الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. دروس و محاضرات
  2. التعليقات على ندوات الجامع الكبير
  3. البدع طريق إلى الشرك

البدع طريق إلى الشرك

Your browser does not support the audio element.

ما دام الإيمان قد أكمله الله مادام ديننا قد أكمله الله فما أحدثه الناس هو من الضلالات، يعني في الدين، ما أحدثه الناس مما يتقربون إلى الله ويدعون أنه عبادة لا بد يوزن بالكتاب والسنة، ينظر فيه فإن وجد في القرآن ما يدل عليه أو في السنة وإلا فهو المحدث، فهو البدعة التي يجب تركها، يقول النبي ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد، يعني: فهو مردود على محدثه، ويقول ﷺ: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد، ويقول: إياكم ومحدثات الأمور.

فمن محدثات الأمور ما سمعتم: البناء على القبور، واتخاذ القباب عليها، واتخاذ المساجد عليها، هذه من المحدثات، هذه من وسائل الشرك، كانت قبور المسلمين في عهد النبي ﷺ بارزة تحت الشمس ليس فوقها مساجد ولا قباب ولا أبنية ولا شيء، مثل قبورنا الآن في العود وغير العود ليس فوقها شيء، بينة، مقابر واضحة، كل قبر معروف إذا زاره المسلمون سلموا عليهم ودعوا لهم بالمغفرة، ثم أحدث الرافضة وأشباه الرافضة هذا البناء على القبور، واتخاذ المساجد عليها، وفرشها بالفرش العظيمة، وتطييبها، حتى إذا جاءها الجاهل العامي قال: يا فلان أغثني، يا سيدي البدوي يا سيدي الحسين يا زينب يا فلانة يا عبد القادر أغثني انصرني اشف مريضي أنت تعلم ما نحن فيه أنت تعلم حالنا وتفرقنا اجمعنا وانصرنا، جعلوه الله، جعلوه آلهة عبدوه مع الله، نسأل الله العافية، وعدلوا عن دعاء الحي القيوم القادر على كل شيء ، ويزعمون أنهم شفعاء أن هؤلاء الصالحون شفعاء عند الله، يا سبحان الله هذا كلام الجاهلين، هذا كلام الكفار الأولين، يقولون: ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى، هؤلاء شفعاؤنا عند الله، فأنكر الله عليهم ونهاهم وحذرهم، وبعث الرسل لقتالهم على هذا حتى يدعوه حتى يعبدوا الله وحده وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ [الإسراء:23] ما قال المشركون أبو جهل وأشباهه ما قالوا: إنهم ينفعون ويضرون دون الله، ولا قالوا إنهم مستقلون بالتصرف دون الله، لا، هم يعرفون أن الله الخالق الرازق المدبر، ولكن قالوا كما حكى الله عنهم، قالوا: هؤلاء شفعاؤنا عند الله، فرد الله عليهم بقوله: قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ [يونس:18]، فأخبر أنه شرك، وأنه جهل وضلال وكذب على الله، وقال في الآية الأخرى: وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى [الزمر:3] يعني: يقولون: مَا نَعْبُدُهُمْ إِلاَّ لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى [الزمر:3]، فرد الله عليهم بقوله: إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ [الزمر:3]، فسماهم كذبة بزعمهم أنها تقربهم إلى الله زلفى، ما تقربهم، وسماهم كفرة بفعلهم هذا بعبادتهم إياها ودعائهم إياها واستغاثتهم بها وطلب المدد منها، تجدهم الآن في بلدان كثيرة إذا مر بالقبر المدد المدد، يقف عنده المدد المدد ......، وينذر لهم القرابين من البقر والغنم والنقود وغير ذلك، يرجون شفاعة هذا الولي، وأنه ينفعهم، وأنه يشفيهم، وأنه يجعل المرأة تحمل، وكل هذا من خرافاتهم وضلالهم، نسأل الله العافية.

والمقصود أن البدع تجر إلى الشرك أعظم من المعاصي، البدع تجر إلى الشرك، الشيطان يحبها أكثر من المعاصي؛ لأنها عدول عن دين الله، وسوء ظن بالله، وسوء ظن بدينه، واعتراض على الله، وقدح في الدين، فالبدع معناها التنقص في الدين، معناها أن الدين ما كمل، معناها أن الدين يحتاج إلى زيادة، هذه البدعة الزيادة، والله أكمل الدين وأتمه، قال تعالى: ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ۝ إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا [الجاثية:18-19]، فالله أمر نبيه أن يلزم الشريعة هو بنفسه عليه الصلاة والسلام، ولا يزيد عليها عليه الصلاة والسلام، بل يتبع ما أوحي إليه، وهؤلاء لا عندنا كذا وعندنا كذا، هذه الزيادات نبني على القبور نتخذ عليها المساجد نتخذ عليها القباب نقيم الموالد لفلان وفلان وفلان نمدحه ونثني عليه، ثم جرتهم الموالد إلى الشرك، احتفلوا بالنبي ﷺ أو بالبدوي أو عبد القادر أو زيد أو عمرو أو علي أو الحسين فهذه الاحتفالات ماذا فعلت جرتهم إلى الشرك، صاروا يمدحونه ويثنون عليه، ثم جرهم هذا المدح المباح إلى المدح الزائد الغلو إلى الكفر والضلال مثلما قال النبي ﷺ: لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم، إنما أنا عبد فقولوا عبد الله ورسوله رواه البخاري في الصحيح، فجرهم الإطراء والزيادة حتى قالوا: يا رسول الله! انصرنا! اشف مرضانا! اجمع شملنا! إلى غير هذا، فدعوه بما يدعا به الله سبحانه وتعالى، وهكذا قالوا في حق علي والحسن والحسين، وفلان وفلان، والبدوي، والشيخ عبد القادر الجيلاني، وابن عربي، وغيرهم، هكذا يسألونهم ما لا يقدر عليه إلا الله .

فهذه الاحتفالات المبتدعة التي أحدثوها واجتمعوا عليها وأكلوا عليها الطعام واللحوم وغير ذلك وأقاموا عليها الأشعار والمدائح جرتهم إلى الشرك، حتى قال صاحب البردة في بردته:

يا أكرم الخلق مالي من ألوذ به سواك عند حدوث الحادث العمم
إن لم تكن في معادي آخذا بيدي فضلا وإلا فقل يا زلة القدم
فإن من جودك الدنيا وضرتها ومن علومك علوم اللوح والقلم

يقول: إن كنت يا رسول الله ما أنت بآخذ يدي يوم القيامة فأنا هالك، أما الله منسي ما له ذكر، إن لم تكن يعني: يا رسول الله في معادي آخذا بيدي فضلا، يعني: بفضلك، وإلا فقل يا زلة القدم، ثم يقول: فإن من جودك الدنيا وضرتها، من جود محمد الدنيا كلها وضرتها وهي الآخرة، يعني من جودك الدنيا والآخرة جميعًا، ويش بقي لله، إذا كانت الدنيا والآخرة كلها للنبي فماذا بقي لله، هذا الجهل العظيم، والبلاء الكبير.

ثم قال: ومن علومك علم اللوح والقلم، يعني يعلم ما في اللوح والقلم، يعلم المغيبات كلها، والله يقول سبحانه: قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ [النمل:65] ويقول سبحانه: إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ [لقمان:34]، والنبي لما سأله جبرائيل عن أشراط الساعة قال: في خمس لا يعلمهن إلا الله، ثم قرأ قوله جل وعلا: إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ... [لقمان:34] الآية الكريمة.

فالمقصود أن الغلو والإطراء يجر أهله إلى الشرك؛ لأنهم ما يرضون بالمدح الحق حتى يجدوا مدحًا زائدًا مدحًا شركيًا، نسأل الله العافية، فهكذا وقع للغلاة في النبي ﷺ وفي علي وفي الحسين وفي فاطمة وفي ابن عربي وفي ابن بدوي وفي فلان وفلان، جرهم هذا الغلو حتى مدحوهم بالشرك، حتى مدحوهم بأن استغاثوا بهم مع الله، ونذروا لهم، وذبحوا لهم، وزعموا أنهم يعلمون الغيب، ويتصرفون في الكون، وفي الجنة يعطونها من يشاؤون، ويمنعونها من يشاؤون، إلى غير ذلك من البلاوي والمحن التي وقع فيها الغلاة الذين زعموا أنهم اجتمعوا لحب النبي ﷺ بهذه الموالد المحدثة.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه