الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
سبت ٢٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. أجزاء من سنن الترمذي
  3. 01 من حديث: (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ في ركعتي الطواف بسورتي الإخلاص)

01 من حديث: (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ في ركعتي الطواف بسورتي الإخلاص)

Your browser does not support the audio element.

بَابُ مَا جَاءَ مَا يُقْرَأُ فِي رَكْعَتَيِ الطَّوَافِ

869- حدَّثنا أَبُو مُصْعَبٍ قِرَاءَةً، عَنْ عَبْدِالعَزِيزِ بْنِ عِمْرَانَ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِاللَّهِ رضي الله عنهما: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَرَأَ فِي رَكْعَتَيِ الطَّوَافِ بِسُورَتَيِ الْإِخْلَاصِ: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ.

870- حَدَّثَنَا هَنَّادٌ: أخبرنا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ: أَنَّهُ كَانَ يَسْتَحِبُّ أَنْ يَقْرَأَ فِي رَكْعَتَيِ الطَّوَافِ بِـقُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ.

الشيخ: يعني كما فعل النبيُّ ﷺ، هذه السنة، وإن قرأ بغيرهما فلا بأس، ولكن هذا هو السنة: أن يقرأ فيهما بهاتين السُّورتين بعد الفاتحة، وهكذا تقرأ في سنة الفجر وسنة المغرب أيضًا.

قال أبو عيسى: وَهَذَا أَصَحُّ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِالعَزِيزِ بْنِ عِمْرَانَ، وَحَدِيثُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ فِي هَذَا أَصَحُّ مِنْ حَدِيثِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَابِرٍ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، وَعَبْدُالعَزِيزِ بْنُ عِمْرَانَ ضَعِيفٌ فِي الحَدِيثِ.

الشيخ: وحديث جابرٍ أخرجه مسلم أيضًا.

بَابُ مَا جَاءَ فِي كَرَاهِيَةِ الطَّوَافِ عُرْيَانًا

الشيخ: المراد بالكراهة هنا كراهة التَّحريم، لا يجوز بإجماع المسلمين الطواف عريانًا؛ لأنَّ الرسول نهى عن ذلك: لا يطوف بالبيت عريان، وهكذا في كل مكانٍ لا يجزي التَّعري بين الناس.

871- حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ خَشْرَمٍ: أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أُثَيْعٍ قَالَ: سَأَلْتُ عَلِيًّا: بِأَيِّ شَيْءٍ بُعِثْتَ؟ قَالَ: بِأَرْبَعٍ: لَا يَدْخُلُ الجَنَّةَ إِلَّا نَفْسٌ مُسْلِمَةٌ، وَلَا يَطُوفُ بِالبَيْتِ عُرْيَانٌ، وَلَا يَجْتَمِعُ المُسْلِمُونَ وَالمُشْرِكُونَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا، وَمَنْ كَانَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ النَّبِيِّ ﷺ عَهْدٌ فَعَهْدُهُ إِلَى مُدَّتِهِ، وَمَنْ لَا مُدَّةَ لَهُ فَأَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ.

وَفِي البَابِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ .

قال أبو عيسى: حَدِيثُ عَلِيٍّ حَدِيثٌ حَسَنٌ.

الشيخ: وهذا في حجّة الصديق في العام التاسع من الهجرة، بعث النبيُّ ﷺ مُنادين يُنادون في أيام منى بهذه الأربع: لا يطوف بالبيت عريان، ولا يحجّ بعد العام مُشرك، ولا يدخل الجنةَ إلا نفس مؤمنة. والرابعة: مَن كان له عهدٌ عند رسول الله فهو على عهده، ومَن لم يكن له عهدٌ فله مدة أربعة أشهر، فإن أسلم وإلا يُقاتل.

872- حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ، وَنَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَا: أخبرنا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ. نَحْوَهُ، وَقَالَا: زَيْدُ بْنُ يُثَيْعٍ. وَهَذَا أَصَحُّ.

الشيخ: يُقال: أُثيع ويُثيع.

قال أبو عيسى: وَشُعْبَةُ وَهِمَ فِيهِ فَقَالَ: زَيْدُ بْنُ أُثَيْلٍ.

 

بَابُ مَا جَاءَ فِي دُخُولِ الكَعْبَةِ

873- حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ: أخبرنا وَكِيعٌ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبْدِالمَلِكِ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: خَرَجَ النَّبِيُّ ﷺ مِنْ عِنْدِي وَهُوَ قَرِيرُ العَيْنِ، طَيِّبُ النَّفْسِ، فَرَجَعَ إِلَيَّ وَهُوَ حَزِينٌ، فَقُلْتُ لَهُ، فَقَالَ: إِنِّي دَخَلْتُ الكَعْبَةَ، وَوَدِدْتُ أَنِّي لَمْ أَكُنْ فَعَلْتُ؛ إِنِّي أَخَافُ أَنْ أَكُونَ أَتْعَبْتُ أُمَّتِي مِنْ بَعْدِي.

قال أبو عيسى: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.

الشيخ: دخلها يوم الفتح وصلَّى فيها ركعتين، وكبَّر في نواحيها، ولما قالت له عائشة، استأذنته في دخول الكعبة، قال: صلِّي في الحجر؛ فإنه من البيت؛ مخافة المشقة على أمته عليه الصلاة والسلام؛ ولهذا لم يدخلها في حجّة الوداع؛ لئلا يشقَّ على أمته عليه الصلاة والسلام.

س: صحيح؟

الشيخ: لا بأس به، نعم.

س: دخلها لما رجع إلى المدينة؟

الشيخ: دخلها عام الفتح فقط.

س: عائشة تقول: دخل عليَّ؟

الشيخ: كأنها حاضرة في الفتح، كأنَّ أزواجه معه ذاك الوقت، في أحاديث كثيرة تدل على أنَّ عائشة معه، وفاطمة، وأم هانئ.

بَابُ مَا جَاءَ فِي الصَّلَاةِ فِي الكَعْبَةِ

874- حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ: أخبرنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، عَنْ بِلَالٍ : أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ صَلَّى فِي جَوْفِ الكَعْبَةِ.

قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: لَمْ يُصَلِّ وَلَكِنَّهُ كَبَّرَ.

وَفِي البَابِ عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ، وَالفَضْلِ بْنِ عَبَّاسٍ، وَعُثْمَانَ بْنِ طَلْحَةَ، وَشَيْبَةَ بْنِ عُثْمَانَ .

قال أبو عيسى: حَدِيثُ بِلَالٍ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ، وَالعَمَلُ عَلَيْهِ عِنْدَ أَكْثَرِ أَهْلِ العِلْمِ: لَا يَرَوْنَ بِالصَّلَاةِ فِي الكَعْبَةِ بَأْسًا.

وقَالَ مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ: لَا بَأْسَ بِالصَّلَاةِ النَّافِلَةِ فِي الكَعْبَةِ. وَكَرِهَ أَنْ يُصَلِّي المَكْتُوبَةَ فِي الكَعْبَةِ.

وقَالَ الشَّافِعِيُّ: لَا بَأْسَ أَنْ يُصَلِّي المَكْتُوبَةَ وَالتَّطَوُّعَ فِي الكَعْبَةِ؛ لِأَنَّ حُكْمَ النَّافِلَةِ وَالمَكْتُوبَةِ فِي الطَّهَارَةِ وَالقِبْلَةِ سَوَاءٌ.

الشيخ: الصواب أنه صلَّى فيها كما رواه بلال في "الصحيحين"، وابن عباس لم يطلع على هذا، ومَن أثبت حُجَّة على مَن لم يحفظ، فبلال -كما روى ابنُ عمر عنه- أخبر أنه صلَّى فيها ركعتين، وابن عباس خفي عليه هذا، وقال: إنه كبَّر في نواحيها ودعا ولم يُصلِّ. والصواب أنه فعل هذا وهذا عليه الصلاة والسلام، أيش قال الشارحُ على قوله: وفي الباب؟

الطالب: قوله: "وفي الباب عن أسامة بن زيد" أخرجه أحمد في "مسنده"، وابن حبان في "صحيحه" من طريق أبي الشَّعثاء، عن ابن عمر: أخبرني أسامة بن زيد: أنَّ النبي ﷺ صلَّى في الكعبة بين السَّاريتين، ومكثتُ معه عمرًا لم أسأله: كم صلَّى؟ قال الزَّيلعي في تخريجه بعد ذكره: هذا صحيح. انتهى.

الشيخ: وهذا مُوافق لحديث بلالٍ.

الطالب: وروى مسلم في "صحيحه" عن أسامةَ خلاف هذا كما تقدم.

قوله: "والفضل بن عباس" أخرجه أحمد وإسحاق بن راهويه في "مسنديهما"، والطبراني في "معجمه" بلفظ: أن رسول الله ﷺ لم يُصلِّ في الكعبة، ولكنه لما دخلها وقع ساجدًا بين العمودين، ثم جلس يدعو. كذا في "نصب الراية".

"وعثمان بن طلحة" أخرجه أبو داود، والبيهقي، وأحمد، والضياء: عن امرأةٍ من بني سليم، عن عثمان بن طلحة. كذا في شرح سراج أحمد.

"وشيبة بن عثمان" أخرجه ابن عساكر عن عبدالرحمن الزجاج، قال: أتيتُ شيبة بن عثمان فقلتُ: يا أبا عثمان، زعموا أنَّ النبي ﷺ دخل الكعبةَ فلم يُصلِّ، فقال: كذبوا وأبي، لقد صلَّى بين العمودين، ثم ألصق بهما بطنه وظهره. كذا في شرح سراج أحمد.

الشيخ: والصواب أنها تُشرع الصلاة لمن دخل الكعبة، أما الفريضة فخارج الكعبة؛ لأنَّ الرسول صلَّى الفرائض خارج الكعبة، ولو صلَّى فيها صحَّ مثلما قال مالك؛ لأنَّ الأصل صحّة النافلة والفريضة، هذا هو الأصل، لكن كون النبي ﷺ صلَّى فيها النافلة وخرج وصلَّى بالناس في الخارج، هذا هو الأفضل، هذا هو المشروع.

س: هل ألصق بطنه؟

الشيخ: المعروف وضع كفّيه على الجدار من داخل، ودعا عليه الصلاة والسلام، من حديث أسامة.

س: قوله: وأبي؟

الشيخ: إن صحَّ فهو خفي عليه الدليل، لكن في إسناده نظر، خفي عليه النَّسخ، كان يجوز الحلف بالآباء، ثم نُسخ، حرَّم اللهُ الحلفَ بالآباء وغيرهم.

س: إذا صلَّى في الحِجْر يُصلي في أي اتجاهٍ؟

الشيخ: لا، إلى الكعبة، إلى الجهة القائمة.

 

بَابُ مَا جَاءَ فِي كَسْرِ الكَعْبَةِ

875- حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلَانَ: أخبرنا أَبُو دَاوُدَ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الأَسْوَدِ بْنِ يَزِيدَ: أَنَّ ابْنَ الزُّبَيْرِ قَالَ لَهُ: حَدِّثْنِي بِمَا كَانَتْ تُفْضِي إِلَيْكَ أُمُّ المُؤْمِنِينَ. يَعْنِي: عَائِشَةَ، فَقَالَ: حَدَّثَتْنِي أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ لَهَا: لَوْلَا أَنَّ قَوْمَكِ حَدِيثُو عَهْدٍ بِالجَاهِلِيَّةِ، لَهَدَمْتُ الكَعْبَةَ، وَجَعَلْتُ لَهَا بَابَيْنِ، فَلَمَّا مَلَكَ ابْنُ الزُّبَيْرِ هَدَمَهَا وَجَعَلَ لَهَا بَابَيْنِ.

قال أبو عيسى: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.

 

الشيخ: وذلك أنه لما تولى ابنُ الزبير أخذ بحديث عائشة، قال: أنا قادر. فهدمها وجعل لها بابين، وأدخل الحِجْر؛ عملًا بحديث عائشة، فلما قُتِلَ ابنُ الزبير وتولَّى عبدالملك بن مروان أمر بإعادة الكعبة على حالها، وأخرج الحِجْر منها، فلما بلغه حديثُ عائشة هذا قال: ليتنا تركنا ابن الزبير وما فعل! ثم رأى أهلُ العلم منع الملوك من التَّصرف فيها؛ لئلا تكون ملعبةً للناس، ورأى أهلُ العلم بقاءها على حالها؛ حتى لا يتلاعب بها الناس، كل مَن ملك هذا يهدم، وهذا يبني، فبقيت على حالها.

بَابُ مَا جَاءَ فِي الصَّلَاةِ فِي الحِجْرِ

876- حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ: أخبرنا عَبْدُالعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَلْقَمَةَ ابْنِ أَبِي عَلْقَمَةَ، عَنْ أبيه، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: كُنْتُ أُحِبُّ أَنْ أَدْخُلَ البَيْتَ فَأُصَلِّيَ فِيهِ، فَأَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ بِيَدِي فَأَدْخَلَنِي الحِجْرَ، وَقَالَ: صَلِّي فِي الحِجْرِ إِنْ أَرَدْتِ دُخُولَ البَيْتِ، فَإِنَّمَا هُوَ قِطْعَةٌ مِنَ البَيْتِ، وَلَكِنَّ قَوْمَكِ اسْتَقْصَرُوهُ حِينَ بَنَوا الكَعْبَةَ فَأَخْرَجُوهُ مِنَ البَيْتِ.

قال أبو عيسى: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ، وَعَلْقَمَةُ ابْنُ أَبِي عَلْقَمَةَ هُوَ عَلْقَمَةُ بْنُ بِلَالٍ.

مداخلة: عندنا عن علقمة ابن أبي علقمة، عن أمه، عن أبيه.

الشيخ: أيش قال الشَّارح؟

الطالب: قوله: "عن علقمة ابن أبي علقمة، عن أبيه، عن عائشة" كذا في نسخ الترمذي، وفي رواية أبي داود: عن علقمة، عن أمه، عن عائشة. وفي رواية النَّسائي: عن أمه، عن أبيه، عن عائشة. بزيادة: عن أبيه، عن أمِّه.

الشيخ: نعم، نسخة على هذا، ونسخة على هذا.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه