الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
ثلاثاء ٢٥ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. دروس و محاضرات
  2. التعليقات على ندوات الجامع الكبير
  3. توحيد الألوهية

توحيد الألوهية

Your browser does not support the audio element.

لكن هذا ما يكفي، ولهذا جعل قسمًا مستقلًا؛ لأن المشركين لما أقروه ما كفاهم حتى يعترفوا بأنه المستحق للعبادة  حتى يخصوه بالعبادة بدعائهم وخوفهم ورجائهم وسجودهم وذبحهم ونذرهم وغير ذلك، يعني حتى يخصوا الله ربهم بعباداتهم لأنه خلقهم ليعبدوه وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ [الذاريات:56]، وأرسل الرسل لهذا الأمر؛ ليدعوا الناس إلى العبادة، ويوضحوا لهم معنى العبادة وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ [الأنبياء:25]، وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ [النحل:36]، فهم مخلوقون ليعبدوا الله، قال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ [البقرة:21] يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا [النساء:1] الآية يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ [الحج:1]، يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لَا يَجْزِي وَالِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَنْ وَالِدِهِ شَيْئًا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ [لقمان:33]، يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ [الحجرات:13].

فهم مخلوقون ليعبدوا الله، وليتقوه ، ما خلقوا للأكل والشرب أو لشق الأنهار أو غرس الأشجار أو لتعمير الدور أو غير هذا لا، خلقوا ليعبدوا الله، ليطيعوا أوامره، لينتهوا عن نواهيه، ليقفوا عند حدوده، ليعلموا أنه ربهم وإلههم الحق، وإنه الغالب على كل شيء، والعالم لكل شيء ، قال تعالى: الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا [الطلاق:12].

فهذا التوحيد لا بد منه، وهو توحيد العبادة، وهو أعظم الأقسام الثلاثة، وهو القسم الذي جاء الرسل بالدعوة إليه وبيانه مع بيان الأقسام الأخرى، لكن هذا هو الأساس والأعظم، لكن القسمين الآخرين معلومان للكفار ومقرون بهما، لكن الذي نازعوا فيه هو توحيد العبادة، تخصيص الله بعباداتهم، كانوا يدعون مع الله آلهة أخرى، منهم من يدعو الشمس والقمر، ومنهم من يدعو الأصنام، ومنهم من يدعو أصحاب القبور، ومنهم من يدعو غير ذلك من أقسام المخلوقات، فالله جل وعلا بعث الرسل لينبهوا هؤلاء الناس، وليعلموهم، وليدعوهم أن ربهم واحد، يجب أن يعبدوه وحده ، ويخصوه بالعبادة، ويطيعوا أمره، وينتهوا عن نهيه .

والعبادة اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة، العبادة هي طاعة أوامره وترك نواهيه، وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ [الذاريات:56]، يعني إلا ليطيعوا أمري ويخصوني بالعبادة دون غيري ، فهو خلقهم ليعبدوه ليطيعوا أمره لينتهوا عن نهيه ليتابعوا رسوله محمد عليه الصلاة والسلام، كما خلق من قبلهم من الأمم كذلك ليعبدوه وحده ويتابعوا رسلهم وينقادوا لما جاءت به رسلهم من نوح إلى محمد، وهكذا آدم وذريته بعد نوح كلهم خلقوا ليعبدوا الله وأمروا بذلك، فينبغي لكل مؤمن وكل عاقل أن يعلم هذا الأمر، وهذا هو معنى لا إله إلا الله، فإن معناها لا معبود حق إلا الله، كما قال سبحانه: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ [الحج:62].

فالسجود لله والركوع لله والذبح لله والنذر لله والخوف والرجاء ونحو ذلك، فجميع المخلوقات ليس لها حق في العبادة لا شمس ولا قمر ولا سماء ولا أرض ولا كوكب ولا جن ولا إنس ولا صنم ولا غير ذلك، فالعبادة حق الله وحده، ليس للأنبياء فيها حق، ولا الملائكة، ولا الجن، ولا الإنس، ولا الكواكب، ولا غير ذلك، العبادة حق الله وحده وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ [البقرة:163] إِنَّمَا إِلَهُكُمُ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا [طه:98] وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ [الإسراء:23] إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ [الفاتحة:5]، فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ ۝ أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ [الزمر:2-3]، وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ [البينة:5] في آيات كثيرات.

فهذا هو توحيد العبادة، وهو القسم الثاني من أقسام التوحيد، وهو الذي دعت إليه الرسل، وأنكره المشركون، أنكروه لجهلهم، فصاروا يعبدون مع الله آلهة أخرى، يقولون: هؤلاء شفعاؤنا عند الله، ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى، فيتقربون للأصنام أو الكواكب أو الملائكة أو بعض الموتى ممن يسمونهم أولياء ويسمونهم صالحين يدعونهم مع الله، يأتي عند قبره يقول: يا سيدي فلان انصرني، اشف مريضي، المدد المدد، هذه عبادة غير الله، هذا الشرك بالله نعوذ بالله، أو يأتي الجن يدعوهم من دون الله أو يستغيث بالجن أو بالملائكة أو بالكواكب من شمس وقمر ونجوم أو بالأصنام المنحوتة من جبل أو من شجر أو من غير ذلك أو من حديد أو من غير ذلك، هكذا وقع الشرك في الناس وهم أقسام في ذلك، فالرسل بعثوا لينقذوهم من هذا البلاء؛ ليخلصوهم من هذا الشرك، ويأمروهم بعبادة الله وحده ، هو ربهم وإلههم الذي خلقهم وأوجدهم من العدم، وغذاهم بالنعم، عليهم أن يعبدوه وحده ، يقول جل وعلا لمحمد ﷺ: قُلْ يا أيها الرسول للناس إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ۝ لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ [الأنعام:162-163]، والنسك يعني الذبح، جعله قرين الصلاة، قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي [الأنعام:162] يعني ذبحي، وقيل في معنى نسكي يعني عبادتي كلها لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ [الأنعام:162]، وقال تعالى: إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ ۝ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ [الكوثر:1-2]، وقال: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117]، وقال سبحانه: وَلَا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكَ وَلَا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ [يونس:106].

فدعاء الأموات والاستغاثة بالأموات أو بالملائكة أو بالجن أو بالكواكب شرك أكبر، هكذا السجود لهم، هكذا الركوع لهم، هكذا الذبح لهم، هكذا النذر لهم، وهكذا الأحياء، الاعتقاد في الأحياء أنهم يتصرفون في الكون وينفعون ويضرون أو أن أحدًا منهم يعبد من دون الله كذلك شرك أكبر نعوذ بالله، إنما يجوز مع الحي من قدر عليه فقط، يجوز للمؤمن وغير المؤمن مع الحي ما قدر عليه، يجوز أنك تقول للحي القادر: يا فلان ساعدني في كذا، أعني على كذا، ما في بأس، هذا بينك وبين أخيك، هذه أمور عادية، الأسباب المعروفة الأسباب الحسية غير داخلة في هذا، لكنها مع الأحياء ما هي مع الأموات، دعاء الأموات ودعاء الغائبين شرك أكبر مطلقًا، لكن مع الأحياء، تقول: يا فلان أعني على بناء هذا البيت، أعني على إصلاح السيارة، أعني على المزرعة، أقرضني كذا وكذا، أو غير ذلك من الأمور العادية، يسمعك أو بالمكاتبة تكتب له أو بالإبراق بالبرقية أو بالتلكس أو بالهاتف بالتلفون هذه أمور عادية بين الناس ليس من الشرك، إذا كنت تطلب منه الذي يقدر عليه، أما تقول لإنسان: يا فلان أدخلني الجنة وأنجني من النار هذا ما هو بيده ولو هو يسمعك، هذا بيد الله سبحانه وتعالى، لا يصلح هذا، أو تعتقد في ذلك أنه يتصرف في الكون، وأنه ينفع ويضر دون الله، وأن عنده قدرة أن يدخل فلان الجنة وينجي فلان من النار بأمره هذا لا يصلح لأحد من الناس، هذا بيد الله ، هذا كله من توحيد العبادة الذي هو محل البحث، والذي جاءت الرسل بتقريره وبيانه وإيضاحه للناس.

ومن هذا يعلم أن ما في البردة المعروفة للبوصيري حيث قال:

يا أكرم الخلق مالي من ألوذ به سواك عند حدوث الحادث العمم
إن لم تكن في معادي آخذا بيدي فضلًا وإلا فقل يا زلة القدم
فإن من جودك الدنيا وضرتها ومن علومك علم اللوح والقلم

 هذا شرك أكبر نعوذ بالله، غلط في ذلك الشاعر المسكين الجاهل حتى وقع في الشرك الأكبر، يقول: "يا أكرم الخلق" يعني النبي ﷺ "مالي من ألوذ به سواك" ما له أحد نسي الله بالكلية "مالي من ألوذ به سواك عند حدوث الحادث العمم" يعني يوم القيامة.

إن لم تكن في معادي آخذًا بيدي فضلًا وإلا فقل يا زلة القدم

يعني معناه أن الرسول إذا ما أخذ بيده فهو هالك، هذا يقال لله ما هو للرسول، الرسول يجب اتباعه وطاعته، الرسول علينا اتباعه وطاعته هو المبلغ عن الله لكن ليست النجاة بيده إنما النجاة في اتباعه والأخذ بشريعته، وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ [النساء:13] طاعته واتباع شريعته هذه هي أسباب الجنة، قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ [آل عمران: 31]، ويقول ﷺ: كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى، قيل: يا رسول الله من يأبى؟ قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى، ما قال من عبدني دخل الجنة، قال: من أطاعني دخل الجنة، مبلغ عن الله، من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى خرجه البخاري في الصحيح.

وأبلغ من هذا قوله سبحانه: تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ۝ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ [النساء: 13-14]، وقال تعالى: مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ [النساء:80]، ما قال من يعبد الرسول، قال من يطع الرسول فقد أطاع الله، العبادة حق الله إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ [الفاتحة:5] وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ [الإسراء:23]، وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ [البينة:5] إلى غير ذلك.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه