الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
سبت ٢٢ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. دروس و محاضرات
  2. أحاديث من الإذاعة
  3. تحريم الغش والخيانة

تحريم الغش والخيانة

Your browser does not support the audio element.

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على عبده ورسوله، نبينا محمد وعلى آله وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

أما بعد:

أيها المستمع الكريم، حديثي معك اليوم فيما يتعلق بالغش والتحذير منه، لقد ثبت عن رسول الله ﷺ في الأحاديث الصحيحة أنه قال: من غشنا فليس منا، وثبت عنه ﷺ أنه مر ذات يوم على صرة من طعام في السوق فأدخل يده فيها فنالت أصابعه بللا فقال: ما هذا يا صاحب الطعام؟ فقال: أصابته السماء يا رسول الله -يعني المطر- فقال: أفلا جعلته فوق الطعام كي يراه الناس، من غش فليس مني.

هذا الحديث الصحيح وما جاء في معناه يرشدنا إلى أن الواجب على المؤمن أن ينصح لأخيه المسلم، وأن يؤدي الأمانة، وأن يحب له الخير كما يحبه لنفسه، وليس من ذلك أن يغشه في المعاملة، ويخدعه في المعاملة، فإن هذا يخالف ما أوجب الله عليه، إذ الواجب عليه أن يبين له الحقيقة، وأن يكون معه في السلعة على جلية من الأمر حتى يشتريها على بصيرة أو يدعها على بصيرة. 

فإذا كان في السلعة عيب فأخفاه، أو كانت السلعة أعيانا كثيرة فجعل الرديء أسفل وجعل الطيب أعلى حتى يغش بذلك الناس فإن هذا من الخداع، ومن الغش، ومن الخيانة التي حرمها الله على المسلمين، وما ذاك إلا لأن بعض الناس قد لا يفطن لما تحت الظاهر، وقد لا يبين له العيب فيخدع بذلك ويشتري ما يساوي الثمن القليل بالثمن الكثير ظنا منه أن هذا المبيع على السلامة، وأنه لا عيب فيه، ولهذا قال النبي الكريم عليه الصلاة والسلام: من غشنا فليس منا.

ثم إن الخيانة والغش من صفات أهل النفاق والفسق والجشع والطمع، أما المؤمن فإن من صفته الأمانة والنصح ومحبة الخير لإخوانه، وترك الضرر الذي يضرهم ويؤدي إلى بخسهم حقهم، ولا شك أن إخفاء العيب مما يضر المسلم ويبخسه حقه، فالواجب على المسلم أن يكون في معاملاته على بينة وعلى إيضاح لإخوانه، حتى لا يغشهم وحتى لا يخدعهم وحتى لا يأخذ أموالهم بغير حقها. 

وفي الحديث الصحيح يقول النبي الكريم عليه الصلاة والسلام: البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما، وإن كتما وكذبا محقت بركة بيعهما، فأبان المصطفى عليه الصلاة والسلام أن النصح والبيان والصدق من أسباب البركة في البيع والنمو والخير والعاقبة الحميدة، وبين عليه الصلاة والسلام أن الكذب والخيانة والغش في المعاملة من أسباب نزع البركة، كما أن ذلك أيضا من أسباب غضب الله، ومن أسباب العقوبات في الدنيا والآخرة. 

فحقيق بك يا أخي المسلم أن تتقي الله في معاملاتك وألا تغش إخوانك، وأن تحب لأخيك من الخير ما تحبه لنفسك كما قال نبينا عليه الصلاة والسلام: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه هكذا قال المصطفى عليه الصلاة والسلام. 

فهل ترضى يا أخي أن يغشك الناس؟ هل ترضى أن يقول لك أخوك إن السلعة قد سيمت بكذا وهو كاذب؟ أو أنه اشتراها بكذا وهو كاذب؟ لا ترضى بذلك لأن هذا يضرك، هكذا لا ترضى به لإخوانك، فلا تقل إن السلعة علي بمائة وأنت كاذب، إنما هي عليك بثمانين أو خمسين، ولا تقل أنها سيمت بمائة وأنت كاذب لأن هذا غش لإخوانك، ولهذا قال النبي عليه الصلاة والسلام: ثلاثة لا يكلمهم الله، ولا ينظر إليهم يوم القيامة، ولا يزكيهم، ولهم عذاب أليم: رجل على فضل ماء بالفلاة يمنعه من ابن السبيل، ورجل بايع رجلًا بسلعة بعد العصر فحلف له بالله لأعطي بها كذا وكذا فصدقه على غير ذلك، ورجل بايع إماما لا يبايعه إلا للدنيا فإن أعطاه منها وفى وإن لم يعطه منها لم يف فهؤلاء الثلاثة جاء فيهم هذا الوعيد العظيم، وهو أن الله  لا يكلمهم ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: 

أحدهم: الذي في الفلاة وعنده فضل ماء فيمنعه أبناء السبيل، لا يريدونه شحًا وبخلًا وظلمًا وعدوانًا.

 والثاني: يبايع إخوانه بالسلع فيكذب عليهم، ويقول: إنه أعطي كذا وأعطي كذا، سيمت منه بكذا، شراها بكذا، وهو يكذب حتى يخدعهم وحتى يشتروها بأغلى من ثمنها، وإذا كان بعد العصر خاتمة النهار فالأمر أشد وأخطر والإثم أكبر، لأن المطلوب من المؤمن في آخر النهار أن يختم نهاره بالخير والتسبيح والتهليل والاستغفار والتوبة وعدم الوقوع فيما حرم الله ، أما هذا فقد ختم نهاره بالكذب والخيانة والغش للمسلمين، حتى قال لهم: إن هذه السلعة أعطيت بها كذا وكذا، وهو كاذب.

والثالث: إنسان بايع إمام المسلمين، ولكن ما بايعه لله ولأداء الواجب، واجب السمع والطاعة لا، ولكنه بايعه للدنيا والطمع فيها، فإن أعطاه مراده من الدنيا وفى وسمع، وإن لم يعطه ما أراد شق العصا وفتح باب الفتنة وحرك الشر ودعا إلى الانشقاق والاختلاف والثورات، فهذا بشر المنازل، وهو متعرض لغضب الله ولهذا العذاب الشديد الذي أوعد الله به هؤلاء الثلاثة.

أيها المسلم: إن الخيانة والغش والخداع من صفات أهل النفاق الذين أبطنوا الكفر وأظهروا الإسلام، فهم أعداء للمسلمين يخدعونهم ويؤذونهم ويغشونهم ويخونونهم لبغضهم لهم وعدائهم لهم بالباطل، فإياك أن تشابه أعداء الله المنافقين في الخداع والخيانة، وإياك أن ترضى بهذا السحت من الحرام، وبهذا المال الخبيث الذي يأتيك عن الخداع والكذب والخيانة والغش، فإنه يضرك في الدنيا والآخرة، ومن أسباب نزع البركة حتى يكون مالك شر عليك، وإن كثر تكون عاقبته وخيمة، ويكون بذلك زادًا لك إلى النار لأنك عصيت فيه ربك وطاوعت فيه نفسك وهواك.

أما المؤمن فإنه يتقي الله ويراقب الله ويؤدي الأمانة، كما قال الله : إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا [النساء:58]، وقال سبحانه في صفة أهل الجنة: وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ [المؤمنون:8] فالمؤمن يرعى العهد ولا ينقضه ولا يغدر، والمؤمن يرعى الأمانة فلا يخون ولا يخدع ولا يغش أخاه المسلم، ولكنه يؤدي الأمانة وينصح في أقواله وأعماله ومعاملاته، ويحذر الغش في كل شيء.

كثير منا يتعاطى الخيانة في أشياء كثيرة، تجد المقاول يتفق مع صاحب العمارة، صاحب البيت، صاحب الدكان، صاحب المصنع، على شروط وأعمال، ثم هو يحاول أن يغش وأن يخون حتى يتوفر له بعض المال، فلا يؤدي الواجب ولا يفي الشروط، ويحاول أن يبخس ذلك حتى يتوفر له شيء من المال الذي يغضب الله عليه، وينزع بركة ماله، ويجعله في عداد الخونة والغشاشين والمخادعين، ولا حول ولا قوة إلا بالله تجد الدلال والوكيل في أي عمل في تعمير أو شراء حاجات أو غير ذلك تجده يعتاد الخيانة ويكذب ويغش لماذا؟

حتى يتوفر له شيء من المال، فيأخذ المال الكثير ممن وكله ويشتري بالقليل لماذا؟

لما سبق من قصد التوفير وظلم المستحق وبخس حقه، فاتق الله يا عبدالله، اتق الله أيها المسلم واتق الله أيتها المسلمة، كل منا يتقي الله فيما تحت يده، الرجل يتقي الله، والمرأة تتقي الله، فلا يجوز لأحد أن يخون أو يغش أو يخادع، بل على كل إنسان على الرجل والمرأة المؤمن والمؤمنة أن يؤدي الأمانة، وأن يحذر الخيانة، وأن يبتعد عن الغش والتلبيس والخداع في جميع الأعمال، لا مع الزوج، ولا مع الزوجة، ولا مع الناس، وبذلك تصلح الأحوال وتستقيم الأمور ويأخذ المؤمن حقه بالتمام والكمال، فيأكل حلالا، ويعطي حلالا، ويرضي ربه، ويغضب شيطانه، ويظن به الخير، وتحسن المعاملة معه.

فإن المؤمن إذا أدى الأمانة ونصح وظهر ذلك للناس استحبوا معاملته وتسابقوا إليه، فحصل له من الخير والفائدة والربح وأكل الحلال والسلامة من الحرام ما لا يخطر على باله، كل ذلك من أسباب نصحه وأدائه الأمانة وصدقه وابتعاده عن الخيانة وعن سائر الأخلاق الرذيلة.

والله  هو ولي التوفيق، ولكن علينا على المسلم أن يجتهد، وأن يتعاطى أسباب الخير، وأن يحذر أسباب الشر، وأن يسأل ربه الإعانة والتوفيق والهداية، فهو سبحانه نعم المولى ونعم النصير، وهو الذي يقول سبحانه: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا [الطلاق:4]، ويقول : وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ [العنكبوت:69]، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه