الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. دروس و محاضرات
  2. التعليقات على ندوات الجامع الكبير
  3. خطأ الإقبال على العلوم الدنيوية وترك العلوم الشرعية

خطأ الإقبال على العلوم الدنيوية وترك العلوم الشرعية

Your browser does not support the audio element.

ما درس العقيدة ما تعلم معنى لا إله إلا الله، ما درس سيرة النبي ﷺ في مكة، وسيرته في المدينة، كيف دعا الناس إلى توحيد الله؟ كيف علمهم دين الله؟ كيف أنكر عليهم عبادة الأصنام والأوثان والقبور والملائكة والأنبياء والصالحين ما درس هذا ولا تأمل هذا وإذا سألته كما سمعتم في الندوة إذا سألته عن معنى لا إله إلا الله لا يعرف ذلك، وبعضهم يقول: معناها لا خالق إلا الله ....... المشركون يقولون بأنه لا خالق إلا الله، أبو جهل يقول لا خالق إلا الله، وأبو لهب يقول لا خالق إلا الله، وما نفعهم ذلك، صاروا من أهل النار كفرة؛ لأنهم عبدوا الأصنام مع الله، استغاثوا بها ونذروا لها وذبحوا لها، عبدوا اللات والعزى ومناة، وعبدوا الأصنام بها يستغيثون ولها ينذرون، ولها يذبحون، بها يتبركون، ما نفعهم قولهم لا خالق إلا الله، هم يعرفون أن هذا ما هو معنى لا إله إلا الله، ولهذا لما قال لهم النبي ﷺ: قولوا لا إله إلا الله استنكروا ذلك، وقالوا: أَجَعَلَ الآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَاب [ص:5]، وقالوا أَئِنَّا لَتَارِكُوا آلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَّجْنُون [الصافات:36]، أنكروا هذا، فهم يعرفون معنى لا إله إلا الله، معناها إبطال آلهة الشرك، معناها أن هذه الكلمة تركهم عبادة العزى ومناة وأصنامهم الأخرى، فلهذا أنكروها وعاندوا وقاتلوا ما كفى العناد، بل قاتلوا خرجوا يوم بدر مقاتلين على الشرك بالله ، خرجوا يوم أحد مقاتلين، خرجوا يوم الأحزاب مقاتلين يحمون الأصنام ويعبدون الأصنام ويقاتلون دونها ويحاربون من قال: لا إله إلا الله، وكثير من الناس اليوم المتعلمين على هذا الشكل ما عندهم من العلم إلا علم أبي جهل وأشباهه يعرفون أنه لا خالق إلا الله، ولكن ما يعرف معنى لا إله إلا الله، وأن معنى لا إله إلا الله معناها: أن الله هو المألوه المعبود، وهو المستحق لأن يعبد، بأن ينذر له، بأن يدعا، بأن يستغاث به، بأن يصلى له، بأن يسجد له، وأن هذه الأصنام المعبودة من دون الله باطلة، وأن هذه القبور المعبودة من دون الله باطلة، وأن الأشجار المعبودة من دون الله باطلة، وأنه لا يعبد مع الله، لا نبي ولا ملك ولا صالح ولا شجر ولا صنم ولا قبر ولا غير ذلك، فالعبادة حق الله وحده، أنت تقرأ قوله سبحانه: إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ [الفاتحة:5] ما معنى إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ [الفاتحة:5]، إياك نعبد وحدك، يعني نذل لك، ونخضع لك بصلاتنا وصومنا ودعائنا واستغاثتنا ونذرنا وسجودنا وصومنا وغير ذلك، وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ [الفاتحة:5] يعني وإياك وحدك نستعين، فإذا قلت: يا سيدي فلان صاحب القبر أعني على شفاء مريضي، أعني على كذا فقد أشركته مع الله في الاستعانة، وإذا قلت أجرني فقد أشركته مع الله في العبادة، وإذا سجدت له أو طفت بقبره ....... أو الشفاعة منه بهذا الطوف فقد أشركته مع الله، وجعلت قبره مثل الكعبة تطوف به، ما هناك طواف إلا بالكعبة، ما في بدين الله طواف إلا بالكعبة، وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ [الحج:29]، لكن هؤلاء الجهلة هؤلاء المشركون جعلوا قبور الأنبياء كعبات يطاف بها وينذر لها ويذبح لها ويستغاث بها، والذي ما عرف تلك البلدان ولا زارها قد يستنكر هذا لكن الذي عرف تلك البلدان أو قرأ عنها أو قرأ عما يفعله عباد القبور يعرف هذه الأمور يعرف هذه الأمور وأنها واقعة في بلدان كثيرة من بلدان المسلمين، وحتى إن بعض الحجاج يفعلون ذلك عند قبر النبي ﷺ، ولو تركوا لفعلوا عند كل قبر في البقيع، وفي المعلاة، وفي غير ذلك لجهلهم، لأنهم عاشوا على هذه الأمور، عاشوا عليها ما دروا عنها، ما عندهم علماء يعلمونهم، العلماء ذهبوا إلا ما شاء الله، كما قال النبي ﷺ: إن الله لا يقبض العلم انتزاعًا ينتزعه من صدور الرجال، ولكن يقبض العلم بموت العلماء، حتى إذا لم يبق عالم اتخذ الناس رؤوسًا جاهلًا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا هذا الواقع، وقد بحثت أنا مع شخص بل مع أشخاص يفتون المسلمين يفتون عما يتعلق بدعوة الأموات دعوة الأنبياء والصالحين والاستغاثة بهم والنذر لهم فقال: الآيات النازلة في هذا إنما هي في الأصنام ما هي في الملائكة ولا في الأنبياء والصالحين بس في الأصنام خاصة في قوله جل وعلا: إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ [فاطر:14] ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ [فاطر:] إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ [فاطر:13-14]، قال هذه الأصنام أما إذا دعا النبي أو استغاث بالنبي أو بالملك أو بالرجل الصالح هذا ليس بشرك، يجعلهم شفعاء، نجعلهم وساطة، نعبدهم لأن يقربونا إلى الله زلفى؛ ليشفعوا لنا، سبحان الله هذا عمل المشركين الأولين، الله قال عنهم أنهم يقولون: مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى [الزمر:3]، وقال سبحانه: وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ [يونس:18]. والمقصود من هذا أن هذا نتيجة الجهل كونه يتعلم الآداب، يتعلم التأريخ، يتعلم كذا، يتعلم أنواعًا من العلوم الهندسة الطب إلى غير ذلك، ولكنه بعيد عن أن يتعلم دينه الذي بعث الله به رسوله، والذي خلقه الله من أجله لا يعتني بهذا الأمر، ولا يعتني بالقرآن في ذلك، ولا يعتني بالسنة، ولا يعتني بكتب العقيدة حتى يعرف دينه، يشتغل بهذا المادة التي انصرف إليها ثم يأخذ فيها ما شاء الله من شهادة جامعية أو ماجستير أو دكتوراه ثم ينتهي إلى عمله الدنيوي وينسى كل شيء، وهذه من المصائب العظيمة التي يجب على العقلاء على طلبة العلم أن ينتبهوا لهذا الأمر، وأن يكون همهم قبل كل شيء أن يعرفوا دينهم، وأن يتفقهوا في دينهم، وأن يعلموا لماذا خلقوا، هل خلقوا ليأكلوا ويشربوا ويزرعوا ويقتنوا الأموال أو الإبل أو الخيل أو غير ذلك؟ لا، خلقوا ليعبدوا الله، ويطيعوه، ويستقيموا على شريعته، وخلق الله لهم الدنيا ليستعينوا بها على طاعة الله كما قال : هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا [البقرة:29]، خلق لنا هذه لنستعين به، وقال: الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا [الملك:2]، خلق هذه الدنيا ليبلونا أينا أحسن عملًا، هل نستقيم على طاعة الله؟ هل نخلص لله؟ هل نحسن أعمالنا بالإخلاص لله والصدق؟ أم ننحرف إلى الدنيا وشهواتها والمعاصي فيها وغير ذلك؟ قال تعالى: إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا [الكهف:7]، فالله جعل ما على الأرض زينة لها من جبال وأشجار وأحجار ومعادن وحيوانات وغير ذلك، كله جعله الله زينة لهذه الدنيا؛ ليبلونا أينا أحسن عملًا، ليبلو الجن والإنس، فهم المكلفون، ليبلوهم أيهم أحسن عملًا، أيهم أكمل إخلاصًا لله، أيهم أكمل طاعة لله وإيمانا به، قال تعالى: وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا [هود:7]؛ ليبلونا أينا أحسن عملًا، ما قال: أكثر عملًا، قال: أحسن؛ لأن المقصود بالحسن الإخلاص لله والصدق في العمل وأدائه كما ينبغي، وفي آية أخرى يقول : اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا [الطلاق:12]، فنحن خلقنا لعبادة الله، وخلق الله الأشياء هذه كلها لنا، خلقها لنا لنستعين بها على طاعته، لنعرف عظمته وأنه على كل شيء قدير، وأنه بكل شيء عليم، وليبلونا أينا أحسن عملًا، ليبلونا أينا أكمل عملًا، وأطيب عملًا، وأخلص عملًا، وأكمل في الاتباع، فينبغي لك يا عبد الله أيها الطالب للعلم أينما كنت في الثانوي في الجامعة في التخصص ينبغي لك أن يكون لك عناية لما خلقت له من طاعة الله وعبادته في داخل المدرسة وفي خارجها، وإذا كان ما تيسر في المدرسة ففي خارجها في هذه الجامعة يكون لك شيوخ لك أساتذة تجتمع بهم وتدرس عليهم، وتتعاون معهم، وتعنى بكتاب الله القرآن الذي هو أصل كل خير، القرآن هو أصل كل خير، وهو أصل العلم، يعنى به دراسة وتدبرًا وتعقلًا وعملًا، حتى تعرف دينك، حتى تعلم ما خلقت له، حتى تكون على بصيرة في توحيد الله والإخلاص له، وفي اتباع شريعته، ثم تستعين بما أعطاك بعد ذلك من العلوم الأخرى التي هي الطب أو الهندسة أو الجغرافيا أو كذا أو كذا، تسعين بها على طاعة الله ورسوله، تحمد الله الذي أعطاك هذا العلم الدنيوي حتى تستعين على طاعة الله عز وجل، هكذا ينبغي للمؤمن أينما كان.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه