الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
خميس ٢٠ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. شرح كتاب التوحيد
  3. 27 باب ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثانا تعبد من دون الله

27 باب ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثانا تعبد من دون الله

Your browser does not support the audio element.

باب ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثانا تعبد من دون الله

روى مالك في الموطأ: أن رسول الله ﷺ قال: اللهم لا تجعل قبري وثنا يُعبد، اشتد غضب الله على قوم اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد.

 ولابن جرير بسنده عن سفيان عن منصور عن مجاهد أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى [النجم:19] قال: "كان يلت لهم السويق فمات، فعكفوا على قبره".

وكذا قال أبو الجوزاء عن ابن عباس رضي الله عنهما: "كان يلتُّ السويق للحاج".

وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "لعن رسول الله ﷺ زائرات القبور، والمتخذين عليها المساجد والسُّرج" رواه أهل السنن.

الشيخ: الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.

أما بعد:

فهذا الباب كالبابين قبله أراد المؤلف بهذه الأبواب التحذير من الغلو في قبور الصالحين والأنبياء والملائكة وغيرهم، أن الواجب على المؤمن الحذر من الغلو في الصالحين مطلقًا أنبياء أو ملائكة أو غيرهم، يجب الحذر من ذلك؛ لأن من قبلنا ابتلوا بهذا الشيء ووقعوا فيه: من اليهود والنصارى، فالواجب الحذر من ذلك، ولهذا تقدم قوله رحمه الله: "باب ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم الغلو في الصالحين" وتقدم قوله: "باب ما جاء من التغليظ فيمن عبد الله عند قبر رجل صالح فكيف إذا عبده"، ثم ذكر الباب هنا: "باب ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثانًا تعبد من دون الله" والمقصود من هذا الحذر من الغلو في أهل الصلاح، سواء كانوا أنبياء أو ملائكة أو غيرهم.

فالواجب أن ينزلوا المنزلة التي أنزلهم الله إياها؛ فلا يدعون مع الله، ولا يستغاث بهم، ولا ينذر لهم، ولا تتخذ قبورهم مساجد ولا يطاف بها، إلى غير ذلك.

وقد وقع هذا في بني إسرائيل فاتخذوها مساجد، وعبدوهم من دون الله من اليهود والنصارى، ووقع في هذه الأمة الذي خافه ﷺ، وقع في هذه الأمة فاتخذت كثيرًا من القبور آلهة تعبد من دون الله، كما وقع في كثير من الأمصار، كما وقع في مصر عند قبر الحسين والبدوي وغيرهما، وفي العراق عند قبر أبي حنيفة وعند قبر الشيخ عبد القادر الجيلاني، وقبور أخرى، فالواجب على أهل الإسلام الحذر من هذه الفتنة والبلية.

أما زيارة الصالحين للسلام عليهم والدعاء لهم لا بأس، يقول النبي ﷺ: زوروا القبور؛ فإنها تذكركم الآخرة فالزيارة للذكرى والدعوة للأموات هذا لا بأس به، أما أن يزاروا ليدعوا من دون الله ليصلى عند قبورهم ليعكف عند قبورهم ليتبرك بها هذا هو المنكر.

وإذا كان الأمر فوق ذلك بأن دعوا مع الله واستغيث بهم صار الأمر أكبر، وهذا الشرك الأكبر.

روى مالك في الموطأ عن النبي ﷺ أنه قال: اللهم لا تجعل قبري وثنًا يعبد، اشتد غضب الله.. "مالك": هو مالك بن أنس بن مالك ابن أبي عامر الأصبحي رحمه الله، إمام دار الهجرة في زمانه، أحد الأئمة الأربعة، المتوفى سنة 179 رحمه الله، "رواه مالك في موطئه" كتاب جمع فيه آثارًا وأخبارًا سماها الموطأ عن النبي ﷺ، مرسلاً عن زيد بن أسلم، ويروى مرفوعًا متصلاً عن النبي ﷺ أنه قال: اللهم لا تجعل قبري وثنًا يعبد، اشتد غضب الله على قوم اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد فهذا يبين أن اتخاذ القبور مساجد تسمى أوثانًا إذا عبدت من دون الله صارت أوثانًا، مثلما تعبد الأصنام والأشجار والأحجار.

اشتد غضب الله على قوم اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد يعني: مصلى يصلون عندها سواء عبدوها أو ما عبدوها، لا يجوز؛ لأن الصلاة عندها وسيلة إلى الشرك بها.

وهكذا فعلوا مع اللات كما روى ابن جرير، شخص كان يلت السويق للحاج في الطائف، فلما مات عكفوا على قبره وعكفوا على الصخرة التي كان يلت عليها، كان يساعد الحاج يلت لهم السويق، ويساعدهم، فقالوا: هذا رجل صالح فعبدوه من دون الله واستغاثوا به وصار وثنًا معروفًا عند الجاهلية، وهكذا مناة في الجاهلية صخرة تعبد في المشلل عند قديد في طريق المدينة إلى مكة، فأنزل الله في هذا قوله سبحانه: أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى ۝ وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى ۝ أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنْثَى ۝ تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَى ۝ إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَى [النجم:19-23].

فالواجب الحذر مما فعله أولئك لا مع القبور ولا مع الأصنام ولا مع غير ذلك؛ لأن ما وقع فيه الأولون يوجب لنا الحذر حتى لا يصيبنا ما أصابهم، فلما وقع الأولون في الغلو في اللات والعزى ومناة وفي غيرها وجب على المتأخرين أن يأخذوا حذرهم وألا يتشبهوا بأولئك الهالكين.

وفي حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: لعن رسول الله ﷺ زوارات القبور والمتخذين عليها المساجد والسرج، وفي اللفظ الآخر: لعن رسول الله ﷺ زائرات القبور، والمتخذين عليها مساجد.

الشاهد قوله: المتخذين عليها المساجد والسرج، زوارات القبور النساء، لكن المقصود من الحديث ذكر المتخذين عليها المساجد والسرج؛ لأن اتخاذ المساجد عليها وإسراجها وتعظيمها وسيلة إلى تعظيمها بالشرك بعبادتها من دون الله، وأما زيارة النساء فمسألتها معروفة لا يجوز زيارة النساء؛ لأنهن ضعيفات قليلات الصبر، فمن رحمة الله ومن إحسانه أن منعهن من الزيارة، كانت الزيارة مشروعة للجميع ثم منعن من الزيارة، أقرت زيارة الرجال، ومنع النساء من الزيارة، وكان النبي ﷺ أولاً نهى عن الزيارة مطلقًا، لما كان الناس حديثي عهد بشرك، ثم رخص النبي ﷺ في الزيارة ثم منعت النساء؛ لأنهن ضعيفات وصبرهن قليل، فمن رحمة الله منعن من الزيارة، أما الرجال فيشرع لهم الزيارة للذكرى زوروا القبور؛ فإنها تذكركم الآخرة كان النبي يزوروها عليه الصلاة والسلام، ويقول: السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، نسأل الله لنا ولكم العافية، وعلم أصحابه ذلك عليه الصلاة والسلام، فهي تشرع للرجال للذكرى ذكر الموت والآخرة والدعاء للموتى بالمغفرة والرحمة، أما اتخاذ المساجد على القبور فهي من وسائل الشرك، وإذا كان مع ذلك إسراج وتنوير وتطييب كان الأمر أشد وأخطر.

نسأل الله السلامة والعافية.

وفق الله الجميع.

الأسئلة:

س: قول: تبارك المجالس بوجودكم؟

ج: ما يجوز، تبارك من أوصاف الله، تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ [الأعراف:54] تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ [الملك:1] لكن يقول: بارك الله فيك، بارك الله في زيارتك، بارك الله لنا فيك، وما أشبه ذلك.

س: في المسائل أنه ﷺ لم يستعذ إلا مما يخاف وقوعه؟

ج: نعم، وقد وقع، خاف وقوعه، وقد وقع واشتهر.

س: تفسير العبادة في المسائل؟

ج: أيش فيها.

س: قال في المسائل تفسير العبادة؟

ج: لأنها من العبادة هي، يعني: دعاء الأموات والاستغاثة بالأموات ودعاء الميت هذا عبادة لأنه قال: اللهم لا تجعل قبري وثن يعبد يعني: يدعا من دون الله ويستغاث به من دون الله، فالعبادة دعاء الميت والاستغاثة بالميت عبادة له، كما أنها مع الله عبادة لله: اللهم اغفر لي عبادة لله، اللهم ارحمني عبادة لله، اللهم أدخلني الجنة عبادة لله، اللهم أنجني من النار عبادة لله، اللهم ثبتني على الحق عبادة لله، فإذا قالها المخلوق يا سيدي فلان انصرني أو أنا في جوارك فقد عبده.

س: إذا استغاث بقبر أحد الصالحين وهو جاهل هل يكفر؟

ج: نعم شرك أكبر، نسأل الله العافية، هذه من الأمور التي ما تخفى بين المسلمين.

س: إذا كان جاهلا يكفر؟

ج: ولو، هذا من الكفر الأكبر ولا يعذر بقوله: إني جاهل، هذا أمر معلوم من الدين بالضرورة، لكن إذا كان صادقا يبادر بالتوبة.

س: في بعض البلدان يطوفون؟

ج: نعم في الشام وفي مصر وفي غيرها.

س: طيب يكفرون؟

ج: نعم، نعم الرسول كفرهم، والمسلمون قاتلوهم، قاتلوا الوثنيين وفيهم العامة الذين ما يعرفون شيئا تبع ساداتهم.

س: والذبح؟

ج: الذبح لغير الله شرك: قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ۝ لَا شَرِيكَ لَهُ [الأنعام:162-163]

س: خاصة في دول؟

ج: العامة تبع القادة نعم، تبع الكفار، تبع اليهود والنصارى وأشباههم، قادتهم تبع لهم، نسأل الله العافية، عامتهم تبع لهم.

س: الدعاء بجاه النبي ﷺ؟

ج: من الوسائل، ما يجوز اللهم إني أسألك بجاه النبي، هذا ما يجوز أو اللهم إني أسألك بنبيك أو بالصالحين أو بجاه الصالحين.

س: من قال أنه لا يكفر حتى تقام عليه الحجة؟

ج: الحجة قائمة؛ لأن الله جل وعلا قال: هَذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ [إبراهيم:52] كتابه بلاغ للناس وقد بلغ المشرق والمغرب وأكثر الناس أعرضوا عن القرآن ولا يريدونه، قول شيخه وقول إمامه عنده أكبر من القرآن.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه