الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
سبت ٢٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. سنن ابن ماجه
  3. 06 من حديث: (صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام)

06 من حديث: (صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام)

Your browser does not support the audio element.

بَابُ مَا جَاءَ فِي فَضْلِ الصَّلَاةِ فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَسْجِدِ النَّبِيِّ ﷺ.

1404 - حَدَّثَنَا أَبُو مُصْعَبٍ الْمَدَنِيُّ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ رَبَاحٍ، وَعُبَيْدِاللَّهِ بْنِ أَبِي عبداللَّهِ، عَنْ أَبِي عبداللَّهِ الْأَغَرِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ إِلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ.

حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ نَحْوَهُ.

الشيخ: أخرجاه الشيخان بهذا المعنى، يقول ﷺ: صلاة في مسجدي خير من ألف صلاة مما سواه إلا المسجد الحرام، وفي لفظ آخر في غير الصحيحين فإن الصلاة فيه خير من ألف صلاة إلا المسجد الحرام هذا فيه فضل الصلاة في المسجد الحرام وفي مسجده عليه الصلاة والسلام، وأنها مضاعفة، وهكذا الحسنات والأعمال الصالحة كلها تضاعف، لكن لا يعلم قدر مضاعفتها إلا الله، أما الصلاة فجاء بيانها مائة ألف في المسجد الحرام، وفي المسجد النبوي خير من ألف صلاة مما سواه.

أما الصدقات والتسبيح والتهليل وغير ذلك فهي مضاعفة، لكن لا يعلم مضاعفتها إلا الله، لم يبين النبي ﷺ قدرها، وهكذا المعاصي تضاعف من جهة الكيفية في المسجد الحرام وفي المدينة، في مكة والمدينة من جهة الكيفية، أما العدد السيئة بواحدة، لكن سيئة في المسجد الحرام في مكة أو سيئة في المدينة أعظم في الإثم من سيئة في الطائف، أو في مصر، أو في الرياض، أو في كذا، أو في كذا، من جهة الكيفية، فالواجب الحذر على من كان هناك أشد حذرا مما يكون في غير ذلك.

ويشرع لمن كان في مكة والمدينة الإكثار من الصلاة والعبادة والأعمال الصالحات لأنها تضاعف فهذا خير عظيم، وليحذر المعاصي فإنها شرها عظيم، حتى الهم بالمعصية في مكة يعاقب به، الهم الذي يعفى عنه في غيرها يعاقب في مكة، قال تعالى: وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيم [الحج:25] نسأل الله العافية مجرد الإرادة.

س: لو رغب الرجل أن يجاور في مكة أو المدينة.؟

الشيخ: مكة أفضل ثم المدينة.

س: قول النبي ﷺ: المدينة خير لهم لو كانوا يعلمون؟

الشيخ: هذا لساكنيها يعني يستثنى من هذا مكة؛ لأنه قوله ﷺ: أنت أحب أرض الله إلى الله صرح به عليه الصلاة والسلام.

س: حديث: اللهم اجعل ما بالمدينة ضعفي ما بمكة من البركة؟

الشيخ: هذا الصدقات والأجر، نرجو أن الله أجاب دعوته.

1405 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عبداللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ، عَنْ عُبَيْدِاللَّهِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ مِنَ الْمَسَاجِدِ إِلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ.

1406 - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَسَدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ عَدِيٍّ قَالَ: أَنْبَأَنَا عُبَيْدُاللَّهِ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ عبدالْكَرِيمِ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ جَابِرٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ إِلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ، وَصَلَاةٌ فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَفْضَلُ مِنْ مِائَةِ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ.

الشيخ: هذا من فضل الله جل وعلا.

س: المسجد الحرام وإلا كل الحرم؟

الشيخ: كل الحرم نعم، ما دخلت الحدود، وسنده جيد.

بَابُ مَا جَاءَ فِي الصَّلَاةِ فِي مَسْجِدِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ

1407 - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عبداللَّهِ الرَّقِّيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ قَالَ: حَدَّثَنَا ثَوْرُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ زِيَادِ بْنِ أَبِي سَوْدَةَ، عَنْ أَخِيهِ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي سَوْدَةَ، عَنْ مَيْمُونَةَ، مَوْلَاةِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَتْ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَفْتِنَا فِي بَيْتِ الْمَقْدِسِ قَالَ: أَرْضُ الْمَحْشَرِ وَالْمَنْشَرِ، ائْتُوهُ فَصَلُّوا فِيهِ، فَإِنَّ صَلَاةً فِيهِ كَأَلْفِ صَلَاةٍ فِي غَيْرِهِ، قُلْتُ: أَرَأَيْتَ إِنْ لَمْ أَسْتَطِعْ أَنْ أَتَحَمَّلَ إِلَيْهِ؟ قَالَ: فَتُهْدِي لَهُ زَيْتًا يُسْرَجُ فِيهِ، فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ فَهُوَ كَمَنْ أَتَاهُ.

الشيخ: شف في التقريب زياد بن أبي سودة، وعثمان، الظاهر أنه ضعيف، والمعروف في هذا أن الصلاة في بيت المقدس بخمسمائة صلاة، هذا أحسن ما ورد في ذلك صلاة فيه بخمسمائة صلاة في المسجد الأقصى، أما هذا الحديث بهذا السند ضعيف.

الطالب: في حاشية عليه قال في الزوائد: روى أبو داود بعضه، وإسناد طريق ابن ماجه صحيح ورجاله ثقات، وهو أصح من طريق أبي داود، فإن بين زيادة بين أبي سودة وميمونة عثمان بن أبي سودة كما صرح به ابن ماجه في طريقه، كما ذكره صلاح الدين في المراسيل، وقد ترك في أبي داود.

الشيخ: ليس بذلك، ما هو بالظاهر متنه، فيه نكارة ومخالف للأحاديث الصحيحة، تصحيحه فيه نظر.

مداخلة: هذا زياد يا شيخ، زياد بن أبي سودة المقدسي أخو عثمان ثقة من الثالثة د ق.

الشيخ: شف عثمان.

الطالب: عثمان بن أبي سودة المقدسي ثقة من الثالثة بخ د ت ق.

الشيخ: أول السند حدثنا؟

1407 - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عبداللَّهِ الرَّقِّيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ قَالَ: حَدَّثَنَا ثَوْرُ بْنُ يَزِيدَ.

الشيخ: شف إسماعيل، وثور بن يزيد معروف لا بأس به من رجال البخاري، ثوري وفيه نظر، يحتاج الشيخ سلطان تتبعه وتجمع ما جاء فيه، هذا حديث ميمونة تجمع طرقه.

س: .....؟

الشيخ: الذي أذكر أحسن ما ورد في هذا خمسمائة صلاة فيه بخمسمائة، أيش قال في الخلاصة، لكن على كل حال تجمع الطرق في هذا، سلطان يقوم باللازم إن شاء الله، الطرق فيما يتعلق ببيت المقدس.

الطالب: .....؟

الطالب: إسماعيل بن عبدالله بن خالد بن يزيد العبدري، أبو عبدالله، أو أبو الحسن الرقي السكري، قاضي دمشق، صدوق نسب لرأي جهم، من العاشرة مات بعد الأربعين ق.

الشيخ: المقصود محل نظر زياد وأخوه. ظاهره ما لهم إلا هذا الحديث الواحد، محل نظر.

س:أيهما أفضل مكة أو المدينة؟

الشيخ: ما في شك مكة أفضل بلا شك، وإذا جمع بينهما زار مكة وزار المدينة خير إلى خير، ومن صبر على لأوائها وشدتها مثل ما قال ﷺ: من صبر على لأواء المدينة وشدتها كنت له شهيدا وشفيعا يوم القيامة.

س: .....؟

الشيخ: مكة ثم المدينة، مكة أفضل ثم المدينة.

س: .....؟

الشيخ: لا لا، يأخذ فضل هذه وفضل هذه، يجمع بين الفضلين، يزورها ويصلي في مسجده ﷺ.

س: إقامة عبدالله بن عباس في الطائف؟

الشيخ: الله أعلم، لها أسباب والله أعلم.

1408 - حَدَّثَنَا عُبَيْدُاللَّهِ بْنُ الْجَهْمِ الْأَنْمَاطِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا أَيُّوبُ بْنُ سُوَيْدٍ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ السَّيْبَانِيِّ يَحْيَى بْنِ أَبِي عَمْرٍو قَالَ: حَدَّثَنَا عبداللَّهِ بْنُ الدَّيْلَمِيِّ، عَنْ عبداللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: لَمَّا فَرَغَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ مِنْ بِنَاءِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ، سَأَلَ اللَّهَ ثَلَاثًا: حُكْمًا يُصَادِفُ حُكْمَهُ، وَمُلْكًا لَا يَنْبَغِي لَأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ، وَأَلَّا يَأْتِيَ هَذَا الْمَسْجِدَ أَحَدٌ لَا يُرِيدُ إِلَّا الصَّلَاةَ فِيهِ، إِلَّا خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ، فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ: أَمَّا اثْنَتَانِ فَقَدْ أُعْطِيَهُمَا، وَأَرْجُو أَنْ يَكُونَ قَدْ أُعْطِيَ الثَّالِثَةَ.

الشيخ: أيش قال المحشي؟

الطالب: قال: في الزوائد: اقتصر أبو داود على طرفه الأول من هذا الوجه دون هذه الزيادة وألا يأتي هذا المسجد، ورواه النسائي في الصغرى من هذا الوجه عن عمرو بن منصور، عن أبي مسهر، عن سعيد بن عبدالعزيز، عن ربيعة بن بريد، عن أبي إدريس الخولاني، عن ابن الديلمي به، وإسناد طريق ابن ماجه ضعيف لأن عبيدالله بن الجهم لا يعرف حاله، وأيوب بن سويد متفق على ضعفه.

1409 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا عبدالْأَعْلَى، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: لَا تُشَدُّ الرِّحَالُ إِلَّا إِلَى ثَلَاثَةِ مَسَاجِدَ: مَسْجِدِ الْحَرَامِ، وَمَسْجِدِي هَذَا، وَالْمَسْجِدِ الْأَقْصَى.

الشيخ: وهذا متفق على صحته بين الشيخين، نعم.

1410 - حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ شُعَيْبٍ قَالَ: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ، عَنْ قَزَعَةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، وَعبداللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: لَا تُشَدُّ الرِّحَالُ إِلَّا إِلَى ثَلَاثَةِ مَسَاجِدَ: إِلَى الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ، وَإِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى، وَإِلَى مَسْجِدِي هَذَا.

الشيخ: والمعنى لا تشد لطلب القربة إلا إلى هذه المساجد الثلاثة، أما شدها للتجارة أو لغير ذلك فلا بأس، لكن لا تشد الرحال إلى أي مكان للقربة إلا إلى هذه المساجد الثلاثة، أما شدها للبيع والشراء والتجارة وزيارة والأقارب وغيرها لا بأس بهذا، ما هو بداخل في هذا.

س: للتعزية والصلاة على الميت؟

الشيخ: ما في بأس، المقصود النهي عن شد الرحال إلى المكان يعظمه غير الثلاثة، أما شدها لمقصد آخر غير مكان يعظمه فلا بأس.

س: قول ثالث الحرمين؟

الشيخ: لا، ثالث المسجدين؛ لأنه ما هو بحرم، المسجد الأقصى ليس بحرم، يقال: ثالث المسجدين.

س: الدفن في المسجدين؟

الشيخ: ما يجوز الدفن.

س: قصدي الدفن في مكة والمدينة هل له ميزة؟

الشيخ: الذي فيها ما ينقل إليها أحد، يدفن من فيها، أما النقل ما له أصل.

س: ولو أوصى أحد بذلك؟

الشيخ: الظاهر لا تنفذ وصيته، لا ينبغي تنفيذها لأن هذا فتح باب شر.

س: شد الرحل للتعزية؟

الشيخ: ما في بأس ... هذه قربة، المنهي شد الرحال لمكان يعظمه ماعدا الثلاثة، أما شد الرحال لمقصد آخر للتعزية، لصلة الرحم، للتجارة، لأسباب أخرى لا بأس.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه