الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
سبت ٢٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. أجزاء من مسند الإمام أحمد
  3. 12 من حديث: (لما مات عثمان بن مظعون، قالت امرأة: هنيئا لك الجنة)

12 من حديث: (لما مات عثمان بن مظعون، قالت امرأة: هنيئا لك الجنة)

Your browser does not support the audio element.
2127 - حَدَّثَنَا يَزِيدُ، أَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ يُوسُفَ بْنِ مِهْرَانَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: لَمَّا مَاتَ عُثْمَانُ بْنُ مَظْعُونٍ، قَالَتِ امْرَأَةٌ: هَنِيئًا لَكَ الْجَنَّةُ عُثْمَانَ بْنَ مَظْعُونٍ، فَنَظَرَ إِلَيْهَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ نَظَرَ غَضْبَانَ، فَقَالَ: وَمَا يُدْرِيكِ؟ قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَارِسُكَ وَصَاحِبُكَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: وَاللَّهِ، إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ، وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي فَأَشْفَقَ النَّاسُ عَلَى عُثْمَانَ، فَلَمَّا مَاتَتْ زَيْنَبُ ابْنَةُ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: الْحَقِي بِسَلَفِنَا الْخَيْرِ عُثْمَانَ بْنِ مَظْعُونٍ، فَبَكَتِ النِّسَاءُ، فَجَعَلَ عُمَرُ يَضْرِبُهُنَّ بِسَوْطِهِ، فَأَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ بِيَدِهِ، وَقَالَ: مَهْلًا يَا عُمَرُ، ثُمَّ قَالَ: ابْكِينَ، وَإِيَّاكُنَّ وَنَعِيقَ الشَّيْطَانِ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّهُ مَهْمَا كَانَ مِنَ العَيْنِ وَالْقَلْبِ، فَمِنَ اللَّهِ وَمِنَ الرَّحْمَةِ، وَمَا كَانَ مِنَ اليَدِ وَاللِّسَانِ، فَمِنَ الشَّيْطَانِ.

الشيخ: أيش قال المحشي عليه؟

الطالب: قال إسناده صحيح ورواه ابن سعد في الطبقات عن يزيد بن هارون وعفان بن مسلم وسليمان بن حرب ثلاثتهم عن حماد بن سلمة، وذكر أن في رواية عفان رقية بنت رسول الله ﷺ بدل زينب، وفي رواية سليمان بن حرب ابنة لرسول الله ﷺ، ورواه ابن عبدالبر في الاستيعاب من طريق يزيد بن هارون، وهو في مجمع الزوائد عن هذا الموضع من المسند، وقال: رواه أحمد، وفيه علي بن زيد وفيه كلام وهو موثق.

ونقله في موضع آخر مختصرًا وقال: "رواه الطبراني، ورجاله ثقات، وفي بعضهم خلاف"، وفي رواية الطبراني هذه "رقية" بدل "زينب". وقوله: "قالت امرأة: هنيئًا لك الجنة" كذا في الأصلين، والذي في مجمع الزوائد "قالت امرأته"، وكذلك هو في كل الروايات التى أشرنا إليها.

الشيخ: الطبعة الأخرى؟

الطالب: يقول: إسناده ضعيف.

الشيخ: لأجل علي بن زيد.

الطالب: إسناده ضعيف، علي بن زيد - وهو ابن جدعان - ضعيف، ويوسف بن مهران، قال الميموني عن أحمد: لا يعرف، ولا أعرف أحدا روى عنه إلا ابن جدعان، وقال أبو داود: ليس يروي عن يوسف بن مهران إلا علي بن زيد، وقال أبو زرعة: ثقة، وقال أبو حاتم: يكتب حديثه ويذاكر به، وقال في "التقريب": وليس هو يوسف بن ماهك ذاك ثقة، وهذا لم يرو عنه إلا ابن جدعان وهو لين الحديث.

وأخرجه ابن سعد 3/398-399 عن يزيد بن هارون، بهذا الإسناد.

وأخرجه الطيالسي (2694)، وابن سعد 3/398-399، والطبراني (8317) و(12931)، وأبو نعيم 1/105، والحاكم 3/190 من طرق عن حماد بن سلمة، به. وبعضهم يرويه مختصرا.

الشيخ: علي ضعيف معروف، الصواب أن عليا لا يحتج به، لكن كونه يشهد للمعين لا إلا بالنص، لكن يدعى له: غفر الله له، رحمه الله، نرجو له الخير، وما يشهد أنه من أهل الجنة.

س: .....؟

الشيخ: من جهة علي بن زيد.

س: .....؟

الشيخ: يراجع سنده.

س: الحديث ضعيف؟

الشيخ: علي بن زيد ضعيف ما في شك، لكن إذا جاء من طرق أخرى لا بأس، وعلى كل حال الشهادة للمعين قد استقر مذهب أهل السنة والجماعة على أنه لا يشهد لمعين إلا من شهد له الرسول ﷺ، أو جاء في القرآن الشهادة له كأبي لهب نسأل الله السلامة، ولكن يرجى للمحسن ويخاف على المسيء، المحسن من ظاهره الخير يرجى له الجنة ويدعى له به، ومن كان ظاهره الشر يشهد له بالشر، ولكن لا يقال: إنه من أهل النار وأهل الجنة إلا بنص، إلا من مات على الكفر على العموم، من مات على الكفر فهو في النار، ومن مات على الإيمان فهو من أهل الجنة على العموم.

2128 - حَدَّثَنَا يَزِيدُ، أَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ طَاوُسٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: وَقَّتَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ ذَا الْحُلَيْفَةِ، وَلِأَهْلِ الشَّامِ الْجُحْفَةَ، وَلِأَهْلِ الْيَمَنِ يَلَمْلَمَ، وَلِأَهْلِ نَجْدٍ قَرْنًا، وَقَالَ: هُنَّ وَقْتٌ لِأَهْلِهِنَّ وَلِمَنْ مَرَّ بِهِنَّ مِنْ غَيْرِ أَهْلِهِنَّ - يُرِيدُ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ -، فَمَنْ كَانَ مَنْزِلُهُ مِنْ وَرَاءِ الْمِيقَاتِ فَإِهْلالُهُ مِنْ حَيْثُ يُنْشِئُ، وَكَذَلِكَ حَتَّى أَهْلُ مَكَّةَ إِهْلَالُهُمْ مِنْ حَيْثُ يُنْشِئُونَ.

الشيخ: وهذا من جوامع الكلم، من أراد الحج والعمرة فليس له أن يتجاوز هذه المواقيت التي وقتها النبي ﷺ؛ ذا الحليفة لأهل المدينة، والجحفة لأهل الشام ومن جاء من طريقهم، وقرن المنازل لأهل نجد ومن جاء من طريقهم، ولأهل اليمن يلملم ومن جاء من طريقهم، وجاء في الأحاديث الأخرى لأهل العراق ذات عرق.

فالحاصل أن هذه المواقيت لمن مر عليها من هذه الجهات، ومن كان دون ذلك فمهله من حيث أنشأ، من كان دون المواقيت إذا أراد الحج والعمرة من بلده، من محله، وأهل مكة كذلك من مكة إلا العمرة فإنه يخرج إلى الحل كما أمر النبي ﷺ عائشة رضي الله عنها أن تخرج.

ويدل الحديث على أن من جاء مكة لغير ذلك فلا حرج عليه أن لا يحرم، من جاء للتجارة أو لزيارة أحد ولم يقصد حجا ولا عمرة لا يلزمه أن يحرم.

س: من جاء عن طريق الجو؟

الشيخ: إذا جاء من طريق المدينة إذا وازى ذا الحليفة هكذا مثل البحر.

س: ما يكون متأكد من المعلن؟

الشيخ: على كل يتقدم يحتاط، يتقدم ويحرم.

س: .....؟

الشيخ: إذا أراد الحج والعمرة يلزمه، أما إن كان ما أراد ما طرأ عليه إلا بعدين وخرج من المدينة ما أراد حج ولا عمرة لكن لما جاء في جدة نوى يحرم من جدة، أما إذا كان خرج من المدينة ناويا الحج والعمرة يلزمه الرجوع إليه يعود.

س: لو أحرم قبل أن يعلن في الطائرة؟

الشيخ: لا بأس يجزئ والحمد لله.

س: .....؟

الشيخ: يلزم الرجوع إلى الميقات الذي نوى الإحرام بالعمرة أو بالحج قبله لأن الواجب الإحرام منه.

س: أحيانا يغفل أهل الطائرة عن التنبيه عن الميقات ويتجاوزونه بقليل ؟

الشيخ: الشيء اليسير يعفى عنه ما دام في حكم الميقات الشيء اليسير، لكن إذا كان تجاوزه إما يصبر حتى ينزل ويعود، وإلا عليه دم، وإلا يصبر حتى ينزل في جدة ثم يعود إلى الميقات ولا عليه شيء، وإلا إذا أحرم وقد جاوز الميقات عليه دم.

س: لكن الذي يترك مثلا ميقات؟

الشيخ: إذا كان له حاجة في الطائف أو له حاجة في بلاد أخرى ثم يعود يحرم من الميقات الذي يعود عليه، إذا خرج من المدينة قصده يمر من الطائف قبل فله أن يحرم من الميقات إذا كان قصده الطائف لحاجة، أما إذا خرج من المدينة لقصد مكة فيحرم من ميقات المدينة، وهكذا من جاء من الشام لقصد مكة يحرم من الجحفة إذا مر عليها، وإن كان مر على المدينة فميقات المدينة هن لهن ولمن أتى عليهن.

2129 - حَدَّثَنَا يَزِيدُ، أَخْبَرَنَا جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ، عَنْ يَعْلَى بْنِ حَكِيمٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ لِمَاعِزِ بْنِ مَالِكٍ حِينَ أَتَاهُ فَأَقَرَّ عِنْدَهُ بِالزِّنَا: لَعَلَّكَ قَبَّلْتَ أَوْ لَمَسْتَ؟ قَالَ: لَا قَالَ: فَنِكْتَهَا؟ ، قَالَ: نَعَمْ. فَأَمَرَ بِهِ فَرُجِمَ.

الشيخ: وهذا يدل على أن الذي يأتي معترفا تائبا لا بأس بتلقينه حتى يرجع ولا يقام عليه الحد، قال: لعلك قبلت، لعلك نظرت؟، وقال له: بل جامعتها يا رسول الله، ولم يزل يتردد حتى أقام عليه الحد عليه الصلاة والسلام، وهكذا الغامدية لما جاءت قال: ارجعي حتى تضعي الحمل، ثم لما جاءت قال: ارجعي حتى تفطميه كل هذا لعلها لا ترجع لأنها جاءت تائبة نادمة.

س: التلقين في جميع الحدود أم في الزنا وحده؟

الشيخ: في الحدود كلها، للسارق قال: ما أخالك سرقت. إذا جاء تائبا نادما يعني.

س: .....؟

الشيخ: إذا جاء تائبا ما دور قبل ذلك، بل جاء تائبا نادما هذا محل التلقين.

س: .....؟

الشيخ: المقصود إذا جاء تائبا نادما فلا يتعرض له، وإذا عرض له أن يرجع لا بأس.

س: إذا رجع ما يقام عليه الحد؟

الشيخ: ما يقام عليه الحد إذا رجع ... الحاكم ما يقام عليه الحد إذا جاء تائبا. أما إذا جاء تائبا وقال: أقيموا علي الحد، يقام عليه الحد مثل ما أقامه النبي ﷺ على ماعز وعلى الغامدية لما جاءت تائبة، الغامدية تطلب إقامة الحد أقام عليها الحد.

س: حتى لو كان مشهورا بالزنا والسرقة؟

الشيخ: المقصود إذا جاء تائبا ما عرف عنه ولا دري عنه إلا من نفسه، هو الذي جاء تائبا نادما، أما إذا عرف بالشر وطلب وأقر يقام عليه حد.

س: إذا جاء تائبا ورجع إلى المعصية؟

الشيخ: إذا ثبت عليه الشهود يقام عليه الحد، أما إذا جاء تائبا مثل الأول.

2130 - حَدَّثَنَا يَزِيدُ، حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ رُسْتُمَ أَبُو عَامِرٍ، عَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: أُقِيمَتْ صَلاةُ الصُّبْحِ، فَقَامَ رَجُلٌ يُصَلِّي الرَّكْعَتَيْنِ، فَجَذَبَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ بِثَوْبِهِ، فَقَالَ: أَتُصَلِّي الصُّبْحَ أَرْبَعًا؟.

الشيخ: وهذا يبين أنه إذا أقيمت الصلاة ما لأحد صلاة، إذا أقيمت الصلاة الواجب الدخول في الفريضة وليس له أن يقوم يصلي لا راتبة، ولا تحية مسجد، ولا غيرها، ومن هذا الحديث الآخر يقول ﷺ: إذا أقيمت الصلاة فلا صلاة إلا المكتوبة حتى ولو كان فيها يقطعها.

س: إذا أقيمت الصلاة وهو في الركعة قبل أن يركع للثانية؟

الشيخ: يقطعها نعم.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه