الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
خميس ٢٠ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. شرح كتاب التوحيد - قراءة الشيخ محمد إلياس
  3. 6- باب تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله

6- باب تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله

Your browser does not support the audio element.
 
وقول الله تعالى: أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ [الإسراء: 57].
وقوله تعالى: وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ إِلاَّ الَّذِي فَطَرَنِي [الزخرف: 26].
وقوله تعالى: اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ  [التوبة: 31].
وقوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ [البقرة: 165].
وفي الصحيح عن النبي ﷺ أنه قال: من قال لا إله إلا الله وكفر بما يُعبد من دون الله، حرم ماله ودمه، وحسابه على الله عز وجل.

الشيخ:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فيقول الشيخ الإمام العلامة شيخ الإسلام في زمانه رحمه الله، وهو الإمام المجدد لما اندرس من معالم الإسلام في النصف الثاني من القرن الثاني عشر في هذه الجزيرة المتوفى سنة ست ومائتين وألف من الهجرة النبوية يقول رحمه الله باب تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله.

تقدم بيان التوحيد وبيان فضله وتحقيقه وبيان الخوف من ضده وبيان الدعوة إليه، ثم أتى بهذه الكلمة كالتأكيد لما مضى في بيان تفسير التوحيد، فقد تقدم بيانه وكل هذا من باب الإيضاح والبيان والتأكيد لما عرف من حال الناس وأنه قد يلتبس عليهم الأمر ولم يعرفوا حقيقة التوحيد، فأراد بهذه التراجم أن يبينه مرة بعد مرة وأن يوضحه إيضاحًا بعد إيضاح، ولهذا قال: باب تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله، عطف الشهادة على التوحيد من باب عطف الدال على المدلول، فإن شهادة أن لا إله إلا الله مضمونها ومعناها توحيد الله والإخلاص له، فإن معناها لا معبود حق إلا الله، هذا هو معنى لا إله إلا الله كما قال جل وعلا: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ  [الحج:62] فمعنى: لا إله إلا الله، معناها لا معبود حق إلا الله، فجميع المعبودات من دون الله من أصنام أو أشجار أو أحجار أو ملائكة أو أنبياء أو جن أو غير ذلك كله معبود بالباطل، والله سبحانه هو المعبود بالحق لا إله غيره ولا رب سواه، كما قال عز وجل: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ  [الحج:62]،
وقال تعالى: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ  [البينة:5]
وقال تعالى: وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا [النساء:36]
وقال سبحانه: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ [الإسراء:23]
وقال سبحانه: فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ ۝ أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ  [الزمر:2، 3]
وقوله جل وعلا: أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57] هذا تفسير التوحيد، أن تعبد الله وحده وأن ترجه وتخاف عقابه، قال تعالى: قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنْكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا [الإسراء:56] يعني آلهتهم لا يملكون كشف الضر عن عابديهم ولا تحويلاً من حال إلى حال، ثم بين حال المدعوين فقال: أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ من الملائكة والأنبياء والصالحين: يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ هم أنفسهم يعبدون الله ويبتغون إليه الوسيلة، وهي القرب إليه بطاعته: وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57] فكيف يُعبدون من دون الله وهم عبيد يعبدون الله ويرجون رحمته ويخافون عقابه كيف يُعبدون؟ كيف يُعبد العبد؟ العبد الذي يخاف الله ويرجوه كيف يعبد وهو عاجز لا يملك لنفسه نفعًا ولا ضرًا  ولا موتًا ولا حياة ولا نشورًا؟ فالواجب أن يُعبد الله الذي خلقه وأوجده كما قال سبحانه: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ  [الذاريات:56]
وقال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُم  [البقرة:21] 
وقال تعالى: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ [البينة:5]، ومن هذا قوله جل وعلا: وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ ۝ إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ  [الزخرف:26، 27] هذا هو معنى لا إله إلا الله: إِنَّنِي بَرَاءٌ هو معنى لا إله: إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي هو معنى إلا الله، فالآية تتضمن البراءة من عبادة غير الله وإثبات العبادة لله وحده والموالاة له وحده سبحانه وتعالى، فهذا هو معنى لا إله إلا الله، (لا إله) براءة من عبادة غير الله وإنكار لها وإبطال لها، و(إلا الله) معناها إثبات العبادة لله وحده والموالاة له وحده سبحانه وتعالى.

قال جل وعلا: اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ  [التوبة:31] هذا تفسير التوحيد بضده، يعني أن اتخاذهم الأحبار والرهبان ضد التوحيد، فيُعلم أن التوحيد هو عدم اتخاذهم وإخلاص العبادة لله وحده، فمن اتخذ الأحبار والرهبان أو الملائكة أو الجن أربابًا يدعوهم ويستغيث بهم فهذا هو الشرك بالله، هذا هو المناقض للا إله إلا الله، أما تخصيص العبادة لله وحده ودعاؤه وحده والإنابة إليه وحده، فهذا هو توحيد الله هذا هو الإخلاص هذا هو معنى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا  [الإسراء:23]، وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ  [البينة:5].

وهكذا قوله جل وعلا: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ  [البقرة:165] هذا هو الشرك اتخاذهم الأنداد من الملائكة أو الجن أو الأصنام أو غيرهم يدعونهم مع الله ويستغيثون بهم ويذبحون لهم وينذرون لهم، هذا هو الشرك هذا هو اتخاذ الأنداد وضده هو التوحيد، ضد ذلك هو إخلاص العبادة لله وحده وموالاته وحده وأن تكون العبادة له وحده كما قال عز وجل: وَقَضَى رَبُّكَ يعني أمر ربك: أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ الزمر:2]، وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ  [البقرة:163] فهذه الآيات فيها تفسير التوحيد بمعناه وبضده جميعًا، والتوحيد يُعرف بضده وبمعناها جميعًا فدعوة غير الله والاستغاثة بغير الله وموالاة غير الله في خوفه ورجائه، هذا الشرك ومحبة الله وموالاته وعبادته وحده هذا هو التوحيد. قال ﷺ: من قال لا إله إلا الله وكفر بما يعبد من دون الله حرم ماله ودمه هذا هو التوحيد أن تعبد وحده تخصه بالعبادة وأن تكفر بعبادة غيره يعني أن تنكرها وتعتقد بطلانها، فأنت تعلم أن عبادة اليهود لعزير أو النصارى للمسيح أو عبادة الأحبار والرهبان أو عبادة الملائكة كلها باطلة تكفر بها وتنكرها وتوالي ربك وتعلم أنه هو المستحق للعبادة هذا هو التوحيد، الكفر بما يعبد من دون الله وموالاة الله وعبادته وحده بدعائك وخوفك ورجائك واستغاثتك وذبحك ونذرك هذا لله وحده، فلا بدّ من موالاة الله والإخلاص في العبادة لله، ولا بدّ من الكفر بعبادة غير الله، كما قال تعالى: فمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ  [البقرة:256]. يكفر بالطاغوت يعني ينكر عبادة غير الله ويتبرأ منها ويعتقد بطلانها ويؤمن بالله وحده بأنه المستحق للعبادة وأنه رب العالمين وأنه الخلاق العليم وأنه لا يستحق العبادة سواه جل وعلا، كما قال سبحانه: وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ  [البقرة:163]، ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ  [الحج:62]، ويقول جل وعلا في الآية الأخرى: فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ ۝ أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ  [الزمر:2-3].
فبينوا أنهم يعبدونهم ليقربوهم إلى الله زلفى ليشفعوا لهم فكذبهم الله وأبطل قولهم، وقال: إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ  [الزمر:3].
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه