الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
إثنين ٢٤ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. شرح كتاب التوحيد
  3. 44 باب من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا

44 باب من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا

Your browser does not support the audio element.

باب من الشرك: إرادة الإنسان بعمله الدنيا

وقوله تعالى: مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا.

في الصحيح عن أبي هريرة  قال: قال رسول الله ﷺ: تعس عبد الدينار، تعس عبد الدرهم، تعس عبد الخميصة، تعس عبد الخميلة، إن أعطى رضي وإن لم يعط سخط؛ تعس وانتكس، وإذا شيك فلا انتقش  طوبى لعبد أخذ بعنان فرسه في سبيل الله، أشعث رأسه، مغبرة قدماه إن كان في الحراسة كان في الحراسة، وإن كان في الساقة كان في الساقة، إن استأذن لم يؤذن له وإن شفع لم يشفع.

الشيخ:

يقول: باب من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا، الشرك شركان أكبر وأصغر، وإرادة الإنسان بعمله الدنيا تارة يكون شركا أكبر وتارة تكون شركا أصغر، فإن أراد بإسلامه ودخوله في الدين الدنيا كان شركا أكبر كالمنافقين في الدرك الأسفل من النار، فإنهم ما أرادوا بإسلامهم إلا الدنيا، وما آمنوا بالله واليوم الآخر، فكان كفرهم وشركهم كفرا أكبر، ونفاقا أكبر، نعوذ بالله.

وتارة يكون شركا أصغر كالذي يقرأ يرائي أو يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر يرائي، وهو مسلم مؤمن بالله واليوم الآخر لكن تعرض له هذه الأمور في بعض أعماله الدنيوية، أو يجاهد للغنيمة ما جاهد بإخلاص، فهذا من الشرك الأصغر.

قال الله تعالى: مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ [هود:15] يعني: لا ينقصون، أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ إِلَّا النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [هود:16] هذا وعيد عظيم، وهذه الآيات في الكفار الذين عبدوا الله لأجل الدنيا كالمنافقين، وعمومها يوجب الحذر من ابتغاء الإنسان بعمله الدنيا ولو كان ذلك في بعض الأمور وهكذا قوله جل وعلا: مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ [الشورى:20] وهكذا قوله : مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ يعني الدنيا عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا [الإسراء:18] وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا [الإسراء:19] ففي هذه الآية قيد، وفي الآيتين السابقتين أطلق، وهذه الآية المقيدة تقيد ما تقدم، وأنه ليس كل من أراد الدنيا تحصل له الدنيا لا، قد يحصل له بعض ما أراد، وقد لا يحصل له بعض ما أراد، ولهذا قال : مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ يعني، الدنيا عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ [الإسراء:18] بهذا القيد بعض الناس يريدها ويتعب لها ولا تحصل له، وبعض الناس يحصل له بعض ما أراد بمشيئة الله  مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا [الإسراء:18] وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فالإرادة لا تكفي بدون عمل وبدون إيمان، فمن أراد الآخرة ولكن لا يعمل ولم يؤمن ما تنفع هذه الإرادة؛ فلا بد من سعي لا بد من عمل بتوحيد الله وأداء حقه وترك معصيته، ولا بد أن يكون هذا عن إيمان بالله واليوم الآخر عن توحيد وعن إخلاص، ولهذا قال سبحانه: وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا يعني عمل لها عملها وَهُوَ مُؤْمِنٌ يعني: عن إيمان: لا عن رياء، ولا عن نفاق فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا [الإسراء:19] يشكرهم الله، ويشكرهم المؤمنين؛ لأنهم أخلصوا لله وعملوا بطاعته ، ففي هذا دلالة على أن الواجب على العبد أن يخلص أعماله لله، وألا يقصد بها حظا عاجلا، وأنه متى أراد بعمله الحظ العاجل بطل هذا العمل ولم ينفعه وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الأنعام:88] في الصحيح صحيح البخاري رحمه الله عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن النبي ﷺ قال: تعس عبد الدينار، تعس عبد الدرهم، تعس عبد الخميصة، تعس عبد الخميلة الدينار: هو الذهب، والدرهم: هو الفضة، والخميصة: كساء له أعلام، كساء جميل له أعلام ونقوش، والخميلة: كساء سادة ليس فيها نقوش، والمعنى: تعس من كان هذا قصده من كان بعمله يقصد هذه الأمور من كان بعمله في دخوله الإسلام أو عمله ما أظهر من الإسلام إنما عمله للدينار أو للدرهم أو للخميصة أو الخميلة، يعني: تعس من كانت أعماله للنقود أو للمتاع الآخر كالمنافقين وأشباههم، وهكذا من فعل ذلك في بعض الأعمال في الدنيا تعس أيضًا؛ لأنه يذهب ثوابه، ويحصل له الوزر والإثم، تعس وانتكس هذا دعاء عليه أيضا بالتعاسة في أموره والانتكاسة في أموره، وإذا شيك أصابته شوكة فلا انتقش يعني: فلا وجد من يأخذها ويخرجها، المقصود دعاء عليه بتعسير الأمور وسوء العاقبة، نعوذ بالله، بسبب نيته الخبيثة وإرادته الفاسدة.

ثم قال: طوبى لعبد آخذ بعنان فرسه في سبيل الله، أشعث رأسه مغبرة قدماه يعني من شدة عنايته بالجهاد غير متفرغ لترجيل الرأس وتحسينه ودهنه ونحو ذلك، وغير مفرغ لنظافة بدنه فهو أشعث الرأس مغبر القدمين، إن كان في الحراسة كان في الحراسة، وإن كان في الساقة كان في الساقة يعني: أنه يعمل جادا إن كان في الحراسة حفظها وقام بها حق القيام وحرس إخوانه  وحماهم من عدوهم، وإن كان في الساقة كذلك يحميهم ويعتني بعمله ليس ..... فقط، بل هو يعمل ويجد فهو إن كان في الحراسة كان فيها حقيقة لا على الدعوى، وإن كان في الساقة كان فيها على الحقيقة ...... إن استأذن على الملوك لم يأذنوا له وإن شفع لم يشفع يعني: مغمور في الناس غير معروف، ولهذا لو شفع لم يشفع، ولو استأذن لم يؤذن له؛ لأنه غير معروف، وهذا من كمال إخلاصه وكمال صدقه، لا يتحرى مناصب الأمور ولا يحضر معالي الأمور من جهة الدنيا، ولا التقدم عند الملوك والأمراء، بل هو مخلص لله في عمله، ولهذا لا تعرفه الملوك، ولا يعرفه الأمراء، فهو صادق العمل، جاد في العمل، ناصح في العمل، فهذا الذي له الجنة والكرامة، وله السعادة يوم القيامة، بخلاف المرائي الذي يرائي بأعماله، وليس قصده إلا الدنيا، وبخلاف المنافق الذين إنما آمن بالدنيا ولم يؤمن بالله واليوم الآخر فهذا باطل العمل إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا [النساء:145] إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا [النساء:142] مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَلَا إِلَى هَؤُلَاءِ [النساء:143] ليسوا مع المؤمنين الصادقين وليسوا مع الكفار بل تارة مع هؤلاء وتارة مع هؤلاء ...... معه صاروا إليه هذه حال المنافقين الذين ليس عندهم إيمان بالله واليوم الآخر، فلهم نصيبهم من هذا الوعيد الشديد، وهكذا من كان عمله وإن كان غير منافق من كان عمله للدنيا في أمره بالمعروف أو في نهيه عن المنكر أو في جهاده أو في غير هذا من شؤون الدين، إذا عمل ذلك للدنيا حبط ذلك العمل.

وفق الله الجميع

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه