الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
سبت ٢٢ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. شرح كتاب التوحيد
  3. 74 باب قول الله تعالى: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ}

74 باب قول الله تعالى: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ}

Your browser does not support the audio element.

باب ما جاء في قول الله تعالى: وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ [الزمر:67]

عن ابن مسعود  قال: «جاء حبر من الأحبار إلى رسول الله ﷺ فقال: يا محمد، إنا نجد أن الله يجعل السماوات على إصبع، والأرضين على إصبع، والشجر على إصبع، والماء على إصبع، والثرى على إصبع، وسائر الخلق على إصبع، فيقول: أنا الملك. فضحك النبي ﷺ حتى بدت نواجذه تصديقا لقول الحبر. ثم قرأ: وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ [الزمر:67]».

وفي رواية لمسلم: والجبال والشجر على إصبع، ثم يهزهن فيقول: أنا الملك، أنا الله.

وفي رواية للبخاري: يجعل السماوات على إصبع، والماء والثرى على إصبع، وسائر الخلق على إصبع أخرجاه.

ولمسلم عن ابن عمر مرفوعا: يطوي الله السماوات يوم القيامة، ثم يأخذهن بيده اليمنى، ثم يقول: أنا الملك أين الجبارون؟ أين المتكبرون؟. ثم يطوي الأرضين السبع، ثم يأخذهن بشماله، ثم يقول: أنا الملك، أين الجبارون؟ أين المتكبرون؟.

وروى عن ابن عباس قال: ما السماوات السبع والأرضون السبع في كف الرحمن إلا كخردلة في يد أحدكم.

وقال ابن جرير: حدثني يونس أخبرنا ابن وهب قال: قال ابن زيد: حدثني أبي قال: قال رسول الله ﷺ: ما السماوات السبع في الكرسي إلا كدراهم سبعة ألقيت في ترس.

وقال: قال أبو ذر  سمعت رسول الله ﷺ يقول: ما الكرسي في العرش إلا كحلقة من حديد ألقيت بين ظهري فلاة من الأرض.

الشيخ: هذا الباب الأخير في الكتاب جمع أنواع التوحيد الثلاثة، فذكر الآية الكريمة باب قول الله تعالى: وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ [الزمر:67] هذه الآية العظيمة تبين عظم قدرته ، وأنه الخلاق العليم، وأنه يطوي السماوات ويقبض الأرض، فدل ذلك على عظم قدرته ، ومن كان بهذه المثابة فهو حري بأن يعبد ويطاع ويعظم، وهو الذي له الكمال في أسمائه وصفاته وأفعاله، لا شبيه له، ولا ند له، ولا يقاس بخلقه ، فالله جل وعلا له الصفات العليا والأسماء الحسنى، وهو سبحانه الخلاق الرزاق، وهو سبحانه أيضا المستحق للعبادة، فجميع أنواع التوحيد ثابتة له ، وهو الخالق لكل شيء، والمالك لكل شيء، والقادر على كل شيء، وهو الحكيم الخبير، السميع البصير، العلي القدير، الحميد المجيد، الموصوف بالصفات العليا وبالأسماء الحسنى .

ومن ذلك يعلم أيضا أنه المستحق للعبادة، وأنه لا يستحقها سواه لكمال قدرته، وكمال علمه، وكمال أسمائه وصفاته، فمن كان بهذه المثابة فإنه يستحق لأن يعبد ويطاع، لأنه المالك لكل شيء، والقادر على كل شيء، والرزاق لعباده، والقائم بحاجاتهم وأعمالهم.

وفي هذا الحديث حديث ابن مسعود  أن حبرا من الأحبار، يقال حبر بالفتح، ويقال حبر بالكسر، والحبر العالم، حبر من الأحبار يعني عالم من العلماء، ويفتح أيضا يقال حبر، جاء إلى النبي ﷺ يعني من علماء اليهود، وأخبر أنهم يجدون في كتبهم يعني التوراة: أن الله يجعل السماوات على إصبع، والأرضين على إصبع، والماء على إصبع، والشجر على إصبع، وسائر الخلق على إصبع، وفي اللفظ الآخر: والجبال والشجر على إصبع، والماء والثرى على إصبع، وسائر الخلق على إصبع يعني أنه سبحانه يحمل هذه المخلوقات على أصابعه الخمسة جل وعلا، فمع عظمتها وسعتها هذه السماوات مع عظمتها وهذه الأرض مع ما فيها من الجبال والشجر وغير ذلك وهذه المخلوقات العظيمة هو  يأخذها بيده جل وعلا على أصابعه الخمسة ويهزها ويقول: أنا الملك، أنا الجبار، أين الجبارون؟ أين ملوك الأرض؟ هذا كله يبين لنا عظمته وقدرته العظيمة، ولهذا ضحك النبي ﷺ تصديقا لقول الحبر ثم تلا الآية: وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ [الزمر:67] تلاها تصديقا له في هذا إثبات الصفات، وأن له يمينا وشمالا، وأن كلتا يديه يمين كما في الحديث الآخر كلتا يدي ربي يمين مباركة سمى إحداهما يمين، وسمى إحداهما شمالا من حيث الاسم، ولكن من حيث المعنى والشرف كلتاهما يمين مباركة، ليس في شيء منهما نقص، وكذلك الكف، ما السماوات السبع والأرضين السبع في كف الرحمن إلا كخردلة في يد أحدنا، هذا يبين لنا عظمته سبحانه وسعة جوده وكبريائه، وأنه الخلاق العليم، وأنه المالك لكل شيء، وأنه المستحق لأن يعبد جل وعلا دون كل ما سواه، من كان بهذه الصفات وهذه القدرة وهذا الكمال فهو المستحق لأن يعبد ويطاع، ولهذا خلق الخلق ليعبدوه، وأمرهم بذلك في قوله سبحانه: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ [الذاريات:56]، يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ [البقرة:21]. وأرسل الرسل لهذا الأمر وبين أسماؤه وصفاته لعباده ليعظموه ويذلوا له وينقادوا لأوامره وينتبهوا لعظمته ويجتهدوا في طاعته ويحذروا مناهيه .

وعن ابن مسعود قال: «بين السماء الدنيا والتي تليها خمسمائة عام، وبين كل سماء وسماء خمسمائة عام، وبين السماء السابعة والكرسي خمسمائة عام، وبين الكرسي والماء خمسمائة عام، والعرش فوق الماء، والله فوق العرش لا يخفى عليه شيء من أعمالكم» أخرجه ابن مهدي عن حماد بن سلمة عن عاصم عن زر عن عبد الله، ورواه بنحوه المسعودي عن عاصم عن أبي وائل عن عبد الله.

قاله الحافظ الذهبي رحمه الله تعالى. قال: وله طرق.

وعن العباس بن عبدالمطلب رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: هل تدرون كم بين السماء والأرض؟ قلنا: الله ورسوله أعلم. قال: بينهما مسيرة خمسمائة سنة، ومن كل سماء إلى سماء مسيرة خمسمائة سنة، وكثف كل سماء مسيرة خمسمائة سنة، وبين السماء السابعة والعرش بحر بين أسفله وأعلاه كما بين السماء والأرض، والله تعالى فوق ذلك، وليس يخفى عليه شيء من أعمال بني آدم بني أخرجه أبو داود وغيره.

الشيخ: هذان الحديثان من أحاديث الصفات، ومن أحاديث العلو، وقد أجمع أهل السنة والجماعة على أن الله سبحانه في العلو فوق العرش، فوق جميع الخلق، وعلمه في كل مكان، والأدلة على هذا أكثر من أن تحصر من الكتاب والسنة، فقد جاء في القرآن الكريم من الآيات الكثيرات ما يشهد لهذا، وأنه فوق العرش كآيات الاستواء وكغيرها إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ [آل عمران:55] بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ [النساء:158]،  إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ [فاطر:10] في آيات كثيرات، وهكذا السنة، ومن ذلك حديث ابن مسعود هذا، وهو حديث صحيح جيد، وحديث ابن عباس وإن كان في سنده بعض الانقطاع لكنه منجبر، وإلا بعض أهل العلم أعله بالانقطاع، والرواية الأخرى بين السماء الدنيا والتي تليها إحدى وسبعين سنة، أو ثنتان وسبعون، أو ثلاث وسبعون سنة قال بعض أهل العلم: الجمع بينهما أن السير يختلف، وأن خمسمائة عام بالنظر إلى سير الأحمال والجري بالأقدام السير العادي، وثلاث وسبعون سنة ونحوها بالنظر إلى سير البرد، السير الخفيف القوي فإنه يكون بمقدار سدس بالنسبة إلى الأحمال والمثقلات أو حول ذلك.

فالحاصل أن هذا على كل تقدير يدل على علو الله جل وعلا، وأنه فوق العرش، وأنه فوق جميع الخلق أنه لا يخفى عليه شيء من أعمال بني آدم مع علوه وفوقيته  لا يخفى عليه شيء من أعمالنا.

وفيه الدلالة على ارتفاع هذه المخلوقات وسعة ما بينها بهذه المسافات العظيمة، وربك هو الخلاق العليم جل وعلا، هذه السماوات شأن عظيم، وهذا الفضاء الذي بيننا.. السماء وهكذا بين كل سماء، سواء كان خمسمائة عام كما في حديث ابن مسعود، أو ثلاث وسبعون عاما كما في رواية ابن عباس بالنظر إلى سير البرد والمراكب المستعجلة، وهو يدل على سعة ما بين هذه المخلوقات، وبعد ما بين هذه المخلوقات، والذي خلقها  أعظم منها وأكبر جل وعلا، فهو المستحق لأن يعبد ويعظم، مع الإيمان بعلو وفوقيته، وأنه لا تخفى عليه خافية  من عباده، يعلم ما في قلوبهم ويعلم السر وأخفى، ولا يغيب عن علمه شيء مع كونه فوق جميع هذه المخلوقات .

وفق الله الجميع.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلس
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
Share via Email
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه