الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. كتاب الطهارة
  3. 8- من حديث (استنزهوا من البول؛ فإن عامة عذاب القبر منه)

8- من حديث (استنزهوا من البول؛ فإن عامة عذاب القبر منه)

Your browser does not support the audio element.

- وعن أبي هريرة  قال: قال رسولُ الله ﷺ: استَنْزِهُوا من البول؛ فإنَّ عامَّة عذاب القبر منه رواه الدَّارقطني.

وللحاكم: أكثر عذاب القبر من البول، وهو صحيح الإسناد.

- وعن سُراقة بن مالك  قال: "علَّمنا رسولُ الله ﷺ في الخلاء أن نقعد على اليُسرى وننصب اليُمْنَى" رواه البيهقي بسندٍ ضعيفٍ.

- وعن عيسى بن يزداد، عن أبيه رضي الله عنهما قال: قال رسولُ الله ﷺ: إذا بال أحدُكم فَلْيَنْثر ذكرَه ثلاث مراتٍ رواه ابنُ ماجه بسندٍ ضعيفٍ.

- وعن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أنَّ النبيَّ ﷺ سأل أهلَ قُباء فقال: إنَّ الله يُثني عليكم، فقالوا: إنا نتبع الحجارةَ الماء.

رواه البزار بسندٍ ضعيفٍ، وأصله في أبي داود، وصحَّحه ابنُ خُزيمة من حديث أبي هريرة ، بدون ذكر الحجارة.

الشيخ: الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.

أما بعد: الحديث الأول يدل على وجوب الاستِنْزَاه من البول، والحذر من النَّجاسة، والغائط من باب أولى؛ لقوله ﷺ: استَنْزِهُوا من البول؛ فإنَّ عامَّة عذاب القبر منه، وفي روايةٍ للحاكم: أكثر عذاب القبر من البول.

وقد روى أحمدُ رحمه الله وابنُ ماجه مثلما روى الحاكم: أكثر عذاب القبر في البول، وهو حديثٌ جيدُ الإسناد، لا بأس به، يفيد الحذر من التَّسامح بالبول وعدم التَّحرز منه، بل جاء في الحديث الصحيح أن النبيَّ ﷺ مرَّ بقبرين فقال: إنَّهما ليُعَذَّبان، وما يُعَذَّبان في كبيرٍ، ثم قال: بلى، إنَّه لكبيرٌ، ذكر أنَّ أحدهما كان يمشي بالنَّميمة، وأمَّا الآخر فكان لا يَسْتَنْزِه من البول، فهذا فيه الحذر من النَّجاسة ولا سيَّما البول، وأنَّ الواجب الحذر منها، والحرص على الطَّهارة.

وحديث سُراقة أنه كان إذا جلس لحاجته قعد على اليُسرى ونصب اليمنى، وهو حديثٌ ضعيفٌ، ولا يصحّ عن النبي ﷺ، فالإنسان يقضي حاجته على ما يسَّر الله له، على الطريقة التي يراها أسلم في قضاء حاجته، أمَّا حديث سُراقة فهو حديثٌ ضعيفٌ لا يُعتمد عليه.

وهكذا حديث عيسى بن يزداد عن أبيه حديثٌ ضعيفٌ؛ لأنَّ عيسى مجهول، وأبوه مجهول، ونثر الذَّكَر يُسبب السَّلس، ويُسبب كثرة البول وخروجه متكررًا، فلا ينبغي النَّثر، بل ينبغي ترك ذلك وعدم تحريكه؛ لأنَّ تحريكه يُسبب سلس البول.

وفي حديث قصة أهل قباء دلالة على أنَّ الأفضل إتباع الحجارة الماء، وإن كان حديثًا ضعيفًا، لكن يدل عليه فعل النبي ﷺ، وأنه كان ﷺ يأتي الخلاء، فإذا قضى حاجته استنجى بالماء بعدما يقضي حاجته ويستجمر، فالأفضل أن يستجمر باللّبِن أو غيره، ثم يستنجي بالماء، هذا هو الأفضل؛ أن يجمع بينهما، وإن اقتصر على الحجارة كما تقدَّم كفى، كما تقدَّم في حديث سلمان: "نهى أن نستنجي بأقلّ من ثلاثة أحجارٍ"، وحديث عائشة: إذا ذهب أحدُكم إلى الغائط فليذهب معه بثلاثة أحجار، فإنَّها تُجزئ عنه، وتقدم حديثُ ابن مسعودٍ: أن النبيَّ ﷺ أمره أن يأتي بثلاثة أحجار، فأتاه بحجرين ولم يجد إلا الروثة في الثالثة، فألقى الروثة وقال: ائتني بغيرها.

فإذا استنجى بثلاثة أحجارٍ وأنقى المحلَّ، أو أربعة أو أكثر كفى، وأفضله أن يقطع على وِتْرٍ، فإذا أنقى بأربعةٍ يأتي بخامسٍ، وإذا أنقى بستةٍ فالمستحب أن يأتي بسابعٍ حتى يقطع على وترٍ؛ لقوله ﷺ: مَن استجمر فليُوتِر، وإن اكتفى بالماء فلا بأس أيضًا، لكن إذا جمع بينهما فهو أفضل.

وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:

س: يقول الشارحُ على حديث عيسى بن يزداد: "إلا أنَّ معناه في الصَّحيحين في رواية صاحبي القبرين على رواية ابن عساكر".

ج: هذا معناه: استنزهوا من البول، ما هو في معنى فلينثر، فهو في معنى حديث: استنزهوا من البول، أما فلينثر فهذا ضعيفٌ، ومعناه ما هو بصحيحٍ أيضًا؛ لأنَّه يُسبب السَّلس.

س: هل عذاب القبر على عُصاة المؤمنين مستمرٌّ أم منقطعٌ؟

ج: الله أعلم.

س: ثلاثة أحجار للقُبُل والدُّبُر، أم لكلٍّ ثلاثة أحجار؟

ج: لكلِّ فرجٍ ثلاثة أحجار.

س: عدم الاستنزاه من البول يُعتبر من كبائر الذنوب؟

ج: نعم، من الكبائر.

س: يقول الشارحُ هنا: "ويُشترط للآخر ثلاثًا أيضًا، فتكون ستًّا؛ لحديثٍ ورد بذلك في "مسند أحمد""، ما أدري هل وقفتُم عليه سماحتكم؟

ج: ما وقفنا عليه، والمقصود ثلاثة أحجار، فالأحاديث صريحةٌ في هذا؛ في البول، وفي الغائط، فثلاثة أحجار للبول، وثلاثة أحجار للغائط، يعني: إذا اكتفى بها، أمَّا إذا كان يستنجي بالماء فلا يلزم ثلاثة أحجار، فإذا استنجى ولو بواحدٍ جاز إذا كان يستنجي بالماء.

س: سَلْت الذَّكَر؟

ج: لا يسلتُه، ولا ينثره؛ لأنَّ هذا من أسباب مجيء السَّلس.

س: هل إزالة النَّجاسة تكون من الثوب على الفور أو عند الصَّلاة؟

ج: لا، عند الصلاة، لكن ينبغي أن يُبادر حتى لا ينساها.

س: بعض النِّساء تقول: إذا لم أتمكن من السَّفر قبل أذان العصر، وقد جمعتُ الظهر مع العصر، ودخل وقتُ العصر وأنا ما زلتُ في الرياض، فما حكم صلاتي؟

ج: تُعيد صلاة العصر.

س: هي مُسافرة؟

ج: إن كانت مسافرةً فلا بأس، وإن كانت مقيمةً في بلدها وصلَّت قبل السَّفر فعليها أن تُعيد الصلاة.

س: مَن عطس أربع مرات؟

ج: كلما عطس يحمد الله.

س: هل يُشرع لمَن سمعه أن يُشمّته؟

ج: إذا سمعه يقول "الحمد لله"، ولو مئة.

س: طيب، ثلاث مرات؟

ج: مئة.

ج: أو ستّ لا بأس، لكن كونه يُوتر فيأتي بخامسةٍ أو سابعةٍ أفضل، أما الثالثة فلا بد منها، على ما فوق الثلاث؛ لأنَّ الرسول ﷺ نهى أن يُسْتَنْجَى بأقلّ من ثلاثة أحجارٍ.

س: ما .......... إذا أتبع أربعًا أصبحتْ خامسةً، وإذا كان ستًّا فهي سابعة .............؟

ج: لقوله ﷺ: مَن استَجْمَر فليُوتِر.

س: مَن استَجْمَر بالحجارة مع وجود الماء؟

ج: لا بأس، ولو مع وجود الماء؛ فالنبي عليه الصلاة والسلام قال: إذا ذهب أحدُكم إلى الغائط فليستجمر بثلاثة أحجارٍ، فإنها تُجزئ عنه.

س: إذا قدَّم الاستنجاء على الاستِجْمَار؟

ج: إذا استنجى بالماء فليس له حاجة في الاستجمار، فالاستجمار إنما يحتاج إليه قبل أن يُجفف المحلّ، ثم يستنجي.

س: قوله تعالى: لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى [التوبة:108] هل هو مسجد قباء؟

ج: مسجد قباء، ومسجد النبي أفضل منه.

س: لكن ظاهر السياق؟

ج: مسجد قباء، ولكن مسجد النبي ﷺ من باب أولى، مثلما قال ﷺ: ومسجدي هذا.

س: تقول سائلةٌ: إذا سافرتُ إلى الرياض، وعند إقامتي في الرياض لم أجمع ولم أقصر، بل صليتُها كاملةً، وعند إرادتي العودة إلى مدينتي بُريدة بعد صلاة الظهر: هل يحقّ لي أن أجمع وأقصر الظهر مع العصر؟ مع العلم أني لم أكن أجمع ولا أقصر أثناء إقامتي في الرياض الأيام السَّابقة؟

ج: إذا كانت إقامتها أكثر من أربعة أيام فليس لها ذلك، أما إن كانت إقامتها أربعة أيام فأقلّ فلها أن تقصر، ولها أن تجمع.

س: لكن عندما نويت الآن؟

ج: ولو، إذا كانت إقامتها أربعة أيام فأقلّ فلها أن تقصر.

س: التأمين الصّحي للموظفين هل هو جائز؟

ج: التأمين ما يصلح، التأمين يُسمَّى: قمارًا؛ لأنه يُقَدِّم دراهم وكلما مرض هو أو عياله عالجوه بدون شيءٍ، وقد يستمر المرضُ ويأكل عليهم أموالًا كثيرةً.

س: والتأمين التَّعاوني جائز هو فقط؟

ج: التَّعاوني لمصلحة المسلمين أو لمصلحة الفقراء، والتأمين التَّعاوني هو: أن يجتمع خمسة أو ستة ويجمعون دراهم، ويتصدَّقون بها على إنسانٍ ضعيفٍ، أو يشترون بها حاجةً ويُوزِّعونها على الفقراء.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه