الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
إثنين ٢٤ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. شرح كتاب التوحيد
  3. 54 باب احترام أسماء الله وتغيير الاسم لأجل ذلك

54 باب احترام أسماء الله وتغيير الاسم لأجل ذلك

Your browser does not support the audio element.

باب احترام أسماء الله تعالى وتغيير الاسم لأجل ذلك

عن أبي شريح أنه كان يكنى أبا الحكم، فقال له النبي ﷺ: إن الله هو الحكم، وإليه الحكم. فقال: إن قومي إذا اختلفوا في شيء أتوني، فحكمت بينهم فرضي كلا الفريقين. فقال: ما أحسن هذا فما لك من الولد؟ قلت: شريح، ومسلم، وعبدالله. قال: فمن أكبرهم؟  قلت: شريح. قال: فأنت أبو شريح رواه أبو داود وغيره.

الشيخ: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وآله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.

أما بعد:

فهذا الباب في احترام أسماء الله وتعظيمها وتغيير الاسم من أجل ذلك، يعني من أجل احترام أسماء الله، النبي ﷺ غير أسماء لا تناسب في حكم الشرع غيرها كما غير حزن بسهل، وأشباه ذلك مما جرى له عليه الصلاة والسلام من تغيير بعض الأسماء، فهذا أبو شريح كان يكنى أبا الحكم، فقال له النبي ﷺ: إن الله هو الحكم، وإليه الحكم، فقال: إن قومي كانوا إذا اختلفوا في شيء أتوني، فحكمت بينهم فرضي كلا الفريقين، قال: ما أحسن هذا! يعني الصلح بينهم حتى يرضوا شيء مطلوب، فما لك من الولد؟ قلت: شريح، ومسلم، وعبدالله، قال: فمن أكبرهم؟ قال: شريح، قال: فأنت أبو شريح، هذا يدل على أن الكنية تكون بأكبر الأولاد الذكور، ولهذا ما سأله عن البنات بل كناه بأبي شريح، فيدل على أن الشخص يكنى بأكبر أولاده، وأن كنية أبا الحكم ينبغي تركها، ولكن هذا يشكل عليه أحاديث كثيرة صحيحة أصح منه، وهي أنه ﷺ أقر أسماء باسم الحكم، واسم حكيم، ولم يغيرها، حكيم بن حزام في الصحيحين له أحاديث كثيرة، والحكم بن حزن له أحاديث، ولم يغيرها عليه الصلاة والسلام.

فيدل هذا على أن مثل هذا لا حرج فيه أن يسمى الحكم والحكيم، ويكون هذا معارضًا لما جاء في الحديث المذكور هذا، والجمع بينهما على تقدير سلامة هذا الحديث من العلة أن هذا هو الأفضل ألا يكنى بأبي الحكم، ويكنى بكنية أخرى، وأما الجواز فيجوز؛ لأن الرسول ﷺ أقر حكيمًا، وأقر الحكم، ولم يغير أسماءهما، فيكون هذا هو الصواب.

وإذا غير أبو الحكم بأبي شريح، أو بأبي عبدالله، أو بأبي فلان، كان هذا حسنًا من باب الاحتياط، وإلا فأحاديث الحكم والحكيم أصح، في الصحيحين حكيم بن حزام له أحاديث كثيرة في الصحيحين، وحكيم بن معاوية وحكيم بن حزن وأسماء كثيرة باسم الحكم والحكيم، كلها دالة على الجواز وأن الرسول ﷺ أقرها.

ومعنى حكيم اسم جامد، قد يكون سماه حكيمًا لأنه جيد في أعماله، عنده حكمة وعنده نظر وعنده بصيرة، وقد يكون الحكم اسم جامد، مثل حكيم بن حزام والحكم بن ... أسماء جامدة، والله سبحانه هو الحكيم ويسمى عبده الحكيم، وليس الحكيم كالحكيم، كما أن الله سبحانه عليم ويسمى عبده عليمًا، يسمى عبده بصيرًا وهو يسمى بصيرًا، وليس البصير كالبصير، وليس السميع كالسميع، وليس الحكيم كالحكيم لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ [الشورى:11] وهكذا بقية الأسماء التي يشترك فيها المخلوق كالسميع والبصير والحكيم والقدير وأشباهه فهي مشتركة في الألفاظ ولكن الحقائق تختلف، فليس الحكيم كالحكيم، وليس المجيد كالمجيد، وليس العزيز كالعزيز، وليس السميع كالسميع، وليس البصير كالبصير، لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ [الشورى:11].

وهناك أسماء لا يسمى بها إلا هو كالخلاق، والرزاق، وخالق الخلق، وعالم الغيب والشهادة، هذه الأسماء تختص بالله لا يسمى بها غيره .

وفق الله الجميع.

الأسئلة:

س: هذا رجل ينشرح صدره إذا دعا بهذه الدعوات يقول: أسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلا ثم من بعد ذلك أقول: وبحق رسولك، وبحق كل ولي لك، فينشرح صدري، فماذا يدل عليه انشراح الصدر، وهل يجوز أن أسأل بحق نبيي ثم ينشرح صدري، وبحق الأولياء؟

الجواب: ما ينبغي السؤال بهذا، وإن كان له تأويل بأن حق الأنبياء وحق الدعاة حقهم أن يثيبهم، والإثابة وصف من أوصافه كما في حديث: بحق السائلين، وحق ممشاي هذا وهو حديث ضعيف، لكن معناه حقهم الإثابة، وهي وصف من أوصافه جل وعلا، توسل بصفاته سبحانه وتعالى، وحق السائلين الإجابة وصف من صفاته جل وعلا، لكن ترك التوسل بهذا أولى، يتوسل بأسمائه الصريحة وصفاته الواضحة، اللهم إني أسألك بأسمائك الحسنى كما قال تعالى: وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا [الأعراف:180]، أسألك بأنك السميع، بأنك العليم، بأنك الحكيم، أسألك بعلمك الذي وسعت به كل شيء، أسألك بحكمتك، ما فيه بأس.

س: الصواب الجواز؟

ج: بصفات الله وأسمائه.

س: لكن سؤاله هذا صوابه الجواز؟

ج: هذا محل نظر تركه أحوط هذا، وإلا معناه صحيح إذا كان قصده الإجابة والإثابة لأنه وصف من أوصاف الله الإثابة والإجابة، من أوصاف الله وهو يسأل بصفاته جل وعلا، ولهذا جاء في الحديث: اللهم إني أسألك بحق السائلين، وحق ممشاي هذا وهو حديث ضعيف لكن معناه صحيح لو صح، لأن حق السائلين الإجابة، وحق المشي بطاعة الله الإثابة، وهو سبحانه الذي قال: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ [البقرة:186] وهو سبحانه يثيب عباده الصالحين ويأجرهم على أعمالهم الطيبة .

س: منطقته مليئة بالقبور والتعبد؟

الشيخ: ماذا يقول في سؤاله؟

س: يقال: سلمك الله الأحوط أنك تترك هذا؟

الشيخ: ماذا يقول هو في سؤاله؟

س: نفس السؤال الله يسلمك.

الشيخ: ماذا يقول أعده؟

س: يقول سؤالي هو أنه ينشرح صدري إذا قلت: بحق أوليائي، ويقصد أولياءه القبور التي يطاف عليها في بلده؟

الشيخ: يقول: اللهم إني أسألك؟

الطالب: نعم.

الشيخ: أسألك؟

الطالب: بأسمائك الحسنى وصفاتك العلا.

الشيخ: بس يقتصر على هذا.

س: وبحق أوليائك وبحق نبيك.

الشيخ: لا، يقتصر حتى لا يوهم الناس العامة.

س: يعني من باب الاحتياط لا الجواز؟

الشيخ: يقتصر على أسمائه الحسنى وصفاته العلا، هذا أحسن حتى لا يوهمهم أنهم على حق في شركهم.

س: بعض الناس يأخذون الأسماء من الآيات أو من سورة معينة كمثل: منتهى، أو آية يس، هل فيه جواز؟

ج: أسماء الله مبينة في القرآن، تؤخذ من القرآن والسنة الصحيحة.

س: هذا رجل معه في العمل يذب عليه الشبه دائما، آخر شبهة يقول: لو تعمل عمل الشيطان، والرسول ﷺ قال: لولا أن أشق على أمتي دائما يذب على هذا الشخص شبه ماذا يعمل معه؟

ج: يتركه، يقول له: لا تتكلم معي.

الطالب: يهجره؟

الشيخ: إذا كان يتكلم معه بشيء يؤذيه، يقول له: لا تكلم معي يا أخي.

س: هذا يقول: لو تعمل عمل الشيطان، والرسول ﷺ قال: لولا أن أشق على أمتي؟

ج: لولا أن أشق لأمرتهم بالسواك وأيش فيه؟

الطالب: الرسول قالها.

الشيخ: وأيش يقول له؟

س: قصده في تناقض، لا تقولون لو، وهو قال في الحديث: لولا.

ج: لا، هذا شيء وهذا شيء، هذاك إذا جرى المقدور قال: لو فعلت كذا، لو أتيت الطبيب لكان كذا، لو سافرت كان كذا، هذا الذي ممنوع يقول: قدر الله وما شاء فعل، أما هذا غير لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك يعني لولا المشقة لفعلت هذا، رحمة الله جل لعباده هذا ما فيه معارضة.

س: هذا يهجر؟

ج: لا، يعلم ويوجهه.

س: يجوز أن يسمي الإنسان بالاسم المجرد باسم من أسماء الله : الباسط، الحكيم، دون أن يعبد؟

الشيخ: نعم.

الطالب: دون أن يقول عبدالباسط، ينادي بالاسم فقط: الباسط، الحكيم؟

ج: يسمى بالحكيم، يسمى بالسميع، يسمى نعم لأنها أسماء تليق بالمخلوق.

س: اللقب هل من السنة؟

ج: يجوز، ما هو بلازم التلقيب، لا بأس يلقب بالعلامة الفهامة.

س: التكني بأبي الحكم يجوز؟

ج: تركه أحوط لأجل الحديث، وإن كان فيه ضعف.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه