الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
سبت ٢٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. أجزاء من مسند الإمام أحمد
  3. 18 من حديث: (أنا فرطكم على الحوض)

18 من حديث: (أنا فرطكم على الحوض)

Your browser does not support the audio element.

2327 - حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَسَمِعْتُهُ أَنَا مِنْهُ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ لَيْثِ بْنِ أَبِي سُلَيْمٍ، عَنْ عَبْدِالْمَلِكِ بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: أَنَا فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ، فَمَنْ وَرَدَ أَفْلَحَ، وَيُؤْتَى بِأَقْوَامٍ، فَيُؤْخَذُ بِهِمْ ذَاتَ الشِّمَالِ، فَأَقُولُ: أَيْ رَبِّ، فَيُقَالُ: مَا زَالُوا بَعْدَكَ يَرْتَدُّونَ عَلَى أَعْقَابِهِمْ.

2328 - حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَسَمِعْتُهُ أَنَا مِنْهُ، قَالَ: حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ لَيْثِ بْنِ أَبِي سُلَيْمٍ، عَنْ عَبْدِالْمَلِكِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، يَتَفَاءَلُ وَلا يَتَطَيَّرُ، وَيُعْجِبُهُ الاسْمُ الْحَسَنُ».

الشيخ: نعم مثل ما في الحديث الصحيح «ويعجبه الفأل»، والفأل: الكلمة الطيبة يسمعها وهو ماشٍ في طريقه، أما الطيرة: ما أمضاك أو ردك.

2329 - حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَسَمِعْتُهُ أَنَا مِنْ عُثْمَانَ بْنِ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ عَبْدِالْمَلِكِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، يَرْفَعُهُ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يُوَقِّرِ الْكَبِيرَ، وَيَرْحَمِ الصَّغِيرَ وَيَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ، وَيَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ.

الشيخ: أيش قال المحشي؟

الطالب: إسناده صحيح، ورواه الترمذي 3: 122 من طريق شريك عن ليث عن عكرمة، وقال:"حديث غريب"، وفي بعض نسخه: "حسن غريب". وذلك عندي لأنه شك في أن ليثًا سمعه من عكرمة، وقد تبين من رواية المسند هنا أنه لم يسمعه منه، بل رواه عنه بواسطة عبدالملك بن سعيد، فزالت علة الإرسال أو شبهته. قال الترمذي: "قال بعض أهل العلم: ليس منا ليس من سنتنا، يقول: ليس من أدبنا. وقال علي بن المديني. قال يحيى ابن سعيد: كان سفيان الثوري ينكر هذا التفسير، ليس منا، يقول: ليس مثلنا.

قوله: وينهى هكذا ثبت في نسخة، ونسخة بهامش ك، وهو من إثبات المجزوم على صورة المرفوع، وله شواهد كثيرة، وفي ك والترمذي "وينه" على الجادة.

الشيخ: ليس منا من لم يرحم الصغير نعم، وأيش قال المحشي الآخر؟

الطالب: يقول: صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف لضعف ليث بن أبي سليم.

وأخرجه البزار (1955) عن يوسف بن موسى، عن جرير بن عبدالحميد، عن ليث بن أبي سليم، عن عبدالملك بن أبي بشير، عن عكرمة، عن ابن عباس.

وأخرجه ابن حبان (458) من طريق عثمان بن أبي شيبة، عن جرير بن عبدالحميد، عن عبدالملك بن أبي بشير بهذا الإسناد. أسقط من إسناده ليث بن أبي سليم، وهو خطأ.

وأخرجه عبد بن حميد (586)، والبغوي في "شرح السنة" (3452) من طريق أبي نعيم الفضل بن دكين، عن شريك، والبيهقي في "الشعب" (10980) من طريق أبي حمزة السكري، كلاهما عن ليث بن أبي سليم، عن عبدالملك بن أبي بشير، به.

وأخرجه الترمذي (1921) من طريق شريك، والقضاعي في "مسند الشهاب" (1203) من طريق ابن إدريس، كلاهما عن ليث، عن عكرمة، به. ولم يذكرا عبدالملك بن أبي بشير.

وأخرجه البزار (1956 - كشف الأستار) عن محمد بن الليث، عن أبي نعيم، عن قيس بن الربيع، عن نسير بن ذعلوق، عن عكرمة، به.

وأخرجه الطبراني في "الكبير" (11083) من طريق مندل، عن ليث، عن مجاهد، عن ابن عباس.

وأخرجه أيضا (12276) من طريق محمد بن عبيدالله العرزمي (وهو متروك)، عن المنهال بن عمرو، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس.

وفي الباب عن أبي هريرة عند البخاري في "الأدب المفرد" (353)، والحاكم 4/178 بلفظ: «من لم يرحم صغيرنا ويعرف حق كبيرنا، فليس منا» وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي.

وعن أنس عند الترمذي (1919)، وفي سنده ضعيفان.

وعن عبدالله بن عمرو بن العاص عند أبي داود (4943)، والترمذي (1920)، والبخاري في "الأدب المفرد" (354) بلفظ: من لم يرحم صغيرنا، ويعرف حق كبيرنا، فليس منا، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح.

وعن أبي أمامة عند البخاري في "الأدب المفرد" (356) وهو حسن في الشواهد.

وعن عبادة بن الصامت سيأتي عند أحمد 5/323، والحاكم 1/122 بلفظ: ليس منا من لم يجل كبيرنا، ويرحم صغيرنا، ويعرف لعالمنا وسنده حسن، وأورده السيوطي في "الجامع الصغير" وزاد في آخره حقه ولم ترد هذه اللفظة في المطبوع من "المسند" و"المستدرك".

الشيخ: رحمه الله نعم.

س: رواية الترمذي: ليس منا تفسير بليس من سنتنا؟

الشيخ: من باب الوعيد عند أهل السنة إطلاقه الأفضل، إطلاقه ليس منا، ومثل قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: ليس منا من ضرب الخدود أو شق الجيوب أو دعا بدعوى الجاهلية رواه الشيخان البخاري ومسلم من باب الزجر ومن باب الوعيد.

2330 - حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ طَاوُسٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِدَ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: خَمْسٌ كُلُّهُنَّ فَاسِقَةٌ يَقْتُلُهُنَّ الْمُحْرِمُ، وَيُقْتَلْنَ فِي الْحَرَمِ: الْفَأْرَةُ، وَالْعَقْرَبُ، وَالْحَيَّةُ، وَالْكَلْبُ الْعَقُورُ، وَالْغُرَابُ.

2331- حَدَّثَنَا عُثْمَانُ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ حُصَيْنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِدَ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: خَمْسٌ كُلُّهُنَّ فَاسِقَةٌ يَقْتُلُهُنَّ الْمُحْرِمُ، وَيُقْتَلْنَ فِي الْحَرَم، مثله.

2332 - حَدَّثَنَا عُثْمَانُ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ حُصَيْنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: «مَا سَنَّ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، شَيْئًا إِلا وَقَدْ عَلِمْتُهُ غَيْرَ ثَلاثٍ: لَا أَدْرِي أَكَانَ يَقْرَأُ فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ أَمْ لَا؟ وَلا أَدْرِي كَيْفَ كَانَ يَقْرَأُ: وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الكِبَرِ عُتِيًّا [مريم:8] أَوْ «عُسُيًّا»؟، قَالَ حُصَيْنٌ: «وَنَسِيتُ الثَّالِثَةَ» قَالَ عَبْدُاللَّهِ:  سَمِعْتُهَا كُلَّهَا أَنَا مِنْ عُثْمَانَ بْنِ مُحَمَّدٍ.

الشيخ: أيش قال المحشي؟

الطالب: إسناده صحيح، وقد تقدم في مواضع.

الشيخ: شف اللي تقدم.

الطالب: قال فيما تقدم: حدثنا سُريج بن النعمان حدثنا هُشيم أخبرنا حُصَين عن عِكْرمة عن ابن عباس قال: قد حفظتُ السُّنة كلَّها، غير أني لا أدري: أكان رسول الله ﷺ يقرأُ في الظهر والعصر أم لا؟، ولا أَدري: كيف كان يقرأ هذا الحرف وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عُتِيًّا [مريم:8] أو (عُسِيًا).

الشيخ: العين مكسورة عسيا أو عسيا بس شك في التاء والسين.

الطالب: شاكلها بالضم.

الشيخ: لا، بالكسر عتيا أو عسيا.

الطالب: قال في الحاشية قوله: عُتِيا أو عُسِيا هما بضم العين وكسر التاء أو السين وقد كتب كلاهما في نسخة عتيا بالتاء، وكذلك كتب في نسخة أخرى، وضبطت الأولى بضم العين والثانية بكسرها، ثم صححت الثانية بهامشها "عسيَّا" بالسين بدل التاء.

الشيخ: المضبوط بكسر العين في القراءة، لكن شك ابن عباس بالتاء والسين هذا شكه ليس بالعين العين مكسورة.

الطالب: قال: فإن ابن عباس إنما شك بين التاء والسين، لا بين ضم العين وكسرها، وقد ثبت في المستدرك النص على أنهما كليهما بالضم، ولكن كتب فيه "جثيَّا" بدل "عسيَّا"! وهو خطأ مطبعي ظاهر.

الشيخ: ما ذكر الثالثة؟

الطالب: ما ذكر الثالثة أحسن الله إليك!.

الشيخ: المعروف أنه ﷺ كان يقرأ في الظهر والعصر، ثبت هذا في أحاديث صحيحة أنه كان يقرأ في الظهر والعصر، اللهم صل عليه وسلم ويسمعهم الآية أحيانًا، وقول ابن عباس: (حفظت السنة) محل نظر يعني فيما ظهر له، وإلا قد فاته أشياء من السنة رضي الله عنه.

س: هل ثبت أن النبي ﷺ قرأ سورة الكهف في صلاة العشاء؟

الشيخ: ما أعلم ذلك، لا أعلم أنه قرأها في شيء من الفرائض.

س: الثالثة ويش هي؟

الشيخ: ما ذكرها.

2333 - حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَسَمِعْتُهُ أَنَا مِنْهُ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ إِيَاسٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: سَأَلَ أَهْلُ مَكَّةَ النَّبِيَّ ﷺ أَنْ يَجْعَلَ لَهُمُ الصَّفَا ذَهَبًا، وَأَنْ يُنَحِّيَ الْجِبَالَ عَنْهُمْ فَيَزْرَعُوا، فَقِيلَ لَهُ: إِنْ شِئْتَ أَنْ تَسْتَأْنِيَ بِهِمْ، وَإِنْ شِئْتَ أَنْ نُؤْتِيَهُمُ الَّذِي سَأَلُوا، فَإِنْ كَفَرُوا أُهْلِكُوا كَمَا أَهْلَكْتُ مَنْ قَبْلَهُمْ، قَالَ: لَا، بَلْ أَسْتَأْنِي بِهِمْ فَأَنْزَلَ اللَّهُ  هَذِهِ الْآيَةَ: وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآيَاتِ إِلا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً [الإسراء:59].
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه