الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
خميس ٢٠ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. المقالات
  2. العلم بأحكام الله من أهم الواجبات

العلم بأحكام الله من أهم الواجبات

الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد عبد الله ورسوله، وخيرته من خلقه، وعلى آله وصحبه، ومن نهج وسار على هديه إلى يوم الدين، أما بعد:
فإن العلم بأحكام الله أمر ضروري على كل مسلم ومسلمة، في كل ما لا يسعهما جهله؛ ليسيرا في عبادتهما لربهما على هدى وبصيرة.
ولا يمكن للإنسان المسلم أن يفهم دينه ويعمل به، إلا إذا عرف أحكامه، وأولاها اهتمامه وعنايته، وبذل جهده وطاقته للإلمام بها؛ لتكون عبادته لربه بنيت على أساس صحيح ومتين، ومن وفقه الله لمعرفة أحكام هذا الدين والأخذ بها، فقد هدي إلى صراط الله المستقيم، وحصل على خير كثير.
يقول الله سبحانه: يُؤتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَآء وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ[البقرة:269] قال الحافظ ابن كثير في تفسيرها: "قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في قوله: يُؤتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاء [البقرة:269]؛ يعني: المعرفة بالقرآن: ناسخه ومنسوخه، ومحكمه ومتشابهه، ومقدمه ومؤخره، وحلاله وحرامه، وأمثاله.
وروى جويبر عن الضحاك عن ابن عباس مرفوعًا: "الحكمة القرآن؛ يعني تفسيره، قال ابن عباس: فإنه قد قرأه البر والفاجر" رواه ابن مردويه. وقال ابن أبي نجيح عن مجاهد: يعني بالحكمة: الإصابة في القول، وقال ليث بن أبي سليم عن مجاهد: يُؤتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاء ليست بالنبوة، ولكنه العلم والفقه والقرآن، وقال أبو العالية: الحكمة: خشية الله، فإن خشية الله رأس كل حكمة، وقد روى ابن مردويه عن طريق بقية، عن عثمان بن زفر الجهني، عن أبي عمار الأسدي، عن ابن مسعود مرفوعًا: رأس الحكمة مخافة الله.
وقال أبو العالية في رواية عنه: الحكمة: الكتاب والفهم، وقال إبراهيم النخعي: الحكمة: الفهم، وقال أبو مالك: الحكمة: السنة، وقال وهب عن مالك: قال زيد بن أسلم: الحكمة: العقل، قال مالك: إنه ليقع في قلبي أن الحكمة هي الفقه في دين الله، وأمر يدخله الله في القلوب من رحمته وفضله، ومما يبين ذلك، أنك تجد الرجل عاقلًا في أمر الدنيا إذا نظر فيها، وتجد آخر ضعيفًا في أمر دنياه، عالمًا بأمر دينه، بصيرًا بما يؤتيه الله إياه، ويحرمه هذا، فالحكمة: الفقه في دين الله ". اهـ كلام ابن كثير رحمه الله.
ولكي ندرك أهمية الفقه في دين الله، وأنه نور لحامله، والعامل به في الدنيا والآخرة، ولكي ندرك أهميته وجدواه، نجد النبي ﷺ يقول: من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين متفق عليه، ويقول عليه الصلاة والسلام: مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل غيث أصاب أرضًا؛ فكانت منها طائفة طيبة قبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير، وكان منها أجادب أمسكت الماء؛ فنفع الله به الناس؛ فشربوا منها وسقوا وزرعوا، وأصاب طائفة أخرى منها، إنما هي قيعان، لا تمسك ماء ولا تنبت كلأ، فذلك مثل من فقه في دين الله تعالى ونفعه ما بعثني الله به فعلم وعلّم، ومثل من لم يرفع بذلك رأسًا، ولم يقبل هدى الله الذي أرسلت به رواه البخاري ومسلم.
ويقول ﷺ: لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالًا فسلطه على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها[1] رواه البخاري ومسلم والنسائي وابن ماجه.
ولقد برز حبر الأمة وترجمان القرآن: الصحابي الجليل عبدالله بن عباس رضي الله عنهما في معرفة الدين؛ فقهًا وتفسيرًا، وتوسع في علوم الشريعة ووعاها؛ ببركة دعاء رسول الله ﷺ له: اللهم فقهه في الدين، وعلمه التأويل، إنها دعوة مباركة من رسول مبارك، تقبلها الله منه عليه الصلاة والسلام ونعمة أنعم الله بها على ابن عباس رضي الله عنهما وأرضاهما.
وقد برز في عهده وقبله وبعده أئمة أفذاذ في أصول الدين وفروعه من أصحاب النبي ﷺ وغيرهم، حملوا أمانة التبليغ والدعوة، وأدوها أحسن ما يكون الأداء، وبصروا الناس بدين الإسلام؛ سواء في حلقات الدروس والمذاكرة والإرشاد المنتشرة في بيوت الله، أو فيما خلفوه من تراث علمي ومؤلفات قيمة في شتى فروع العلم الشرعي، وغيره من العلوم الأخرى التي تخدم الشريعة، وترتبط بها، وهيأ الله ولاة صالحين، يبذلون بسخاء في سبيل نشر العلم، وتشجيع العلماء وطلاب العلم.
إن التفقه في الإسلام وما اشتمل عليه من أحكام يقتضي البحث والاطلاع؛ لمعرفة حكم الله في كل قضية تعرض للمسلم في حياته، فلا يتجاوز هذه القضية دون بحث واستقصاء؛ ليصل إلى الحكم بالدليل من كتاب الله أو سنة رسوله ﷺ أو الإجماع أو القياس الجلي.
والدين الإسلامي -بحمد الله- واضح؛ لا غموض فيه ولا التباس في أحكامه وتشريعاته، وقد بينها الله في كتابه المبين وسنة رسوله الكريم ﷺ، وحمل لواء هذه السنة وبينها ودافع عنها صحابة رسول الله ﷺوالتابعون لهم بإحسان من سلف هذه الأمة، وأئمة الشريعة وعلمائها جيلًا بعد جيل، ثم تقاعس الكثير من الناس عن البحث والطلب والتحصيل، واكتفوا بالتقليد لغيرهم؛ فوقعوا في أغلاط كثيرة في العقيدة والأحكام.
ولقد أمرنا الله أن نسأله الهداية إلى الصراط المستقيم، وهو طريق المنعم عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، الذين علموا فعملوا، وأن يجنبنا طريق المغضوب عليهم وهم الذين عرفوا الحق واتبعوا أهواءهم، وهم: اليهود، ومن على شاكلتهم، وأن يجنبنا طريق الضالين، وهم الذين جهلوا الحق، وهم: النصارى، ومن على شاكلتهم.
أيها الإخوة المسلمون: كيف نعرف أن هذا الماء طاهر أو نجس، أو أن هذا الطعام أو الشراب أو الإناء أو الصيد أو السوار أو اللباس، مباح أو حرام أو مكروه أو مستحب؟ كيف نعرف أن اقتناء هذا المال وإنفاقه حلال أم حرام؟ كيف نهتدي إلى العبادات، ونعرف أوقاتها وطريقة أدائها؟ كيف نعرف قسمة المواريث والفرائض؟ وكيف تقام الحدود؟ وكيف نقيم المعاملات فيما بيننا؟ إلى غير ذلك من تفاصيل العبادة والمعاملات؟ وما يسمى اليوم بالأحوال الشخصية كالنكاح والطلاق وغيرهما؟
لقد استوعبت ذلك كله شريعتنا المطهرة ولله الحمد، إن دين الإسلام الحنيف قد أكمله الله، وما من شأن من شئون الدنيا والآخرة، إلا وفي هذا الدين له حكم وبيان واضح جلي، لمن رزق البصيرة فيه.
فهو دين كامل شامل، ليس قاصرًا على النواحي التعبدية، ولا شأن له بالنواحي المعاشية -كما يرميه بذلك أعداؤه، ومن نهج نهجهم- إنه دين يربط المخلوق بخالقه برباط متين، كما يقيم أفضل علاقة بين الإنسان وأهله وأقاربه، وبين الإنسان وأخيه، سواء كان على دينه أو على غير دينه، قائمة على العدالة والترابط، والتسامح، والتعاون على البر والتقوى، كما أوضح كيف تعامل الحيوان الأعجم بالرفق والرحمة والإحسان، قبل أن تتظاهر أوروبا بالرفق بالحيوان من خلال جمعيات أنشأتها لهذا الغرض، وهي لم ترفق بعد بالإنسان، ولم ترع حقوقه.
فالواجب على المسلمين التفقه في دينهم، وأن لا يتجاوزوا حدود ما أنزل الله، وأن يحرصوا على فهم أحكام دينهم قبل أي شيء، فإن بعض الناس -هداهم الله ووفقهم- قد يحيطوا بعلوم كثيرة من علوم الحياة ويبرز فيها، ولكنه لا يعلم شيئًا من أحكام دينه وأسرار شريعته، ولا يهتم بذلك. وهذا هو الجهل الفاضح والمصيبة العظمى.
فإن العلم بأحكام الله يجب أن يكون مقدمًا على المعارف الأخرى، ولا مانع من التزود بالعلوم والمعارف الأخرى، ولكن لابد من تقديم الأصل الأصيل، والركيزة الأساسية للعلوم كلها، وهي: معرفة الله سبحانه بأسمائه وصفاته، واستحقاقه العبادة دون كل ما سواه، ومعرفة دينه؛ عقيدة وسلوكًا وعبادة وأحكامًا، مما لا يسع المسلم جهله، كما أن الواجب على المسلمين أن يتمسكوا بدينهم بصدق وإخلاص، ويتقبلوا ما يأمرهم به، فيعملوا به، ويطبقوه في شئون حياتهم كلها دون تمييز، وليعلموا أنهم إن فعلوا ذلك، سيسعدون ويفلحون في الدنيا والآخرة.
وهذه الأمة شرفها الله بهذا الدين وأعزها به، فإذا تخاذلت عن ذلك، فلا قيمة لها، ولا عزة، ولا سعادة.
فنسأل الله أن يوفقنا والمسلمين جميعًا لما فيه رضاه، وأن يعيذنا جميعًا من مضلات الفتن، ومن شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، وأن يمن علينا جميعًا بالفقه في دينه، والثبات عليه، والدعوة إليه على بصيرة، وأن يصلح ولاة أمر المسلمين، وينصر بهم الحق، ويجمعهم على الهدى، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
وصلى الله وسلم على عبده ورسوله نبينا محمد، وعلى آله وأصحابه[2].
  1. أخرجه البخاري برقم: 71 (كتاب العلم)، باب (الاغتباط في العلم والحكمة)، ومسلم برقم: 1352 (كتاب صلاة المسافرين وقصرها)، باب (فضل من يقوم بالقرآن ويعلمه). 
  2. نشر في مجلة (البحوث الإسلامية)، العدد: 6، ص 7-10، ربيع الثاني والجمادين سنة 1403هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 23/ 419).
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه