنة؛ لأنه تركها من أجل الله.
الثاني: يتركها تشاغلاً لا عن نية، تشاغلاً أو نسيانًا أو نحو ذلك فلا تكتب عليه ولا يكتب له شيء.
الثالث: أن يعمل ما يستطيع ولكن عجز فهذا تكتب عليه؛ لقوله ﷺ: إذا التقى المسلمان بسيفهما، فالقاتل والمقتول في النار قيل: يا رسول الله، هذا القاتل، فما شأن المقتول؟ قال: إنه كان حريصًا على قتل صاحبه لكن ما تيسر عجز، هكذا السارق مثلاً نقب البيت وهتك الحرز ولكن حيل بينه وبين السرقة؛ انتبه له أهل البيت، أو انتبه له الحارس؛ يكتب عليه ما فعل؛ لأنه فعل المقدمات السيئة فيكتب عليه وزر ذلك. وهكذا لو عالج إنسانًا لأخذ ما في يده من المال فعجز؛ يكتب عليه هذه السيئة التي عجز عنها؛ لأنه فعل.
أما إذا هم بالسيئة وفعلها تكتب عليه هي نفسها، إذا هم بها تكتب عليه وعليه إثمها.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه