الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
إثنين ٢٤ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. شرح كتاب التوحيد
  3. 25 باب ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين

25 باب ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين

Your browser does not support the audio element.

باب ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين

وقول الله : يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ [النساء:171]

وفي الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما في قول الله تعالى وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا [نوح:23] قال: "هذه أسماء رجال صالحين من قوم نوح، فلما هلكوا أوحى الشيطان إلى قومهم أن انصبوا إلى مجالسهم التي كانوا يجلسون فيها أنصابا، وسموها بأسمائهم، ففعلوا، ولم تعبد حتى إذا هلك أولئك ونُسي العلم عُبدت".

وقال ابن القيم رحمه الله تعالى: "قال غير واحد من السلف: لما ماتوا عكفوا على قبورهم، ثم صوروا تماثيلهم، ثم طال عليهم الأمد فعبدوهم".

وعن عمر : أن رسول الله ﷺ قال: لا تُطروني كما أطرت النصارى ابن مريم؛ إنما أنا عبد، فقولوا: عبد الله ورسوله أخرجاه.

قال: قال رسول الله ﷺ: إياكم والغلو؛ فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو

ولمسلم عن ابن مسعود : أن رسول الله ﷺ قال: هلك المتنطعون - قالها ثلاثا".

الشيخ: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.

أما بعد:

يقول المؤلف رحمه الله، هو أبو عبد الله شيخ زمانه، والمجدد لما اندرس من معالم الإسلام في وقته، في النصف الثاني من القرن الثاني عشر الهجرة، وهو الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله، المتوفى سنة ست ومئتان وألف للهجرة النبوية، يقول رحمه الله: "باب ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين" يعني: فاحذروا أيها الناس من الغلو الذي هلك به من قبلكم، فالغلو هو تجاوز الحد في المحبة، يقال: غلت القدر إذا ارتفع الماء بسبب النار التي تحتها فالغالي زاد في الحب حتى عبد محبوبه من دون الله، قال الله تعالى: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ [النساء:171] يعني لا تجاوزوا الحدود، الزموا الحد الشرعي في المحبة: محبة الأنبياء والصالحين بالتأسي بهم والسير على منهاجهم والعمل بما أمروا به، لا بالغلو فيهم ولا بعبادتهم من دون الله، ولكن محبة الصالحين بسلوك مسلكهم الطيب، ومحبة الأنبياء بامتثال أوامرهم وترك نواهيهم، أما العبادة فحق الله وحده، ليس لأحد أن يصرفها لغيره كائنًا من كان، قال الله تعالى: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ [الحج:62]، قال تعالى: وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ [البقرة:163]، قال سبحانه: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ [الإسراء:23]، قال سبحانه: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ  [البينة:5]، والنهي لأهل الكتاب نهي لنا أيضًا من باب أولى، إذا كان أهل الكتاب ينهون عن ذلك فكذلك نحن ننهى عن الغلو في ديننا وهو تجاوز الحد فيما شرعه الله، فالغلو في محبة الأنبياء يفضي إلى عبادتهم من دون الله، والغلو في محبة الصالحين كذلك يفضي إلى عبادتهم في دين الله، والغلو في الأوامر يفضي إلى الزيادة والبدعة.

في الصحيح عن ابن عباس -رضي الله عنهما- في قوله جل وعلا في سورة نوح: وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا [نوح:23] قال: هذه أسماء رجال صالحين من قوم نوح ود وسواع ويغوث ويعوق ونسر أسماء رجال صالحين في قوم نوح، فلما ماتوا أوحى الشيطان إلى قومهم يعني أوقع في قلوبهم أن انصبوا إلى مجالسهم التي كانوا يجلسون فيها أنصابا وسموها بأسمائهم لما أسفوا عليهم وعظم عليهم فراقهم دس عليهم الشيطان هذه الدسيسة قال: حطوا صورهم في مجالسهم كأنهم عندكم تتأسوا بهم، تذكرون أعمالهم كأنكم تشاهدونهم، وهو يريد بهذا أن يصيدهم حتى يقع الشرك، فصوروا وأطاعوا الشيطان، وصوروا صورهم ونصبوها في مجالسهم: هذا ود، وهذا سواع، وهذا إلى آخره، فلما هلكوا ونسخ العلم الذي من أجله حصلت الصور عبدت هذه الأصنام من دون الله.

قال بعض السلف: فلما طال عليهم الأمد عبدوهم من دون الله، قال: ما صور أولكم هذه الصور إلا لأنها تفعل كذا، تجيب الداعي، تسمع الداعي، يستغاث بها؛ حتى زين لهم الشيطان هذا الباطل فوقعوا في الشرك، كما قال ابن القيم رحمه الله: لما ماتوا صوروا تماثيلهم ثم عكفوا على قبورهم، ثم طال عليهم الأمد فعبدوهم.

فالواجب الحذر من نصب الصور في المجالس أو في المساجد أو في غير ذلك، الواجب إتلافها مثل ما قال ﷺ: لا تدع صورة إلا طمستها وقال: هلك المتنطعون يعني المتشدقون الغالون، وقال ﷺ: أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون فالواجب الحذر منها وإتلافها وعدم التصوير إلا للضرورة التي لا بدّ منها ويحفظها كالتابعية التي يضطر إلى الصورة لها.

وقال عمر  عن النبي ﷺ أنه قال: لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم، إنما أنا عبد فقولوا عبد الله ورسوله هكذا روى البخاري في الصحيح عن عمر  عن النبي ﷺ قال: لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم يعني: لا تغلوا في كما غلت النصارى في عيسى، إنما أنا عبد يعني: من عباد الله فإياكم والغلو في، فقولوا: عبد الله ورسوله رسول الله، عبد الله، نبي الله، حذر أمته من وقوع الغلو فيه كما وقع فيمن قبله من اليهود والنصارى، فهو عبد الله، وهو رسول الله عليه الصلاة والسلام.

وفي الحديث الصحيح يقول ﷺ: إياكم والغلو في الدين، إياكم والغلو في الدين، إياكم والغلو في الدين قالها ثلاثًا، رواه الإمام أحمد من حديث ابن عباس رضي الله عنهما، والمؤلف بيض له وغاب عنه اسم الصحابي والمخرج، والصحابي ابن عباس والمخرج أحمد وجماعة بإسناد صحيح، أن النبي عليه الصلاة والسلام قال: إياكم والغلو في الدين، فإنما أهلك من كان قبلكم، الغلو في الدين وقال ﷺ: هلك المتنطعون، هلك المتنطعون، هلك المتنطعون يعني المتشددون الغالون فهذا يوجب الحذر من الغلو في العبادات وفي المشايخ وفي كل شيء، الواجب لزوم القصد في كل أمر في المحبة وفي غير ذلك، يلزم القصد وعدم التكلف، فالغالي مبتدع، والمقصر جاف عاص، والواجب الوسط محبة المؤمنين والثناء عليهم بما هم أهله ومعاونتهم في الخير لكن من دون غلو، لا يُغلى فيهم بأن يعبدوا مع الله ولا يجفون بأن يذموا ويعابوا، ولكن يشهد لهم بالخير على حسب أعمالهم الطيبة، ولا يغلى فيهم بل يجب الحذر من الغلو ولو كان أعبد الناس، لا يجوز الغلو حتى في أفضل الخلق وهو محمد ﷺ، يجب الإخلاص لله، والعمل بطاعته، والحذر مما نهى عنه، وعدم الاستجابة إلى دعوة عباد الشيطان من الغلو أو التنطع في القول أو تعاطي بعض الأسباب الأخرى من الاعتكاف على القبور والبناء عليها أو لأسباب أخرى، الواجب الحذر من جميع الأسباب التي تجر إلى الشرك، وكل الأسباب التي تجر تسمى تنطعًا وتسمى غلوًا.

وفق الله الجميع.

الأسئلة:

س: أحد آبائنا علمنا أن نبتدئ الخطاب بكلمة يا سيدي لمن أسدل معروفا أو علم وكذلك أن ينهى بقوله: خادكم فلان ابن فلان فهل هذا من الغلو؟

ج: الأولى في هذا ترك هذا، الأولى ترك هذا لأن النبي لما قيل له أنت سيدنا قال: السيد الله تبارك وتعالى، فخطاب الإنسان بيا سيدي قد يفضي إلى الغلو قد يفضي إلى التعاظم في نفسه تركها أولى، وإلا مثل ما قال ﷺ: وليقل سيدي ومولاي للعبد، يقول المملوك لسيده، فترك هذا أحوط، لا يقول عبدي وأمتي، وليقل سيدي ومولاي يعني العبد فيه جوازه للعبد فيه شيء من التسامح يدل على أن الأمر أسهل لكن ينبغي تركه؛ لأنه لما قيل له وهو أفضل الخلق أنت سيدنا قال: السيد الله تبارك وتعالى، قولوا بقولكم أو بعض قولكم ولا يستهوينكم الشيطان كما يأتي في آخر الكتاب إن شاء الل،ه المقصود أن المؤمن يخاطب يا أبا عبد الله يا أبا محمد يا فلان بالعبارات التي تناسبه يا حضرة الوزير، الشيء الذي يناسب ترك سيدي أحوط وأولى.

س: نهاية الخطاب بقول: خادكم فلان؟

ج: لا بأس، خادم سهل الخادم يخدم الأمير ويخدم القاضي في تنفيذ الأوامر.

س: تقبيل يد العالم هل هو من الغلو؟

ج: لا، ولكن تركه أحسن، وإلا قبلوا يد النبي ﷺ وقبلوا رجله في بعض الأحيان، لكن تركها أولى كان الهدي مع الصحابة ومع النبي ﷺ المصافحة وإذا دعت الحاجة تقبيل الرأس ما بين العينين. يقول أنس : كان أصحاب النبي إذا تقابلوا تصافحوا وإذا قدموا من سفر تعانقوا.

س: بالنسبة للذين صوروا صور الصالحين قوم نوح هل في شريعتهم الصورة عندهم غير محرمة؟

ج: ما أدري عنهم لكن صارت سببا لوقوع الشرك، أما كونها في شريعتهم جائزة الله أعلم، لكن مقتضى ذم الناس لهم أنها غير جائزة؛ لأنه ذمهم على هذا يقتضي أنها ممنوعة في حقهم ولهذا ذموا عليها.

س: الصلاة في المكان الذي به صورة معلقة أو تلفاز مشغل؟

ج: عند الحاجة تصح، لكن تركها أولى، لكن إن كان ما هناك حاجة لا يصلي في المحل هذا، أما إذا كانت دعت الحاجة مثل ما رخص عمر في الصلاة في الكنائس عند الحاجة إذا دعت الحاجة إلى محل يصلي فيه لا بأس إن شاء الله، مثل إنسان حضرته الصلاة في محل فيه صورة ولا يمكن الخروج منه أو إنسان مريض في المحل الذي فيه صورة ما له حيلة يعني الشيء الذي تدعو له الضرورة وإلا الأولى والأفضل الخروج عن التشبه بالنصارى واليهود.

س: الذين يعتنقون التلفاز بعضهم يشغلونه ولا يبالون عنه إن كان إنسان في مثل هذه الحالة عنده قرابة معهم، هل يزورهم أم يقاطعهم إن كانوا ما يسمعون نصيحته؟

ج: التلفاز فيه تفصيل الذي ما يسمع إلا الطيب ولا يرى إلا الطيب فالأمر سهل إن كان عاقل وفاهم وإلا هو وسيلة إلى شر.

س: الذي يطلقه بدون ما يميز؟

ج: ينصح ينصح يوجه إلى الخير؛ لأن فيه بعض المشاهدات تضره.

س: وإذا رفض وعندك علاقة به علاقة رحم هل تزوره أم لا تزوره إلا رفض يسمع نصيحتك؟

ج: والله تركه أحوط إن كان يشاهد المعاصي يشاهد الشيء المنكر ينبغي النصيحة، إن لم يقبل يستحب الهجر.

س: المعانقة مع التقبيل أو بدون التقبيل؟

ج: المعانقة لي الرأس مع الرأس هذه المعانقة، والتقبيل شيء كانت فاطمة إذا دخلت على النبي ﷺ قام إليها وقبلها وأخذ بيدها، وكانت إذا دخل عليها أبوها دخلت إليه وقبلته وأخذ بيدها عليه الصلاة والسلام.

س: لكن في مثل هذه الحالة الرجل إذا كان عنده علم والإنسان يقدره ويحترمه؟

ج:الأمر سهل ولكن المصافحة أولى عدم التكلف أولى إلا إذا قدم من السفر كما كان يفعل الصحابة إذا كان قدوم من سفر وعانقه المعانقة لي الرأس مع الرأس أو تقبيل ما بين عينيه لا بأس، أما الحضر فعدم التكلف أولى المصافحة أولى.

س: حكم تقبيل اليد؟

ج: تركها أولى.

س: ما فعل مع النبي ﷺ؟

ج: قد فعله بعض الناس مع النبي ﷺ وبعض الأئمة يشدد فيه، ولكن على كل حال تركه أولى. بعض أهل العلم يسمي السجدة الصغرى لكن تركها أولى، لا ينبغي التشديد ولا ينبغي التساهل، تركه أولى وبس.

س: هل يجوز للإنسان يقبل قدم والديه؟

ج: لا، المصافحة تكفي أو تقبيل ما بين عينيه رأسه.

س: والذي يفعل هذا؟

ج: تركه أولى، تركه أولى.

...

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه