الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. دروس و محاضرات
  2. التعليقات على ندوات الجامع الكبير
  3. شروط قبول العبادة

شروط قبول العبادة

Your browser does not support the audio element.

وجدير بالعاقل أن ينظر في هذه العبادة، وأن يحاسب نفسه حتى يعرفها جيدًا، وحتى يؤديها كاملة، وسمعتم من الشيخين بيان هذه العبادة، وأنها الذل والخضوع لله عن محبة له سبحانه، عن رغبة فيما عنده، عن رجاء، عن خوف، لا مجرد ترك الشيء أو فعله، بل لا بد أن يكون ذلك عن محبة له سبحانه صادقة، وعن إخلاص له سبحانه، وعن رغبة فيما عنده، وعن خشية الله، وخوف منه سبحانه وتعالى، ولا بد مع ذلك من أن تكون هذه العبادة موافقة لما جاء به نبيه عليه الصلاة والسلام في حق أمة محمد، وفي حق الأنبياء الماضين، لا بد أن تكون كذلك في حق نوح، لا بد أن تكون العبادة لله وحده موافقة لما جاء به نوح عليه الصلاة والسلام، في حق أمة هود كذلك، لا بد أن تكون العبادة لله وحده وموافقة لما شرع الله على يد هود عليه الصلاة والسلام، وهكذا في حق من بعده كصالح وشعيب وإبراهيم وإسماعيل وإسحاق وغيرهم، لا بد أن تكون العبادة في وقتهم وفي أممهم خالصة لله، موافقة للشريعة التي جاء بها هذا الرسول الذي بعث إليهم، وفي حق أمة محمد عليه الصلاة والسلام لا بد أن تكون العبادة لله وحده، ولا بد أن تكون موافقة لشريعته التي بعث بها عليه الصلاة والسلام، قال تعالى: أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ [الشورى:21]، ينكر عليهم سبحانه ذلك أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ [الشورى:21]، المعنى ليس لهم ذلك وإنما عليهم أن يتبعوا شرع الله الذي جاء به نبيه المصطفى عليه الصلاة والسلام، وهكذا قوله : ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ۝ إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ [الجاثية:18-19].

ويقول جل وعلا: قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ [آل عمران:31]، هذه يقال لها: آية المحنة، لما ادعى ناس حب الله  امتحنوا، يعني إن كنتم صادقين في حب الله فاتبعوني، فاتبعوا الرسول عليه الصلاة والسلام، قُلْ إِنْ كُنْتُمْ [آل عمران:31]، يعني قل: يا أيها الرسول للناس: إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ [آل عمران:31] يعني صادقين في هذه الدعوة فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ [آل عمران:31]، فمن كان يحب الله فليتبع الرسول ﷺ، فإن هذا هو البرهان، هذا هو الدليل على صدق المحبة، كثير من المشركين يحبون الله، وإن كانوا يحبون أندادهم مع الله كما قال جل وعلا: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ [البقرة:165]، لكن ما تنفع هذه المحبة لما صارت مشتركة بين الله وبين الرسول بطلت، لا بد أن يكون حب الله خاصًا به، وهو الحب الذي يتضمن الذل والخضوع له بطاعة أوامره وترك نواهيه، والإيمان بأنه مستحق لهذه العبادة، وهذه المحبة الصادقة الخالصة الخاصة التي تقتضي الإيمان به، وتقتضي خوفه ورجاءه، وتقتضي تخصيصه بالعبادة، تقتضي الإيمان بأنه المستحق لها وحده، قال جل وعلا: وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ [المائدة:5]، وقال جل وعلا: وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ [الزمر:65]، وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الأنعام:88]، في آيات.

فعلى المكلف أن يعقل هذا، وليس للإنسان أن يعبد بمجرد هواه، لا بد من الأمرين الذين سمعتم من الشيخين: الأمر الأول الإخلاص لله، وأن يكون الباعث على العبادة طلب مرضاة الله، والإخلاص له ، وأن تصلي لله، تصوم لله، تتصدق لله، تأمر بالمعروف، تنهى عن المنكر لله لا لقصد كذا وكذا، تصوم لله، تحج لله، الباعث هو قصد وجه الله، والمراد طلب مرضاته.

والأمر الثاني: الموافقة للشريعة، هذا إن كنت مسلمًا أما غير المسلم لا بد أن يسلم أولًا، الكافر ليس له عبادة حتى يسلم، وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الأنعام:88] فلا بد أولًا من الدخول في الإسلام، والإيمان بالله ورسوله وتوحيده والإخلاص له والانقياد لشرعه، والكفر بما يعبد الناس من دونه، والإيمان بكل ما أخبر به نبيه عليه الصلاة والسلام، فإذا دخلت في الإسلام وكنت من المسلمين فلا بد في كل أعمالك من الشرطين، لا بد في كل أعمالك التي تتقرب بها إلى ربك والتي أنت مأمور بها من صلاة وصوم وصدقات وبر وغير ذلك لا بد أن يكون لله، فعلته لله لا للرياء، ولا لطلب حمد الناس وثنائهم، ولا لأجرة تأخذها، إنما فعلته لله. والأمر الثاني: أن يكون موافقًا للشريعة، قال تعالى: وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا [هود:7]، قال جل وعلا: إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا [الكهف:7]، وقال تعالى: الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا [الملك:2]، هكذا في هذه الآيات يبين أنه خلق السماوات والأرض، وأنه جعل ما على الأرض زينة لها، من أنهار، وبحار، وأشجار، وجبال، وغير هذا من المخلوقات من بني آدم، ومن الجن، والحيوانات، كل ما على الأرض زينة لهذه الأرض، ثم قال: لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا [الكهف:7]، يعني ليختبر هؤلاء المكلفين، ليمحتنهم هل يعبدونه وحده ويصدقون في ذلك ويجتهدون في إكمال الأعمال وإتمامها وتحسينها؟ أم يقصرون في ذلك؟

ولهذا سمعتم ما نقل عن فضيل بن عياض وهو من أتباع التابعين يقول رحمه الله: إن العمل لا يقبل إلا إذا كان خالصًا صوابًا، وبين قوله: لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا[الملك:2]، قال: أخلصه وأصوبه، قيل: يا أبا علي ما أخلصه وأصوبه؟ قال: الخالص أن يكون لله، والصواب أن يكون على السنة.

ثم إنه جل وعلا لم يقل: أكثرهم عملًا، ولم يقل: ليبلوهم أيهم يكون حسن العمل، بل قال: أحسن، بصيغة التفضيل ليدل على أنه أمر عظيم، يدل على أن المطلوب المنافسة في الخير، والمسابقة، حتى يكون العمل أحسن، أحسن عملًا وأكمل عملًا، ما قال: أكثر عملًا، فالاعتبار بحسن العمل وكمال إخلاصه وكمال موافقته للشريعة وإن كان قليلًا، فصلوات قليلة وصوم قليل مع الفريضة وصدقات قليلة مع الفريضة وهكذا بقية العبادات متقنة كاملة على الوجه الأكمل في الإخلاص والصدق أفضل من شيء كثير مع ضعف الإخلاص وضعف الصدق، فالله يبتلينا لينظر -وهو العالم بكل شيء- أينا أحسن عملًا، هو يعلم من هو أحسن عملًا، ومن ليس كذلك، ولكن المعنى ليبلونا حتى يظهر ذلك، حتى يوجد ذلك بيننا، لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا[الملك:2]، في هذه الدار دار الامتحان دار الاختبار دار العمل أينا أكمل صلاة في خشوعه وصدقه وإقباله على الله ورغبته فيما عنده وإعراضه عن الشواغل الأخرى؟ أينما أكمل في إخلاصه في صدقاته وزكواته وفي صومه وفي حجه وفي بره للوالدين وفي أمره بالمعروف وفي نهيه عن المنكر وفي غير ذلك؟ أينا أكمل إخلاصًا وأكمل صدقًا في جميع أنواع العبادات التي يؤديها.

وقد يقف الرجلان في الصف الواحد ومتجاورين أيضًا وبين صلاتيهما أعظم مما بين المشرق والمغرب، كما قال بعض السلف، بسبب إقبال هذا وغفلة هذا، وفي الحديث المعروف الذي رواه أبو داود وغيره: إنه ليس للعبد من صلاته إلا ما عقل منها، فإنه قد يقوم الإنسان في صلاته فلا يكتب له إلا نصفها، إلا ثلثها، إلا ربعها، إلا خمسها، حتى قال: إلا عشرها، كل ذلك بسبب إقباله عليها وعدم ذلك، فالإقبال على العمل والصدق في إكماله والعناية بإخلاصه لله من الشوائب له شأن عظيم، فالواجب على كل مؤمن وعلى كل مؤمنة العناية بهذا الأمر، وأن يكون في أعماله كلها يتحرى الإخلاص لله وإكماله والعناية به، ويتحرى الموافقة للشريعة.

سمعتم الحديث يقول ﷺ: إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى، وسمعتم الحديث الآخر: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد، وقوله جل وعلا: مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا ۝ وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا [الإسراء:18-19]، إرادة الآخرة إرادة وجه الله جل وعلا والتقرب إليه ليفوز بالجنة والسعادة، ثم قال: وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا [الإسراء:19]، ما هو إرادة وبس إرادة وعمل، ثم قال: وَهُوَ مُؤْمِنٌ [الإسراء:19]، لا بد أن يكون هذا السعي وهذه الإرادة صادرين عن إيمان بالله ورسوله عن صدق عن إخلاص، فلو أراد وسعى عن غير إيمان لن ينفعه ذلك، وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا [الإسراء:19]، مشكورًا عند الله، يثابون عليه أكثر، فعلينا جميعًا في جميع أعمالنا وأقوالنا أن نعنى بهذا الأمر بالإخلاص لله والصدق فيه وكمال المحبة مع كمال الموافقة لما شرع الله.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه