الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
إثنين ٢٤ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. شرح كتاب التوحيد
  3. 40 باب قول الله تعالى: {وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين}

40 باب قول الله تعالى: {وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين}

Your browser does not support the audio element.

باب قول الله تعالى: وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِين.

وقوله: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ.

وقوله: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ.

وقوله: وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ.

وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "حسبنا الله ونعم الوكيل قالها إبراهيم ﷺ حين ألقي في النار، وقالها محمد ﷺ حين قالوا له: إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ " رواه البخاري والنسائي.

الشيخ: هذا الباب في قول الله تعالى: وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [المائدة:23] وما جاء في معناها، أراد المؤلف بهذه الترجمة بيان وجوب التوكل على الله والاعتماد عليه في جميع الأمور في أمور الدنيا والدين جميعا، والتوكل هو التفويض إلى الله والثقة به سبحانه، والإيمان بأنه مسبب الأسباب، وأن كل شيء بيده، وأن ما شاءه كان، وما لم يشأ لم يكن.

والمؤمن يثق بربه، ويعتمد عليه، ويعلم أنه قد سبق قضاؤه وقدره بكل شيء، وأن ما شاءه كان، وما لم يشأ لم يكن، وأنه مصرف الأمور، ومسبب الأسباب؛ فيؤمن بهذا، ويتعاطى مع ذلك ما شرعه الله وما أباحه من أسباب ، فالتوكل الثقة بالله والاعتماد عليه، فهذا واجب، على المؤمنين أن يعتمدوا على الله، وأن يعلموا أنه مسبب الأسباب، ومدبر الأمور، ومصرف الأشياء، وأن ما شاءه كان، وما لم يشأ لم يكن، وأنه ليس للعبد قدرة على أي شيء لم يشأه ربه ، وهكذا قوله جل وعلا: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ [الأنفال:2] وهكذا قوله سبحانه: وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ [الطلاق:3] وقوله سبحانه: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ [الأنفال:64] كل هذا يدل على وجوب التوكل، فإن حسبك الله يعني: كافيك الله، وكافي أتباعك من المؤمنين، وهكذا قوله: وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ [الطلاق:3] يعني: كافيه عن كل أحد، ومن كفاه الله ما أهمه لم يحتج إلى أحد، فالواجب على المؤمن أن يتوكل على الله ، وأن يضرع إليه؛ ولكن لا يمنعه هذا من تعاطي الأسباب، فيعمل بطاعة الله، ويدع معاصي الله؛ لأن هذه أسباب الجنة، فيأكل ويشرب لأنها أسباب حياته، ويتجنب المؤذيات التي تضره كوقوعه في النار أو إلقائه نفسه في الآبار أو لتعرضه للسباع أو أكله ما يهلكه كالسموم أو ما أشبه ذلك، فعليه أن يتعاطى الأسباب النافعة، وأن يحذر الأسباب الضارة، كل هذا مع التوكل فالتوكل يجمع الأمرين:

الأمر الأول: الثقة بالله، والاعتماد عليه، والإيمان بأنه مسبب الأسباب، ومصرف الأمور، وأن كل شيء بيده .

والأمر الثاني: تعاطي الأسباب، والأخذ بالأسباب التي شرعها الله: من أسباب دخول الجنة، وأسباب السلامة من النار، وذلك بأداء ما أوجب الله من الطاعات، وترك ما حرم الله من المعاصي؛ هذه أسباب دخول الجنة.

كذلك تعاطي ما ينفعه في الدنيا من الأكل والشرب واللباس والزراعة والتجارة والنجارة وغير هذا من الأسباب التي يحتاج إليها؛ فيفعل الأسباب التي بها نظام حياته، وبها سلامته، ويتعاطى الأسباب التي تنفعه في هذه العاجلة، وتعينه على طاعة الله ورسوله، ويتباعد عن الأسباب الضارة التي تضره في دينه أو دنياه، فالمعاصي تضره في دينه، وهكذا تضره في دنياه، وهكذا ما يضره في بدنه من طعنه نفسه أو بالسلاح أو إحراق نفسه بالنار أو إلقاء نفسه في المهلكات، كل هذه الأشياء ممنوعة يجب عليه أن يمتنع منها؛ لأن الله منعه منها.

فعرفت بذلك أن التوكل ليس هو مجرد -كما يظن بعض الصوفية- أن يعتمد على الله ويدع الأسباب ينام في بيته لا، هذا غلط، بل يتوكل على الله بثقته به واعتماده عليه وإيمانه بأنه مصرف الأمور، وأن أسبابك يا عبد وأعمالك لا تنفع إلا إذا شاء الله ، ثم يضيف إلى ثقته بالله واعتماده عليه أخذه بالأسباب أسباب الدين وأسباب الدنيا، أسباب النجاة يوم القيامة بطاعة الله ورسوله وترك معاصي الله، وأسباب الدنيا من الطلب الحلال طلب الرزق من طريق الزراعة ومن طريق البيع والشراء ومن طريق النجارة ومن طريق الحدادة من طريق الخياطة من طريق العمل في البناء الطرق المباحة التي يحتاجها الناس، يعمل ويعتمد على الله، ويطلب منه جل وعلا التوفيق والإعانة، ويستعين به على الرزق الحلال، ويبتعد عن الحرام، حتى يلقى ربه  هذا هو التوكل.

وهكذا حديث ابن عباس، و عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما: "حسبنا الله ونعم الوكيل قالها إبراهيم عليه الصلاة والسلام حين ألقي في النار، وقالها محمد وأصحابه لما قالوا لهم: إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ، يعني: يوم أحد، فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ" فإبراهيم عليه الصلاة والسلام ألقي في النار، ألقاه النمرود، لما دعاهم إلى الله، ودعاهم إلى توحيد الله، وكسر أصنامهم، غضبوا عليه، وأمر نمرودهم الخبيث أن يجمع له حطب عظيم، فجمعوا له حطبا عظيما، وأوقدوا نارا عظيمة، ثم أمر أن يلقى في النار، فلما ألقي في النار قال عند ذلك: حسبنا الله ونعم الوكيل، فأطفاها الله، وقال: كوني بردا وسلاما: قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ [الأنبياء:69] فأطفأها الله عنه، وكفاه شرها وشرهم، وأنجاه من باطلهم، وصارت آية من الآيات، ومعجزة من المعجزات الدالة على صدقه، وأنه رسول الله حقا، عليه الصلاة والسلام.

وهكذا محمد عليه الصلاة والسلام لما جرى ما جرى يوم أحد من غزوة كفار أهل مكة واجتماعهم عند المدينة وحصارهم المدينة، ثم خروج النبي إليهم عليه الصلاة والسلام، وحصول الوقعة، وقتل فيها من قتل من الصحابة، وجرح من جرح، ثم انشمر الكفار إلى بلادهم فقال المشركون: إنهم قد جمعوا لكم، وجاء بعض المرجفين وقالوا: إنهم قد جمعوا لكم، وأنهم ليسوا مضوا بل هم يجمعون ويعدون العدة ليعودوا، فقال النبي عند ذلك: حسبنا الله ونعم الوكيل فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ [آل عمران:173] هكذا ينبغي لأهل الإيمان أن يقولوها عند الشدائد، ولكن لا تمنعهم من إعداد العدة، فالنبي ﷺ قالها ومع ذلك أعد العدة، وأمر المسلمين أن ينهضوا لقتال عدوهم على ما بهم من الجراح والتعب، أمرهم أن ينهضوا، وأن يقاتلوا عدوهم؛ لكن عدوهم ألقى الله في قلبه الرعب وانشمر إلى مكة ولم يعد إليهم.

المقصود أن هذا يوجب على المؤمنين الأمرين جميعا: الثقة بالله والاعتماد عليه، مع الأخذ بالأسباب والعناية بالأسباب، كإعداد السلاح، وإعداد القوت من الطعام والشراب، وفعل ما ينفعهم، ولهذا لما كان يوم الأحزاب ولما رجع الكفار يوم الأحزاب بعد أحد بسنتين أعدوا عدة عظيمة، وأعدوا لعدوهم وحفروا الخندق حول المدينة؛ لأنه من أسباب تعويق الكفرة من دخول المدينة، فهذه الأسباب التي فعلها الرسول ﷺ، لبس درعين يوم أحد، وحمل السلاح، وجعل البيضة فوق رأسه تقيه السلاح، وهكذا الصحابة حملوا السلاح وقاتلوا، كل هذه أسباب مأمور بها، ولهذا قال : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ [الأنفال:60] يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ [النساء:71] فهذا كله من الأسباب مع الثقة بالله والتوكل عليه.

وفق الله الجميع.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه