الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
سبت ٢٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. أجزاء من مسند الإمام أحمد
  3. 13 من حديث: (أن امرأة جاءت بولدها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله، إن به لمما)

13 من حديث: (أن امرأة جاءت بولدها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله، إن به لمما)

Your browser does not support the audio element.
2133 - حَدَّثَنَا يَزِيدُ، أَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ فَرْقَدٍ السَّبَخِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّ امْرَأَةً جَاءَتْ بِوَلَدِهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ بِهِ لَمَمًا، وَإِنَّهُ يَأْخُذُهُ عِنْدَ طَعَامِنَا، فَيُفْسِدُ عَلَيْنَا طَعَامَنَا، قَالَ: «فَمَسَحَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ صَدْرَهُ، وَدَعَا لَهُ، فَثَعَّ ثَعَّةً، فَخَرَجَ مِنْ فِيهِ مِثْلُ الْجَرْوِ الْأَسْوَدِ، فَشُفِيَ».

الشيخ: الجرو ولد الكلاب. وهذا فيه فرقد السبخي ضعيف، أيش قال المحشي عليه؟

الطالب: قال: إسناده ضعيف، لضعف فرقد السبخي، وسبق الكلام فيه 13، وترجمه البخاري في الكبير 4/ 1/ 131، والصغير 143، 152، والضعفاء29، والنسائي في الضعفاء 25، وابن أبي حاتم في الجرح والتعديل 3/ 2/ 81 - 82. وسيأتي الحديث من طريقه أيضًا 2288، 2418.

"فتع تعهَ": هكذا هو في الأصلين في هذا الموضع بالتاء المثناة، وسيأتي في الموضعين الآخرين" ثع" بالثاء المثلثة، أي قاء، وفي اللسان 9: 383 - 384: "التع: الاسترخاء، تع تعًا وأتع: قاء، كثع، عن ابن دريد. قال أبو منصور في ترجمة تعع: روى الليث هذا الحرف بالتاء المثناة تع إذا قاء، وهو خطأ، إنما هو بالثاء المثلثة لا غير".

الشيخ: أيش قال في النسخة الأخرى؟

الطالب:إسناده ضعيف، فرقد السبخي: هو فرقد بن يعقوب السبخي، قال البخاري: في حديثه مناكير، وقال أحمد وأبو حاتم: ليس بالقوي، وقال يحيى القطان: ما تعجبني الرواية عنه، وضعفه ابن سعد وابن المديني والنسائي ويعقوب بن شيبة وغيرهم.

وأخرجه ابن أبي شيبة 8/50، والدارمي (19)، والطبراني (12460)، وأبو نعيم في "دلائل النبوة" (395) من طريقين عن حماد بن سلمة، بهذا الإسناد. وسيأتي.

الشيخ: ما تكلم على الجرو؟

الطالب: لا ما تكلم.

الشيخ: شف القاموس.

الطالب: عندما مشكولة، الجرو مشكولة بالفتح.

2134 - حَدَّثَنَا بَهْزٌ، أَخْبَرَنَا هَمَّامٌ، حَدَّثَنَا قَتَادَةُ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّ عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ سَأَلَ النَّبِيَّ ﷺ، فَقَالَ: إِنَّ أُخْتَهُ نَذَرَتْ أَنْ تَمْشِيَ إِلَى الْبَيْتِ، وَشَكَا إِلَيْهِ ضَعْفَهَا، فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ: إِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْ نَذْرِ أُخْتِكَ، فَلْتَرْكَبْ وَلْتُهْدِ بَدَنَةً.

الشيخ: في الرواية الأخرى ولتكفر عن يمينها تصوم ثلاثة أيام. وهذا فيه عنعنة قتادة.

الشيخ: أيش قال المحشي؟

الطالب: إسناده صحيح، وهو في الزوائد 4: 188 – 189، وقال: "رواه أحمد، ورجاله رجال الصحيح". وذُكر في المنتقى أيضًا 4915. وأصل القصة ثابت في الصحيحين وغيرهما من حديث عقبة بن عامر، انظر المنتقى 4910 - 4913.

الشيخ: بس؟

الطالب: نعم.

الشيخ: النسخة الأخرى؟

الطالب: إسناده صحيح على شرط البخاري، عكرمة من رجاله، وباقي السند على شرطهما. بهز: هو بهز بن أسد العمي.

الشيخ: فيه عنعنة قتادة، والمتن فيه اختلاف.

2135 - حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ مُعَاذٍ، حَدَّثَنَا حَاجِبُ بْنُ عُمَرَ، حَدَّثَنِي عَمِّي الْحَكَمُ بْنُ الْأَعْرَجِ، قَالَ: أَتَيْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ، وَهُوَ مُتَّكِئٌ عِنْدَ زَمْزَمَ، فَجَلَسْتُ إِلَيْهِ، وَكَانَ نِعْمَ الْجَلِيسُ، فَقُلْتُ: أَخْبِرْنِي عَنْ يَوْمِ عَاشُورَاءَ. قَالَ: عَنْ أَيِّ بَالِهِ تَسْأَلُ؟ قُلْتُ: عَنْ صَوْمِهِ، أَيُّ يَوْمٍ أَصُومُهُ؟ قَالَ: «إِذَا رَأَيْتَ هِلالَ الْمُحَرَّمِ فَاعْدُدْ، فَإِذَا أَصْبَحْتَ مِنْ تَاسِعَةٍ، فَأَصْبِحْ مِنْهَا صَائِمًا» قُلْتُ: «أَكَذَاكَ كَانَ يَصُومُهُ مُحَمَّدٌ ﷺ» ؟، قَالَ: «نَعَمْ».

الشيخ: أيش قال المحشي؟

الطالب: قال: إسناده صحيح، معاذ بن معاذ العنبري الحافظ هو قاضي البصِرة، وهو إمام ثقة، إليه المنتهى في التثبت في البصرة. حاجب بن عمر الثقفي: ثقة، وثقه أحمد وابن معين وغيرهما، وترجمه البخاري في الكبير 2/ 1/ 74، وهو أخو عيسى بن عمر النحوي. الحكم بن الأعرج: هو الحكم بن عبدالله بن إسحاق الأعرج، وهو ثقة، وثقه أحمد وأبو زرعة وغيرهما، وترجمه البخاري في الكبير 1/ 2 / 330. والحديث رواه مسلم 1: 313 من طريق وكيع عن حاجب بن عمر، ومن طريق القطان عن معاوية بن عمرو عن الحكم بن الأعرج. ورواه أبو داود 2: 303 من طريق معاوية وحاجب، كلاهما عن الحكم. ورواه الترمذي 2: 57 من طريق وكيع وقال: "حديث حسن صحيح".

الشيخ: والمعني يعني مع العاشر، يصوم التاسع مع العاشر خلافا لليهود كما في الرواية الأخرى عن ابن عباس يصوم التاسع مع العاشر يكون خلافا لهم، وإن صام العاشر مع الحادي عشر أو صام الثلاثة كله فيه المخالفة نعم.

س: .....؟

الشيخ: نعم لعله مقام الصيام، أقول لعله جعل الوعد بذلك مقام الصيام.

س: .....؟

الشيخ: يكرهونه جماعة من أهل العلم إلا مع صوم يوم قبله ويوم بعده بعدا عن مشابهة اليهود.

س: الرواية هذه: «يوما قبله أو يوما بعده»؟

الشيخ: فيها ضعف لأنها من رواية ابن أبي ليلى عن محمد، ومحمد فيه ضعف، لكن على القاعدة: خالفوا اليهود مخالفة لهم.

س: صيام عاشوراء فقط؟

الشيخ: بعض أهل العلم يكره ذلك لقوله ﷺ: لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع يعني خلافا لهم، ورواية: خالفوا اليهود وإن كان فيها ضعف تتأيد بالأصل في عدم التشبه في كونه يصوم قبله التاسع أو بعده الحادي عشر أو يصوم الثلاثة هذا هو السنة.

2136 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، قَالَ: سَمِعْتُ لَيْثًا، قَالَ: سَمِعْتُ طَاوُسًا، يُحَدِّثُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّهُ قَالَ: عَلِّمُوا، وَيَسِّرُوا، وَلا تُعَسِّرُوا، وَإِذَا غَضِبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْكُتْ.

الشيخ: وفي الرواية الأخرى: فليتعوذ بالله من الشيطان كما هو معروف، وإذا توضأ كذلك كله سنة يعني يسكت حتى لا يقع منه شر، إذا غضب يسكت حتى لا يقع منه سب أو شتم أو طلاق أو غير ذلك، ومن ذلك أن يتعوذ بالله من الشيطان أو يتوضأ، كلها مطلوبة في تهدئة الغضب.

2137 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ يَزِيدَ أَبِي خَالِدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ الْمِنْهَالَ بْنَ عَمْرٍو، يُحَدِّثُ عَنْ سَعَيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، أَنَّهُ قَالَ: مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَعُودُ مَرِيضًا لَمْ يَحْضُرْ أَجَلُهُ، فَيَقُولُ سَبْعَ مَرَّاتٍ: أَسْأَلُ اللَّهَ الْعَظِيمَ، رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَنْ يَشْفِيَكَ، إِلا عُوفِيَ.

الشيخ: وهذا فيه ضعف لأن يزيد أبي خالد يضعف في الحديث، ولكن الدعاء لأخيه طيب كونه يدعو له بالشفاء والعافية، ولكن السند فيه ضعف، أيش قال على يزيد؟

الطالب: إسناده صحيح، يزيد أبو خالد: هو الدالاني الواسطي، وهو ثقة، ضعفه بعضهم بغير حجة، قال ابن معين والنسائي: " ليس به بأس"، وقال أبو حاتم: "صدوق ثقة"، وقال الحاكم: "إن الأئمة المتقدمين شهدوا له بالصدق والإتقان"، ورواية شعبة عنه توثيق له أيضًا، وترجمه البخاري في الكبير 4/ 2/ 327 - 328. في نسخة أخرى "زيد بن خالد" وهو خطأ. والحديث قال المنذري في الترغيب والترهيب 4: 164: "رواه أبو داود والترمذي وحسنه والنسائي وابن حبان في صحيحه والحاكم، وقال: صحيح على شرط البخاري" وسيأتي أيضًا في موضعين.

الشيخ: النسخة الأخرى؟

الطالب: حديث صحيح، يزيد أبو خالد - وهو يزيد بن عبدالرحمن الدالاني - وإن كان فيه كلام قد توبع، وباقي رجاله ثقات رجال الشيخين غير المنهال بن عمرو، فمن رجال البخاري.

وأخرجه الحاكم 4/213 من طريق أحمد بن حنبل، بهذا الإسناد. وأخرجه الترمذي (2083)، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" (1048)، وابن السني في "عمل اليوم والليلة" (544) من طريق محمد بن جعفر، به.

وأخرجه أبو داود (3106)، والحاكم 1/432 و4/416 من طريقين عن شعبة، به.

وأخرجه الحاكم 1/342 و4/416 من طريقين عن يزيد الدالاني، به.

وأخرجه الطبراني في "الدعاء" (1114) من طريق حجاج بن نصر، عن شعبة، عن يزيد بن عبدالرحمن الدالاني، عن منهال بن عمرو، عن عبدالله بن الحارث، عن ابن عباس.

وأخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" (1045) و (1046) و (1047)، وابن حبان (2978)، والطبراني في "الدعاء" (1115) و (1116) و (1117) و (1118) و (1119) و (1120)، والحاكم 1/343 و4/213 من طرق عن المنهال بن عمرو، به. وسيأتي برقم (2182). وانظر ما بعده.

الشيخ: طيب، أبو منهال كأنه متابع، شف في التقريب يزيد بن عبدالرحمن الدالاني.

س: يكون يعني حسنا لغيره؟

الشيخ: لعله توبع، وهذا إحسان للمريض لعل الله ينفع بالدعاء: أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك، دعاء طيب والأمر الحمد لله ميسر. أيش قال على يزيد بن عبدالرحمن.

س: الحديث الذي قبل هذا في أمر الغضبان بالسكوت صحيح؟

الشيخ: سنده؟

الطالب: قال: حدثنا محمد بن جعفر قال حدثنا شعبة قال سمعت ليثا قال سمعت طاووسا يحدث عن ابن عباس

الشيخ: ليث بن سعد تكلم عليه؟

الطالب: قال: إسناده صحيح، وسيأتي بأطول من هذا 2556، وذاك المطول ذكر في مجمع الزوائد 1: 131 وقال: "رواه أحمد والبزار، وفيه ليث بن أبي سليم وهو ضعيف". ونحن نخالفه، وقد سبق توثيق ليث فيما تقدم.

الشيخ: كنت أظنه ليث بن سعد، ليث بن أبي سليم ضعيف عندهم، والشيخ أحمد شاكر يتساهل فيه رحمه الله، يتساهل في بعض الضعفاء مثل ابن لهيعة وليث بن أبي سليم وجماعة يعفو الله عنا وعنه، على كل السكوت فيه خير كثير لأنه قد يتمادى به الغضب فيقع في الشر الكثير، فالسكوت والتعوذ بالله من الشيطان والوضوء كله من أسباب العافية من شر الغضب.

الطالب: أبو خالد قال: أبو خالد الدالاني الأسدي الكوفي اسمه يزيد بن عبدالرحمن صدوق يخطئ كثيرا، وكان يدلس من السابعة. الأربعة.

2138 - حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ، عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، - قَالَ أَبُو مُعَاوِيَةَ أُرَاهُ رَفَعَهُ - قَالَ: مَنْ عَادَ مَرِيضًا فَقَالَ أَسْأَلُ اللَّهَ الْعَظِيمَ، رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَنْ يَشْفِيَكَ، سَبْعَ مَرَّاتٍ، شَفَاهُ اللَّهُ إِنْ كَانَ قَدْ أُخِّرَ يَعْنِي فِي أَجَلِهِ.

قَالَ عَبْدُاللَّهِ: قَالَ أَبِي: وَحَدَّثَنَاهُ يَزِيدُ لَمْ يَشُكَّ فِي رَفْعِهِ وَوَافَقَهُ عَلَى الْإِسْنَادِ

الشيخ: هذا شاهد له طريق آخر فيه الحجاج أيضا، وعلى كل حال من باب الحسن لغيره.

2139 - حَدَّثَنَا يَزِيدُ، أَخْبَرَنَا هَمَّامٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّ عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ أَتَى النَّبِيَّ ﷺ، فَذَكَرَ أَنَّ أُخْتَهُ نَذَرَتْ أَنْ تَمْشِيَ إِلَى الْبَيْتِ، قَالَ: مُرْ أُخْتَكَ أَنْ تَرْكَبَ، وَلْتُهْدِ بَدَنَةً.

س: يقال بسنية هذا الدعاء؟

الشيخ: نعم ظاهره يشد بعضه بعضا، وهو دعاء عظيم ونافع.

س: لو زار الشخص شخصا مريضا في منزله، هل يدعى له بهذا الدعاء؟

الشيخ: نعم.

س: يعني المريض أتاك في منزلك.

الشيخ: المريض هو الذي زار الصحيح؟

س: نعم.

الشيخ: إذا دعا له طيب، كله طيب سواء زاره هذا أو هذا، لكن الغالب أن الصحيح هو الذي يزور المريض

س: أحيانا؟

الشيخ: قد يقع نعم.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه