الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. دروس و محاضرات
  2. التعليقات على ندوات الجامع الكبير
  3. سماحة وتيسير الشريعة التي جاء بها النبي صلى الله عليه وسلم وشموليتها

سماحة وتيسير الشريعة التي جاء بها النبي صلى الله عليه وسلم وشموليتها

Your browser does not support the audio element.

وكان في التوراة آصار وأغلال وزيادة وشدة على بني إسرائيل بسبب ظلمهم وعدوانهم واعتدائهم على الرسل، وفعلهم ما لا ينبغي، فشدد الله عليهم سبحانه في مسائل كثيرة كما قال : فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا [النساء:160]، وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُوا عَنْهُ وَأَكْلِهِمْ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ [النساء:161]، فبسبب أعمال قبيحة فعلها شدد عليهم في الشرائع، وصارت عليهم آصار؛ فبعث الله نبينا محمد ﷺ فوضع تلك الآصار والأغلال، وجاء بشريعة سمحة خفيفة ليست من جنس شرائع الماضين، ولا من جنس شريعة بني إسرائيل التي فيها الآصار والأغلال، ومن الآصار والأغلال التي صارت في بني إسرائيل أنهم شرع الله لهم عند التوبة أن يقتلوا أنفسهم قتلًا جعل من توبتهم أن يقتلوا أنفسهم، وهذا فيه من الآصار والشدة العظيمة ما لا يخفى!.

المقصود أن الله جل وعلا شرع لنا على يد محمد ﷺ شريعة كاملة منظمة لجميع ما يحتاجه العباد في معاشهم ومعادهم وجميع شؤونهم في الحكم، وفي العلاقة بين الله وبين عباده، وفي العلاقة بين العبد وأهله وزوجته وأولاده، في العلاقة بين الرجل ومجتمعه في بلده وبين جيرانه، وكذلك شريعة تتضمن العلاقات التي بين المسلمين وبين الكفار في السلم في الحرب إلى غير ذلك، فهي شريعة كاملة من ضمن الإسلام الذي جاء به نبينا محمد ﷺ، فدين الله الذي هو الإسلام الذي بعث به محمد ﷺ هو أكمل الأديان وأتمها، وهو الإسلام، لكنه خاتمة الشرائع، وأكمل الأديان الإسلامية التي جاءت بها الرسل من جهة شريعته الكاملة، من جهة ما جاء بشريعة كاملة من مزيد الأحكام التي تنفع الأمة، ومن التخفيف في بعض المسائل التي فيها الشدة على أولئك الماضي، فخفف الله عنا ويسر لنا أشياء كثيرة كانت شديدة على من قبلنا، فاشتمل دين الله الذي جاء به محمد ﷺ على شرائع قويمة تنفع المجتمع في معاشه ومعاده، وعلى إزالة آصار وأغلال كانت في شرائع من قبلنا شديدة عليهم فيها كلفة عليهم ومشقة عظيمة وضعها الله عنا، ويسر لنا السلامة منها، وصارت شريعتنا بحمد الله شريعة فيها الخير، وفيه السماح ولهذا قال سبحانه: وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ [الحج:78]، يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ [البقرة:185].

ومن ذلك أنه سبحانه أباح الميتة عند الضرورة، وعند العجز عن طعام يسد حاجته، فيأكل من الميتة ومن سائر الحرام فيسد به حاجته عند الحاجة، وعند العجز عن الحلال، إذا خاف الموت خاف الهلاك أكل من الميتة ما يسد رمقه أو من الحرام الآخر الذي يجده من كلب أو خنزير أو حمار أو غير ذلك يأكل من ذلك ما يحفظ به حياته حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ [المائدة:3]، ثم قال: فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [المائدة:3].

المقصود أن الله جل وعلا جعل في هذه الشريعة من السماح والتيسير ما هو لائق بالذي جاء بها، وهو نبينا محمد عليه الصلاة والسلام، ولأنها شريعة لجميع البشر، الشرائع الماضية لأقوام، كل نبي لقومه شريعة، أما شريعة محمد عليه الصلاة والسلام فقد جاءت شريعة عامة لجميع البشر لليهود والنصارى وسائر المشركين والعرب والعجم في سائر أقطار الدنيا، فمن حكمة الله أن جعلها تتمشى مع هذه الأمم، جعل فيها من السماح والتيسير والمرونة ما يكون صالحًا لجميع البشر في هذه الأرض من أدناها إلى أقصاها حتى يضمن مصالحهم، وحتى تشمل ما يحتاجون إليه في معاشهم ومعادهم، وحتى يمكنهم القيام بها والسير عليها، حتى يلقوا ربهم عز وجل، فهو  يسر لهم ويسر عليهم فجعل الصلوات خمسًا، وجعل الزكاة خفيفة ميسرة، وجعل الصوم خفيفًا شهرًا في السنة، وجعل الحج مرة في العمر، وجعل المريض الذي لا يستطيع أن يصلي قائمًا يصلي قاعدًا، وإذا عجز عن القعود صلى على جنبه، وإذا عجز عن الجنب صلى مستلقيًا، وإذا عجز عن الماء صلى بالتيمم، ومن لم يستطع الماء ولا التيمم صلى بغير ماء ولا تيمم نوى الصلاة وصلى، من بدأ القبلة الكعبة صلى إليها، ومن عجز صلى إلى أي جهة حسب طاقته، ويجزأه ذلك إلى غير هذا من التسهيل والمسامحة والتيسير على هذه الأمة، فالله جل وعلا رحم عباده رحمة واسعة على يد محمد ﷺ، فجعل هذا الدين عامًا وشاملًا لجميع العباد من جن وإنس في سائر الأرض، أما الأديان السابقة الإسلام السابق الذي هو الإسلام من حيث العموم وهو الاستسلام لله والانقياد لطاعة الله اختيارًا الذي بعث الله به الرسل، فهذا يشمل الرسل جميعًا، من حيث العقيدة، من حيث الأساس، من حيث الإيمان بالله واليوم الآخر والجنة والنار، ومن جهة الأخلاق الفاضلة ونحو ذلك، هذا عام لجميع الرسل، وجميع ما جاؤوا به عليهم الصلاة والصلاة والسلام، لكن لكل قوم جاءهم رسول شرائع خاصة تليق بهم وتناسبهم ولا تناسب غيرهم.

فلما بعث الله نبيه محمد ﷺ إلى الناس عامة لا للعرب وحدهم، بل للعرب والعجم والجن والإنس، وإلى أهل زمانه، وإلى من يأتي بعده إلى يوم القيامة، اقتضت حكمته سبحانه أن يكون هذا الإسلام وهذه الشريعة التي جاء بها محمد عليه الصلاة والسلام وهي دين الإسلام أن تكون سمحة ميسرة مناسبة لجميع الثقلين: الجن والإنس حتى يتمكنوا من أدائها، والسير عليها، والاستقامة عليها، والموالاة عليها، والمعاداة عليها، والأخذ بها في السفر والحضر والشدة والرخاء، وجميع الأحوال إلى يوم القيامة، وهذا من رحمته وإحسانه جل وعلا، ولهذا قال : قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا [الأعراف:158]، وقال قبلها: فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [الأعراف:157]، المفلحون هم الذين اتبعوا محمدًا ﷺ، وأخذوا بالنور الذي جاء به واستقاموا عليه إلى يوم القيامة، ومن حاد عن ذلك فله الظلمة وله النار يوم القيامة؛ لأنه حاد عن طريق الهدى، وحاد عن طريق السلامة فباء بالخيبة والندامة، نسأل الله العافية.

وإذا عرف المؤمن هذا عرف أن الواجب عليه أن يحمد الله سبحانه وتعالى، وأن يشكره بما من به عليه من هذا الدين المبارك الذي ليس فيه حرج ولا مشقة ولا آصار ولا أغلال، وأن عليه أن يستقيم عليه وأن يدعو إليه، وأن يتواصى مع إخوانه بذلك، وأن يصبر على ما قد يناله من الأذى حتى يلقى ربه فيكون في ذلك التعاون على الخير والتواصي  بالحق، وحتى يجتمع الجميع على هذا الدين، والله ينصرهم بذلك ويؤيدهم ويحميهم من كيد الأعداء إذا استقاموا على هذا الدين، ولم يتنازعوا، بل اتفقوا وتعاونوا كما قال : وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى [المائدة:2]، وقال: وَالْعَصْرِ ۝ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ ۝ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ [العصر:1-3]، فالمسلمون إذا استقاموا على دينهم وتعاونوا على البر والتقوى وصدقوا في ذلك وتواصوا بالحق والصبر عليه ولم يتنازعوا بل استقاموا وتعاونوا وجاهدوا في سبيل الله جاهدوا أعداءهم طلبًا ودفاعًا جاهدوا أعداءهم دفاعًا إذا تعدوا عليهم دفاعًا عن دينهم وجاهدوا الأعداء إذا أصروا على الكفر والضلال وعلى عدم الجزية إذا كانوا من أهلها إذا أصروا على ذلك جاهدوهم لا لقصد أموالهم ولا لقصد نسائهم وذرياتهم لا، ولكن جاهدوهم لإنقاذهم من الباطل لإخراجهم من الظلمات إلى النور لإنقاذهم من النار إلى الجنة والسعادة، فالمسلمون في جهادهم إنما يجاهدون لإخراج الناس من الظلمات إلى النور، لإخراج الناس من ظلم الأديان من ظلم الجبابرة والظلمة إلى عدل الإسلام، وإلى نور الإسلام، وإلى سعة الإسلام، وإلى ما فيه من الخير والهدى والصلاح، فليس الإسلام ظالمًا للناس إذا جاهدهم، وليس المسلمون ظالمين للناس إذا جاهدوهم، وإنما هم محسنون يجاهدونهم لينقذوهم مما هم فيه من الباطل، لينقذوهم من طريق النار وسبيل النار، ليهدوهم إلى سبيل الاستقامة، ليهدوهم إلى دين به نجاتهم، به سعادتهم في الدنيا قبل الآخرة، فيه صلاح أمرهم، فيه تعاونهم على الخير، فيه تواصيهم بالحق، فيه سلامتهم من أسباب الشقاء، ثم به بعد ذلك الجنة والنجاة من النار.

فإذا جاهدهم المسلمون ودعوهم إلى الإسلام وبينوا لهم الإسلام وجاهدوهم عليه حتى دخلوا فيه فقد أحسن المسلمون ما ظلموهم، بل أحسنوا فيهم؛ لأنهم دعوهم إلى الخير وبذلوا وسعهم وتعرضوا للموت لإنقاذ أولئك من النار، لإنقاذهم من الظلمة، لإنقاذهم من ظلم الأديان، لإنقاذهم من الشرك، حتى يدخلوهم في الإسلام، وحتى يدخلوهم في أسباب النجاة، وفي سبيل السلامة والسعادة، وفي طريق النجاة يوم القيامة، وبهذا يعلم العاقل أن الإسلام في الحقيقة جاء بأسباب نجاة البشر، بأسباب الهداية للبشر كلهم، بأسباب صلاحهم، بأسباب استقامتهم، بأسباب خروجهم من الظلم والكفر والشر والظلمات إلى النور والهدى والسعادة والعافية.

وفق الله الجميع.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه