الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
إثنين ٢٤ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. شرح كتاب التوحيد - قراءة الشيخ محمد إلياس
  3. 28- باب ما جاء في التطير

28- باب ما جاء في التطير

Your browser does not support the audio element.
باب ما جاء في التطير
وقول الله تعالى: أَلا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ  [الأعراف: 131]، وقوله: قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ  [يس: 19].
وعن أبي هريرة  أن رسول الله ﷺ قال: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر أخرجاه. زاد مسلم: ولا نوء ولا غول.
ولهما عن أنس قال: قال رسول الله ﷺ: لا عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل. قالوا: وما الفأل؟ قال: الكلمة الطيبة.
ولأبي داود بسند صحيح عن عقبة بن عامر   قال: "ذكرت الطيرة عند رسول الله ﷺ فقال: أحسنها الفأل، ولا ترد مسلما؛ فإذا رأى أحدكم ما يكره فليقل: اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت، ولا يدفع السيئات إلا أنت، ولا حول ولا قوة إلا بك.
وعن ابن مسعود مرفوعا: الطيرة شرك، الطيرة شرك، وما منا إلا ولكن الله يذهبه بالتوكل رواه أبو داود والترمذي وصححه. وجعل آخره من قول ابن مسعود.
ولأحمد من حديث ابن عمرو رضي الله عنهما: من ردته الطيرة عن حاجته فقد أشرك. قالوا: فما كفارة ذلك؟ قال: أن تقولوا: اللهم لا خير إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك.
وله من حديث الفضل بن عباس : "إنما الطيرة ما أمضاك أو ردك".

الشيخ:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذا الباب في التطير، لما كان التطير موجودًا في الجاهلية وفي الإسلام يبتلى به الكثير من الناس، عقد المؤلف رحمه الله وهو أبو عبدالله شيخ الإسلام في زمانه والمجدد لما اندرس من معالم الإسلام في وقته في النصف الثاني من القرن الثاني عشر الهجري، وهو الشيخ محمد بن الشيخ عبدالوهاب بن الشيخ سليمان بن علي التميمي الحنبلي رحمه الله المتوفى سنة 1206 من الهجرة النبوية.

يقول رحمه الله: باب ما جاء في التطير والتطير مصدر تطير تطيرًا وهو التشاؤم بالمرئيات أو المسموعات يقال له التطير التشاؤم بالمرئي أو المسموع إذا أمضى الإنسان أورده يسمى تطيرًا وكانت الجاهلية تستعمل ذلك وتبتلى بذلك فأبطله الإسلام وبين لهم أن التطير باطل لا حقيقة له، ولما قال له بعض الناس: يا رسول الله، إن الإنسان يجد في صدره كذا وكذا قال: ذاك يجده أحدكم في صدره فلا يصدنكم! يعني وساوس يجدها الإنسان في صدره فلا ينبغي أن يصده عن حاجته، يقول الله جل وعلا: أَلَا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ  [الأعراف: 131]، وقال تعالى: فَإِذَا جَاءَتْهُمُ الْحَسَنَةُ قَالُوا لَنَا هَذِهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُوا بِمُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَلَا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ [الأعراف:131] يعني أن ضعفاء العقول وضعفاء الإيمان إذا أصابتهم نكبة تطيروا بموسى وقالوا هذا من شؤم موسى، وهذا من ضعف الإيمان وقلة البصيرة، قال الله جل وعلا في حقهم: إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ [الأعراف:131]، يعني نحسهم وشرهم بأسباب ذنوبهم ومعاصيهم وكفرهم هو عند الله جل وعلا أصابهم بسبب ما تلبسوا به من الكفر والمعاصي، وفي الآية الأخرى قالوا: قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ  [يس: 19] لما قالت أعداء الرسل للرسل: قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ  [يس: 18] قالت لهم رسلهم: طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ  [يس: 19]، يعني نحسكم وشركم معكم، وهو كفركم وضلالكم هو الذي أصابكم وحصل به البلاء عليكم، ولكن القوم لا يفقهون، كفار لا يفقهون ما هم فيه من الباطل ولا يشعرون بما هم فيه من الباطل لضلالهم وجهلهم، ولهذا عبدوا الأشجار والأحجار من دون الله وشركوها مع الله كل هذا من الجهل والضلال وقلة البصيرة، ولو كانت عندهم بصيرة لعرفوا أن الذي ينجيهم في الشدائد هو الذي ينجيهم في الرخاء وهم في الشدائد يخلصون لله العبادة، كما قال تعالى: فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ  [العنكبوت: 65]، وقال جل وعلا: وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ [الإسراء: 67] يعني ذهب من تدعون إلا إياه: فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ [الإسراء: 67] هذه حالهم لجهلهم عند الشدائد يخلصون لله العبادة وعند الرخاء يعبدون معه الآلهة والأصنام وهذا كله من الجهل الكبير.
فالواجب على المسلم مهما كان الحذر من التطير وجهاد نفسه حتى يستقيم على الحق، وأن لا يتطير بشيء مما يرى أو يسمع، يتوب إلى الله من ذنوبه وسيئاته ويعلم أن ما أصابه هو بسبب ذنوبه فليحذر وليبادر بالتوبة وليحذر خلق الجاهلية وهو التطير، ولهذا يقول ﷺ: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر ولا نوء ولا غول، كل هذا إبطال لها إبطال العدوى والطيرة وقوله: لا عدوى يعني لا حقيقة لها؛ لأن الجهلة تعتقد أن هذه الأشياء تؤذي بطبعها كالجرب ونحوه، بين النبي ﷺ أنه لا عدوى، بيد الله هو الذي ينقل المرض من هذا إلى هذا، فلما قال ﷺ في بعض الأحاديث: لا عدوى قال بعض الحاضرين من البادية: يا رسول الله، الإبل تكون كذا وكذا في الصحة، فيدخل فيها البعير الأجرب فتجرب! فقال ﷺ: فمن أعدى الأول المقصود الذي أنزله بالأول هو الذي أنزله بالبقية، لكن اختلاط الصحيح بالمريض من أسباب النقل، من أسباب نقل المرض في  بعض الأمراض؛ فلهذا قال ﷺ: لا يورد ممرض على مصح لا يورد عند إيراد الماء، لا يورد ممرض على مصح، يعني تكون الإبل الصحاح وحدها والجُرب وحدها؛ من باب اتقاء الخطر والبعد عن أسباب الشر.
وقال ﷺ: فر من المجذوم فرارك من الأسد لما كان الجذام مما جرت العادة أنه ينتقل، قال فر من المجذوم، هذا من باب البعد عن أسباب الشر، وإلا فالعدوى لا حقيقة لها باطلة، لأنها لا تعدي الناس بطبعها، بل الله الذي يقدر ذلك وينزل ذلك سبحانه وتعالى.
و الطيرة التشاؤم بالمرئيات هذه الطيرة إذا أمضى الإنسان في حاجة أو رده عنه هذا هو التطير.
ولا هامة الهامة طائر يتشاؤمون به يقولون أنه إذا وقع على بيت أحدهم أنه يموت. وهذا من جهل الجاهلية، ويسميها بعضهم البومة إذا صاحت على جدار أحدهم معناها أنها تنعاه وأنه سيموت، وهذا من الجهل وبين النبي ﷺ أنها باطلة فهذا لا أصل له.
ولا صفر كذلك بعض الجاهليين يتشاءم بصفر شهر صفر، أبطل النبي ﷺ هذا وأن صفر مثل غيره من الشهور ولا يتشاءم به، وليس فيه ما يوجب التشاؤم. بل هو كمحرم وربيع لا يجوز التشاؤم بشيء منها.
وقال بعضهم: مرادهم بصفر أنها دابة في البطن يقال لها صفر، ولكن الصحيح والمعروف عند أهل العلم أن المراد به الشهر المعروف، بعض الجاهليين يتشاءمون به فأبطل النبي ﷺ ذلك.
كذلك ولا نوء ولا غول بعضهم يتشاءم ببعض الأنواء إذا طلع بعض الأنواء، قال: يقع كذا يقع كذا وهذا باطل، فالأنواء ما عندها حل ولا عقد الأنواء خلقها الله زينة للسماء ورجومًا للشياطين وعلامات يهتدى بها ليس عندها حل ولا عقد.
ولا غول يعني ليست الغول تعمل بنفسها بل هي من جنس  المخلوقات الأخرى، يقال لها مخبلة الجن تغتال الناس في البراري؛ فهي من جنس المخلوقات الأخرى قد تقع، وليست بمستقلة بل مما يقدر الله أن تقع لبعض الناس، تتصور قدامه بصورة كذا أو صورة كذا، أو تركب معه على درفه، أو تتصور قدامه بصورة بشعة قبيحة توحشه، فينبغي بمثل هذا إذا رأى مثل هذا أن يقول: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، ويكفيه ذلك والحمد لله!
فالعاقل لا يهمه هؤلاء يقول: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق ولا يبالي بها.
وقال ﷺ لما قيل له عن الطيرة قال: أحسنها الفأل ولا ترد مسلمًا الفأل فيه نوع من التشابه بالطيرة لكن الفأل ما يرد والطيرة ترد، فالفأل خرج عن الطيرة بكونه لا يرده، مثل الإنسان الذي سمع بإنسان يقول: يا معافى أو يا مشفي، أو يخاطب غيره بأسلوب الشفاء فسره هذا الكلام، هذا من باب التفاؤل، أو إنسان يدور ضالة يلتمس ضالة فسمع إنسانًا يقول: أبشر أو يا واجد، أو أدركت مطلوبك أو كذا فيفرح بالكلام الطيب ولا ترده عن حاجته.
فإذا رأى أحدكم ما يكره، فليقل: اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت، ولا يدفع السيئات إلا أنت، ولا حول ولا قوة إلا بك، الحسنات هنا النعم، والخيرات والسيئات المصائب فيقول عندما يجد ما يكره، اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت، ولا يدفع السيئات إلا أنت، ولا حول ولا قوة إلا  بك، يعتمد على الله ويعلم أن كل شيء بيده سبحانه وتعالى فهو الذي يأتي بالحسنات، وهو الذي يدفع السيئات، وهو الذي بيده الحول والقوة جل وعلا.

وهكذا الحديث الذي بعده: الطيرة شرك الطيرة شرك، وما منا إلا ولكن الله يذهبه بالتوكل بين النبي ﷺ أنها شرك؛ لأنها تشاؤم بالمرئيات وإذا ردته عن حاجته، نوع من الشرك الأصغر، قال: وما منا هذا من كلام ابن مسعود هذا موقوف على ابن مسعود، ولهذا قال الترمذي: وجعله من قول ابن مسعود. يعني قد يقع في نفوس البعض منا ولكن الله يذهبه بالتوكل، يعني قد يقع في نفسه شيء من التشاؤم، ولكن بتذكره أن الأمور بيد الله يتوكل على الله ويذهب عنه ما يجد مثل ما تقدم: اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت، ومثل ما في حديث عبدالله بن عمرو: اللهم لا خير إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك يقمع به الوساوس هذه ترد الوساوس وتقمع الشيطان.

وحديث الفضل بن العباس: إنما الطيرة ما أمضاك أو ردك، هذا معروف مما تقدم من ردته طيرته عن حاجته، الطيرة التي توجب الرجوع عن الحاجة، أو المضي في الحاجة وأنت قد هونت عن المضي فيها هذه الطيرة، أما كونه يتفاءل ويمشي في حاجته ولا ترده عن حاجته فهذا ليس بطيرة "الطيرة" ما أمضاك وأنت لا تريد المضي أو ردك وأنت تريد الذهاب فتشاءمت، إنسان خرج مسافر فرأى كلبًا أسودًا أو رأى حمارًا ما ناسبه أو سمع صوتًا ما ناسبه فرجع عن السفر هذه الطيرة، أو ما هو مسافر فسمع كذا وكذا صوت يناسبه فقال سأسافر بهذا الصوت، لا يمضي في حاجته متوكلاً على الله جل وعلا، وإن سمع صوتًا يسره فرح بذلك ولا يرده عن حاجته ولا يمضي في حاجته وإن سمع ما يكره لا يرده عن حاجته بل يقول: اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت، ولا يدفع السيئات إلا أنت، ولا حول ولا قوة إلا بك، يعني يعتمد على الله في مضيه ورجوعه ولا يلتفت إلى التشاؤم بالمرئي أو المسموع.
وفق الله الجميع.

الأسئلة:

س: رجل تزوج امرأة ثم اكتشفت أن في عضوه خلايا سرطانية فتشاءمت فهل يجوز لها أن تطلب منه الطلاق؟ وهل هذا من التشاؤم؟
الجواب: هذا ما هو من التشاؤم، هذا من باب الاختلاط، إذا طلبت الطلاق لا بأس، إذا ثبت أنه مصاب بالسرطان فهذا عذر شرعي، هذا ما هو من التشاؤم، هذا من البعد عن الخطر.
س: رجل سوى حادث في طريق وكره أن يمر بها مرة ثانية؟
الجواب: لا يتشاءم ويتوكل على الله.
س: قول يا الله فأل خير؟
الجواب: ما فيه شيء.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه