الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
ثلاثاء ٢٥ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. دروس و محاضرات
  2. التعليقات على ندوات الجامع الكبير
  3. الغلو في الصالحين واعتقاد أنهم يعلمون الغيب وبيدهم النفع والضر

الغلو في الصالحين واعتقاد أنهم يعلمون الغيب وبيدهم النفع والضر

Your browser does not support the audio element.

فالغلو في الإطراء نهاية الشرك نعوذ بالله، فهؤلاء الذين يقيمون الموالد قد يفضي بهم هذا الأمر وليس كلهم لكن قد يفضي بكثير منهم في بلدان كثيرة قد يفضي بهم إلى الغلو والشرك الأكبر، فتجده يستغيث بالرسول، يا رسول الله أغثنا، يا رسول الله انصرنا، اشف مرضانا، انصرنا على أعدائنا، أنت تعلم ما نحن فيه، فجعلوه يعلم الغيب، وجعلوا النصر بيده، والغوث بيده، ونسوا الله، لا حول ولا قوة إلا بالله، وهكذا يقولون في الموالد الأخرى مع البدوي ومع الشيخ عبدالقادر ومع فلان ومع فلان ومع ابن عربي وغيرهم، يسألونهم الغوث والنصر على الأعداء، وهذا هو الشرك الأكبر، نعوذ بالله، والله يقول سبحانه في أمثال هؤلاء: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ ۝ إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ[فاطر:13-14] سمى دعاءهم شركًا وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ [فاطر:14] بين كتابه العظيم أن هؤلاء الأموات والأصنام وأشباهها مما يعبدونهم المشركون إن يدعوا لا يسمعوا الدعاء ما بين جماد وميت لا يسمعون إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ [فاطر:14] ما عندهم قدرة أن ينصرونكم على عدو، أو يشفوا مريضًا، ما استطاعوا وهم أحياء فكيف وهم أموات؟ والرسول ﷺ ما شفى نفسه لما أصابه المرض حتى توفاه الله ، ويوم أحد ما دفع عن نفسه يوم أحد ضرب المشركون البيضة على رأسه حتى كسروها وأدموا وجهها وكسروا رباعيته عليه الصلاة والسلام، وقتلوا سبعين من أصحابه، ما دفع عنهم عليه الصلاة والسلام ولا استطاع أن يدفع عنهم عليه الصلاة والسلام، وقتلوا عمه حمزة يوم أحد عمه أخو أبيه، هذه أمور بيد الله  المخلوق لا يستطيع شيئًا من هذا إلا بإذن الله، وبما يعطيه الله ، إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ [فاطر:14]، ويقول : وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18]، ما قال الجاهلين وإلا العامة، قال: أَحَدًا يعم الأنبياء ويعم الصالحين ويعم الأصنام ويعم العامة والخاصة، فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا يعني كائنًا من كان، وقال سبحانه: وَلَا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكَ وَلَا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ [يونس:106] وجميع المخلوقين لا ينفعون ولا يضرون، النفع بيد الله سبحانه وتعالى، والضر بيد الله جل وعلا، ولهذا خاطب نبيه ﷺ يقول له: وَلَا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكَ وَلَا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ [يونس:106]، يعني من المشركين، وقال تعالى: وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ [القصص:88]، وقال سبحانه: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117]، فجعل دعاة غير الله كافرين وأنهم لا يفلحون، فدعاء الأموات والمستغيثون بالأموات هم من هذا الصنف من الناس، نسأل الله العافية، وهؤلاء أهل الموالد كثير منهم ليس عنده بصيرة، فلا يدري عن الشرك ولا غير الشرك، يحتفل مع الناس ويحضر هذه المآكل والمشارب والمطاعم ولا يهمه إلا بطنه وما يشاهده، وربما تحركت عاطفته حبًا للرسول صلى الله عليه وسلم لما يسمع من القصائد والأناشيد، ولكن لا يدري شيئًا عن شريعته، وعما جاء به من الهدى، وتجده بعيدًا عن المحافظة على الصلوات في الجماعة، وعن كثير من المنكرات، تراه يباشرها ولا يبالي، وتراه مع الزنا ومع شرب الخمور قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في اقتضاء الصراط المستقيم ما معناه قال: والعجب أن هؤلاء الذين ينشطون في الموالد وأشباهها تجدهم كسالى عندما يدعا إلى الصلاة، وإلى ما شرع الله عز وجل هذه الفتنة العظيمة العمياء، نسأل الله العافية، فيجتمعون على الطعام والشراب والقصائد التي فيها الغلو، وأقل أحوالها أنها ما فيها شيء قصائد مجرد مدح لكن الغالب أنها لا تسلم كما في البردة، البردة التي ينشدونها ويحفظونها وبعضهم يحفظها، ولا يحفظ شيئًا من القرآن، البردة فيها الشرك الأكبر، يقول فيها صاحبها:

يا أكرم الخلق مالي من ألوذ به سواك عند حدوث الحادث العمم

 

ما له أحد يلوذ به إلا النبي نسي الله بالكلية.

يا أكرم الخلق مالي من ألوذ به سواك عند حلول الحادث العمم
إن لم تكن في معادي آخذ بيدي فضلا وإلا فقل يا زلة القدم

يقول الرسول إن ما هو آخذ بيده وإلا يهلك، أما الرب ما له ذكر.

إن لم تكن في معادي آخذ بيدي فضلا وإلا فقل يا زلة القدم
فإن من جودك الدنيا وضرتها ومن علومك علم اللوح والقلم

هذا الرسول ﷺ من جود الرسول ﷺ الدنيا وضرتها، من جود الرسول الدنيا والآخرة، وأيش بقي لله؟ إذا كان الدنيا والآخرة كلها من جود الرسول، فماذا بقي لله؟ إذا ذهبت عن الله الدنيا والآخرة؟

ومن علومك علم اللوح والقلم

جعله يعلم الغيب، ويعلم اللوح، ويعلم ما جر القلم الذي قال له: «اكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة» الرسول ما يعلم إلا ما أطلعه الله عليه، الرسول ﷺ ما يعلم الغيب، إلا الشيء الذي أعلمه الله إياه وأوحاه إليه، كما أوحى إليه شيئًا من أمور الساعة وأشراط الساعة، أوحى إليه شيئًا من أمور الجنة وأمور النار والحوادث في آخر الزمان، وشيئًا مما مضى في الزمان، هذا كل شيء أوحى إليه بلغه عليه الصلاة والسلام، وسمعه المسلمون، وسمعه العلماء وعلموه كما علمهم النبي عليه الصلاة والسلام، لكن أمور ما أطلع الله عليها نبيه ولا علمه إياها ما يعلمها، عائشة رضي الله عنها لما رمها أهل الإفك في بعض غزواته ﷺ تأخرت وراحت تقضي حاجتها .......، وهي صغيرة ظنوا أنها في الهودج، فجاء بعض الصحابة فوجدها فاسترجع لما رآها، والناس قد ذهبوا وهي جاءت إلى مكانها واضطجعت في مكانها تنتظر يعودون إليها، فلما رآها أناخ بعيره، وركبت، وجعل يقود بها حتى وصل بها، فاتهموها بالفاحشة، وهي براء من ذلك، والنبي ﷺ توقف في أمرها، ولم يعلم الغيب، وشاور بعض أصحابه في ذلك، ولم يزل ينتظر أمر الله فيها حتى أنزل الله الوحي ببراءتها في قوله سبحانه: إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ ۝ لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ ۝ لَوْلَا جَاءُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاءِ فَأُولَئِكَ عِنْدَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ [النور:11-13].

فبرأها الله من فوق سبع سماوات، وبين كذب من رماها، وبطلان ما قالوا، وأنه إفك وبهتان وظلم وعدوان، والنبي ﷺ لم يعلم ذلك حتى أنزل الله براءتها، ولما ضاع عقدها عقد لها ضاع انحبس ينتظر، وأمر الصحابة أن يلتمسونه هاهنا وهاهنا، فلم يجدوه، والرسول لم يعلم أين العقد؟ فلما قام البعير وجدوه تحت البعير عقد جنبهم عندهم تحت البعير لا درى هو ولا الصحابة، والصحابة هم أولياء الله بعد الأنبياء، هم أفضل الناس بعد الأنبياء، ما علموا الغيب، ما دروا عن العقد الذي تحت البعير حتى قام العير، راحوا يدورونه من هاهنا ومن هاهنا، فلا يعلم الغيب إلا من علمه الله إياه من علمه الله يكفي، ومن لم يعلمه الله إياه فهو عند الله ، يقول جل وعلا: قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ [النمل:65].

وهؤلاء في موالدهم إذا صاروا في الموالد صاروا يلهجون بالغوث فلان، والغوث فلان، والقطب فلان، وينسبون إليه علم الغيب، وهم ما بين جاهل وما بين زنديق، وما بين فاجر، وخيرهم من كان من المؤمنين، أو من الأنبياء كنبينا عليه الصلاة والسلام، ومع ذلك لا يبالون ....... أنه الغوث، وأنه القطب، وأنه يفرج الكروب، وأنه ينصر المؤمنين، وأنه يغيثهم، وأنه يعلم الغيب، وأنه كيت وكيت، ثم يأتون إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو أفضل الخلق عليه الصلاة والسلام فيصفونه بأشياء ليست من حقه، ولكنها من حق الله ، فيصفونه بأنه يعلم الغيب، وأنه يغيث الناس، وينصر الناس، ويعلم ما في قلوب الناس، إلى غير ذلك..

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه