الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
سبت ٢٢ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. شرح كتاب التوحيد - قراءة الشيخ محمد إلياس
  3. 20- باب ما جاء من التغليظ فيمن عبد الله عند قبر رجل صالح فكيف إذا عبده

20- باب ما جاء من التغليظ فيمن عبد الله عند قبر رجل صالح فكيف إذا عبده

Your browser does not support the audio element.
باب ما جاء من التغليظ فيمن عبد الله عند قبر رجل صالح فكيف إذا عبده
في الصحيح عن عائشة: "أن أم سلمة ذكرت لرسول الله ﷺ كنيسة رأتها بأرض الحبشة وما فيها من الصور، فقال: أولئك إذا مات فيهم الرجل الصالح أو العبد الصالح بنوا على قبره مسجدا، وصوروا فيه تلك الصور؛ أولئك شرار الخلق عند الله. فهؤلاء جمعوا بين الفتنتين: فتنة القبور، وفتنة التماثيل.
ولهما، عنها، قالت: "لما نُزل برسول الله ﷺ طفق يطرح خميصة له على وجهه، فإذا اغتم بها كشفها فقال - هو كذلك-: لعنة الله على اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد. يحذر ما صنعوا، ولولا ذلك أبرز قبره، غير أنه خشي أن يتخذ مسجدا"  أخرجاه.
ولمسلم عن جندب بن عبدالله قال: سمعت النبي ﷺ قبل أن يموت بخمس، وهو يقول: إني أبرأ إلى الله أن يكون لي منكم خليل، فإن الله قد اتخذني خليلا كما اتخذ إبراهيم خليلا. ولو كنت متخذا من أمتي خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا. ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم مساجد؛ ألا فلا تتخذوا القبور مساجد، فإني أنهاكم عن ذلك. فقد نهى عنه في آخر حياته. ثم إنه لعن - وهو في السياق - من فعله.
والصلاة عندها من ذلك وإن لم يبن مسجد، وهو معنى قولها: "خشي أن يتخذ مسجدا"، فإن الصحابة رضوان الله عليهم لم يكونوا ليبنوا حول قبره مسجدا، وكل موضع قصدت الصلاة فيه فقد اتخذ مسجدا، بل كل موضع يصلى فيه يسمى مسجدا، كما قال ﷺ: جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا.
ولأحمد بسند جيد عن ابن مسعود  مرفوعا: إن من شرار الناس من تدركهم الساعة وهم أحياء، والذين يتخذون القبور مساجدورواه أبو حاتم في صحيحه.

الشيخ:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الترجمة أراد بها المؤلف التأكيد لما تقدم، يقول رحمه الله في هذا الباب مؤكدًا لما تقدم من التحذير من الغلو وأسباب الشرك يقول رحمه الله: باب ما جاء من التغليظ فيمن عبد الله عند قبر رجل صالح فكيف إذا عبده؟! يعني جاءت النصوص تدل على شدة الإثم، وعظم الإثم في التعبد عند القبور؛ لأنه وسيلة إلى الشرك فكيف إذا وقع الشرك كان الأمر أعظم! كيف إذا عبدت من دون الله واتخذت آلهة؟ صار الأمر أعظم! صارت الغاية وقعت وهي الشرك نسأل الله العافية، فالرسول ﷺ نهى وحذر من اتخاذ القبور مساجد؛ لأن هذا وسيلة إلى الشرك وذريعة فإذا وقع الشرك فذلك هو الغاية القصوى التي هي غاية الشر والفساد، قال الله تعالى: إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ [لقمان: 13]، وقال تعالى: وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الأنعام: 88]، وقال تعالى: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء: 48].
وفي الصحيح عن عائشة رضي الله عنها أن أم حبيبة ذكرت للنبي ﷺ كنيسة، الكنيسة معبد النصارى رأتها في أرض الحبشة والحبشة غالبهم من النصارى وقد أسلم كثير منهم، فقال: أولئكِ إذا مات فيهم الرجل الصالح، بنوا على قبره مسجدًا، وصوروا فيه تلك الصور، أولئكِ شرار الخلق عند الله!
أولئكِ بكسر الكاف خطاب للمرأة لأم حبيبة، وأم حبيبة هي بنت أبي سفيان بن حرب زوجة النبي ﷺ أم المؤمنين كانت مع  زوجها في الحبشة ثم تزوجها النبي ﷺ.
فبين ﷺ أن المشركين كانوا يتعبدون عند القبور ويصورون الصور، فالواجب الحذر من أخلاقهم وسيرتهم.
أولئكِ إذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجدًا وصوروا فيه تلك الصور صور فلان وفلان.
أولئك شرار الخلق عند الله يعني هؤلاء الذين يتخذون الصور على القبور ويعبدونها من دون الله هم شر الخلق، فنصب الصور وسيلة إلى الشرك وبناء المساجد على القبور وسيلة إلى الشرك، فكلاهما وسيلة بناء المساجد على القبور واتخاذ الصور على القبور أو في بيوت المصورين أو في المساجد كلها وسيلة إلى الشرك كما فعل قوم نوح في ود وسواع ويغوث ويعوق فوقع الشرك.
ثم بين ﷺ أن أولئكم شرار الخلق عند الله؛ لأن شرار الخلق هم الكفار، وخيار الخلق هم المؤمنون فالمؤمن بالله ورسوله هم خيار الخلق وعلى رأسهم الرسل والأنبياء عليهم الصلاة والسلام، وشرار الخلق هم عباد غير الله وعلى رأسهم أئمتهم كفرعون وأشباهه.
وفي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أم المؤمنين بنت الصديق رضي الله عنها وعن أبيها، قالت: لما نُزل برسول الله يعني لما نزل به ملك الموت عند قرب الأجل، جعل يطرح خميصة له على وجهه الخميصة كساء فإذا اغتمّ بها كشفها، فقال وهو كذلك: لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبياءهم مساجد يحذر الناس في هذه الحالة حالة قرب الأجل من شدة نصحه وكمال نصحه لأمته عليه الصلاة والسلام، في هذه الحالة الخطيرة يقول ﷺ: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبياءهم مساجد قالت عائشة: يحذر ما صنعوا، ولولا ذلك، يعني لولا الخوف أن يتخذ قبره مسجدًا لأبرز مع الناس في البقيع، ولكنه خُشي يعني خشي الصحابة أن يتخذ مسجدًا فدفنوه في بيت عائشة حتى لا يتوصل الناس إلى اتخاذه مسجدًا، والمقصود من هذا التحذير من التعبد عند القبور وعبادة أهلها ودعائهم من دون الله والاستغاثة بهم ونحو ذلك.
فالتعبد عند القبور وسيلة إلى الشرك، والعبادة لأهل القبور هو الشرك الأكبر.
وروى مسلم عن جندب بن عبد الله البجلي أنه سمع النبي ﷺ يقول قبل أن يموت بخمس، يعني في مرض موته: إني أبرأ إلى الله أن يكون لي منكم خليلاً؛ فإن الله قد اتخذني خليلاً كما اتخذ إبراهيم خليلاً، ولو كنت متخذًا من أمتي خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلاً، وفي رواية قال: ولكن أخوة الإسلام يعني كافية، والخلّة معناها أعلى المحبة، والله اتخذه خليلاً وهو المحبوب الذي قد أعطي أعلى المحبة كما اتخذ إبراهيم خليلاً في قوله تعالى: وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا [النساء: 125].
ولو كنتُ متخذًا من أمتي خليلاً لاتخذتُ أبا بكر خليلاً فيه الشهادة لفضل أبي بكر وأنه أفضل الصحابة ولو  كان يجوز له أن يتخذ خليلاً لاتخذه رضي الله عنه لكمال محبته له ولصدقه في اتباع الرسول ﷺولكونه بذل أمواله وجاهه وبدنه وقوته في نصر دين الله رضي الله عنه وأرضاه.
ألا وإن من كان قبلكم جاء التحذير ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد في رواية مسلم زيادة: وصالحيهم والمؤلف كأنه نقل من اقتضاء الصراط المستقيم، واقتضاء الصراط المستقيم سقطت منه كلمة صالحيهم، وهو في مسلم.
ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد، فإني أنهاكم عن ذلك بالغ في النهي، فيجب على المؤمن وعلى أهل الإيمان أن يحذروا اتخاذ قبور الأنبياء والصالحين مساجد؛ لأن هذا هو الشرك متى تعبد الناس هؤلاء وقعوا في الشرك.
قال المؤلف رحمه الله: فقد نهى النبي ﷺ عن ذلك في آخر حياته من حديث جندب، وأكد هذا عند خروج روحه كما في حديث عائشة، وكل موضع يصلى فيه يتخذ مسجد، كل موضع يبنى فيه مسجد يسمى مسجد، بل كل موضع يصلى فيه يسمى مسجدًا، كما قال النبي ﷺ: جعلت الأرض لي مسجدًا وطهورًا فالواجب أن يحذر المسلم اتخاذ القبور مساجد أو الصلاة عندها أو اتخاذها محلاً للعكوف والدعاء كل هذا من وسائل الشرك.
وروى الإمام أحمد بسند جيد عن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي ﷺأنه قال: إن من شرار الناس من تدركهم الساعة وهم أحياء، والذين يتخذون القبور مساجد فالذين يبقون حتى تقوم الساعة هم من شرار الناس، لا تقوم الساعة إلا على الأشرار، فإن الله يبعث ريحًا طيبة في آخر الزمان تقبض روح كل مؤمن ومؤمنة ولا يبقى إلا الأشرار وهم الكفار فعليهم تقوم الساعة، وتقوم عليهم الساعة وهم يتهارجون كتهارج الحمر يعبدون غير الله ويشركون به سبحانه ولا يعرفون ربًا ولا إلهًا.
ومن تدركهم الساعة وهم أحياء هم من شرار الناس، وهكذا من يتخذ القبور مساجد؛ لأنهم بعملهم دعاة إلى الشرك.
نسأل الله للجميع الهداية، ولا حول ولا قوة إلا بالله، وصلى الله وسلم على رسول الله.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه