الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
سبت ٢٢ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. شرح كتاب التوحيد - قراءة الشيخ محمد إلياس
  3. 15- باب قول الله تعالى: {أيشركون ما لا يخلق شيئا وهم يخلقون}

15- باب قول الله تعالى: {أيشركون ما لا يخلق شيئا وهم يخلقون}

Your browser does not support the audio element.
باب: قول الله تعالى:
أَيُشْرِكُونَ مَا لا يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ ۝ وَلا يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْراً وَلا أَنْفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ [الأعراف: 191-192]
وقوله تعالى: وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ [فاطر: 13].
وفي الصحيح عن أنس، قال: "شُج النبي ﷺ يوم أحد، وكسرت رباعيته، فقال: كيف يفلح قوم شجوا نبيهم؟ فنَزلت: لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ [آل عمران: 128]، وفيه: عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه سمع رسول الله ﷺ يقول إذا رفع رأسه من الركوع في الركعة الأخيرة من الفجر: اللهم العن فلانا وفلانا، بعد ما يقول سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد، فأنزل الله: لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ الآية [آل عمران: 128].
وفي رواية: "يدعو على صفوان بن أمية، وسهيل بن عمرو، والحارث بن هشام، فنَزلت: لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ.
وفيه عن أبي هريرة  قال: "قام فينا رسول الله ﷺ حين أنزل عليه: وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ [الشعراء: 214]  قال: يا معشر قريش -أو كلمة نحوها- اشتروا أنفسكم، لا أغني عنكم من الله شيئا. يا عباس بن عبدالمطلب، لا أغني عنك من الله شيئا. يا صفية عمة رسول الله ﷺ، لا أغني عنكِ من الله شيئا. ويا فاطمة بنت محمد، سليني من مالي ما شئتِ، لا أغني عنك من الله شيئا.

الشيخ:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذا الباب يريد المؤلف رحمه الله فيه إيضاح بطلان الشرك وأنه لا يجوز الشرك بالله مطلقًا مع أي أحد من الناس، وأن الواجب إخلاص العبادة لله وحده، وأنه لو كان الشرك يجوز لأحد لكان للأنبياء؛ لأنهم أفضل الناس وخير الناس، ومع هذا الأنبياء لا يجوز أن يعبدوا من دون الله وتصيبهم مصائب وتحل بهم المصائب كما تحل بغيرهم، فوجب على المكلفين إخلاص العبادة لله وحده وأنه سبحانه هو المستحق لأن يعبد دون كل من سواه كما قال عز وجل: وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ [البقرة: 163]، وقال تعالى: إِنَّمَا إِلَهُكُمُ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا [طه: 98] فيقول رحمه الله: باب قول الله تعالى: أَيُشْرِكُونَ مَا لا يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ [الأعراف: 191] يريد بهذه الترجمة بيان بطلان الشرك من جميع الوجوه وأن العبادة حق الله وحده، لا تصرف لأحد لا للعباد ولا للرؤساء ولا للأنبياء ولا للملائكة ولا لغيرهم كلهم عبيد لله، يقول جل وعلا: إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا [مريم: 93] كلهم عبيده سبحانه وتعالى فلا يجوز أن يُعبدوا معه، ولهذا قال تعالى: أَيُشْرِكُونَ مَا لا يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ ۝ وَلا يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْراً وَلا أَنْفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ [الأعراف: 191-192] هذه صفات أربع تدل على بطلان عبادتهم من دون الله:
أنهم لا يخلقون شيئًا عاجزون فالخلاق هو الله وحده.
الصفة الثانية: أنهم مخلوقون مربوبون مقهورون، وهم يخلقون فهم مخلوقون.
الثالثة: أنهم لا يستطيعون لهم نصرًا، لا يستطيعون نصر أنفسهم من أعدائهم إذا أراد الله بهم شيئًا غلبهم أعداؤهم، فهم لا يستطيع نصر أنفسهم ولا نصر غيرهم.
فهذه الصفات الأربعة كلها متوفرة في غير الله سبحانه وتعالى.
مخلوق ليس بخالق، لا ينصر نفسه ولا ينصر غيره، فلا يستطيعون نصر من والاهم ولا نصر أنفسهم فبطلت عبادتهم من دون الله وصاروا بهذا عاجزين لا يصلحون أن يعبدوا من دون الله ولا يُتعلق عليهم.
قال الله تعالى: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ [فاطر: 13] القطمير هو الفلاة التي على النواة كلها ملك لله: إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ [فاطر: 14] فمن دعوا من دون الله لا يسمعون دعاءك إلا جماد وإلا ميت وإلا غائب بعيد لا يسمعك وإن سمع لم يستجب. لأنه بين ميت وغائب وشجر وحجر ونحو ذلك.
وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا ؛ لأنهم عاجزون، لو سمع ما استجاب لك إلا فيما يقدر عليه، وما يقدر عليه فلا بأس ليس من الشرك إذا كان تقول له: سلفني كذا، أقرضني كذا، ساعدني في كذا، أو توكله على عمل يستطيع فلا بأس، لكن تدعوه في شيء لا يستطيعه هذا هو الشرك الأكبر، أو تدعو غائبًا تعتقد أنه يسمع دعاءك وهو غائب بغير واسطة بل لاعتقاد أنه يصلح لهذا وأن هذا السر فيه، كما يظنه بعض الصوفية الهالكين هذا هو الشرك الأكبر.
إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ لو قدر أنهم سمعوا ما استجابوا؛ لأنهم إما جماد وإما ميت وإما غائب لا يسمع، أما الحاضر ففيه تفصيل، الحاضر إن كان يسمع ويستطيع فلا بأس، كما قال الله تعالى: فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ [القصص: 15] الإسرائيلي استغاث موسى على القبطي، أو تقول لإنسان: يا فلان أغثني من غلامك الذي تعدي عليّ أو من زوجتك أو من كلبك أو من ولدك أو ما أشبه ذلك، أو تستعيذ به في الحرب، تقول: عندك هذه الثغرة، أو تستعين به في غرس الشجرة، أو في إصلاح السيارة في أشياء يستطيعها لا بأس هذا أمر أجمع المسلمون على جوازه لا حرج فيه، ولا تستقيم الأمور إلا بهذا، لكن المقصود من هذا الذي فيه الذم والعيب هو دعاء الغائبين والأموات والعاجزين أو الجمادات هذا هو الشرك الأكبر.

وفي الصحيح عن أنس رضي الله عنه أنس بن مالك خادم النبي ﷺ قال: شج النبي ﷺ يوم أحد، الشجة ما يقع في الرأس يقال له شجة وهو شج يوم أحد، قال: وكسرت رَباعيته، والرباعية الضرس الرابع في الفم، وكسرت البيضة على رأسه يوم أحد، وأصابه نكبة عظيمة يوم أحد من المشركين فصبروا والحمد لله، قال تعالى: إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ [آل عمران: 140] أصابهم يوم بدر ما أصابهم، والحروب سجال تارة يدال العدو ابتلاء وامتحانًا، وتارة ينصر المسلمون وهو الأغلب، فقال عند هذا ﷺ لما رأى الدم: كيف يفلح قوم شجوا نبيهم استبعد فلاحهم مع شدة بغضهم وعداوتهم له وحربهم له، فأنزل الله: لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ [آل عمران: 128] الآية. يعني الأمر إلى الله فهو الذي يدبر الأمور، وهو الذي قدر يوم أحد، وقدر ما حصل من مصائب فله الحكمة البالغة، فالأمر إليه وليس إليك يا محمد ولا إلى غيرك.
فدل ذلك على الأنبياء لا يملكون لأنفسهم نفعًا ولا ضرًا هذا الشاهد، وأنه لا يصلح أن يدعون من دون الله ما داموا قد يُقتلون وقد يصلبون وقد يجرحون وقد يُغلبون، فدل ذلك على أنهم لا يملكون لأنفسهم شيئًا وأن العبادة حق الله وحده هذا الشاهد.

وفي الصحيح عن ابن عمر أن النبي ﷺ كان إذا رفع رأسه من الفجر يدعو على جماعة من قريش قبل الفتح يدعو على صفوان بن أمية وسهيل بن عمرو والحارث بن هشام ويلعنهم؛ لأنهم رؤساء الكفار ذاك الوقت، فقال الله في حقهم: لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ [آل عمران: 128] يعني دعوت أو لم تدع الأمر ماض، أمر الله ماض فيهم، فهداهم الله وأسلموا، أسلم  صفوان بن أمية، وأسلم الحارث بن هشام، وأسلم سهيل بن عمرو، وأسلم أبو سفيان وكانوا من كبار الكفرة ومن صناديدهم ومن أئمتهم ثم هداهم الله فأسلموا، الأمر بيد الله جل وعلا، وهكذا لما نزل قوله تعالى: وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ [الشعراء: 214] يخاطب النبي ﷺ قام على الصفا وناداهم: يا معشر قريش، اشتروا أنفسكم من الله لا أغني عنكم من الله شيئًا قبل أن يهاجر، اشتروا أنفسكم من الله بالتوحيد والإيمان لا أغني عنكم من الله شيئًا، يا عباس بن عبد المطلب -عمه صلى الله عليه وسلم- يا عم رسول الله، لا أغني عنكِ من الله شيئًا، يا صفية -عمة رسول الله- لا أغني عنك من الله شيئًا، يا فاطمة بنت محمد سليني من مالي ما شئتِ لا أغني عنك من الله شيئًا، المعنى استقيموا على توحيد الله واستقيموا على طاعة الله ولا تعتمدوا عليّ لأني رسول الله، لا هذا حق الله، فالواجب طاعته واتباع شريعته والرسل عليهم البلاغ، لا يملكون لأنفسهم ضرًا ولا نفعًا فمنهم من قُتل كما قتل اليهود جماعة من الأنبياء ويصيبهم الجراح وتصيبهم الأمراض.

أيوب وهو نبي الله مكث في المرض مدة طويلة، ونبينا أصابه ما أصابه يوم أحد عليه الصلاة والسلام، فالأنبياء يصيبهم ما يصيب الناس، يبتلون وتكون لهم العاقبة الحميدة فأمر الله أن يبلغ قريشًا أنه لا يملك لهم من الله شيئًا كونه قريبا لهم وكونه منهم وكونه من قريش لا يغني عنهم من الله شيئا حتى يسلموا ويوحدوا، وكون العباس عمه وصفية عمته وفاطمة بنته ما يغني عنهم من الله شيئًا حتى يسلموا، حتى ينقادوا لشرع الله، فالشاهد من هذه الترجمة كلها بيان أن العبادة حق الله وحده وأنها لا تصلح لأحد من الناس لا للأنبياء ولا لغيرهم بل هي حق الله يجب على جميع المكلفين من الجن والإنس أن يعبدوا الله وحده في دعائهم وصلاتهم وصومهم وزكاتهم وصدقاتهم وغير ذلك، عليه الاعتماد سبحانه وهو المستحق لأن يعبد كما قال عز وجل: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون: 117]، وقال تعالى: فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن: 18]، وَلَا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكَ وَلَا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ [يونس: 106].
نسأل الله للجميع التوفيق .

الأسئلة:

س: في بعض النسخ: يقول أبو هريرة: قام فينا رسول الله ﷺ؟
ج: يعني في الصحابة وإلا هو أسلم متأخرًا يعني يروي عن الصحابة رضي الله عنهم؛ لأن أكثر رواياته عن الصحابة.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه